![]() |
ادلو بِدلوكِ لأسقيكَ من وجعي ..؛ شربة لا تفرحُ بعدها أبدا ..!! |
اقتباس:
آهٍ.... أيها الجدار أوجاع تهوي اليك وقلوب رطبة تنام تحت ظلك سلاما أيها الجدار ... على ظلك وساكنيك |
عندما اشتدت العاصفة.. لذت بك أيها الجدار |
هَوجاءُ يُطلقُها على قلبي مختل.. ! والوذُ بكَ كالعادة .. فالجدارُ ارثي الوحيد الذي بعد الله اعتصمُ به من عواصف الغدر ..؛ |
لا استطيع المقاومة أكثر .. أمطارُ الألم تهطل بشدّة ومظلة الأمل تكسرت اجنحتها .. بمن ألوذ ..!؟ |
تحدث قليلاً.. بوقت التنفس كيف يموت الهواء النقي ؟ وها أنت رحت فماذا بقي ؟ وكيف سأبقى ؟ بلا أن أراك وان نلتقي.. تحدث... تحدث.. أعني عليك... أعن اضطرابي لو لبست حدادا قد كنت في فقد البلاد بلادا عامين صادقك الأنين وقد قبلت شروطه بالبعد ثم تمــادى الموت يكفر كلما يغتال قرآنـا يبعثر في الظلام عبـــادا والله لو مات الفرات عذرتـه وأقول قد مات الفرات عنادا وحدي بقارعة القصيدة رميتني انا دمعة تستعجـــــل الأنشــادا أدمنت وجهك أي وجه بعده مولاي يسحرني لكي اعتادا سبحان موتك هل تموت وأنت تملأ وحشتي في غربتي أعيــــادا أنا ما تبقى من شذاك إذا أفوح عليّ أن استصحـــب الحســـادا وزع فؤادك للجميع لكي أرى أهلاً لأني قد عدمت فـؤادا أ أعود منك لمـن أعود..!؟ وأنــت أحلام تغــازلني لكـي انقــادا مولاي من كل الحروب تسربت روحي لتتقن قربك الميـلادا و ولدت أمرح بين يديك قصائدا والآن أسكب من يديك رمادا هل صحت باسمي يا أبي أنا آسف مذ غبت عني ما شعرت أنادى ماذا سيجري لو أتيت وقلت لي يا ابني لأمـلأها ندى و ودادا أنا لم أقل للناس انك مت عد لي كي أقول مســافر قد عادا ؛ حسين القاصد :( |
احتاجُ اليكَ بِحجمِ الجراحِ التي رافقتني سبع حجج ..! هل تعرف كم أحتاجُ اليك ..!؟ |
تعبتُ بِحجمِ التعب وأكثر اريدُ كتفك يا أبتي ..! |
ادفنوا قلبي قرب الجدار لأنهي عنده رحلة الوجع..؛ لن اجد وطناً أرحم من هذا الجدار..؛ |
مسّني الضرّ ايها الجدار أتكأ على حجرك وأعلّق على مسمارك كل أوجاعي وأتساءل ... كيف لا تنحني من ألمي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:45 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025