يقول الله تعالى في القران الكريم : الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات
و نحن لا نختلف على ان الرسول صلى الله عليه و سلم طيب فكيف تكون زوجته خبيثة اي ان القران الكريم يكذب حسب قولكم
وكل ما تقولون عن عائشة كذب و من يقول ان هذا غير صحيح فل يأتي بالدليل
و هذه بعض الاحاديث التي وردت عن عائشة بالدليل و هو السند و رتبة الحديث

إن فضل عائشة على النساء ، كفضل الثريد على سائر الطعام
الراوي: أنس بن مالك و أبو موسى الأشعري و عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 2117
خلاصة الدرجة: صحيح

كمل من الرجال كثير ، و لم يكمل من النساء إلا آسية امرأة فرعون ، و مريم بنت عمران ، و إن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام الراوي: أبو موسى الأشعري المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 4578
خلاصة الدرجة: صحيح

ويكفيكم ان الرسول توفي في حجر عائشة



ويقول الرسول صلى الله عليه و سلم ايضا
بلغوا عني ولو آية ، وحدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ، ومن كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار الراوي: عبدالله بن عمرو بن العاص المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3461
خلاصة الدرجة: [صحيح]

يا اخي اعطيني دليل مقنع انا اتيتك بحديثين صحيحين من كتبنا
اما بالنسبة لمراة لوط و نوح
كما في الحديث الذي وضعت بين ايديكم ولا يمكنني ان احرف الحديث وما يهمني فيه ما ورد عن عائشة

اضن انك تعتقد بالكافي ؟

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

حلوه هذه الثريد ههههههههههههههههههههههههه

وهذا يدل على ان واضع هذا الحديث ليس رسول الله بل انسان احمق همه على بطنه

وسلملنا على عائشه ام الثريد هههههههههههههههههههههههههه

اوت

{ إن الذين جاءو بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم } ( النور : 11 ) كلماتٌ ربّانية جاءت لتلخّص أحداثاً عاش المسلمون في ظلّها أياماً عصيبة ، وفتنةً كادت أن تورد الناس موارد الهلكة ، وإشاعاتٍ مغرضة استهدفت بيت النبوة ، وأرادت تشويه صورته النقيّة التي ظلّت محفوظةً في صدور المؤمنين ، ولم يكن المقصود منها الوقوف عند شخص النبي - صلى الله عليه وسلم - وآل بيته ، بل أُريد بها الطعن في نبوته ورسالته .<FONT face=tahoma size=2>

{ إن الذين جاءو بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم } ( النور : 11 ) كلماتٌ ربّانية جاءت لتلخّص أحداثاً عاش المسلمون في ظلّها أياماً عصيبة ، وفتنةً كادت أن تورد الناس موارد الهلكة ، وإشاعاتٍ مغرضة استهدفت بيت النبوة ، وأرادت تشويه صورته النقيّة التي ظلّت محفوظةً في صدور المؤمنين ، ولم يكن المقصود منها الوقوف عند شخص النبي - صلى الله عليه وسلم - وآل بيته ، بل أُريد بها الطعن في نبوته ورسالته .<FONT face=tahoma size=2>