![]() |
مغرورة من صغرها ,,,, وقد تربت في وهم تظنني من ورق ,,,,,,, ولست من لحم ودم كزهرة صغيرة ,,,,,,,, زرعتها رغم الالم سقيتها من ادمعي ,,,,, وجفن عيني لم ينم الست من صورها ,,,,, اسطورة من العدم ؟ |
ما عندي من هموم اكبر
من مساحات التصحر من عمر البعض واكبر من بعض الهذيان |
كان الله في العون فالمطر كما يقولون متساوي ,, لكن البعض يجيد الصرااااااااااخ |
حقا ومن يغترب يحسب عدوا صديقه ما ذنب من اذبل البرد زهوره ,, فلم يشأ ان يأتي خالي الوفاض,, فاقتلع نخلة باشواكها ,, ليقدمها شفاعة عن ذنب , لم يقترفه هكذا هو الهذيان |
الليل ,, والقمر الكئيب ودمعة تنساب ,, من اسف لدى غسق الضنون والراحل المكروب ,, يطويه التحسر ,,يغريه كاس من شجون |
رب ضارة ,, ضارة جدا قال الشاعر لعبدالله بن الزبير حين لم يعطه مقابل مدحه : لعن الله ناقة حملتني اليك ,,, وها انا اقول ,, لعن الله الثلج الذي اعادنا الى اوكارنا ,, نتقلب في عالمنا الافتراضي هذا كقوارض ورق ,,,,,, |
متى بدات بوضع الاسئلة
فأي سلة تحمل رأسي اذا رمتني المقصلة اي حب بأت اساوم الريح به حتى تخونني البوصلة |
اجري خلف حملي
مسكون قلبي بالوجع انت ....انت واني... مسكون عقلي بالوهم |
لو أن رأسي كان كأظافري
لقمتُ بقرضهِ بكل سرور ...! |
هيهات ان تحلم
فالفاجعة اكبر دع الرأس في موضعه فهو كالنجوم يكبر ويصغر |
بعض رؤسنا خاويةٌ من التنظيم,,
فتحتاجُ لقطعٍ عاجل ,, |
ورحت اهزّالليل حتى تساقطت ,,,,, نجوم واقمار فصرت سمائيا مرحبا بزوار الهذيان |
الصدئ الذي يأكل الحديد
اعلن انه اليوم قادم لالتهام بعض الرؤوس |
يقولون من رأى غرابا وشوم ,,,,, فكيف من صاد غرابين وبوم قد يبلغ التشاؤم لدى البعض , ان يبني عليه احكاما ومواقف ,, فقد يكره هذا ويتفاءل بذاك والاظرف في الامر ان البعض قد يصل به الامر الى التطير من نفسه ,, فاين يهرب يا ترى من وجهه ؟؟؟ |
متصوّف سجدت في محرابها ,,,,,, كراهب يبكي ندم دموع شمعي باركت ,,,, من وحدة احلى وهم ما بالها تكفر بي ,,,,,,, ,,,,كأنني بتّ ,, صنم |
أخالني أملك الليل في عينيها ,,, قبل أن تجلدني سياط الصحو بأعوام ,, فأصرخ مذعوراً من يقظتي ,, كم اتمنى لحظة الحنين أليك انني اتصنع كل هذا الشعور ,, و أنني مجرد أهذي على قارعة الرصيف أواخر الليل أنتظر القطار الاخير عند المحطة الخارجة عن حدود الكرة الارضية في الساعة الخامسة و العشرين من اليوم الثامن في الاسبوع |
صورت المستحيل بحد ذاته واي مرور جميل سيدي الرجل الحر وكم من المشاعر نحتفظ بها لك رايت نبلا من قبل لكنه ما قارب خلقك البديع اكرر امتناني لمرورك ب هذيان ,, واظنها الحقيقه الوحيده هنا التي تسيل من غير تكلف ,, ولجنابك : حين لا نستطيع ان نخرج احدهم من قلوبنا ,, فعلينا عدم تكرار المحاوله ,,, لانه يسكن في مكانه الطبيعي احترامي |
تسلقي ايتها الكلمات
جدار الدعاء لعل صداك يصل السماء |
ادمنت صوتك ,,, اذ تدندن ,, لحن انفاس الحضور وبقيت ارتشف ,, انتشاءك كيفما تحكي الطيور واراك ترشقني على وله وريقات الحبور ماذا جرى كي تدفن الكلمات بعد الصلب ,,, في قبر السطور ,, |
.............................. لا..........................
|
البعض لا يستطيع العيش في دائرة الضوء مع انه ليس خفاشا ,,,,, |
خواطر وهمسات جميله بوركتم جميعا |
يفترض بمن نهشه ناب الظلم ,,ان يكون :اعدل العادلين وليس نابا آخر |
الليل ينثر برده ,,,, وانا الوذ براحتيك اصبحت عصفورا تبلل ريشه للدفء فلتبسط,, يديك ولان ايام الحياة قصيرة اضحك فلا داع لصولة دمعتيك |
فرقة موسيقية دون الالات..
كيف يكون عزفها شجيا دونك انا ..ريح بلا ثمر |
غياب اتدرين سيدتي ؟؟ حين يطلّ شبح غيابك من بين الاقدار افقد توازني ,,, ويزحف كل ما في العالم من تصحّر ,صوب مدني ,,, حينها : تصبح الكلمات مسامير في سقف الحلق والحرف : امطارا من صدأ,, تغرقني |
لا تتوقع يوما: انك تستطيع محاصرتي فلم اعد مضطرا لورود نبعك ففي كل يوم يضرب موسى ع الحجر |
حين رمى الليل عكازة بين الافق
انفلق الزمن وراح الارق يشحذ سكينه لحصاد القلق انت والليل شاحبان كساعتين دون ودق |
ألم ,,وعزلة من ضجر يكتم أنفاسي,,,,,,, بكيت حتى ضجّ جلّاسي مشتت الافكار في مائج,,,,,,,,, أضرب اخماسا بأسداس كراهب تخنقني عزلتي,,,,,,, أو جملة... ما بين اقواس رحماك ليلى بددي وحشتي,,, وأنطقي صمتي واجراسي فالشوك قد ساد بطغيانه,,,,,,, ,,,,,مفترسا للزهر والآس والعمر مجنون يجد الخطى,,,,, منفلتا من بين اضراسي |
احسنتم
بارك الله فيكم تحياتي يوحنا المحمدي |
رحماك ربي...
اني انست شوقا في واد قلبي |
إني آنستُ قلباً رحيم ..
والوادي المقدس يفتح ذراعيه للوافدين .. أن هلموا فالموت وشيك ..! |
رحماك ايها الموت
متى اطوي ذراعي على خصر ورقة وانام مثل قلم ... لا يعلم ماذا يكتب... |
سنكتبُ على تلك الورقة كلاماً مؤجل
يترجمهُ لنا ملائكة القبر لأننا ربما نفقدُ خواص نطقنا من الذهول ..! |
دعونا نبتسم ابتسمي كي يبزغ القمر فيستحيل الرمل في الصحراء تبرا أو درر وتصدح الالحان,,,, من جديد كالحرير من قيثارة السحر وتلمع النجوم في سمائنا والليلك الواجم في انتظاره ،،،لعودة المطر ابتسمي كي تشرق الشمس فقد طال,,, انتظار الصبح,,, والليل انتحر فبسمة بسيطة من سحرها قد تفْرح الاطفال في أعيادنا وتنْزع الاضغان من صدورنا وترْجع الطيور للأوكار في الشجرمع الود لا اكره في هذه الدنيا شيئا بقدر التشاؤم ومؤكد هؤلاء بعيدين عن الجنه,, يا ساتر حتى في الجنه متشائمين لا لا لا لا نقبلهم |
قل لن يصبنا إلا ماكتب الله لنا هو مولنا وعلى الله فليتوكل المؤمنون
|
وما أُبتُ بالحرمان إلا لأنني أودّ من الأيام ما لا تودّه
أبى الدهر إلا أن يسود وضيعهُ و يملك أعناق المطالب وغدهُ وأقتل داءٍ رؤية العين ظالماً ُيسيء ويُبتلى في المحافل حمدهُ علام يعيش المرء في الدهر خاملاً أيفرح في الدنيا بيوم ُيعدّهُ يرى الضيم يغشاه فيلتذُّ وقعه كذي َجَربٍ يلتذُ بالحكِّ جلدهُ من العار أن يرضى الفتى بمذلة وفي السيف مايكفي لأمر يعده وحسب الفتى مجدا إذا طلب العلى بما كان أوصاه أبوه وجده أصد عن المرمى القريب ترفعا وأطلب أمرا يعجز الطير بعده أبت لي حمل الضيم نفس أبية وقلب إذا سيم الأذى شب وقده محمود سامي البارودي |
تذوب الحروف
عند عتبة الشفاة اول انهيار في جبل روحي كان عند سماع دوي حروفك ..... احبك...... |
ابتسمي فلن يضير الكون ان متنا وان عشنا وطر لا فرق في الموت لمن يغرق في نهر صغير او بحر |
متى اصبح مجنونا
عسى اراك بهذياني |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:29 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025