وخزة ~ لمن يدّعي حبّ أمير المؤمنين صلوات الله عليه ،، ولا يلعن قاتله ،، بل لا زال بعضهم يحمل سيف قاتله ليفتك بشيعته !! ~
|
بارك الله فيك على الموضوع القيم
عبادة الله لاتقتصر فقط على شهر رمضان |
اقتباس:
فباركك الله ووفقك للخير واشكر جميل مرورك ولطيف تعليقك تقبلي تحيتي وودي |
وخزة ~ للقاسية قلوبهم الذين يرون أن البكاء على المصيبة بدعة.. وقد فعله صاحب الرسالة المصطفى صلى الله عليه وآله على ولده ابراهيم ..
وبكى على الحسين ايضا في يوم ولادته حين أخبره جبرائيل بمقتله في كربلاء .. فلا أدري هذه الـ بدعة تنتمي لأي دين .. المؤكد انها لا تخص دين محمد بن عبدالله صلى الله عليه وآله .. |
وخزة ~ لمن جازته ليلة القدر دون أن يكون له فيها نصيباً ~
|
وخزة ~ لمن يصوم نهاره ويكابد ويجهد نفسه ويبتعد عن المفطرات ولا يتكلم بالمنكرات من القول ويلتزم بالشروط واحكام الصوم وينأى عن النظرة المحرمة وكل الفواحش ووووو ,,,,, لكنه في نهاية النهار يفطر على لحوم مذبوحة في بلدان غير اسلامية غير ناظر الى ان من شروط التذكية ان يكون المباشر مسلم ،، وكأن الآمر لا يعنيه .. ومثل هؤلاء كثيرون ..
|
وخزة ~ لكل موظف يتقاضى راتباً شهريا من الدولة يكفيه للعيش بكرامة ،، ومع ذلك ينافس العاملين في القطاع الخاص وذوي الدخل المحدود والكسبة ومن على شاكلتهم ، في اعمالهم ويزاحمهم في ارزاقهم ... |
وخزة ~ بل ويلُ لكل سياسي يجعل من دماء الناس سُلَمّاً لتحقيق غاياته .. وبلا ريب إن كانت كذلك فهي خارج دائرة الوطنية ومصلحة البلاد والعباد .. وما اكثر البلدان الاسلامية التي أبتليت بهم ..
|
وخزة ~ بل ويلُ لكل سياسي يجعل من دماء الناس سُلَمّاً لتحقيق غاياته .. وبلا ريب إن كانت كذلك فهي خارج دائرة الوطنية ومصلحة البلاد والعباد .. وما اكثر البلدان الاسلامية التي أبتليت بهم ..
|
وخزة ~ لمن يسرق الابتسامة من وجوه الناس ، ويختطف الفرحة من قلوبهم ،، بسب رمي الاطلاقات النارية ، تلك العادة السيئة ،، في بعض المناسبات ، كالاعراس .. فهو يطلق النار منتشياَ بابتهاجه ،، بل بغبائه ،، ولا يعلم ان تلك الاطلاقات قد تقتل انسانا بريئا ,, فضلا عن ان هذا التعبير عن الفرح سلوك غير سويّ وإسلوب غير حضاري ~
|
وخزة ~ لكل الإنتهازيين .. والفئويين .. والعنصريين .. والمصلحيين .. والمزايدين .. والميكافيليين .. والدمويين .. القاسية قلوبهم .. المتحجرة عقولهم .. البذيئة افعالهم .. المشينة اعمالهم .. اتركونا ودعوا الشعب ينعم بأمان !
|
كذلك داخل البيت الانسان خل يغير داخل بيته اولا حتى يخرج خارج يضن الشخص انه بيته محافظ صلاة صوم وحشمة خارج البيت لكن يوجد امور لا يستطيع ان يبلغ عنها ولكن انكار بالقلب ... من هذه الامور امر الملبس التركي داخل البيت هكذا وفقكم الله |
أهلا أخي شيعي أنا
حياك الله .. شكرا لمرورك تحية لك |
وخزة ~ لكل صاحب شركة أو مكتب تجاري ،، لا يتوانى في إستيراد مختلف الالعاب النارية وأنواع الاسلحة الرشاشة لأطفالنا ،، غير آبهين لمخاطر تلك الالعاب على خلق انماط سلوكية عدوانية لدى الاطفال ،، والمشكلة الآكبر أن هذا يجري على مسمع ومرأى الدولة دون ردع لتلك النفوس الضعيفة التي لا يهمها سوى الربح المادي ،، وتزداد الرغبة في هذه الالعاب أيام الاعياد والمناسبات ،، وكأنما كُتب على مجتمعنا أن يعيش في أجواء العسكر .. أفلا تنتبهون لمستقبل هذا الجيل الذي سيتشبع بأنماط سلوكية تحث على العنف والعدوانية .. أفلا توجد ألعاب تنمّي المهارة لدى الطفل وتزيد من ذكائه .. ؟ كفانا عسكرة الفكر والسلوك والمجتمع ..
|
وخزة ~ لكلّ ثرثار .. يتكلم في كل شيء .. وعن أي شيء .. وفي كل وقت .. وفي أي مكان .. لا يعرف للصمت طريق .. يجيب مطولاً عندما يُسأل ويبادر بالحديث عندما لا يُسأل .. وتراه جاهلاً في أغلب الآمور ويدسُ أنفه في كل حديث ..
|
وخزة~ لكل صائم .. يقضي نهاره بالنوم أو بتهيئة وإعداد الوان ألاطعمة والمشروبات والعصائر .. وفي الليل ينشغل بمشاهدة البرامج المسلية والالعاب والمسابقات والمسلسلات ... ويظن أن قد أدى حقّ الشهر الكريم ..
|
وخزة ~ لِمن يُسَمونهم عُبّاد رمضان ،، فهم يعرفون الله ودين الله في ايام شهر رمضان ،، وتنتهي عباداتهم مع بدء عيد الفطر .. ويقضون بقية سنتهم بما لا يرضي الله .. بالتاكيد اعمالهم تلك في شهر رمضان لم تكن تعبدية بقدر ما هي (حشرٌ مع الناس عيد) .. يا رب إهدههم ..
|
امين
موفق لكل خير انشالله |
اقتباس:
بارك الله فيك .. شكرا لمرورك العاطر مع التحية |
وخزة ~ لذلك العرف السائد في مجتمعاتنا وخاصة في العراق .. إذ يقدم صاحب المصيبة وجبات من الطعام لثلاثة ايام في مجلس العزاء للرجال وللنساء على حدٍ سواء .. مع أن البعض لا يتمكنون من مجاراة هذا البذخ والاسراف لكنه مضطرا تحت ضغط كلمة (عيب من الناس) ،، مع أن هذه العادة مخالفة للسنة النبوية الشريفة حيث أمر صلى الله عليه وآله بتقديم الطعام لآل جعفر يوم نصب العزاء في بيت الصحابي الجليل جعفر الطيار بعد استشهاده في غزوة مؤتة ..
ولكن الآن الامور تسير مقلوبة لما كانت عليه الاعراف حتى لفترة قريبة ربما 50 سنة او اقل حيث كان الناس يلتزمون بهذه السنة في تعاملهم مع من يمر بمصيبة .. .. وهذه دعوة للجميع وخاصة خطباء المنابر والاعلام والجهات التربوية في القضاء على هذه العادة .. |
وخزة ~ لمن مرّ عليه شهر رمضان ولم ينل منه أي نصيب أو أجر .. شبع نهاره ونام ليله .. وليس هو من ذوي الأعذار الشرعية .. وتجده يوم العيد ينتشي فرحا ويلبس الاثواب الفاخرة ويأتنق ويقدم لضيوفه ألوان الأطعمة الشهية .. ~
|
وخزة ~ لمن يهمه الآمــر ..
ليلة عيد الفطر وفجره ،، وفي مكانٍ يقصده الملايين في مثل هذه الليلة .. طبقاً لما جرت عليه العادة والعرف ،، إنقطع التيار الكهربائي مرارا خلال ساعات الليل القليلة جداً وارتفاع في درجات الحرارة...والسبب طبعا مجهول ،، هذا حال مدينة أمير المؤمنين في واحدة من أهم الزيارات المليونية ~ ~ |
وخزة ~ لكل نائب يحاول شرعنة بقاء الرواتب والمخصصات الهائلة للرؤساء الثلاث حاليا ورواتبهم التقاعدية مستقبلاً .. وكأنما ليس لهم هم سوى الاستقتال للإبقاء على رفاهية لا يستحقونها ~ ~
|
وخزة ~ لمن يتقرب الناس اليه .. ويحترمونه .. لا لأنه أهلُّ لذلك ؛ وإنما إتقاءً شرّه وطغيانه ~ ~
|
وخزة~ لكل أبّ يعتقد أن بلوغ البنت يكون بعد سنّ العشرين سنة ،، وعندما تحاججه بسنة النبيّ الآكرم صلى الله عليه وآله بأن سن التكليف في العبادات ؛ يبدأ بتسع سنين هلالية للبنت و15 سنة هلالية للولد ،، يجيبك ،، أنها لا زالت صغيرة على الحجاب والصيام ووو .. شيء عجيب ؛ أن يجتهد الانسان امام اوامر الله سبحانه وتعالى ~
|
وخزة~ لكل انسان يتعدى على مشاعر الآخرين بل وحرياتهم ،،
عندما يٌشعل سيجارته داخل ردهات المستشفيات ،، وينفث سمومه على المرضى ،، في وقت هم بمسيس الحاجة لهواء نقيّ ...! ورغم ملصقات التحذير التي تملأ ممراتها ... |
وخزة ~ للموظف الذي يسرق ساعات العمل .. ليذهب الى البيت او لانجاز اعمال خاصة او للنزهة ،،
ويأتي آخر الدوام ليبصم بصمة الخروج .. ففي بعض المؤسسات هناك نظام البصمة أي ان الموظف يدخل صباحا لمقر عمله وهو يبصم ويخرج في نهاية الوقت وهو يبصم .. والبعض يفعل ذلك .. ولكن يسرق الوقت ما بينهما !!! وبعضهم قال لي اعلم ان هذا حرام شرعاً وأفعله !!!!؟ |
وخزة ~ لكل موظف على ملاك وزارة الصحة بصفة طبيب ؛؛ وتراه يفتح عيادته الخاصة صباحا !! مع ان المفروض ان هذا الوقت هو مخصص لأداء وظيفته في المستشفى والذي يستلم مقابله راتباً من الدولة .. فأين هذا من أداء أمانة المهنة ~
|
وخزة ~ لكل طبيب على ملاك المؤسسات الصحية ولا يقوم بمهامه الانسانية كما يجب تجاه المرضى .. وإنما إهتمامه يقتصر حصراً على أؤلئك المرضى الذين يراجعونه في عيادته الخاصة والذي يقوم هو باحالتهم للرقود في المستشفى .. وأما غيرهم فلا حبّا ولا كرامة .. ربما نجد من الاطباء من يعمل لله ويعامل الجميع بنفس الاهتمام , لكنهم أقل من القليل , ويكادون لا يُعّدون ~
|
وخزة ~ لكل سياسي أو إعلامي أو مثقف أو كاتب أو رجل دين أو أديب ؛ وكلّ صاحب رأي أو كما يُطلق عليهم بــ ( قادة الرأي) أو (الصفوة) ،، يقف مع الحكام ولا يقف مع الشعوب ,, ويناصر الظلم والطغيان ولا ينتصر للمستضعفين والمسحوقين ,, ويدافع عن جور الملوك وتعسفهم ويلعن الشعوب التي يقودونها ..
فإن كنت حرّا في رأيك وتحمل عقلاّ ناضجا ,, فأنتصر للشعوب لان الحق مع اراداتها .. ولا تقف مع الحكام فإنهم إن دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون .. فهي سنة آلهية فيهم ،، ولم يسلم منها عبر التاريخ البشري الا حاكم أوحد لا تنجب الايام مثيله ,, هو أمير المؤمنين عليّ صلوات الله عليه .. كما اعلنت الامم المتحدة قبل سنوات بعد دراسة التاريخ الانساني على الكوكب ، توصلت الى أن أعدل حاكم عرفته البشرية على الاطلاق هو علي بن أبي طالب ~ |
السلآم عليكم ..
احسنت اخي طرح مميز و جميل و وخزآت معبرهه جدآ و تستحق القرآءهه طبعآ ليس جديد عليككـ دآئمآ تبهرنآ بموآضيعككـ دمتم :") |
اقتباس:
حياكِ الله أختي العزيزة نرجسه .. شكرا لجميل ذوقكِ .. وروعة تعليقك .. دمتِ بود ّ .. مع التحية ... ملاحظة :: تأخر الرد كون المنتدى لم يشتغل عندي في الاسبوع المنصرم واليوم بدأ يعمل ... |
وخزة ~ لكل إنسان يرى نفسه ان لديه عقل حرَ وتدين حقيقي ،،
ويأتي ليدعم ويبرر ويروج لآفعال التكفيريين .. سواءً في العراق ام في بقية بلاد الاسلام ~ |
وخزة .. لكلّ موظف يعمل المستحيل للحصول على التعيين ،، وعندما ينال ذلك .. يقضي ساعات الدوام هكذا : فبين 8-9 صباحا فترة الفطور الصباحي .. وبين9-10 قراءة الصحف .. وبين10-11 تصفح الانترنت .. وبين11-12 تعليقات وقفشات .. وبعد 12 انتهى الدوام ... وهمه الوحيد شطب الايام وإنتظار يوم الراتب .. إرهاب جديد ينخر جسد الدولة ,,,, |
وخزة .. لا أدري ما الذي يدعو مقدمي البرامج ومذيعي الاخبار في الفضائيات العربية؛ الى التكلف في اللبس والنطق ،،وكأن الذي يتكلم شخصاً آخر ليس هو ،، ولو انه إبتعد عن الكاميرا لتحدث بصوت ونبرة اخرى غير التي كان يتكلم امام الكاميرا .. ليتنا نعلم لِمَ هذا التكلف ؟ وهل سيضفي شيئا على شخصيته ام سيسلب منها شيئا ،، ولو عَلِمَ وفهمَ إعلاميونا العفوية والتلقائية كم هي مؤثرة في الاداء امام الجمهور.. لما تكلف أحدُ في ظهوره امام الشاشات... فضلاُ عن أنهم ينقلون لنا كل ما يكدر النفس .. من أخبار الحوادث والأنباء المزعجة وأحداث مروعة ودمار للإنسانية في كل مكان .. |
وخزة ~ واحدة من آثار الفساد الإداري ومدى تفشّيه في وزارات الدولة ومؤسساتها الرسمية .. والتي ساهمت الدولة في شرعنتها.. وأَضافت للروتين الممل تعقيدات أخرى .. تجعل المواطن يعاني الويلات حتى ينجز عملاً ما ؛ في أيّ دائرة حكومية... هذا الروتين لا يوجد له مثيل في كلّ دول العالم .. وواحدة من تلك الممارسات الحكومية التي تثقل كاهل المواطن فوق معاناته المريرة مع الحياة .. ما إصطلح عليه فيما بينهم بـ ( صحة صدور) .. وهي مفردة مستحدثة أضيفت الى قاموس التعامل الحكومي مع المواطن .. وملخصه أن أي كتاب أو أمر حكومي صادر من وزارة أو مؤسسة حكومية موجهة الى وزارة ما .. أو دائرة اخرى داخل نفس الوزارة أو مع وزارات اخرى .. ستطالبك الجهة المعنية بصحة صدور هذا الكتاب أو ذلك الأمر .. ولذا تجد المواطن المُراجِع يدور في فلك الدوائر اذا اراد انجاز اي عمل .. مع الأخذ بالإعتبار ان هناك مراجعات بين المحافظات.. وما يترتب عليها من تأخير وضياع للجهود والوقت .. فضلاً عما يمكن ان يلاقيه من مخاطر من تردي الاوضاع الامنية .. فيا أصحاب القرار ... إرحموا من في الآرض يرحمكم من في السماء .. أم ان لكم آذان لا تسمعون بها وأبصار لا تنظرون بها ... وحديث الروتين الممل في البلد حديث ذو شجون وشؤون .. |
وخزة ~ نعلم جميعا أن الماء سر الحياة ..
ويقول الباري سبحانه وتعالى وجعلنا من الماء كل شيء حي .. والماء يشكل المحور الرئيسي في حياة الأنسان .. فبدونه لا يمكن ان تستمر الحياة .. ولذا نجد حتى في التعاليم السماوية هناك أحكاماً تحذرنا من الاستخدام السيء للماء ،، او الاسراف في استخدامه حتى لو كان لغرض الوضوء الذي هو واجب للصلاة .. فما بالك بمن يستخدم الماء لاغراض غير ما خصص له .. فماء الاسالة الذي يغذي بيوتنا قد مرّ بمراحل للتصفية والتعقيم والترشيح حتى صار لائقا وسائغا للاستخدام المنزلي .. سواء للشرب أم تهيئة الطعام أم الغسل .. ولكن البعض مع الاسف يستخدم هذا الماء في ( رشّ الشارع ) و(غسل السيارات) و( سقي الحدائق) وغيرها . ومع ان لهذه الظاهرة تداعيات اخرى غير الهدر بالطاقات والاستخدام السيء للموارد المائية ،، فان هذا الاستخدام سيؤدي الى شحة المياه الصالحة للشرب في اماكن اخرى ،، من مدن وقرى هي بأمس الحاجة لها .. فربما ان كمية المياه التي تستخدمها لغسل وتنظيف سيارتك .. قد تكفي لسد حاجة عائلة هي احوج ما تكون لها .. |
وخزة .. لكلّ موظف يعمل المستحيل للحصول على التعيين ،،
وعندما ينال ذلك .. يقضي ساعات الدوام هكذا : فبين 8-9 صباحا فترة الفطور الصباحي .. وبين9-10 قراءة الصحف .. وبين10-11 تصفح الانترنت .. وبين11-12 تعليقات وقفشات .. وبعد 12 انتهى الدوام ... وهمه الوحيد شطب الايام وإنتظار يوم الراتب .. إرهاب جديد ينخر جسد الدولة ,,,, والله صدقت وهذه الحالة اشاهدها بأُم عيني سحقا لمن لا يعرف مسؤولياته و واجباته وكل همه المال لا غير..... __________ بورك المجهود الرائع استاذي العزيز وفقك الله لكل خير ان شاء الله على روعة ما تطرح |
اقتباس:
ربي يبارك في عمرك ويوفقكِ لمراضيه .. اختي (الجوهرة) .. صحيح ماقلت ،، وهذا شيء يؤسف له .. فنحن في بلد بحاجة الى طاقات ابنائه للنهوض من سلسلة الكبوات .. والتخلص من آثار الدمار الإجتماعي قبل الاقتصادي ,, ولكن قليل من يشعر بهذه المسؤولية .. فبالانسان وحده يمكن ان ينهض البلد واي بلد .. والشعور بالوطنية ليست هوية وشعار بقدر ما هو انتماء ومسؤولية .. شكري لكِ غير مجذوذ لتواصلك الطيب .. دمت بود .. مع تقديري ~~ |
وخزة العرب عندما تأخذ تفكير الغرب مثلها العالي فيما تسميه الثقافه
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:18 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024