![]() |
اقتباس:
أنت تفهم ما أريد ولكنك تجعل نفسك لا تريد أن تفهم! |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف هل تقول يارب الحسين ان المرسل لايعتمد عليه في الروايات من حيث الوثاقه فطبيعي ايظا لايعتمد على التدليس (بلا شك) وقد راجعت قول صاحبك فوجدته ان الكلام المنقول عن عثمان مرسل فعلا ! (هكذا قول ابو زرعة ) فلا يعتمد على المرسل او الحديث الذي فيه مدلس متروك اليس كذلك ام ماذا ! وهكذا تعتمدون على التصحيح والتضعيف يعني ان المرسل لايحتج به وكذلك من ترك حديثه ! انتظر ردك «««««««««««««««»»»»»»»»»»»»»»»»»»» |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اعيد كلامي يارب الحسين ! هل يصح الاحتجاج بالمرسل ام لا ؟ فكر واجب! |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اخي كتاب بلا عنوان تابع معي الزاوية الضيقة للوهابي حشر نفسه! |
اقتباس:
هو علي المدائني بقرينة روياته عن ابن ابي ذئب هل تريد التهريج ؟ سير اعلام النبلاء لذهبي - ج10 - ص 400 113 - المدائني * العلامة الحافظ الصادق أبو الحسن علي بن محمد بن عبدالله بن أبي سيف المدائني الاخباري. نزل بغداد، وصنف التصانيف، وكان عجبا في معرفة السير والمغازي والانساب وأيام العرب، مصدقا فيما ينقله، عالي الاسناد. ولد سنة اثنتين وثلاثين ومئة. وسمع قرة بن خالد وهو أكبر شيخ له، وشعبة، وجويرية بن أسماء، وعوانة بن الحكم، وابن أبي ذئب، ومبارك بن فضالة، وحماد بن سلمة، وسلام بن مسكين، وطبقتهم.....قال يحيى: ثقة ثقة ثقة. فسألت أبي: من هذا ؟ قال: هذا المدائني (1). قال الحارث بن أبي أسامة: سرد المدائني الصوم قبل موته بثلاثين سنة، وقارب المئة، وقيل له في مرضه: ما تشتهي ؟ قال: أشتهي أن أعيش (2). قال: ومات في سنة أربع وعشرين ومئتين. وكان عالما بالفتوح والمغازي والشعر، صدوقا في ذلك. وقال غير الحارث: مات سنة خمس وعشرين، ومات في دار إسحاق الموصلي، كان منقطعا و اما هنا بان جهلك يالبريكي و مازلت تعاني من الضعف في علم الحديث كعادتك و اما قولك هنا : اقتباس:
يا حبوب هو معاصر للصحابة وهل ركزت جيداً في الرواية و ترجمته من كتب السير ؟؟؟ و إلا كعادتك جهل و اذا عاندت فهذا لا ينفعك لان حديثه توبع من غيره و من طرق صحيحة اقتباس:
و خبره يعضده الخبر الاتي و هو صحيح و اظنك من الجهلاء الذين لا يعرفون تطبيق التعضيد على جمع من الروايات و تحسنها و تصحيحها بالمتابعات مثلا هذه تعضد السابقة و ترتقي بها الى درجة الحسن لغيره او صحيح لغيره : تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123 حدثنا علي بن محمد( المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو ( أظنه سعيد بن سلمة وثقه ابن حبان و يصلح للإستشهاد كما قال النسائي و أخرج له البخاري و مسلم وفي هذا الكتاب يروي بعض الاحاديث عن محمد بن المكندر )، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه ( ثقة ) قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار رجاله ثقات و سنده حسن تاريخ المدينة - ج3 - ص 1101 حدثنا عفان ( ابن مسلم ثقة ) قال، حدثنا حماد بن سلمة ( ثقة )، عن كلثوم بن جبير بن ( صدوق او ثقة ) ( و ) أبي حفص، عن ابن عادية ( ابي غادية ) قال: سمعت عمارا رضي الله عنه يقع في عثمان رضي الله عنه ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل . رجاله ثقات و الحديث صحيح وقلنا لك سابقا و اراك تهرب و تهرب من قول الالباني بعد لطخك : وهنا الالباني يصحح رواية فيها عمار بن ياسر يقع في عثمان : كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 : و ابن سعد في " الطبقات " 3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ، قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص : هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " . قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم ، و أبو الغادية هو الجهني و هو صحابي كما أثبت ذلك جمع هل شاهدتم كيف بتر ردي لكي ينقذ نفسه من الورطة ؟؟؟؟ انتهينا و أثبتنا جهلك و بترك للأسف لردي لتنقذ نفسك و يكفي تصحيح الالباني لمضمون نفس الحديث و هو يقع فيه |
اقتباس:
بعد رد الاخ كتاب بلا عنوان اعيد عليك المشاركة فاجبني بنعم او لا؟ |
الحديث ليس مرسل و لا يخدعكم الوهابي
لانه لم يقل سمعت من عثمان بل سرد رواية وقوع عمار في عثمان و هو سمع من عدة صحابة و ايضا معاصر او قريب من الحادثة لا يكون بيقول لنا البروووكي هات ان ابن ثوبان ينام مع عثمان !!! فنرى ابي هريرة يروي القصص و الخزعبلات و هو لم يعاصر الخبر مثل قصة احد و نرى البخاري يصححها المهم هو قريب الحادثة او معاصرها ( وهذا خبر بالبريكي و ليس حديث نبوي ) و يكفي ان الالباني صحح طريق آخر و كذلك توجد أحاديث كثيرة تعضد قول ابن ثوبان لذلك بسبب جهله وقع في الاشكال لان اغلب الوهابية لا يفهمون معنى التعضيد و يكفي تصحيح الالباني لمضمون الايقاع في عثمان : كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 : و ابن سعد في " الطبقات " 3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ، قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص : هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " . قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم ، و أبو الغادية هو الجهني و هو صحابي كما أثبت ذلك جمع وهذه تعضد قصة الايقاع السابقة كغيرها |
اقتباس:
نحن سنتبرع له و نترك رواية ابن ثوبان بسبب جهله و لا نريد نتعب قلبنا مع شخص ضعيف في علم الحديث لكن لو فيه خير يضعف رواية الالباني التي بتر ردي فيها لينقذ نفسه من الورطة و رواية ابن شبة الاخرى بنفس سند الالباني و كذلك الاخرى سوف يعرف انه من الجهلاء بعدها |
اقتباس:
الصحابة منهم عاش الى 70هـ وتجاوزوها بعضهم |
حبوب اعلم انك جاهل و ستهرب و تهرب و تهرب و تهرب
و نعرف انك لا تفهم في علم الحديث و لا تفهم معنى التعضيد لكن خلصنا و ضعف هذه الرواية : و يكفي تصحيح الالباني لمضمون الايقاع في عثمان : كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 : و ابن سعد في " الطبقات " 3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ، قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص : هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " . قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم ، و أبو الغادية هو الجهني و هو صحابي كما أثبت ذلك جمع |
وكذلك هذه :
انساب الاشراف للبلاذري - ص 75 حدثني عمرو (بن محمد ) الناقد ( ثقة )، ثنا عفان ( بن مسلم ثقة )، ثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر (ثقة )، حدثني أبي (ثقة ) قال: كنت بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر. فقال الآذن: هذا أبو الغادية الجهني بالباب. فقال عبد الأعلى: أدخلوه، فدخل وعليه مقطعات له، فإذا رجل طوال، ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة، فلما دخل، قعد، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بيمينك ؟ قال: لم ؟ وذكر كلاماً، ثم قال: إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا، فبينا أنا في مسجد قباء، إذا هو يقول: إن نعثلا هذا يعني عثمان. فقلت: لو أجد عليه أعوانا، لوطئته حتى أقتله، وقلت: اللهم. إن تشأ تمكني من عمار، فلما كان يوم صفين، أقبل في أول الكتيبة، حتى إذا كان بين الصفين، أبصر رجل عورة منه، فطعنه في ركبته بالرمح، فعثر فانكشف المغفر عنه، فضربته، فإذا راس عمار. قال: فلم أر رجلاً أبين ضلالة عندي منه: إنه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم، وبايعه، ثم قتل عماراً، واستسقى أبو غادية ماءً. فأتي بماء في زجاج. فأبى أن يشرب. فأتي بماء في خزف، فقال رجل بالنبطية: يتورع عن الشرب في زجاج، ولم يتورع عن قتل عمار. رجاله ثقات وتوبع الناقد عن طريق ابن سعد لكن بترها ابن سعد انساب الاشراف للبلاذري - ص 75 وحدثنا محمد بن سعد، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ سلمة، أنبأ كلثوم بن جبر، عن أبي غادية، قال: سمعت عماراً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل. فلما كان يوم صفين، جعل عمار يحمل على الناس. فقيل: هذا عمار. فرأيت فرجة بين الرانين وبين الساقين، فحملت عليه، فطعنته في ركبته. فوقع، فقتلته. فقيل: قتل عمار بن ياسر. وأخبر عمرو بن العاص، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتله وسالبه في النار. فقيل لعمرو: سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وها أنت قاتله. قال: إنما قال: قاتله وسالبه. رجاله ثقات http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageid=75 بالله عليكم ماذا رأيتم من هذه الروايات التي رجالها ثقات ؟؟ طبعا ستقولون متواترة و رجالها ثقات و لا يوجد كذاب او ضعيف لكن مازال هذا المتورط يورط نفسه و نخرج جهله |
اقتباس:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
اقتباس:
ارمي رواياته ان شئت وناقش في الطرق على رغم قبول علمائك بطريق البلاذري ... وأحسنتم اخي كتاب |
اقتباس:
تبرير انبطاحي بالله عليك شخص يألب على عثمان و يقع فيه فماذا نسميه ؟؟ مسكين الوهابي تورط و ذهب يبرر بأمور مضحكة هل قرات قول ابو الغادية قال : سأقتلنه اي سيقتل عمار بسبب تحريضه يا ذكي زمانك و البلاذري ثقة و يكفي امير مؤمنينكم المتوكل مدحه :p و ايضا ابن حجر يصحح و يحسن رواياته فبلا غباء انظر الى القرائن الكثيرة منها رواية ابن ثوبان و منها ايضا البلاذري ومنها ايضا هذه : تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123 حدثنا علي بن محمد( المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو ( أظنه سعيد بن سلمة وثقه ابن حبان و يصلح للإستشهاد كما قال النسائي و أخرج له البخاري و مسلم وفي هذا الكتاب يروي بعض الاحاديث عن محمد بن المكندر )، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه ( ثقة ) قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار رجاله ثقات و سنده حسن مسوي فيها ذكي ههههههههههههه |
اقتباس:
لقد اتخذت منحى مغاير لاخي كتاب بلاعنوان تعمدته بعد ان اثبت الاخ كتاب جهلك يارب الحسين والآن انا اعيد عليك سؤالي بالاقتباس . فهل يجوز الاحتجاج بالمرسل ام لا؟ |
اقتباس:
نعم يجوز عند المتقدمين و خاصة أئمتهم و عند المتأخرين يجوز اذا عضد و حديث ابن ثوبان عضد و فيرتقي حديثه الى الصحيح صح بالبريكي و إلا مو صح ؟؟؟؟؟ |
هذا عمار بن ياسر تم إثباته
و بقي حذيفة و عائشة و أخيها محمد و طلحة و الزبير و غيرهم من المحرضين التي تواترت عنهم الاحاديث |
اقتباس:
لا انبطاحي ولا شيء اقتباس:
وهل هو من علماء الجرح والتعديل؟ اقتباس:
قلنا لك لو اردت التهريج واعادة الاسطوانة المفرغة فسوف نتركك وتهريجك اقتباس:
اين تصرف هذه الظنون؟ |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يارب الحسين ! كفاك مكابره وكذب والآن اجب عن سؤالي الذي تتهرب منه هل يجوز الاحتجاج بالمرسل ؟ |
حبوب كنت اظنه و الان ثبت عندي هو نفسه هههه فالرواية صحيحة لان المدائني يروي عنه و هو يروي كثيرا عن المكندر في نفس الكتاب
وعلى شانك نشيل كلمة أظنه لانه ثبت انه سعيد بن سلمة ومنها ايضا هذه : تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123 حدثنا علي بن محمد( المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو ( سعيد بن سلمة وثقه ابن حبان و يصلح للإستشهاد كما قال النسائي و أخرج له البخاري و مسلم وفي هذا الكتاب يروي بعض الاحاديث عن محمد بن المكندر )، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه ( ثقة ) قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار رجاله ثقات و سنده حسن و قلت لك مليون مرة تعلم و اجتهد لكن انظروا الى جهله : اقتباس:
قال ابو الغادية : توعدته بالقتل ! كل هذا و ليس فيه تحرض على قتل عمار ؟؟ فماذا نفسره ؟؟؟ اقتباس:
و البلاذري ثقة و يكفي علمائكم يحسنون و يصححون اسانيده وابن ثوبان روايته معضدة صحيحة و لا تكرر جهلك و اذا كررت جهلك سوف اعطيك درس في علم التعضيد |
مازال يا رب الحسين يهرب و يبرر تبريرات مضحكة
حتى السكارى الوهابية لا يصدقوه فكيف يريد ان يمرر كذباته و جهله علينا ؟؟؟ عمار بن ياسر اكبر المحرضين على عثمان و يكفي يسب و يقع في عثمان و يحرض على قتله و عمار بن ياسر تقتله الفئة الباغية اي ان عمار مع الحق |
مولانا كتاب قاعدة التعاضد والمتابعة تتعطل عندما يكون الحديث ضد الوهابي فتجده لا يقر بصحة الحديث بالمتابعة بل يناقش كل الأسانيد وبعد أن يثبت بجهله أن كل الأسانيد فيها كلام يقول الرواية غير ثابته حتى لو كان له طرق كثيرة يصر الوهابي على غبائه ويقول لم يثبت في حين لو نظرت في سلسلة ألبانيهم الصحيحة تجده يصحح ويحسن أحاديث لم ترد إلا من طريقان أو ثلاثة وكلها معلله يعني الحكاية هي يعجبني هو صحيح مايعجبني هو غير صحيح |
اقتباس:
وايضا لازال رب الحسين هاربا من سؤالي هل يجوز الاحتجاج بالمرسل ام لا؟ |
اقتباس:
و ابن ثوبان جميع شيوخه ثقات فعليه ان يثبت ان ابن ثوبان يروي عن ضعيف و هذه الرواية كافية لتعضيد ابن ثوبان : تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123 حدثنا علي بن محمد( المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو ( سعيد بن سلمة وثقه ابن حبان و يصلح للإستشهاد كما قال النسائي و أخرج له البخاري و مسلم وفي هذا الكتاب يروي بعض الاحاديث عن محمد بن المكندر )، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه ( ثقة ) قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار رجاله ثقات و سنده حسن مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان ) 14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية!! الله لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة. رواه الطبراني ورجاله وثقوا. ويقول البريكي حب و ود و هنا واضح انه يحرض على قتله و كذلك رواية الالباني و ابن سعد و المرسل يحتج به اذا عضد بطريق آخر و نرى كثير من علمائهم يطبقون هذه النظرية و ابن ثوبان قريب المعاصرة من تلك الحادثة او عاصرها |
اقتباس:
صدقت والشاهد قاتل ومميت لو تجرأ واجابني! |
اقتباس:
لكن ماذا سيقول عن هذه : مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان ) 14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية!! الله لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة. رواه الطبراني ورجاله وثقوا. ويقول البريكي حب و ود و هنا واضح انه يحرض على قتله شفتم كيف الوهابي اذا تورط مستعد يطعن في علمائهم و يفسر على هواه ههههه |
اقتباس:
اخطأت فلا يمكن الجزم |
اقتباس:
|
اذاً هذا الحديث صحيح
تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123 حدثنا علي بن محمد( المدائني ثقة ثقة ثقة )، عن أبي عمرو ( سعيد بن سلمة وثقه ابن حبان و يصلح للإستشهاد كما قال النسائي و أخرج له البخاري و مسلم وفي هذا الكتاب يروي بعض الاحاديث عن محمد بن المكندر )، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه ( ثقة ) قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار رجاله ثقات و سنده حسن سواء اصريت على عنادك أم لم تصر بكون سعيد بن سلمة او الزهري فكلاهما ثقة و صدوق هل ننتقل الى طلحة و الزبير بعد ما ثبت لك ان عمار من المحرضين أم تعاند و كل رد نخرج جهلك ؟؟؟ ولماذا تهرب من سؤال امجد المبادر ؟؟؟ هل صعقك كما تصعق الصاعقة الانسان ؟؟ |
اقتباس:
يارب الحسين هل يحتج بالمرسل ام لا حسب القاعدة ولاتذهب بعيدا لتهرب من سؤالي ! هل انت خائف ام تتهرب ! |
كتاب ثقات ابن حبان -ج6- ص 358
سعيد بن سلمة بن أبى الحسام مولى آل عمر بن الخطاب من أهل المدينة كنيته أبو عمرو يروى عن بن المنكدر وهشام بن عروة روى عنه موسى بن إسماعيل ولاحظ موسى بن اسماعيل بنفس طبقة المدائني |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 4 والزوار 2) أمجدالمبادر, موالي قطيفي, يا رب الحسين, خادم الحسنين بدون تعليق!! |
اقتباس:
|
سواء اصريت على عنادك أم لم تصر بكون سعيد بن سلمة او الزهري فكلاهما ثقة و صدوق
حبوب وهذا تصحيف إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - ماروي من إختلاف في معونة علي وسعد 1944 - حدثنا : علي بن محمد ( ثقة ) ، عن أبي عمرو (هو سعيد بن سلمة ثقة ) ، والزهري ، عن محمد بن كعب القرظي ( ثقة ) ، عن عبد الله بن الزبير (ر) قال : كنت مع أبي فتلقانا : علي في بني غنم ، فقال لأبي : إني أستشيرك في أمرنا هذا ؟ فقلت له : أنا أشير عليك أن تطيع إمامك ، فقال أبي : بني خل ، عن خالك يقض حاجته ، ودعني وجوابه ، فقال علي (ر) : إن إبن الحضرمية قد قبض المفاتيح وإستولى على الأمر ، فقال أبي : دع إبن الحضرمية فإنه لو قد فرغ من الأمر لم تكن منه بسبيل ، الزم بيتك قال : قد قبلت ، وإنصرف وأتى أبي منزله فلم ألبث أن جاءني رسوله فأتيته ، فإذا وسادة ملقاة ، فقال : أتدري من كان على الوسادة ؟ ، قلت : لا ، قال علي آتاني فقال : قد بدا لك أني لا أدع إبن الحضرمية وما يريد ، فلما كان يوم العيد صلى علي (ر) بالناس ، فمال الناس إليه وتركوا طلحة ، فجاء طلحة إلى عثمان (ر) يعتذر ، فقال عثمان : الآن يا إبن الحضرمية ألبت الناس علي حتى إذا غلبك علي على الأمر ، وفاتك ما أردت جئت تعتذر ، لا قبل الله منك. http://www.sonnaonline.com/Hadith.aspx?HadithID=194420 ثبت ان عمار من المحرضين منها : مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان ) 14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية الله لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة. رواه الطبراني ورجاله وثقوا. ويقول البريكي حب و ود و هنا واضح انه يحرض على قتله و يكفي تصحيح الالباني لمضمون الايقاع في عثمان : كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 : و ابن سعد في " الطبقات " 3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ، قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص : هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " . قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم. انساب الاشراف للبلاذري - ص 75 حدثني عمرو (بن محمد ) الناقد ( ثقة )، ثنا عفان ( بن مسلم ثقة )، ثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر (ثقة )، حدثني أبي (ثقة ) قال: كنت بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر. فقال الآذن: هذا أبو الغادية الجهني بالباب. فقال عبد الأعلى: أدخلوه، فدخل وعليه مقطعات له، فإذا رجل طوال، ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة، فلما دخل، قعد، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بيمينك ؟ قال: لم ؟ وذكر كلاماً، ثم قال: إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا، فبينا أنا في مسجد قباء، إذا هو يقول: إن نعثلا هذا يعني عثمان. فقلت: لو أجد عليه أعوانا، لوطئته حتى أقتله، وقلت: اللهم. إن تشأ تمكني من عمار، فلما كان يوم صفين، أقبل في أول الكتيبة، حتى إذا كان بين الصفين، أبصر رجل عورة منه، فطعنه في ركبته بالرمح، فعثر فانكشف المغفر عنه، فضربته، فإذا راس عمار. قال: فلم أر رجلاً أبين ضلالة عندي منه: إنه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم، وبايعه، ثم قتل عماراً، واستسقى أبو غادية ماءً. فأتي بماء في زجاج. فأبى أن يشرب. فأتي بماء في خزف، فقال رجل بالنبطية: يتورع عن الشرب في زجاج، ولم يتورع عن قتل عمار. رجاله ثقات وتوبع الناقد عن طريق ابن سعد لكن بترها ابن سعد انساب الاشراف للبلاذري - ص 75 وحدثنا محمد بن سعد، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ سلمة، أنبأ كلثوم بن جبر، عن أبي غادية، قال: سمعت عماراً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل. فلما كان يوم صفين، جعل عمار يحمل على الناس. فقيل: هذا عمار. فرأيت فرجة بين الرانين وبين الساقين، فحملت عليه، فطعنته في ركبته. فوقع، فقتلته. فقيل: قتل عمار بن ياسر. وأخبر عمرو بن العاص، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتله وسالبه في النار. فقيل لعمرو: سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وها أنت قاتله. قال: إنما قال: قاتله وسالبه. رجاله ثقات http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageid=75 كل هذه الادلة تثبت و تدين ان عمار بن ياسر محرض على قتل عثمان و انتهى التهريج معك الان سننتقل الى طلحة و الزبير |
لا تتخبط فنحن مازلنا في هذه الرواية : تاريخ المدينة لابن شبة النميري المتوفي سنة 262هــ - ج3- ص 1123 حدثنا علي بن محمد ، عن أبي عمرو، عن إبراهيم بن محمد ابن سعد بن أبي وقاص ( ثقة )، عن أبيه قال: بعثني أبي إلى عمار رضي الله عنه حين قدم من مصر وبلغه ما كان من أمره، فأتيته فقام وليس عليه رداء، وعليه قلنسوة من شعر معتم عليها بعمامة وسخة، وعليه جبة فراء يمانية، فأقبل معي حتى دخل على سعد فقال: يا أبا اليقظان، إن كنت عندنا لمن أهل الفضل، وكنت فينا مرجوا قبل هذا، فما الذي بلغني عنك من سعيك في فساد المسلمين والتأليب على أمير المؤمنين ؟ فأهوى عمار بعمامته فنزعها عن رأسه.فقال : ويحك يا عمار، أحين كبرت سنك، ونفد عمرك، واقترب أجلك خلعت بيعة الاسلام من عنفك، وخرجت من الدين عريانا ! ! فقام عمار مغضبا وهو يقول: أعوذ بالله من الفتنة. فقال سعد: " ألا في الفتنة سقطوا وإن جهنم لمحيطة بالكافرين " ألا في الفتنة سقطت يا عمار وثبت ان علي بن محمد يروي عن ابي عمرو الزهري سواء في كتاب ابن شبة ام في الطبقات لابن سعد الذي يشهد بذلك وعليه تخمينك غير صحيح انه سعيد بن سلمه لان هناك احتمال اخر لان ابو عمرو الزهري ليس هو نفسه الزهري الثقة, لانه حسب علمي ليست كنيته ابوعمرو فلا يمكن الاستدلال برواية وتخمين اسم الرواة حسب الطلب وهناك يقع اكثر من احتمال في الراوي. فلا تتعجل الا اذا اقتنعت ان هذه الرواية لاحجة فيها فعندها ننتقل الى الروايات الاخرى. |
حبوب ابو عمرو الزهري ثقة انظر هنا عن من روي سابقاً عن ابيه (لاحظ ) و اذا اصريت سوف ألزمك بأنه سعيد بن سلمة بناءا على المصدر السابق الذي فيه ابو عمرو و الزهري وكلاهما ثقتان
حبوب و نحن سوف نتنازل عن هذه لسبب ضعفك و لا نريد نتعب قلوبنا مع شخص جاهل مثلك و عليك تفنيد الالباني و غيرها المتواترة و رجالها ثقات و لا تتمسك برواية واحدة و فيها تصحيف ههه فأنت كالغريق يتمسك بالقشة |
بعد أثبات ان عمار من المحرضين و من الاحاديث المتواترة و رجالها ثقات سوف ننتقل الى طلحة و الزبير
تاريخ المدينة لابن شبه النميري - ج4 - ص 1169 حدثنا حيان بن بشر (الاسدي القاضي مقبول لا بأس به ) قال، حدثنا يحيى بن آدم ( ثقة) قال، حدثني سفيان بن عيينة ( ثقة )، عن إسماعيل ابن أبي خالد ( ثقة )، عن حكيم ابن جابر ( ثقة ) قال: سمعت طلحة بن عبيد الله يقول يوم الجمل: إنا قد كنا ادهنا في أمر عثمان فلا بد من المبالغة قال سفيان ( بن عيينة ثقة )، وحدثنا إسماعيل بن أبي خالد ( ثقة )، عن حكيم بن جابر ( ثقة ) قال: كلم علي طلحة - وعثمان في الدار محصور - فقال: إنهم قد حيل بينهم وبين الماء. فقال طلحة: أما حتى تعطي بنو أمية الحق من أنفسها فلا رجاله ثقات وهنا خبر آخر : تاريخ المدينة - ج4 -ص 1199 حدثنا الحزامي قال، حدثنا عبد الله بن وهب قال، أخبرني يونس، عن أبي شهاب قال: أرسل عثمان رضي الله عنه إلى علي رضي الله عنه وهو محصور: إن كنت مأكولا فكن خير آكل. ولا تخل بينها وبين ابن فلانة - يريد طلحة تاريخ المدينة لابن شبه النميري - ج4 - ص 1169 حدثنا محمد بن منصور ( ثقة )قال، حدثنا جعفر بن سليمان الضبعي ( صدوق )، عن عوف ( ثقة ) قال: كان أشد الصحابة على عثمان طلحة بن عبيد الله، وإنما أفسد عثمان رضي الله عنه بطانة استبطنها من الطلقاء. الاصابة في تمييز الصحابة لابن حجر - ج3 - [4270] طلحة بن عبيد الله بن عثمان بن عمرو بن كعب وروى بن عساكر من طريق متعددة ان مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها واخرجه ابو القاسم البغوي بسند صحيح عن الجارود بن ابي سبرة قال لما كان يوم الجمل نظر مروان الى طلحة فقال لا اطلب ثاري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله واخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن قيس بن ابي حازم ان مروان بن الحكم راى طلحة في الخيل فقال هذا اعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات أنساب الاشراف ( طبعة الوراق ) - ص 311 حدثنا عبد الله بن محمد بن أبي شيبة، حدثنا وكيع عن اسماعيل بن أبي خالد، عن قيس بن حازم قال: قال مروان يوم الجمل: لا أطلب بثأري بعد اليوم، فرمى طلحة بسهم فأصاب ركبته فكان الدم يسيل فإذا أمسكوا ركبته انتفخت فقال: دعوه فإنما هو سهم أرسله الله، اللهم خذ لعثمان مني اليوم حتى ترضى. سنده صحيح هنا نجد ان طلحة يعترف انه حرض على قتل عثمان و خاصة هذه المقولة : اللهم خذ لعثمان من اليوم حتى ترضى تاريخ المدينة لابن شبه النميري - ج4 - ص 1170 قال عبد الله بن عمرو، وأخبرني محمد بن حمران، عن قرة بن خالد قال، قال نافع: رمى مروان يوم الجمل طلحة بسهم فأثبته في ثغرة نحره، فقال له طلحة: قد رأيت ما صنعت ؟ فقال: أتزعم أني أخطأت ؟ قال: ما زلت تخطي بعم لك منذ اليوم حدثنا زهير بن حرب ( ابي خثيمة ثقة ) قال، حدثنا وهب بن جرير ( ثقة ) قال، حدثنا جويرية بن إسماعيل ( أسماء ثقة )، حدثنا يحيى بن سعيد ( الانصاري ثقة ) قال، حدثني عم - أو عم لي - قال: بينما نحن متواقفون إذ رمى مروان بن الحكم بسهم طلحة بن عبيد الله، فشكل ساقه بجنب فرسه، فقمص به الفرس موليا، والتفت إلى أبان بن عثمان وهو إلى جنبه فقال: قد كفيتك أحد قتلة أبيك الكامل في التاريخ لابن الاثير - ج2 - سنة 35 - فصل : ذكر مسير من سار إلى حصر عثمان و بعض النسخ الجزء الثالث صفحة 167 ولم يعد علي يعمل ما كان يعمل إلى أن منع عثمان الماء. فقال علي لطلحة: أريد أن تدخل عليه الروايا وغضب غضبًا شديدًا حتى دخلت الروايا على عثمان....إلى ان ذكر فانصرف علي حتى أتى بيت المال فقال: افتحوه فلم يجوا المفاتيح فكسر الباب وأعطى الناس فانصرفوا من عند طلحة حتى بقي وحده وسر بذلك عثمان وجاء طلحة فدخل على عثمان وقال له: يا أمير المؤمنين أردت أمرًا فحال الله بيني وبينه! فقال عثمان: والله ما جئت تائبًا ولكن جئت مغلوبًا الله حسيبك يا طلحة! الكامل في التاريخ لابن الاثير - ج2 - سنة 35 - فصل : ذكر مسير من سار إلى حصر عثمان و بعض النسخ ج3 ص 174 قال عبد الله بن عباس بن ابي ربيعة: دخلت على عثمان فاخذ بيدي فاسمعني كلام من على بابه فمنهم من يقول: ما تنتظرون به ومنهم من يقول: انظروا عسى ان يراجع. قال: فبينما نحن واقفون اذ مر طلحة فقال: اين ابن عديس فقام اليه فناجاه ثم رجع ابن عديس فقال لاصحابه: لا تتركوا احدًا يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده. فقال لي عثمان: هذا ما امر به طلحة اللهم اكفني طلحة فانه حمل علي هؤلاء والبهم علي! والله اني لارجو ان يكون منها صفرًا وان يسفك دمه! قال: فاردت ان اخرج فمنعوني حتى امرهم محمد بن ابي بكر فتركوني اخرج. وقيل: ان الزبير خرج من المدينة قبل ان يقتل عثمان وقيل: ادرك قتله. |
:: أجب على المطلب ولا تذهب تتمسك برواية واحدة وتوجد غيرها بتصحيح شيوخك | إنذار :: |
حبوب انت ليش غبي و تتمسك بحديث واحد و يوجد احاديث كثيرة تثبت ان عمار من المحرضين
و انا قلت لك سابقا عشان عقلك الصغير و جهلك في علم الحديث سنتركه و لا نريده لأني لا اريد ان اتعب نفسي معك و مع جهلك و انا استطيع ان ألزمك بناء على الكتاب الذي نقلت منه و أقول لك كتبك فيها تصحيف ثبت ان عمار من المحرضين منها : مجمع الزوائد و منبع الفوائد - المجلد 9 ( المصدر من موقع الايمان ) 14569- عن علقمة بن وقاص قال: اجتمعنا في دار مخرمة - بعدما قتل عثمان - نريد البيعة فقال أبو جهم بن حذيفة: إنا من بايعنا منكم فإنا لا نحول دون قصاص، فقال عمار: أما من دم عثمان فلا، فقال أبو جهم: الله يا ابن سمية الله لتقادن من جلدات جلدتها ولا يقاد من دم عثمان؟ قال: فانصرفنا يومئذ على غير بيعة. رواه الطبراني ورجاله وثقوا. ويقول البريكي حب و ود و هنا واضح انه يحرض على قتله و يكفي تصحيح الالباني لمضمون الايقاع في عثمان : كذلك صححها الالباني في السلسلة الصحيحة 5 / 18 : و ابن سعد في " الطبقات " 3 / 260 - 261 ) و السياق له : أخبرنا عثمان بن مسلم قال : أخبرنا حماد بن سلمة قال : أخبرنا أبو حفص و كلثوم بن جبير عن أبي غادية قال : " سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة ، قال : فتوعدته بالقتل ، قلت : لئن أمكنني الله منك لأفعلن ، فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس ، فقيل : هذا عمار ، فرأيت فرجة بين الرئتين و بين الساقين ، قال : فحملت عليه فطعنته في ركبته ، قال ، فوقع فقتلته ، فقيل : قتلت عمار بن ياسر ؟ ! و أخبر عمرو بن العاص ، فقال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( فذكره ) ، فقيل لعمرو بن العاص : هو ذا أنت تقاتله ؟ فقال : إنما قال : قاتله و سالبه " . قلت : و هذا إسناد صحيح ، رجاله ثقات رجال مسلم. انساب الاشراف للبلاذري - ص 75 حدثني عمرو (بن محمد ) الناقد ( ثقة )، ثنا عفان ( بن مسلم ثقة )، ثنا ربيعة بن كلثوم بن جبر (ثقة )، حدثني أبي (ثقة ) قال: كنت بواسط القصب عند عبد الأعلى بن عبد الله بن عامر. فقال الآذن: هذا أبو الغادية الجهني بالباب. فقال عبد الأعلى: أدخلوه، فدخل وعليه مقطعات له، فإذا رجل طوال، ضرب من الرجال كأنه ليس من هذه الأمة، فلما دخل، قعد، قال: بايعت رسول الله صلى الله عليه وسلم، قلت: بيمينك ؟ قال: لم ؟ وذكر كلاماً، ثم قال: إنا كنا نعد عمار بن ياسر فينا حنانا، فبينا أنا في مسجد قباء، إذا هو يقول: إن نعثلا هذا يعني عثمان. فقلت: لو أجد عليه أعوانا، لوطئته حتى أقتله، وقلت: اللهم. إن تشأ تمكني من عمار، فلما كان يوم صفين، أقبل في أول الكتيبة، حتى إذا كان بين الصفين، أبصر رجل عورة منه، فطعنه في ركبته بالرمح، فعثر فانكشف المغفر عنه، فضربته، فإذا راس عمار. قال: فلم أر رجلاً أبين ضلالة عندي منه: إنه سمع من النبي صلى الله عليه وسلم، وبايعه، ثم قتل عماراً، واستسقى أبو غادية ماءً. فأتي بماء في زجاج. فأبى أن يشرب. فأتي بماء في خزف، فقال رجل بالنبطية: يتورع عن الشرب في زجاج، ولم يتورع عن قتل عمار. رجاله ثقات وتوبع الناقد عن طريق ابن سعد لكن بترها ابن سعد انساب الاشراف للبلاذري - ص 75 وحدثنا محمد بن سعد، ثنا عفان، ثنا حماد بن سلمة، أنبأ سلمة، أنبأ كلثوم بن جبر، عن أبي غادية، قال: سمعت عماراً يقع في عثمان ويشتمه بالمدينة، فتوعدته بالقتل. فلما كان يوم صفين، جعل عمار يحمل على الناس. فقيل: هذا عمار. فرأيت فرجة بين الرانين وبين الساقين، فحملت عليه، فطعنته في ركبته. فوقع، فقتلته. فقيل: قتل عمار بن ياسر. وأخبر عمرو بن العاص، فقال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: قاتله وسالبه في النار. فقيل لعمرو: سمعت هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم وها أنت قاتله. قال: إنما قال: قاتله وسالبه. رجاله ثقات http://islamww.com/booksww/pg.php?b=3897&pageid=75 طبقات ابن سعد - ج3 قال أخبرنا عفان بن مسلم قال أخبرنا حماد بن سلمة قال أخبرنا أبو حفص وكلثوم بن جبر عن أبي غادية قال سمعت عمار بن ياسر يقع في عثمان يشتمه بالمدينة قال فتوعدته بالقتل قلت لئن أمكنني الله منك لأفعلن فلما كان يوم صفين جعل عمار يحمل على الناس فقيل هذا عمار فرأيت فرجة بين الرئتين وبين الساقين قال فحملت عليه فطعنته في ركبته قال فوقع فقتلته فقيل قتلت عمار بن ياسر وأخبر عمرو بن العاص فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن قاتله وسالبه في النار فقيل لعمرو بن العاص هو ذا أنت تقاتله فقال إنما قال قاتله وسالبه http://www.al-eman.com/Islamlib/view...ه-في-ركبته#SR1 كل هذه الادلة تثبت و تدين ان عمار بن ياسر محرض على قتل عثمان و انتهى التهريج معك شفتم كيف الوهابية اذا تورطوا يتمسكون بحديث و فيه تصحيف ايضا و الاخر فيه ابن ثوبان و تركوا البقية التي تثبت ان عمار بن ياسر حرض على قتل عثمان و كذلك صحيحة هو يريد ان يخدع القارئ اي كأنه لا يوجد أحاديث صحيحة غير المتمسك به كالغريق هههههه |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يارب الحسين ولازلت تتحجج وتتهرب مني وتأخذ بالاسانيد يمينا وشمالا !! اجبني ولاتهرب مني قلت انه لايحتج بالمرسل ؟ فهل هذا صحيح لايمكن الاحتجاج بالمرسل او لا! تتهرب مني كل مره انت ملزم بالاجابة او انك صرت في زاوية ضيقة ! انتظر ردك منذ يومين !!!! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:02 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025