|
الأستاذ المالكي من أسره عراقيه كريمه جدهُ الشيخ محمد حسن أبو المحاسن وزير المعارف في العهد الملكي وهو شاعر كبير التنابر بمهنة بيعه للسبح لا يعيبه أبدا لأن الإمام علي عليه السلام كان يقتات من كد يديه وهو خليفة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم . عليكم الأبتعاد عن تلك المواضيع البغدادي |
الظاهر الأخ متفرج هو واحد من أثنين : لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو متفرج أسم على غير مسمى ، هو لا متفرج ولا هم يحزنون لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو متفرج والعاطفة العمياء خالتة مغلس ، أخي أنته وين عايش !؟ |
ألظاهر أن الأخ العزيز (( متفرج )) هو واحد من أثنين :- لــــــــــــــــــــــــــــــــــــو متفرج أسم على غير مسمى ، وطلع كلش ما متفرج ، ولكنه عبارة عن بوق كالأبواق التي أشتهرت عبر الأزمنة الغابرة في الأعتياش على مدح السلطة! لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو متفرج بس مغلس ، أما للسبب الذي ذكرناه ، أو بسبب العاطفة العمياء التي تجرف الكثير من أمثاله. |
مهنة بيع السبح هي تجارة ومهنة شريفة ! وبياع الحجي وكلام فاضي هي مهنة غير شريفة ؟
,,,, فاكس ,,,, |
الأخ فاكس مع التحية :
نعم مهنة بيع السبح مهنة شريفة ، ومباركة والكلام الفاضي ينبيء عن صاحبه ، لأن صاحبه يا فاكس أكيد فاضي ، أو باللغة العامية (( فارغ )) أما العقول الجامدة التي جبلت على محبة ومحاباة السلطة ، فهية عقول خاوية ، ولا تستحق حتى أن يقال عنها أنها غير شريفة ، لأنها بمستوى البهائم التي وصفها الله تبارك وتعالى في محكم كتابه العزيز أنهم : (( لهم آذان لا يسمعون بها ، ولهم أعين لا يبصرون بها ، ولهم قلوب لا يفقهون بها )) وساعد الله قلبك يا عراق ، يا من أبتليت عبر الأزمنة الغابرة ، بالحكام الجائرين ، وبوعاظ السلاطين ، وبالعقول الفارغة للكثير من المشتبهين ... الحمد لله على نعمة البصر والبصيرة |
أكرر ولكن للعقول النيرة التي لا تأخذ ما يناسبها من بين السطورفقط مع تحياتي : أولاً : أكرر لكم قولي بأن مهنة بيع السبح والخواتيم والتربة الحسينية هي بالإضافة إلى كونها مهنة شريفة، فهي مباركة وتذكر المغتربين بأرض الوطن ، ولعنة الله على كل من يهزأ بتربة أبي عبد الله (ع) التي هي دواء لكل داء. ثانياً : كان الأجدر بمحبي ومريدي ومؤيدي السيد المالكي أن لا يستعروا ولا يتكبروا على مهنة بيع السبح ، وإلا فمن أين كان يكسب المالكي قوة يومه طيلة سني المهجر، ونحن نعلم أن الكثير من المجاهدين، بل ومن العلماء العاملين المجتهدين كانوا يكسبون قوتهم بعرق جبينهم. ثالثاً : أن من ينكر قضية امتهان السيد المالكي لمهنة بيع السبح أو غيرها من المهن الشريفة الأخرى عليه أن يجب على السؤال الآتي : (بأي تمويل مادي كان يكسب المالكي قوته وقوة عياله) ، هل كان الرجل أرستقراطيا؟! أم كان أهله في الداخل من الأثرياء فيعيش على معوناتهم الشهرية.. وإذا لم يكن هذا ولا ذاك، فلم يبقى جواب سوى أنه كان يعتاش على الأموال التي يمول منها (حزب الدعوة الإسلامية) كونه كان المسؤول الرسمي للحزب في سوريا، وهذا الجواب يتفرع منه سؤال أخر: وهو من هي الجهة التي تمول حزب الدعوة؟؟! فعلى الأخوة الأعزاء أن يسلموا بالأمر الواقع حفاظاً على سمعة السيد المالكي – ليس في قضية بيع السبح تحديداً – بل في أن الرجل كان يقتات من كد يديه، خصوصاً إذا ما علمنا بأن الرجل كان عصامياً وليس أرستقراطيا أو ثرياً ، وأن عائلته في الداخل هي من ذوي الدخل المحدود وليست بالعوائل الثرية والإقطاعية.. فعلى الأخوة الأعزاء أن يتجنبوا العاطفة العمياء ، لأن بعض وسائل الدفاع تكون شاهد أثبات سلبي، وصدق المثل القائل : ((ومن الحب ما قتـــــــــــــــــــــل)) نتمنى للجميع التوفيق والسداد. |
أخوان تذكروا دائما مهن الانبياء عليهم أفضل الصلاة والسلام . والسيد المالكي هو ذاته بجلده وعظمه وفكره حينما كان في سوريا او على كرسي الحكم ولكن ما نراه اليوم هو بفعل المستشارين الذين ألتفوا حوله حبيبي الغالي شنو السالفة سويته نبي وهو اصلاً خارج عن خط الشهيد الصدر الاول لا يا حبيبي الواقع كما سمعتم بان الرجل كان يبيع لسبح ولكن لا تتعجبوا من قول الامام ع حينما قال اطلبو الخير من بطون شبعت ثم جاعت لاتطلبو الخير من بطون جاعت ثم شبعت لان الخير فيها قد شح يعني ابين قوسين ( شاف ما شاف) شيتيهها بعد ابو السبح واذا كنت اتقول .....بفعل المستشارين الذين ألتفوا حوله؟ شكو ملفيهم ومحسوبين عليه هذا اذا كان يدعي بالشرف والوطنية اللهم احشر معه كل من يحبه يا الله والك الله ياعراق |
الاخ المحترم احمد ابراهيم الربعي ألظاهر أن الأخ العزيز (( متفرج )) هو واحد من أثنين :- لــــــــــــــــــــــــــــــــــــو متفرج أسم على غير مسمى ، وطلع كلش ما متفرج ، ولكنه عبارة عن بوق كالأبواق التي أشتهرت عبر الأزمنة الغابرة في الأعتياش على مدح السلطة! لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــو متفرج بس مغلس ، أما للسبب الذي ذكرناه ، أو بسبب العاطفة العمياء التي تجرف الكثير من أمثاله. شكرا لرقي اخلاقك وحسن تربيتك وثقافتك التي يدل عليها ردك اعلاه انا اخي ليس بوق ولم انافق لاحد انما انظر بعين مختلفه عن اعين اعمتها المصالح الخاصة او التسكع على ابواب الاحزاب لنليل روافدها وهذه الفئة باقية الي ان يرث الله الارض ومن عليها ووجودكم اصدق الشواهد على ذلك دمت بما تتمني للاخرين |
سبق أن قلنا أن المهن الشريفه لاتعيب أصحابها ومثالنا : الإمام علي عليه السلام كان يقتات من كد يديه سلمان المحمدي رضوان الله عليه كان يصنع الأفرشه من خوص النخيل ويبيعها ليعيش وهو والي المدائن أتقوا الله ولاداعي للكلام الغير مبرر البغدادي |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:59 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025