![]() |
يحتار الانسان بهل مواقف لانها فعلا صعبه
اختار الاولى طفل لانه صعب تشوف واحد يتالم ولا تقدر تساعده الشكر لج خيتي على الموضوع |
اني كام اختار الثالث
اقتباس:
فالطفل الجوعان سياتي لة يوم ليلاقي الاكل والمسجون ان ارادالله تخليصة من سجنة سيتخلص من سجنة حتى ولو في اخر لحظة فان اجلا او اجلا ستبين برائتة ان كان حيا او ميتا اما الام فلن يسد عنها تلك الفاجعة غير الصبر على الالم طيلة حياتها ولن يرجع لها ابنها ماذامت حية |
سلام و تحية أخجل من دمع أمي ؟ حتما الدمعة للأم ٠ |
|
2-انسان مسجون ومحكوم عليه بالموت وأنت تعلم انه مظلوم وبريئ ولكن لا تستطيع اثبات برائته000
هذا سيموت مظلوماً ولن استطيع تقديم شئ له وانا اكره الظلم الطفل فقير ربما يجد من يتصدق عليه بالطعام ... والمرأة قضاء وقدر اصاب ولدها .... سأبكي الثلاثة ...اصدقك القول المرأة ربما تبكيني لاني رايت والدي يحمل اخي المتوفي ويركض به للمستشفى كالمجنون لعله يعيد له الحياة ... ولكن حان الاجل |
اختار الام التي يتعرض ابنها الى حادث والسبب لانه لا يوجد الم يوازي الم فقدان ام لاحد ابنائها
|
في الحقيقة كل المواقف تبكي لكن اختار رقم واحد طفل جائع واني اكثر صورة تقطع قلبي هذان الطفلين http://m7ml.com/uploads6/1645a753ac.bmp شكرا عزيزتي على الطرح الجميل |
كل المواقف تسقط الدمعه ومؤلمة ولكن الشخص المظلوم ربما يكون أب لأسرة ويعش جميع الاسرة في حاجة وفقر ويتم ويموت أكثر من شخص وقال الامام علي عليه السلام
لوكان الفقر رجل لقتلته |
وجود الأب يسد جوع الأطفال ولايترك أطفاله في الشارع ويرعهم
|
بسم الله الرحمن الرحيم اللهمّ صلِّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم والعن أعدائهم كلها مواقف تستدعي من عيوننا أن تدمع بل بغزارة لأنها مواقف إنسانية مؤلمة إجتاحها بؤس الظلم وإجترتها أيام القهر لكن أظن حسب رأيي 2أنسان مسجون ومحكوم عليه بالموت وأنت تعلم انه مظلوم وبريئ ولكن لا تستطيع اثبات برائته000 مادام مجبورين على الإختيار دمعة الألم أجدها أقرب لهذا الموقف فالظلم والسجن والموت ثلاثية الألم الموجع الذي يهد أرواح الملايين من الناس في الحياة بمختلف قومياتهم وطوائفهم وأجناسهم وهويتهم وجدت هذا الظلم شبيه بألم الحياة الذي يغرس سهام اللاإنسانية الموقع ظلالها على إنسانية ذاك الإنسان ومن ثم سوف تمتد أغصانها إلى كل أفراد المجتمع ومن ثم سوف نجد ذاك الطفل البائس على قارعة الطريق يتوسل لقمة مغمسة بسواد رائحة عفنة وسوف نجد إمرأة تهرول لصغيرها دهسته سيارة لعدم إحترام ذاك السائق وراء مقود السيارة لقوانين السير تبكي وتصرخ بكل قرحة يخرج السائق يرى الجثة يعود لسيارته ليكمل المسير ويترك المشهد المؤلم وسط الطريق كأن ما صار شي إهمال إنساني وأخلاقي جمع بين ثلاثية كل تلك المشاهد المؤلمة لكن لو كان القاضي الذي حكم على ذاك الإنسان عادلا عارفا بحكم الله يعني لو كان أسس الحكم يحكم بالحكم الإلاهي لما وجدنا كل تلك الصور على أرض الواقع بصورها المؤلمة ولا إنحلت كل المشاكل التي أساسها البعد على تفعيل شرع الله في الأرض إذن الحاكم على ذاك السجين المظلوم كان الأحرى به أن يكون عادلا لأنه الأقرب لمعرفة الحكم الإلاهي والقوانين الإلاهية من عوام الناس ولا إمتد التضامن الإجتماعي و الحقوق الإنسانية تطبيقا في أرض الواقع لهذا وجدت أن ذاك الطفل أو تلك المرأة كلاهما مثل ذاك السجين في زنزانة الظلم وهذا يبين لنا أن جميعهم في سجن ظلم الحياة بفارق طبعا يختلف بإختلاف تواجدهم في ظرفية ومكانية ما لكن يتوحدون في شيئ واحد أن كلهم في زنزانة البؤس بكل أنواعه .. أختي الكريمة واقع مر ودموع مريرة حين نمر بمشاهد مؤلمة مثل تلك بل كم شاهدنا مثل تلك الظلم بالعين المجردة وما يأثر فينا حين نمر ويمر آلاف الناس أمام تلك المشاهد لكن لا أحد منا يتمكن من تغير شيئ لهذا رفقا بدموعنا من دموع العوز فينا عوز الإحباط فينا لكل دمعة سقطت في محبة الخير لكل إنسان يعيش الظلم في كل العالم لهم آلاف السلام وكل التحايا ولكم أختنا الكريمة كل الود كان موضوع يستحق القراءة والتعليق ولو بفقير الكلمات تقبلوا مروري المتواضع كان أقل ما يستحقه موضوعكم القيم موصولا بإنتظار أطروحات جديدة .... دام الجميع محاطا بالألطاف المحمدية |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:15 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025