![]() |
اقتباس:
أحسنتم أخي البغدادي |
بسم الله الرحمن الرحيم صحيح ان المرجعية تدعم القائمتين ولكن السيد السيستاني صرح ومن دون مواربة بانه لادخل له في التحالفات السياسية التي تجري على الساحة العراقية ولكنه دعا لتأسيس دولة قائمة على اسس ديمقراطية متينة داعيا الكتل الى احترام رأي المواطنين الذين ادلوا باصواتهم ومحاولة فض النزاعات الطائفية منها خاصة والتي كما تعرفون سوف تدمر العملية السياسية التي تجري في العراق حاليا لابأس من التحالفات الوطنية الشريفة التي تخلوا من البعثيين واذنابهم سنية وشيعية شيعية وشيعية والى اخره المهم ان يكون تعيين الرئيس ورئيس الوزراء على اسس استحقاقية وليس موافقات حزبية وطائفية وانت اذا تقدمت نحوي خطوة وانا تقدمت نحوك خطوة مع النية السليمة نستطيع بناء العراق والفيصل في هذا المشروع هم المواطنون وانا طرحت سؤال على المنتدى البارحة هل العراقيين مستعدون للنوم في الشوارع احتجاجا على اي قرار يصدر عن البرلمانيين والسياسيين العراقيين ولايتوافق مع مصلحة العراق هل انتم مستعدون مع تحياتي لكل من يحمل العراق في جنباته ويسعى من اجل خير العراق |
اقتباس:
على اي شيء استندت اخي علي بقولك اعلاه ؟ كيف ان المرجعية تدعم القائمتين ؟ |
الاخوة الاعزاء السلام عليكم جميعا
اقتباس:
............................................... وبالنسبة للتحالفات فالواقع السياسي يفرض ان تتحالف الكتل الرئيسية الثلاث ( واحتمال اضافة كتلة رابعة ) للوصول الى ثلثي عدد مقاعد البرلمان( اكثر من 208 مقعد ) حتى يُنتخب رئيس الجمهورية الذي سوف يكلف الكتلة الاكبر لتشكيل الحكومة ( بمافيها رئاسة الوزراء )....... ومعلوم ان هذه الكتل الاربعة اذا توافقت على رئيس الجمهورية ....فيقتضي الأتفاق فيما بينها على رئاسة البرلمان والوزراء ...ضمن صفقة واحدة ..... نسأل الله تعالى ان يوفق سياسينا لقيادة العراق نحو بر الامان ..... تحياتي لكم |
في هذه الحاله نقف ونتأمل قليلا ونقول لماذا وصل الحال بنا انه (علاوي) قد حصل على هذا التأييد الشعبي هذا دليل على ان السياسين في وادي والناس في وادي اخر وكنا نأمل خلاف ماحصلنا عليه من نتائج اوليه التي ادى ان يكون موقفنا تقريبا" شبه الضعيف ونأمل من السياسيين اعادة النظر في سياساتهم والنزول الى الشارع المقدس لمعرفة معاناة الشعب العراقي المظلوم وتصحيح اخطاء الماضي |
اقتباس:
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : أنصار كل قائمة تتوقع خلاف ما يقول غريمها ! أنصار دولة القانون يقولون ان الائتلاف الوطني على حافة الانشقاق ويتوقعون ذلك خصوصا بعد طرح 4 شخصيات لرئاسة مجلس الوزراء وهم كل من ( د ابراهيم الجعفري , د أحمد الجلبي , د عادل عبد المهدي , ومرشح عن التيار الصدري ) , وهذا مبني على اساس ان دولة القانون لها مرشح واحد وهو السيد المالكي , وكما هاجم انصار دولة القانون تصريحات صلاح العبيدي والتي ذكر فيها استعداد التيار للتحالف مع اي تيار أو كتله بضمنهم اياد علاوي البعثي بأستثناء قائمة المالكي , وهذا يعني عدم استعدادهم للتحالف مع قائمة علاوي وذكروا عدم استعداد قائمتهم للتحالف مع قائمة البعث . وهذا خلاف لتوقعات الاخوة هنا . |
الانباء تشير الى لقاءات بين قادة العراقية والائتلاف الوطني ( عادل عبد المهدي وعلاوي) فما ذكرته الانوار 2 شيء ومايجري شيء أخر
شخصيا اتمنى ان يكون اندماج بين الائتلافين رغم ان التيار الصدري الذي احرج شركاءه بالائتلاف بتوزيع مرشحيه على مناطق العراق وبالتالي عدم استفادة القائمة من اي صوت فقد استفاد من تواجده في القائمة دون ان يفيدها لايرغب بحصول ذلك واشار العبيدي صراحة بأمكانية التحالف مع الجميع بأستثناء المالكي |
عاجل : اجتماع بين عادل عبد المهدي و اياد علاوي و مسعود البارزاني في اربيل
|
كلامي صريح وواضح وشنو هاي الاستفهامات الكثيره |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:01 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025