![]() |
اخي صوت الهداية ضحكني هذا الي سئلك الي اسمه شيهي محتار
نفس سؤالك سئلك وياه هذا دليل انه ما قرأ الموضوع اصلا ننتظر احد الوهابية لكي يجاوب والسلام |
اقتباس:
والقوم ينقصهم الدليل ... صدقني لو انني طلبت منهم الجواب بدون دليل لكان بني وهب اسرع من الضوء في الاجابة فهم من اسرع الناس في كتابه الانشاء ولكن عندما تطلب منهم الدليل تجدهم ينقلبون الى فئران |
باسم الله و به نستعين قال الله تعالى : (( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم )) ... { سورة التوبة : 100 } و السابقون الأولون : الذين سبقوا الناس إلى الإيمان بالله و رسوله من المهاجرين و الأنصار . وهم من أدرك بيعة الرضوان .. و ضح القرطبي ذلك في تفسيره فقال : - - حدثنا ابن وكيع قال : حدثنا محمد بن بشر ، عن إسماعيل عن عامر : ( والسابقون الأولون ) قال : من أدرك بيعة الرضوان . 17100 - قال : حدثنا ابن فضيل عن مطرف عن عامر قال : ( المهاجرون الأولون ) من أدرك البيعة تحت الشجرة . 17101 - حدثنا ابن بشار قال : حدثنا يحيى قال : حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي قال : ( المهاجرون الأولون ) الذين شهدوا بيعة الرضوان . 17102 - حدثني الحارث قال : حدثنا عبد العزيز قال : حدثنا سفيان عن مطرف عن الشعبي قال : " المهاجرون الأولون " من كان قبل البيعة إلى البيعة ، فهم المهاجرون الأولون ، ومن كان بعد البيعة فليس من المهاجرين الأولين . 17103 - حدثنا القاسم قال : حدثنا الحسين قال : حدثنا هشيم قال : أخبرنا إسماعيل ومطرف عن الشعبي قال : ( والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار ) هم الذين بايعوا بيعة الرضوان . 17104 - حدثني المثنى قال : حدثنا عمرو بن عون قال : حدثنا هشيم عن داود عن عامر قال : فصل ما بين الهجرتين بيعة الرضوان ، وهي بيعة الحديبية . 17105 - حدثني المثني قال : أخبرنا عمرو بن عون قال : أخبرنا هشيم قال : أخبرنا إسماعيل بن أبي خالد ومطرف ، عن الشعبي قال : هم الذين بايعوا بيعة الرضوان . المهاجرين : الذين هاجروا مع النبي - صلى الله عليه و آله و سلم - من مكة إلى المدينة . الأنصار : الذين نصروا النبي - صلى الله عليه و آله و سلم - من أهل المدينة . و الذين اتبعوهم بإحسان : هم المؤمنون الصادقون الذين ساروا على نهج الصحابة من المهاجرين و الأنصار بإحسان . رضي الله عنهم و رضوا عنه : تقرير من الله تعالى بأنه قد رضي عن الصحابة جميعا من المهاجرين و الأنصار و من ابتعهم بإحسان . و أعد الله لهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها و ذلك الفوز العظيم : الآية غنية عن التفسير فهي تفسر نفسها ... جعلنا الله من المؤمنين الصادقين الذين يتبعون الرسول - صلى الله عليه و آله و سلم - و صحابته الذين رضي الله عنهم من المهاجرين و الأنصار ... و السلام عليكم |
اقتباس:
لأن رحت تفتح نار ما الها باب تغلق لأن الأرض مغتصبة والدليل انه ما وصى بدفن عمر وأبو بكر ولو كانت الأرض غير مغتصبة لماذا لم يدفن الحسن معهم ؟؟؟؟ ولكن هذه لا تفيدكم لا اريد ان اخرج عن الموضوع لأني لا اريد ان انسف لك ما تعتقده عن دفن هؤلاء الحمقى بجنب الرسول كي لا اخرج عن الموضوع ارجعوا للموضوع وحاوروا |
اقتباس:
معليه خيتو شاعرة بس سؤال يسأل نفسه اذا كل اللي بايعوا تحت الشجرة رضي الله عنهم فما قولك في عبد الرحمن بن عديس البلوي رضي الله عنه قاتل عثمان ؟؟ لا تقولي اجتهد وأخطأ وله أجر :d أنتظر ... :) ... كلمة الله هي العليا حياتي قبل تـ ح ـياتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف سؤال في محله أستاذنا صوت ..... اقتباس:
{لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا} (18) سورة الفتح فاذا كان كل الصحابه راضي عليهم الله لماذا هذا التخصيص في ايه الرضوان ؟!!!!!!!! وليس بغريب مثل هذا التناقض فانت نقلتي عن الشعبي (عامر بن شرحبيل ) الذي كان يسب ويسئ الى الامير علي عليه السلام واتابع الحوار مع استاذنا |
في سورة الفتح ضابطة تستعرضها الآية في المهاجرين والأنصار هي من المحكم الذي يتبيّن به بقيّة الآيات، وهو قوله تعالى ( إنّ الذين يبايعونك إنّما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنّما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيما )(1)، فتشترط الآية شرط الوفاء بالعهد وعدم النكث به شرطاً لحسن العاقبة والمثوبة فالموافاة للعهد عند الموت وعدم النكث والتبديل شرط في ذلك كما هو الحال في بقيّة المؤمنين إلى يوم القيامة، ويشير إلى ذلك قوله تعالى أيضاً في آخر السورة ( محمّـد رسول الله والذين معه أشداء على الكفّار رحماء بينهم... وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم مغفرة وأجراً عظيماً )(2). فإنّ قيد المغفرة والأجر بمن آمن قلباً منهم وعمل صالحاً، بل أنّ لفظة (منهم) دالّة على التبعيض وأنّ ليس كلّ الذين معه (صلى الله عليه وآله وسلم) لهم وعد بالحسنى بل خصوص من اتّصف بالقيد منهم، فالتقييد والتبعيض إحتراز عن إيهام العموم في صدر الآية. ويشير إلى مثل هذا القيد في مدح المهاجـر والأنصـاري، قوله تعالى ( من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدّلوا تبديلا * ليجزي الله الصادقين بصدقهم
____________ 1- سورة الفتح 48: 10. 2- سورة الفتح 48: 29. الصفحة 49 ويعذب المنافقين إن شاء أو يتوب عليهم إنّ الله كان غفوراً رحيماً )(1)، حيث دلّت الآية على اشتراط عدم التبديل في المؤمنين كي ينالوا الأجر وأن الموافاة والوفاء وعدم التبديل شرط في وصف المؤمنين بالصدق. وقد اشتهر عند الصحابة أنّهم إذا أرادوا أن يقدحوا في واحد منهم أن يقولوا أنّه بدّل كما هو دائر في ألسنتهم في الفتن التي وقعت بينهم. |
اقتباس:
باسم الله و به نستعين أولا : لا يوجد اجتهاد في قتل النفس المؤمنة ، فقتل النفس التي حرم الله الا بالحق من أكبر الكبائر التي حرم الله الا بالحق .. فلا يوجد مسلم يقول أن قاتل عمر بن الخطاب اجتهد . و لا يوجد مسلم يقول أن قاتل عثمان بن عفان اجتهد . و لا يوجد مسلم يقول أن قاتل علي بن أبي طالب اجتهد . و لا يوجد مسلم يقول أن قاتل الحسين بن علي اجتهد . كل من يقتل نفسا مؤمنة بغير حق فقد عصى الله و حسابه عند الله . ثانيا : قاتل عثمان ليس شخص واحد وانما مجموعة من العصابة الخبيثة التي ترأسها عبد الله بن سبأ . و هم : ابن سبأ و الغافقي و سودان و قتيرة و غيرهم .. و بالنسبة لعبد الرحمن بن عديس البلوي: فله صحبة ولم يثب أنه من أصحاب الشجرة، إنما أتى ذلك الخبر عن ابن لهيعة وهو شديد الضعف. وخبر كونه من قتلة عثمان إنما جاء من طريق الواقدي. وزعم ابن ماكولا أن الدارقطني قد نقل ذلك، لكنه لم يذكر الإسناد. فلعل المرجع هو الواقدي. فالبلوي لم يثبت أبدا أنه ممن بايع تحت الشجرة كما أن الروايات التي تروي أنه كان ممن شارك في قتل عثمان عليها مآخذ . ثالثا : عندما قال الله لمن بايع تحت الشجرة ( رضي الله عنهم و رضوا عنه ) فالله كان يعلم بما سيحدث بعد موت الرسول . فالله يعلم ما كان و ما يكون و ما سيكون ... فهل تظنين أن الله لم يكن يعلم بما سيحدث فاستعجل و رضي عنهم ثم اكتشف خطأه ؟؟ تعالى الله عن هذا ... فاعلمي اختي أن هذه الرضى نافذة من عند الله لكل من بايع تحت الشجرة فاتقي الله و ابتعدي عن لعن من قد رضي الله عنهم . فأنتي بذلك كأنك تتحدين ربك .. !! و السلام عليكم |
اقتباس:
عبد الله بن سبا شخصية وهمية اقتباس:
عبد العزيز الشيخ وعلى الفضائية قال أن الحسين أخطا وأن يزيد غمام مفترض الطاعة وكان على الحسين ع أن لا يخرج عن طاعته وكان يقول نسأل الله للحسين ع المغفرة قبحه الله من مفتي |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
المحلى - ابن حزم - ج 10 - ص 483 - 484 لا أن هذه القصة عائدة على الحنيفيين بمثل ما شغبوا به على الشافعيين سواء سواء لأنهم والمالكيون لا يختلفون في أن من قتل آخر على تأويل فقود في ذلك ولا خلاف بين أحد من الأمة في أن عبد الرحمن ابن ملجم لم يقتل عليا رضي الله عنه الا متأولا مجتهدا مقدرا انه على صواب ، وفى ذلك يقول عمر ابن حطان شاعر الصفرية : يا ضربة من تقى ما أراد بها * الا ليبلغ من ذي العرش رضوانا انى لاذكره حينا فاحسبه * أو في البرية عند الله ميزانا واما قولك عن قاتل عثمان فهولاء هم صحابه رسول الله من قتله عبدالرحمن بن عديس البلوي كنانة بن بشر بن عتاب الليثي الكندي, قتيرة بن فلان السكوني عمرو بن الحمق الخزاعي, حكيم بن جبلة العبدي, إبن رومان اليماني محمد بن أبي بكر ,قتيرة بن وهب السكسكي ,إبن البياع مالك بن الحارث الأشتر النخعي, الغافقي بن حرب العكي, حبيس إبن الحمق سودان بن حمران السكوني, محمد بن أبي حذيفة,كريب بن أبرهه نيار بن عياض الأسلمي, إبن حزم فهل كل هولاء الصحابه والتابعين كفار عندك ؟!!!!! ({لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا} (18) سورة الفتح فاذا كان كل الصحابه راضي عليهم الله لماذا هذا التخصيص في ايه الرضوان ؟!!!!!!!! وليس بغريب مثل هذا التناقض فانت نقلتي عن الشعبي (عامر بن شرحبيل ) الذي كان يسب ويسئ الى الامير علي عليه السلام ) للرفع فقط |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:05 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025