المشاركة الأصلية كتبت بواسطة النجف الاشرف (المشاركة 813094) السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يبا اي تواضع ؟!!!!!!!!!!!!! حينما يقول هو اضل من بعير أهله يعني هو اجهل من بعير اهله ما سامع المثل الي يقول ..... أضل من حمار صاحبة مساكين والله تؤولون لصالح عمر وما تستطيعون ومبارك عليك خليفتك البعير ههههههههههههههههههههههه

مرة قال بأنه [روث] اعزكم الله و مره قال بأنه اضل من بعير اهله ؟؟
و كل هذا تواضع
ماشاء الله [خوووش ] تواضع
هل كان عمر اكثر تواضعا من النبي ص او من الامام علي ع
ام من احد الانبياء ع
فلما لم نسمع منهم هذا القول
اما اذا اتينا الى الطرف الاخر [ الكفار او المنافقين ]
فنرى قولهم هذا ولربما اخف منه وطأه الا وهو [ ياليتني كنت ترابا ]
و الســــــــلام

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة bandr_33 (المشاركة 813090) ودون ان تشعرون تذكرون فضائل الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه ..والله انها لفضيله وهذه الروايه تدل على تواضعه التواضع من مكارم الأخلاق التي اتصف بها الفاروق رضي الله عنه وأورثته محبة الآخرين. فالعبد المتواضع يجعل الناس يحبون معاملته، ويودون مجالسته، ويتمنون لقاءه، ويستأنسون بكلامه، ويتفانون في خدمته. فالتواضع يعني قبول الحق ممن كان، وخفض الجناح ولين الجانب، وعدم شعور النفس بأن لها فضلًا على الآخرين. رحمك الله يالفاروق وارضاك

هل من الأخلاق والتواضع أن يكون غليظ القلب فظ لا يحترم احدا حتى أمه واهل بيته؟

فتح الباري، شرح صحيح البخاري، الإصدار 2.05 - للإمام ابن حجر العسقلاني
المجلد الخامس >> كتاب الخصومات >> باب إِخْرَاجِ أَهْلِ الْمَعَاصِي وَالْخُصُومِ مِنْ الْبُيُوتِ بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ

وَقَدْ أَخْرَجَ عُمَرُ أُخْتَ أَبِي بَكْرٍ حِينَ نَاحَتْ

الشرح: قوله: (باب إخراج أهل المعاصي والخصوم من البيوت بعد المعرفة) أي بأحوالهم، أو بعد معرفتهم بالحكم ويكون ذلك على سبيل التأديب لهم.
قوله: (وقد أخرج عمر أخت أبي بكر حين ناحت) وصله ابن سعد في " الطبقات " بإسناد صحيح من طريق الزهري عن سعيد بن المسيب قال: " لما توفي أبو بكر أقامت عائشة عليه النوح، فبلغ عمر فنهاهن فأبين، فقال لهشام بن الوليد: اخرج إلى بيت أبي قحافة - يعني أم فروة - فعلاها بالدرة ضربات فتفرق النوائح حين سمعن بذلك " ووصله إسحاق بن راهويه في مسنده من وجه آخر عن الزهري وفيه " فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة

وهل معارضته شرع الله واعتراضه على رسوله ص من التواضع أم من الأنفة والكبرياء؟

إعتراض عمر على رسول الله

اي والله خوش تواضع عذرة تراب بعير بعد شنو؟؟؟
هههههههههههههههههههههههه
وافهم يا اخ الوهابي يقول اضل من البعير
المسالة مسالة الضلال انه على الضلال

وصدق ظني إنهم يعتبرون قول ابن الخطاب إنه أضل بعير أهله إن هذا تواضع
أين العقول .........؟
يصف حاله ضال وأضل من البعير بقدرة قادر يدل على التواضع ما أحمق تكفيركم وما أغبى عقولكم يابني سلف الله خلق لكم العقول حتى تشغلوها ولم يخلقها كي تجمد وتعطل عن العمل
هداكم الله للحق بإذنه
قال أمير البشر(ع)
لاغنى مثل العقل ولا فقر أشد من الجهل

يا بندر

لقد نهى الله ورسوله عن إهانة النفس والتدني بها إلى مرتبة الحيوانات والبهائم التي ميزنا الله عنها بالعقل

فكيف بعد هذا تقول تواضع

كل تلك الأقوال الصهاكية تستحق أن تدخل ضمن كتاب (كليلة ودمنة)