منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   تكليف الشيعة هو هداية الآخرين رغم اى ظروف صعبة .. (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=59849)

عاشق ال14 29-04-2009 06:34 AM

بارك الله بك أختي العزيزة مسلمة وسدد خطاك لمزيد من المعرفة في مذهب أهل البيت(ع) وتبليغه...وصدقيني أنت وأم محمد وغيركم من المستبصرين ..أفضل بكثير ممن ولد شيعيا..لأنكم بحثتم وتعبتم وحكمتم عقولكم لإتباع الحق ومجاهدين لأنكم تعيشون بين أهاليكم ومجتمعكم وهم يرفضون التشيع جملة وتفصيلا..فهنيئا لكم ركب السفينة..والحمد لله الذي جعلنا خير البرية والفرقة الناجية وأتباع أهل البيت(ع) من دون الخلق.. والحمد لله الذي جعلنا نستدل على أحقيتنا من كتب مخالفينا.
وصل اللهم على محمد وآل محمد والسلام على أتباعهم أجمعين والحمد لله رب العالمين


الاميره اشواق 29-04-2009 10:14 AM

موووووفقه اختي العزيزم مسلمه

وان شاءالله تتكرر زيارتك للمسجد وتتطورللحسينات

وانتي اختي ام محمد زورينا وانا ادووور فيك كل المجالس

دمتم محبين لاهل البيت..

مسلمه 29-04-2009 06:52 PM

ان شالله عزيزتي ام محمد .. لازم نتفاءل بالخير .

الله يحفظكم اخي عاشق ال14 .. نعم الحمد لله على أعظم نعمة من بين نعمه الكثيره علينا وهي نعمة الولاية لأهل البيت عليهم السلام ..
فلولا توفيقات الله لما اهتدينا ..
وانشالله نكون فعلا شيعه بمعنى الكلمة وليس مجرد محبين او موالين .. فان التشيع كلمة تحمل الكثير من الصفات
روي عن الباقر (عليه السلام) : ( يا جابر !.. أيكتفي من ينتحل التشيّع أن يقول بحبنا أهل البيت ؟!.. فوالله ما شيعتنا إلا من اتقى الله وأطاعه ، وما كانوا يُعرفون يا جابر إلا بالتواضع والتخشع و الأمانة ، وكثرة ذكر الله ، والصوم ، والصلاة ، والبرّ بالوالدين ، والتعهد للجيران من الفقراء وأهل المسكنة ، والغارمين ، والأيتام ، وصدق الحديث ، وتلاوة القرآن ، وكفّ الألسن عن الناس ، إلا من خير ، وكانوا أمناء عشائرهم في الأشياء .
قال جابر : فقلت : يا بن رسول الله!.. ما نعرف اليوم أحداً بهذه الصفة ، فقال (ع) : يا جابر!.. لا تذهبنّ بك المذاهب ، حَسْب الرجل أن يقول : أحب علياً وأتولاه ، ثم لا يكون مع ذلك فعّالاً ؟..
فلو قال : إني أحب رسول الله (ص) - فرسول الله (ص) خير من علي (ع) - ثم لا يتبع سيرته ، ولا يعمل بسنته ما نفعه حبه إياه شيئاً ، فاتقوا الله واعملوا لما عند الله ، ليس بين الله وبين أحد قرابة ، أحب العباد إلى الله عزّ وجلّ وأكرمهم عليه أتقاهم وأعملهم بطاعته.
يا جابر!.. فوالله ما يُتقرّب إلى الله تبارك وتعالى إلا بالطاعة ، وما معنا براءة من النار ، ولا على الله لأحد من حجة ، من كان لله مطيعاً فهو لنا وليُّ ، ومن كان لله عاصيا فهو لنا عدوّ ، ولا تنال ولايتنا إلاّ بالعمل والورع )


شكرا لك اختى الكريمة الاميرة اشواق


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 01:36 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025