![]() |
اقتباس:
|
أختي العزيزة روح فلسطين....لم تنصفي ...والسلام |
اقتباس:
ربما اكون مخطأ فبين الي لارتد |
اقتباس:
|
اريد ان ابين اكثر من مره ان اللعن جائز لمن لعنه النبي وفي واقعه غدير خم قال النبي في مبايعه امير المؤمنين علي عليه السلام اللهم عادي من عاده وانصر من نصره واخذل من خذله ونحن نعادي من عاد علي لان كلام النبي طاعه ولابد ان نقتدي به لانه امر سماوي ؟
واما عن الاقليه وفي محاربه الطغات كان الكثير يستخدم ان يهرب من بطش الكفار وهذا ليس عيب ولا نسميه عدم الدفاع فمثلا النبي موسى هرب من فرعون واصحاب النبي هربو الى الحبشه واما الدفاع عن الخلافه لم يكن مع على الى قليل جدا لايمكن ان يحاربو ويقفوا بوجه الخلافه الراشده كما تسمى بسبب شراء الارواح والنفوس المستضعفه وهذا الحال مستمر واما البكاء ليس حرام فان كان لديك اي دليل ان البكاء حرام فنحرمه على الانبياء الذين بكو على فقدان اخلانهم على سبيل المثال نبي الله زكريا بكى على يوسف عند فقدانه والتجى الى بيت الاحزن يسمى حتى اعميه وفاطمة الزهراء كانت تبكي على قبر النبي وبيدها الحسن والحسين وكثير من الاحاديث موجوده ونحن نحي شعائر الله لان مثل من يضحى من اجل الدين لانبخل عليه بالدموع بل الاجساد له فداء والارواح ايضا فروحي فداك ياباعبدالله الحسين وشكرا لكم على هذا النقاش المثمر دمتم بخير |
اقتباس:
اقتباس:
ثانيا لقد شرح لك الأخ عبد محمد لماذا الشيعة لم يستطيعوا نصرة الأئمة وضرب لك مثال بفلسطين ويشهد الله أن قلوبنا تعتصر حزنا على فلسطين ولانقدر على فعل شئ سوى البكاء والدعاء والصدقات وهذا حال كل الشعوب الإسلامية ولكن كان ردك مجحفا بشأن الشعوب الإسلامية وحكامها مسلطة على رقابها فهذا كان حال الشيعة في ذلك الزمن ولم تنصفينا وهل نسيت أصحاب الإمام الحسين ع فقد نصروه والباقي مسلط على رقابهم. طبعا آسف أطلت عليك بالرد لأنه لايوجد لدي نضام عربي في حاسوبي |
اقتباس:
من هم الشيعة هؤلاء؟ هل هم مراجع معتمدين لدى الشيعة أم معممين فقط؟ اقتباس:
هنا رواية عن الإمام الصادق يذكر فيها المغيرة بإسمه باللعن أخرج الكشي عن عبد اللّه بن مسكان عمّن حدثه من أصحابنا عن أبي عبد اللّه ( عليه السلام ) قال : سمعته يقول : لعن اللّه المغيرة بن سعيد إنّه كان يكذب على أبي ، فأذاقه اللّه حرّ الحديد. لعن اللّه من قال فينا ما لا نقوله في أنفسنا ، ولعن اللّه من أزالنا عن العبودية للّه ، الذي خلقنا وإليه مآبنا ومعادنا وبيده نواصينا. أخرج الكشي عن محمد بن عيسى بن عبيد : أنّ بعض أصحابنا سأل يونس بن عبد الرحمن وأنا حاضر ، فقال له : يا أبا محمد ما أشدَّك في الحديث وأكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا فما الذي يحملك على ردّ الاَحاديث؟ فقال : حدثني هشام بن الحكم أنّه سمع أبا عبد اللّه ( عليه السلام ) يقول : لا تقبلوا علينا حديثاً إلاّ ما وافق القرآن والسنّة أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدمة ، فإنّ المغيرة بن سعيد لعنه اللّه دسّ في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يُحدِّث بها أبي فاتقوا اللّه ولاتقبلوا علينا ما خالف قول ربّنا تعالى وسنّة نبينا ( صلى الله عليه وآله وسلم ) فإنّا إذا حدّثنا قلنا قال اللّه عزّ وجلّ وقال رسول اللّه ص. أخرج الكشي عن علي بن الحسان عن عمّه عبد الرحمن بن كثير قال : قال أبو عبد اللّه ( عليه السلام ) يوماً لاَصحابه : « لعن اللّه المغيرة بن سعيد ولعن اللّه يهودية كان يختلف إليها يتعلّم منها السحر والشعبذة والمخاريق ، إنّ المغيرة كذب على أبي فسلبه اللّه الاِيمان وإنّ قوماً كذبوا عليّ ، ما لهم ، أذاقهم اللّه حرّ الحديد ، فو اللّه ما نحن إلاّ عبيد الذي خلقنا واصطفانا ، مانقدر على ضرّ ولا نفع إن رُحمنا فبرحمته وإن عُذّبنا فبذنوبنا ، واللّه مالنا على اللّه من حجّة ولامعَنا من اللّه براءة وإنّا لميتون ومقبورون ، ومنشرون ، ومبعوثون ، وموقوفون ، ومسوَولون ، ويلهم مالهم ، لعنهم اللّه آذوا اللّه وآذوا رسوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في قبره وأمير الموَمنين وفاطمة والحسن والحسين وعليّ بن الحسين ومحمد بن علي ، وها أنا ذا بين أظهركم ، لحم رسول اللّه وجلد رسول اللّه ، أبيت على فراشي خائفاً وجلاً مرعوباً ، يأمنون وأفزع ، وينامون على فرشهم ، وأنا خائف ساهر ، وَجِل اتقلقل بين الجبال والبراري أبرأ إلى اللّه ممّا قال فيّ الاَجدع البّراد عبد بني أسد أبو الخطاب ، لعنه اللّه ، واللّه لو ابتلوا بنا وأمرناهم بذلك لكان الواجب الاّ تقبلوه فكيف وهم يروني خائفاً وجلاً ، استعدى اللّه عليهم وأتبرّأ إلى اللّه منهم أشهدكم إنّي امروَ ولدني رسول اللّه وما معي براءة من اللّه ، إن أطعته رحمني وإن عصيته عذّبني عذاباً شديداً أو أشد عذابه ». قلت : ومن بلعم قال : الذي قال اللّه عزّ وجلّ : « الّذِي آتَيناهُ آياتِنَا فَانسَلَخَ مِنْها فَأتْبَعَهُ الشَّيطانُ فَكانَ مِنَ الغاوين » (1). إلى غير ذلك من الروايات التي وردت في ذمّه ونقلها الكشي في رجاله (2) ---- 2 ـ الكشي : الرجال : 194 ـ 198. 6 ـ أخرج الكشي عن سلمان الكناني : قال : قال لي أبو جعفر ( عليه السلام ) : هل تدري ما مثل المغيرة؟ قال : قلت : لا ، قال : مثله مثل بلعم بن باعور ، 1 ـ الاَعراف : 175. اقتباس:
إذكري أحدا من العلماء الذين ترمزين إليهم ----- اقتباس:
يا أختي وهل تستطيع الرعية مقاومة الحاكم الجائر فهذه الحكام اليوم يتسلطون على رقاب المسلمين بإسم الدين ويمنعونهم حتى من المظاهرات والتعبير عن رأيهم فماذا إستطاعوا ان يفعلوه ؟ يا أختي يزيد ظالم لا يتورع عن الإعتداء على الأعراض والناس عندها غيرة على أعراضها وتخاف على أنفسهم وليس سهلا مقاومة جبار متسلط كيزيد وخير دليل هو ما فعله بذرية الرسول ص؟ اين المسلمون وقتها الإسلام لم يكن واصل إلى قلوبهم وإنما بالسنتهم والشيعة المؤمنون الحق وقتها قلة لا تكاد تذكر ومراقبين يقتلوا حتى بالشبهة --- أما بخصوص البكاء والنوح فليس من اجل العاطفة فهذا غير صحيح وإنما من اجل كونهم ذرية رسول الله وما لاقوه من ظلم وتشريد ربما لو قلت إستنكار لكان افضل ودمتي بود |
اقتباس:
الاجابة بالازرق |
اقتباس:
|
اخي عبد محمد
رح اخرج هسه بس راجعة لردك وفي نقطه ما فهمتها مني منيح ان شاء الله لما ارجع بقدم رد لكلامك اترككم برعاية الله وشكرا لكم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:08 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025