![]() |
اقتباس:
المهم ماهو ردك على هذه الأحاديث ؟؟؟؟؟؟ وهل هذا هو ربك الذي يهرول .. ويكشف عن ساقه .. وهنا عندي سؤال لك .. لماذا ربك يكشف عن ساقه فقط ؟؟ |
حلو حلو انكشفت فضائح السنة
بارك الله فيك شيعي لبناني وكالعادة: اللف والدوران من قبل السنة, لفوا وداروا على الضرب وتعذيب النفس والألفاظ في الموضوع. |
مشكورين اخواني بارك الله فيكم على المرور المنور
وبالنسبة للناصبي ذا شوف مو مصدق روح المصدر وتأكد لا تستغرب هاد هو الهكم :eek: |
أستغفر الله( ليس كمثله شيء )
|
لا حول ولا قوة الا بالله ..
فالحديث الذي أوردته في صفات الله جل وعلا وليتكم كان لديكم علم بلغة العرب أو بكتاب الله وسنة رسوله حتى تفقهوا هذا الحديث ، وطالما الحديث من عندنا إذا لا يحق لكم أن تفسروه طبقا لأهواكهم إنما يفسر بما فسره علماء الإٍسلام من أهل السنة والجماعة قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري (( قَالَ اِبْن بَطَّال : وَصَفَ سُبْحَانه نَفْسه بِأَنَّهُ يَتَقَرَّب إِلَى عَبْده وَوَصَفَ الْعَبْد بِالتَّقَرُّبِ إِلَيْهِ وَوَصَفَهُ بِالْإِتْيَانِ وَالْهَرْوَلَة كُلّ ذَلِكَ يَحْتَمِل الْحَقِيقَة وَالْمَجَاز فَحَمْلهَا عَلَى الْحَقِيقَة يَقْتَضِي قَطْع الْمَسَافَات وَتَدَانِي الْأَجْسَام وَذَلِكَ فِي حَقّه تَعَالَى مُحَال فَلَمَّا اِسْتَحَالَتْ الْحَقِيقَة تَعَيَّنَ الْمَجَاز لِشُهْرَتِهِ فِي كَلَام الْعَرَب فَيَكُون وَصْف الْعَبْد بِالتَّقَرُّبِ إِلَيْهِ شِبْرًا وَذِرَاعًا وَإِتْيَانه وَمَشْيه مَعْنَاهُ التَّقَرُّب إِلَيْهِ بِطَاعَتِهِ وَأَدَاء مُفْتَرَضَاته وَنَوَافِله وَيَكُون تَقَرُّبه سُبْحَانه مِنْ عَبْده وَإِتْيَانه وَالْمَشْي عِبَارَة عَنْ إِثْبَاته عَلَى طَاعَته وَتَقَرُّبه مِنْ رَحْمَته ، وَيَكُون قَوْله أَتَيْته هَرْوَلَة أَيْ أَتَاهُ ثَوَابِي مُسْرِعًا ، وَنُقِلَ عَنْ الطَّبَرِيِّ أَنَّهُ إِنَّمَا مَثَّلَ الْقَلِيل مِنْ الطَّاعَة بِالشِّبْرِ مِنْهُ وَالضَّعْف مِنْ الْكَرَامَة وَالثَّوَاب بِالذِّرَاعِ فَجَعَلَ ذَلِكَ دَلِيلًا عَلَى مَبْلَغ كَرَامَته لِمَنْ أَدْمَنَ عَلَى طَاعَته أَنَّ ثَوَاب عَمَله لَهُ عَلَى عَمَله الضَّعْف وَأَنَّ الْكَرَامَة مُجَاوَزَة حَدّه إِلَى مَا يُثِيبهُ اللَّه تَعَالَى ، وَقَالَ اِبْن التِّين الْقُرْب هُنَا نَظِير مَا تَقَدَّمَ فِي قَوْله تَعَالَى ( فَكَانَ قَاب قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنَى ) فَإِنَّ الْمُرَاد بِهِ قُرْب الرُّتْبَة وَتَوْفِير الْكَرَامَة وَالْهَرْوَلَة كِنَايَة عَنْ سُرْعَة الرَّحْمَة إِلَيْهِ وَرِضَا اللَّه عَنْ الْعَبْد وَتَضْعِيف الْأَجْر ، قَالَ : وَالْهَرْوَلَة ضَرْب مِنْ الْمَشْي السَّرِيع وَهِيَ دُون الْعَدْو وَقَالَ صَاحِب الْمَشَارِق الْمُرَاد بِمَا جَاءَ فِي هَذَا الْحَدِيث سُرْعَة قَبُول تَوْبَة اللَّه لِلْعَبْدِ أَوْ تَيْسِير طَاعَته وَتَقْوِيَته عَلَيْهَا وَتَمَام هِدَايَته وَتَوْفِيقه وَاللَّهُ أَعْلَم بِمُرَادِهِ . وَقَالَ الرَّاغِب قُرْب الْعَبْد مِنْ اللَّه التَّخْصِيص بِكَثِيرٍ مِنْ الصِّفَات الَّتِي يَصِحّ أَنْ يُوصَف اللَّه بِهَا وَإِنْ لَمْ تَكُنْ عَلَى الْحَدّ الَّذِي يُوصَف بِهِ اللَّه تَعَالَى نَحْو الْحِكْمَة وَالْعِلْم وَالْحِلْم وَالرَّحْمَة وَغَيْرهَا ، وَذَلِكَ يَحْصُل بِإِزَالَةِ الْقَاذُورَات الْمَعْنَوِيَّة مِنْ الْجَهْل وَالطَّيْش وَالْغَضَب وَغَيْرهَا بِقَدْرِ طَاقَة الْبَشَر وَهُوَ قُرْب رُوحَانِيّ لَا بَدَنِيّ ، وَهُوَ الْمُرَاد بِقَوْلِهِ إِذَا تَقَرَّبَ الْعَبْد مِنِّي شِبْرًا تَقَرَّبْت مِنْهُ ذِرَاعًا . )) وقال النووي في شرح صحيح مسلم (( قَوْله تَعَالَى : { وَإِنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا تَقَرَّبْت إِلَيْهِ ذِرَاعًا ، وَإِنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْت مِنْهُ بَاعًا ، وَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْته هَرْوَلَة } هَذَا الْحَدِيث مِنْ أَحَادِيث الصِّفَات ، وَيَسْتَحِيل إِرَادَة ظَاهِره ، وَقَدْ سَبَقَ الْكَلَام فِي أَحَادِيث الصِّفَات مَرَّات ، وَمَعْنَاهُ مَنْ تَقَرَّبَ إِلَيَّ بِطَاعَتِي تَقَرَّبْت إِلَيْهِ بِرَحْمَتِي وَالتَّوْفِيق وَالْإِعَانَة ، وَإِنْ زَادَ زِدْت ، فَإِنْ أَتَانِي يَمْشِي وَأَسْرَعَ فِي طَاعَتِي أَتَيْته هَرْوَلَة ، أَيْ صَبَبْت عَلَيْهِ الرَّحْمَة وَسَبَقْته بِهَا ، وَلَمْ أُحْوِجْه إِلَى الْمَشْي الْكَثِير فِي الْوُصُول إِلَى الْمَقْصُود ، وَالْمُرَاد أَنَّ جَزَاءَهُ يَكُون تَضْعِيفه عَلَى حَسَب تَقَرُّبه . )) وقال ابن قتيبة في تأويل مختلف الحديث (( قالوا حديث في التشبيه، قالوا: رويتم عن أبي ذر وأبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: يقول الله عز وجل من تقرب إلي شبراً تقربت منه ذراعاً ومن تقرب مني ذراعاً تقربت منه باعاً ومن أتاني يمشي أتيته هرولة. قال أبو محمد: ونحن نقول إن هذا تمثيل وتشبيه وإنما أراد من أتاني مسرعاً بالطاعة أتيته بالثواب أسرع من إتيانه فكنى عن ذلك بالمشي وبالهرولة كما يقال فلان موضع في الضلال والإيضاع سير سريع لا يراد به أنه يسير ذلك السير وإنما يراد أنه يسرع إلى الضلال فكنى بالوضع عن الإسراع. وكذلك قوله: " والذين سعوا في آياتنا معاجزين " والسعي الإسراع في المشي وليس يراد أنهم مشوا دائماً وإنما يراد أنهم أسرعوا بنياتهم وأعمالهم والله أعلم. )) وقال الشيخ عبدالرحمن الدمشقية - حفظه الله - : (( أنا عند ظن عبدي بي وأنا معه حين يذكرني إن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ هم خير منهم وإن تقرب مني شبرا تقربت إليه ذراعا وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا وإن أتاني يمشي أتيته هرولة». أن هذا مما يسمى في اللغة بالمشاكلة اللفظية. كقوله تعالى (فما استقاموا لكم فاستقيموا لهم). (وجزاء سيئة سيئة مثلها) (فاعتدوا عليهم بمثل ما اعتدوا عليكم). هذا هو المعنى وليس كما استهزأتكم أنتم .. أثبتم هنا بأنكم قوم لا تفقهون .. نسأل الله أن يهديكم |
كالعادة لف ودوران
اخي احنا نتكلم عن استهذائكم بالرب !!! على ايش اللخبطة؟؟؟ بعدين انت تجبلي من احاديثكم خخخخخخ اخي ذا موقع السعودية للدعوى الاسلامية واحاديثكم هذه صحيحة !!! |
أجزم بأنك لم تقرأ حرف واحد من ردي ..
أي لف ودوران ؟؟؟؟ أولا الحديث من أحاديثنا والتفسير لابد أن يكون من كتبنا .. كيف آتي لك بأدلتكم والحديث أصلا غير موجود عندكم ؟؟؟؟ أنتم من استهزأتم وليس نحن أقرأ موضوعك ورد رافضي للنخاع ثم أقرأ ردي واحكم بنفسك من استهزأ !!!! تعالى سبحانه عما تصفون .. لا ألومك في التلعثم في ردك لأني أعرف أنك لم تكن تتوقع ردا كهذا .. |
وانا اجزم بانك اعمى !!!
انظر البخااري الراوي !!! B>والحديث الوارد في التفسير صحيح http://arch.kimag.es/share/73311162.gif 2640 - يكشف ربنا عن ساقه ، فيسجد له كل مؤمن ومؤمنة ، ويبقى كل من كان يسجد في الدنيا رياء وسمعة ، فيذهب ليسجد ، فيعود ظهره طبقا واحدا صحيح البخاري- كتاب التوحيد - باب قول الله تعالى و هو العزيز الحكيم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف صحيح البخاري - الزكاة - الصدقة قبل الرد - رقم الحديث : ( 1324 ) - حدثنا عبد الله بن محمد حدثنا أبو عاصم النبيل أخبرنا سعدان بن بشر حدثنا أبو مجاهد حدثنا محل بن خليفة الطائي قال سمعت عدي بن حاتم ( ر ) يقول كنت عند رسول الله (ص) فجاءه رجلان أحدهما يشكو العيلة والآخر يشكو قطع السبيل فقال رسول الله (ص) أما قطع السبيل فإنه لا يأتي عليك إلا قليل حتى تخرج العير إلى مكة بغير خفير وأما العيلة فإن الساعة لا تقوم حتى يطوف أحدكم بصدقته لا يجد من يقبلها منه ثم ليقفن أحدكم بين يدي الله ليس بينه وبينه حجاب ولا ترجمان يترجم له ثم ليقولن له ألم أوتك مالا فليقولن بلى ثم ليقولن ألم أرسل إليك رسولا فليقولن بلى فينظر عن يمينه فلا يرى إلا النار ثم ينظر عن شماله فلا يرى إلا النار فليتقين أحدكم النار ولو بشق تمرة فإن لم يجد فبكلمة طيبة. والان يا عين الحق اراك تلمح ان البخاري ليس بصحيح ؟!؟! واما الانسه دمشقية بصراحه عيب عليك تاخذ بكلام لوطي تم طردة من الازهر الشريف .......... والان يا ابو المشاكل اللفظية سوالنا هو هل ربك الامرد يكشف عن ساقه ؟!؟! وكيف ربك يلتقي بعباد ؟! |
عذرا اخوتي الموالين ... هل النقاش هنا فقط للتجريح ام هو فعلا للنقاش و الحوار ..... انتم تتكلمون عن الله العظيم الخالق الجبار المتكبر الواحد الأحد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفوا احد ......... قد يختلف السنة والشيعة في تأويل صفات الله تعالى ... لكن هذه الصفات المذكورة هي لمخاطبة العقل الانساني بما يعقل فقط ....... فأهل السنة يوقنون بأن الله تعالى هو نورٌ على نور .... و ليس كمثله شيء .... اما بالنسبة لحديث الهرولة فوالله انه كان من الأحاديث المحببة لي .... و هو كما ذكر الأخ عين الحق يعني انه كلما تقربت لله بالعبادات تقرب اليك بالرحمة و استجابة الدعاء ....
رجاء حارّ اخوتي حتى ان كان ما تقولون صحيحا بخطأ اعتقاد السنة لكن ارجوكم بعدم السخرية فهنا الكلام عن الخالق عز و جل ..... بتذكر اني في رحلة مدرسية دخلنا على دير للمسيحية ( الذين جعلوا الله ثالث ثلاثة و العياذ بالله ) ... شفت رسمة على السطح من الداخل لشخص كبير بالعمر و بجانبه شخص أصغر .... فسألت الراهبة عن هذا الشخص ... اجابتني : هذا الله !!!!!!!!! و بجانبه يسوع !!!!!!!! صدقوني حتى مع هول الاجابة لم اجرأ على الحديث بسخرية ....... فللذات الإلهية هالة يجب ان نقف على اعتابها باحترام .......... فأرجوكم اخوتي ان يكون الحوار هادفا لتوضيح الأمور و الأخطاء دون استهزاء و سخرية .... و ارجو ان تقبلوا ملاحظتي برحابة صدر .... و الله الموفق ................ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025