![]() |
حيرني الدهر بحسين
النجف الاشرف علوي الصمود على خطى الحسين اشكركم على المرور الذي اسعدنا:) اقتباس:
احسـنتي وهو كذلك فهي حنفية سلام الله عليها وسيدة الموحدين بالله عز وجل |
وانا وياكم متااااااااابعه ومنتظره مشكووووور اخي خادم الائمه |
يرفع الى السنه
اشكال قوي يالميرز محمد :d |
كيف يعاقبها الله ويحكم عليها اهل السنة بالشرك
وهي ماتت قبل ظهور الاسلام؟؟؟ |
ما في احد رد
يرفع يرفع يرفع >>>>لتعم الروائح الوهابية |
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه محمد وآله وصحبه أجمعين ومن اتبعهم بإحسان إلى يوم الدين. طيب سنرد ولكن ليكن حواراً بلا تجريح ولمز.. قولكم أيها الشيعة أن والدي النبي- صلى الله عليه وآله وسلم- قولٌ فيه إرادة لإبراز محبة الرسول صلى الله عليه وسلم وعدم مساءته.. وهذا أمر طيب.. ولم تنفردوا فيه فالشيخ ابو زهرة والشيخ يوسف القرضاوي يعتبران والدي النبي صلى الله عليه وآله وسلم من أهل الفترة وأن أمرهم إلى الله تعالى وأنهم ليسوا في النار.. لكن في المقابل قال بعض علماء أهل السنة والجماعة مثل الشيخ عبدالعزيز بن باز بقول قريب لذلك في والدة النبي صلى الله عليه وسلم. ولكن والد النبي -صلى الله عليه وسلم- ثبت فيه الحديث الذي في صحيح مسلم كما ذكر ذلك الشيخ : http://www.binbaz.org.sa/mat/10385. ولا أعلم هل يتجه قوله على التخليد أو التطهير كما في عصاة المسلمين..الله أعلم وهذه المسألة ليست من أصول الدين ولا من المسائل التي يتعبد الله عزوجل بها المسلم والتي لايتم إسلامه إلا بها. بل هي مسألة لايتعلق بها إيمان أو كفر من لم يخض فيها والعلم فيها عند الله تعالى فهو الرحمن الرحيم الغفور الودود. وأظن تمسك الشيعة بهذه المسألة ومسألة إيمان أبي طالب عم -النبي صلى الله عليه وسلم- من باب تعلقهم بالعاطفة التي قام عليها دينهم.. وكان الأولى اتباع الدليل ولو كان على حظوظ النفس ومبتغياتها.. وإلا فهي ليست من أركان الإسلام ولا أركان الإيمان.. وأنا شخصياً أرغب لو كان والداه صلى الله عليه وسلم وأبي طالب مسلمين حباً فيه صلى الله عليه وآله وسلم.. لكني متبع لما قاله الله عزوجل وقاله صلى الله عليه وسلم فيما ثبت عنه. |
عذرا خادم بس شوي
يا بنتي اللي مكتوب سابقا يقول التالي مريم بنت عمران ع ام المسيح كانت مؤمنة بينما ام نبيكم كانت من اهل النار مشركة يعني ام المسيح افضل منها لانها كانت مؤمنة هل تفهمين الفرق و ثانيا من قال النار في يد بن باز عشان يقول انهم بس يتطهرون و بس تنحمي عليهم النار ليش النار بيده!!!! شوفو بسبب اتباعكم لعقول ابن باز الاعور شوفو شنو كلام الغير عن ام النبيو ابوه بينما كتبكم لا كتبنا تقول ان ابو النبي عبد الله ع كان يرى فيه سيماء النبوة شنو رايك شوفو وين وديتو الاسلام ــــــــــــــــــــــــــــ الحمد لله رب العالمين |
و دام انهم مشركين ليش بس يتطهرون اليس حكم المشرك هو انه مخلد في النار؟؟؟؟
و لا لانهم ابوا النبي قلتو شوي بس يقعدون في النار و ع العموم الموضوع يقول شنو ردكم على المسيحين مو احنا شكرا الحمد لله رب العالمين و الشكر |
لكني متبع لما قاله الله عزوجل وقاله صلى الله عليه وسلم فيما ثبت عنه. الأخ/الاخت: عربي وأظنه يحسن القراءة في ماكتبته فوق. أظنك تعرف الفرق بين الضمير المذكر والمؤنث.. وأنا لاأمتُّ بقرابة إليك عدا أخوة الإسلام إن شاء الله تعالى ------------ الجنة والنار ليست في يد ابن باز ولا السيستاني ولا في يد أحد.. فالجنة والنار لله عزوجل وهو الذي يحكم بمن يدخلها كما بيّن ذلك في كتابه وقاله صلى الله عليه وآله وسلم وفي سنته مبلّغاً عن ربه تعالى. وحتى لو أخطأ ابن باز وغيره من أي علماء المسلمين من كل الطوائف فلا نقره على الخطأ. مالم يكن لديه دليل صحيح أو تأويل صريح. |
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
طيب يا عزيزي فلنراجع سويه هذه الأيات 1) قول الله عز وجل: «وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِى أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِى الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ» القصص والآية لا تحتاج شرحا أن الله لا يعذب أحدا ولا يهلك القرى حتى يبعث الرسل. 2) قول الله عز وجل: « وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ» الشعراء 208 وتلك الآية تحمل نفس المعنى أن الإهلاك مقترن ببعث الرسل المنذرين. 3) قول الله عز وجل: «ذَلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ» الأنعام 131، والغفلة هى عدم إنذارهم برسول. 4) قول الله عز وجل: «وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولا» الإسراء 15 وذلك للتأكيد على المعنى المراد أن شرط العذاب هو إرسال الرسل. 5) قول الله عز وجل: «رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ» النساء 165 وهذامما يؤكد أن الحجة لا تقوم إلا بعد إرسال الرسل. والأن ياعزيزي اليست وكل الآيات السابقة تكفينا صراحة ووضوحا لرد ألف حديث وليس حديثا واحدا حيث تؤكد أن أهل الفترة ممن عاشوا قبل الرسل لا يعذبون لعدالة ورحمة الله، وإن لم يعف عنهم فعلى الأقل يكون أمرهم موكلا إلى الله تعالى، فكيف نجزم أنهم فى النار ففى ماذا أذنبوا ليدخلوها، وكيف يتساوون فى العذاب مع من سمع دعوة النبى وبلغه القرآن ثم كفر به فأين عدالة الإله، والله يقول: «إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ» النساء 40 أما زعمهم البغيض أن أبوى النبى سمعا دعوة نبى الله إبراهيم ولذلك عُدُّوا من المشركين فالآيات تنضح بتكذيب دعواهم: 1) قول الله عز وجل:« لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ» يس 6 والحديث موجه للنبى الكريم يقول الله فيه ما لا يحتاج إلى شرح بل هو إقرار إلهى بأن قوم النبى ما أنذر آباؤهم، فأى جرأة وقحة هذه التى امتلكها من يدَّعون أن أبوى النبى فى النار لأنهما قد وصلتهما دعوة النبى إبراهيم. فلعله علم خاص بهم لم يعلم به الله - ونستغفر الله من ذلك-. 2) قول الله عز وجل: «وَمَا آتَيْنَاهُم مِّن كُتُبٍ يَدْرُسُونَهَا وَمَا أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِن نَّذِيرٍ» سبأ 44، نفس المعنى الجلى الواضح أن الله لم يرسل لآباء النبى وقومهم أنبياء. 3) قول الله عز وجل:«لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أَتَاهُم مِّن نَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ» السجدة 3، تأكيد على المعنى المراد. 4) قول الله عز وجل:«لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أَتَاهُم مِّن نَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ» القصص 46 فما هو المطلوب أكثر من هذه الآيات الصريحات التى تعضد بعضها بعضا مؤكدة أن أهل الفترة لا يعذبون لأنهم لم تقم عليهم حجة الرسل، والآيات الأخرى التى تجزم أن قوم النبى خاصة لم يأتهم نذير قبل النبى؛ وعليه فإن كل ما يقال بخلاف ذلك كلام هابط مرسل واستدلال مضحك وهزلى. نقد الحديث لتعارضه مع الأحاديث الصحيحة المتفقة مع صريح القرآن: 1) أخرج البخارى (4315) حديثا فى موقعة (حنين) أن النبى لما تولى عنه المسلمون قال: «أنا النبى لا كذب أنا ابن عبد المطلب»، وهنا يتبين أن الرسول يفخر ببنوته لجده (عبدالمطلب) والثابت أن الله أنزل فى كتابه :« وَأَذَانٌ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ» التوبة 3، فلو كان جده صلوات الله عليه من المشركين الخالدين فى النار لتبرأ النبى منه تصديقا لنص القرآن، كما تبرأ النبى إبراهيم من أبيه :« وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ» التوبة 114، فلا يُتصور أن يفخر النبى بجده المشرك وهو مطالب بالبراءة منه ما يؤكد أنه توفى على التوحيد. 2) أخرج مسلم نفسه (2276) قول النبى: «إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل. واصطفى قريشا من كنانة. واصطفى من قريش بنى هاشم. واصطفانى من بنى هاشم«. ولا أعلم معنى فى الاصطفاء إلا النسب المتسلسل الطاهر المبرأ من الشرك لأن الله سبحانه قال فى كتابه العزيز « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ « التوبة 28، فلا يمكن أن يصطفى الله النجس ولكن الاصطفاء للموحدين الأطهار وذلك ما يؤكد توحيد آباء النبى كما يؤكد بطلان ووهم حديثى (مسلم). 3) قول الله عز وجل فى كتابه: «وَتَقَلُّبَكَ فِى السَّاجِدِينَ» الشعراء 219، جاء عن ابن عباس فى التفسير أن المعنى هو تقلب النبى فى أصلاب أجداده من الساجدين قبل مولده. والأن ياعزيزي ماهو ردك على هذه الايات أنتظر ردك.. ولنا عوده أنشالله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:21 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025