![]() |
مشكور عزيزي على الموضوع.
وميض: بما أنك سألت عن سبب اتهام الشيعة لعائشة فأنا بانتظارك في موضوعي هنا في المنتدى عن معركة الجمل, رد هناك ان استطعت. |
اقتباس:
وعمر بن الخطاب من المؤمنين. يتبع ................... |
هذه كلمات عن أمهات المؤمنين لعل الله سبحانه ينفع بها :
قال تعالى: [النَّبيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ] (الأحزاب/6). فالمؤمن: أمهاته زوجات النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وأبوه رسول الله. وإخوانه المهاجرون والأنصار، المعنيين بدعائه: [رَبنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِْيمَانِ] (الحشر/10). وهذا هو بيت النبي صلى الله عليه وآله وسلم. فمن طعن بزوجة من زوجات النبي، فهو مطرود من نسب الإيمان. فإنه لو كان مؤمناً لما طعن بـ(أمهات المؤمنين). لأن الولد لا يطعن بأمه. وهذه الأمومة أمومة حقيقية. تترتب عليها حقوق الاحترام والإجلال والفخر بالانتساب. فهل هناك أمهات اشرف من نساء اختارهن رسول الله ؟ بل اختارهن الله تعالى. فقال لنبيه : [لا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَقِيباً] (الأحزاب:52). وقال عن زينب بنت جحش رضي الله عنها: [فَلَمَّا قَضَى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَا] (الأحزاب: من الآية37). وقال في أفضليتهن على نساء العالمين: [يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ إِنِ اتَّقَيْتُنّ] (الأحزاب/32). حتى إنه تعالى حرم على المؤمنين الزواج منهن. كما يحرم على الولد الزواج بأمه. مع أن ذلك حلال مع غيرهن. فقال: [وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلاَ أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً] (الأحزاب/53). والرسول صلى الله عليه وآله وسلم يؤذيه كل ما يمكن أن يسيء إلى أزواجه، من قول أو عمل. إلى الحد الذي أمر الله به المؤمنين أن لا يخاطبوهن إلا من وراء حجاب فقال: [إِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ] (الأحزاب/53). فكيف بالطعن بهن أو سبهن أو وصفهن بما لا يليق! والله تعالى يقول بعد تلك الآية بقليل: [إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمْ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالآْخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُهِينًا] (الأحزاب/57). ثم يوصي نبيه صلى الله عليه وآله وسلم بأن يبتعد عما يمكن أن يعرضه لألسنة الناس، حتى يتجنب ما يؤذيه. فقال: [يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأِزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلاَبِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلاَ يُؤْذَيْنَ] (الأحزاب/59). ثم قال تعالى بعدها مباشرة: [لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لاَ يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلاَّ قَلِيلاً مَلْعُونِينَ] (الأحزاب/60). إشارة إلى ما كان يشيعه أولئك عن زواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم بزينب. وقد كانت زوجة لمتبناه زيد. وقد مر ذكر ذلك في السورة نفسها في الآية (37). فجعل الكلام على النبي صلى الله عليه وآله وسلم في أزواجه من شيمة المنافقين وأمثالهم. وأوصى المؤمنين أن لا يكونوا أمثالهم. أو أولئك [الَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا] (الأحزاب/69). أي لا يكونن محمد صلى الله عليه وآله وسلم في أهله بينكم، كما كان موسى عليه السلام في أهله بين بني إسرائيل. الذين اتهموه في رجولته. وما يتبع ذلك من التعرض لأهله. وبيَّن الله في السورة نفسها أنه لن يقبل عذر من طعن في أزواج نبيه صلى الله عليه وآله وسلم، تاركاً القرآن والسنة. ومتبعاً قول السادة والكبراء -إذا لم يتب ومات على ذلك- كما قال: [يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولا * وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلا ] (الأحزاب/66،70). وهل الطعن في أزواج النبي والقول فيهن بما لا يليق من القول السديد ؟ أم من المنكر الشديد ؟! تخيل نفسك -وأنت تسب عائشة أو حفصة رضي الله عنهما- التفتَّ فإذا أنت برسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ينظر إليك ويسمع كلامك.. ما هو موقفك في تلك اللحظة؟ أم ما هو موقفه منك ؟!! أزواج النبي صلى الله عليه وآله وسلم أفضل نساء العالمين يقول تعالى: [يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنْ النِّسَاءِ إِنْ اتَّقَيْتُنَّ](الأحزاب/32). أي ليس هناك من جماعة من النساء مطلقاً أفضل منكن. بشرط التقوى. فإذا ثبتت التقوى في حقهن، ثبتت أفضليتهن على نساء العالمين عبر العصور والدهور. دون استثناء. وليس ذلك بكثير على نساء أفضل الأنبياء والمرسلين، والخلق أجمعين. على نساء اختارهن الله ورسوله. واخترن الله ورسوله !! أما التقوى ثابتة لنساء النبي صلى الله عليه وآله وسلم، بنص الكتاب العظيم. ذلك أنهن اخترن الله ورسوله والدار الآخرة، على الحياة الدنيا وزينتها. بعد نزول آيات التخيير وهي: [يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأِزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآْخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا] (الأحزاب/ 28،29). فاخترن الله ورسوله والدار الآخرة، وتركن الحياة الدنيا وزينتها ومتاعها. و كان هذا الاختيار صادقاً. بدليل أنه لم يكن ثمة ما يرغبهن بالبقاء مع النبي، ويصبرهن على معاناة شظف العيش معه، سوى صدق الإيمان، وحقيقة التقوى. ولأن هذا الاختيار قائم على التقوى. استحق قبول الله تعالى له. فكرمهن بسببه. وذلك بقوله: [لاَ يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلاَ أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ] (الأحزاب/52). وهذا التكريم من جهتين: 1- منعه صلى الله عليه وآله وسلم من الزواج عليهن. 2- ومنعه من تطليق واحدة منهن، ليتزوج أخرى بدلها. وذلك من أجل أن يبقين له زوجات دائميات. ليس في الدنيا فحسب. وإنما في الآخرة أيضاً. ولذلك منع المؤمنين من التزوج بهن من بعده فقال: [ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلاَ أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمًا](الأحزاب/53). وجعلهن بمقام الأمهات لكل مؤمن بقوله: [النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ] (الأحزاب/6). |
الحمد لله والشكر عمر قتل فاطمة بنت رسول الله ومحسن سبط رسول الله وتقولون انه مؤمن
الم اقل لكم انهم يبغضون اهل البيت وهم لا يشعرون الم اقل لكم ان عندهم عمر معصوم من النار استغفر الله |
[يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأِزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ وَأُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحًا جَمِيلاً * وَإِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الآْخِرَةَ فَإِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ أَجْرًا عَظِيمًا] (الأحزاب/ 28،29).
قال الله المحسنات منكن اجرا عظيما هذا دليل على انه هناك محسنات وهنالك منافقات اعد الله للمحسنات لا للمنافقات |
[يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنْ النِّسَاءِ إِنْ اتَّقَيْتُنَّ](الأحزاب/32).
قل الله تعالى ان اتقيتن ولم يخص الزوجات كلهم انهن لستن كاحد من النساء وسكت بل قال ان اتقيتن |
اقتباس:
لو افترضنا ان أحد الأشخاص أتى بيتك وطرق الباب ثم جاءت زوجتك لتفتح الباب ثم عند وصولها عند الباب وسماعه لصوتها إذا به يرفس الباب بقدمه بقوة . وقعت زوجتك على الأرض ودخل المسمار في بطنها وماتت متأثرة بجراحها . ماذا أنت فاعل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
بدأ التحريف قالوا ان نساء النبي سيدات نساء العالمين
اولا سيدات نساء العالمين هم اثنين مريم العذراء و فاطمة الزهراء واذا كان عندك دليل عطني [يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنْ النِّسَاءِ إِنْ اتَّقَيْتُنَّ](الأحزاب/32). قل الله تعالى ان اتقيتن ولم يخص الزوجات كلهم انهن لستن كاحد من النساء وسكت بل قال ان اتقيتن ثم انهن لسن مثل النساء الطبيعيين فان الخطا بخطئين عند نساء النبي (ص) هذا دليل على انهن غير النساء العاديين ولكنهم لسن بسيدات نساء العالمين |
انزين اذا واحد رمى عليك اوساخ وكسروا اسنانك وربطوك بثيابك وجرك ماذا سوف تفعل؟
كل هذا صار للنبي صلى الله عليه واله وسلم لكنه صبر وكان حليم وكذلك الامام علي صبر وكان حليم سبق وقلنا لكم ان الامام علي صرع عمر وداس على انفه ورقبته ورفع السيف عليه وكاد ان يقتله لكنه تذكر قول النبي اصبر على انتهاك حرمتك هذا هو ردي عليكم يا نواصب لمن يجون للامام علي يقولون لو انه معصوم ما كان تزوج عمر من بنته ام كلثوم لكن لا يشككون في نبي الله لوط عندما تزوج بكافرة ويزيد حبيبهم تزوج من مسيحية كافرة ويقولون كيف لم يفعل شيء الامام عندما ربطوه بالحبال وجروه والجواب هو: مرة من المرات ابا جهل جمل اثواب النبي (ص) وربطهوا بها وجره بها هذا مثل ما فعلوا بالامام عليه السلام عندما ياتون عند الانبياء لا يتساءلون وعندما ياتون الى الائمة يقولون شلون الامام سكت... وعندما تقرؤون سيرة الانبياء تراهم انهم كانوا صابرين حليمين وكذلك الائمة الاطهار |
الاخ وميض انتم تدعون اتباع السند فعندما يصح السند تقفلون عقولكم ولاتسمعون اي نقاش حتى انكم صدقتم البخاري لما قال لكم ان النبي يبول واقفا رغم ان العقل والمنطق لايقبل ذلك
،،،،،،،،، طبق هذه القاعدة على حديث ابن ابي شيبة الصحيح الذي يقول فيه ان عمر ادخل الرعب على قلب بنت رسول الله وهدد باحراقها في بيتها واحراق اطفالها فيه ـــــــــــ بعد ذلك تعال وناقشني بالدلالات لانكم لاتناقشون الدلالة قبل السند وانت تعلم ذلك جيدا |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:10 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025