![]() |
هههههههههههههههه سبحان الله
لو كنت هارب ماوجدتني ارد على مواضيع اخرى .. ولوجدتني اختفي مره واحده عن دخول القسم.. والله انني نسيت الموضوع ولم اشاهده الا الان بعد ان رفعته انت .. وبدون بحث فسؤالك هذا مكرر .. المقصود بصويحبات يوسف هن من يخفين شيء في صدورهن (المكر) .. |
اقتباس:
أنا آسف اخي العزيز .. بكلمة هروب ولا اقصد الهروب من المنتدى ... او القسم الهروب من الموضوع لانني أراك ترد على مواضيع وتركت موضوعي سامحني اخي .. على كل حال .. بما ان الموضوع طويل .. وربما انت مشغول بامور اخرى.. سوف ازيد عدد الاسئلة بالرد الواحد حتى نختصر الحوار. قلت لي كلمة (صواحب يوسف) تعني المكر 1- فقط المكر ؟؟ من اي حصلت بهذا الجواب .. ممكن المصدر ؟ 2- من هن الذي يقصدهن رسول الله (ص) بـ (صواحب يوسف) ؟ تقبل تحياتي |
يرفع ... للتذكير بالصلاة على محمد وآل محمد تحياتي |
اشكر اخوي سمو الاخلاق واسم على مسمى وارجوا ان يسمح بهذا الرد قال ابن عبد البر : وأما قوله (إنكن لأنتن صواحب يوسف) فإنه أراد النساء وأنهن يسعين أبدا إلى صرف الحق واتباع الهوى وأنهن لم يزلن فتنة يدعون إلى الباطل ويصدون عن الحق في الأغلب . وخرج كلامه هذا منه صلى الله عليه وسلم على جهة الغضب على أزواجه وهن فاضلات وأراد جنس النساء غيرهن والله أعلم.اهـ وقال أبو الوليد الباجي: أراد أنهن قد دعون إلى غير صواب كما دعين فهن من جنسهن.اهـ وقال النووي : ( إنكن لأنتن صواحب يوسف ) أي في التظاهر على ما تردن وكثرة إلحاحكن في طلب ما تردنه وتملن إليه.اهـ وقال ابن حجر : وصواحب جمع صاحبة والمراد أنهن مثل صواحب يوسف في إظهار خلاف ما في الباطن ثم إن هذا الخطاب وإن كان بلفظ الجمع فالمراد به واحد وهي عائشة فقط كما أن صواحب صيغة جمع والمراد زليخا فقط ووجه المشابهة بينهما في ذلك أن زليخا استدعت النسوة وأظهرت لهن الإكرام بالضيافة ومرادها زيادة على ذلك وهو أن ينظرن إلى حسن يوسف ويعذرنها في محبته وأن عائشة أظهرت أن سبب إرادتها صرف الإمامة عن أبيها كونه لا يسمع المأمومين القراءة لبكائه ومرادها زيادة على ذلك وهو أن لا يتشاءم الناس به وقد صرحت هي فيما بعد ذلك فقالت لقد راجعته وما حملني على كثرة مراجعته إلا أنه لم يقع في قلبي أن يحب الناس بعده رجلا قام مقامه أبدا الحديث.اه |
اذن هن اتباع الهوى وأنهن يسعين أبدا إلى صرف الحق وهذا هو ادعاء الشيعة في عائشة |
وأن عائشة أظهرت أن سبب إرادتها صرف الإمامة عن أبيها كونه لا يسمع المأمومين القراءة لبكائه ومرادها زيادة على ذلك وهو أن لا يتشاءم الناس به وقد صرحت هي فيما بعد ذلك فقالت لقد راجعته وما حملني على كثرة مراجعته إلا أنه لم يقع في قلبي أن يحب الناس بعده رجلا قام مقامه أبدا الحديث.اه
الا تفهم لماذا تحاول صرف الحق لماذا لا تفكر من راسك ؟ تسمعون ما يقول علمائكم الضالين من دون برهان |
جواب شافي اخي الوافي
|
اقتباس:
أخي الكريم .. انا أبحث عن القول الشائع لدى العلماء ومعنى (صواحب يوسف).. ولا أبحث عن تبرير الموقف. والعلماء كما نقلت انت قولهم اصابوا معني (صواحب يوسف) ولكن التبرير وتفسير معنى القول غير مطابق لما قالوا ( كما هو موضح باللون الأزرق). 1- وأنهن يسعين أبدا إلى صرف الحق واتباع الهوى وأنهن لم يزلن فتنة يدعون إلى الباطل ويصدون عن الحق في الأغلب . وخرج كلامه هذا منه صلى الله عليه وسلم على جهة الغضب على أزواجه 2-أنهن مثل صواحب يوسف في إظهار خلاف ما في الباطن عرفنا ان المقصودة بـ (صواحب يوسف) هي عائشة.. على كل حال... هل قول (صواحب يوسف) .. مدح او فيه ذم ؟ قبل الإجابة بأن هذا القول فيه مدح او ذم .. راجع معي روايات آخرى ... 683 - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ أُمِّ الْمُؤْمِنِينَ - رضى الله عنها - أَنَّهَا قَالَتْ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ فِى مَرَضِهِ « مُرُوا أَبَا بَكْرٍ يُصَلِّى بِالنَّاسِ ». قَالَتْ عَائِشَةُ قُلْتُ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ إِذَا قَامَ فِى مَقَامِكَ لَمْ يُسْمِعِ النَّاسَ مِنَ الْبُكَاءِ فَمُرْ عُمَرَ فَلْيُصَلِّ لِلنَّاسِ. فَقَالَتْ عَائِشَةُ فَقُلْتُ لِحَفْصَةَ قُولِى لَهُ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ إِذَا قَامَ فِى مَقَامِكَ لَمْ يُسْمِعِ النَّاسَ مِنَ الْبُكَاءِ فَمُرْ عُمَرَ فَلْيُصَلِّ لِلنَّاسِ. فَفَعَلَتْ حَفْصَةُ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَهْ إِنَّكُنَّ لأَنْتُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ لِلنَّاسِ ». فَقَالَتْ حَفْصَةُ لِعَائِشَةَ مَا كُنْتُ لأُصِيبَ مِنْكِ خَيْرًا. 718 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنِ الأَسْوَدِ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - قَالَتْ لَمَّا مَرِضَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- مَرَضَهُ الَّذِى مَاتَ فِيهِ أَتَاهُ بِلاَلٌ يُؤْذِنُهُ بِالصَّلاَةِ فَقَالَ « مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ ». قُلْتُ إِنَّ أَبَا بَكْرٍ رَجُلٌ أَسِيفٌ إِنْ يَقُمْ مَقَامَكَ يَبْكِى فَلاَ يَقْدِرُ عَلَى الْقِرَاءَةِ. قَالَ « مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ ». فَقُلْتُ مِثْلَهُ فَقَالَ فِى الثَّالِثَةِ أَوِ الرَّابِعَةِ « إِنَّكُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ ». فَصَلَّى وَخَرَجَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- يُهَادَى بَيْنَ رَجُلَيْنِ كَأَنِّى أَنْظُرُ إِلَيْهِ يَخُطُّ بِرِجْلَيْهِ الأَرْضَ فَلَمَّا رَآهُ أَبُو بَكْرٍ ذَهَبَ يَتَأَخَّرُ فَأَشَارَ إِلَيْهِ أَنْ صَلِّ فَتَأَخَّرَ أَبُو بَكْرٍ - رضى الله عنه - وَقَعَدَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- إِلَى جَنْبِهِ وَأَبُو بَكْرٍ يُسْمِعُ النَّاسَ التَّكْبِيرَ. تَابَعَهُ مُحَاضِرٌ عَنِ الأَعْمَشِ. 682 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ نَصْرٍ قَالَ حَدَّثَنَا حُسَيْنٌ عَنْ زَائِدَةَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ قَالَ حَدَّثَنِى أَبُو بُرْدَةَ عَنْ أَبِى مُوسَى قَالَ مَرِضَ النَّبِىُّ -صلى الله عليه وسلم- فَاشْتَدَّ مَرَضُهُ فَقَالَ « مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ ». قَالَتْ عَائِشَةُ إِنَّهُ رَجُلٌ رَقِيقٌ إِذَا قَامَ مَقَامَكَ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يُصَلِّىَ بِالنَّاسِ. قَالَ « مُرُوا أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ » فَعَادَتْ فَقَالَ « مُرِى أَبَا بَكْرٍ فَلْيُصَلِّ بِالنَّاسِ فَإِنَّكُنَّ صَوَاحِبُ يُوسُفَ ». فَأَتَاهُ الرَّسُولُ فَصَلَّى بِالنَّاسِ فِى حَيَاةِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم-. لماذا هذا التضارب بالأقول .. في الرواية الأولى بأول الموضوع ... عائشة تقول (قيل له) - (قالوا له) .. لماذا هذا التضارب بأقوال عائشة؟؟ وللحديث بقية .. بأنتظار الاجابة والتعليق تقبل تحياتي |
التضارب ليس في قول عائشه ..بل التضارب في الروايات لاختلاف المحدثين ..فكل محدث يروي ماسمع بطريقته ولكن المعنى في الاخير واحد..
مثل ماتقول قصه لمجموعه من الناس ثم تطلب منهم اعادتها ستسمع القصه بعدة طرق مختلفه ولكن الفكره واحده.. |
اقتباس:
اخي العزيز نسيت ان تجيب على السؤال الأول : 1- وأنهن يسعين أبدا إلى صرف الحق واتباع الهوى وأنهن لم يزلن فتنة يدعون إلى الباطل ويصدون عن الحق في الأغلب . وخرج كلامه هذا منه صلى الله عليه وسلم على جهة الغضب على أزواجه 2-أنهن مثل صواحب يوسف في إظهار خلاف ما في الباطن عرفنا ان المقصودة بـ (صواحب يوسف) هي عائشة.. مع ان حفصة تشملها قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم. على كل حال... هل قول (صواحب يوسف) .. مدح او فيه ذم ؟ ثانيا: وبخصوص ما ذكرت التضارب بالأقوال بسبب اختلاف المحدثين .. لم اقصد بطريقة سرد الرواية الرواية ليس فيه اختلاف الا التضارب بأقوال عائشة: مرة تقول .. انا قلت ومره تقول حفصة قالت .. ومره تقول قيل له ... !!! نريد ان نعرف من بالضبط قال للرسول صلى الله عليه وآله وسلم ؟ بأنتظار الرد .. لكي نكمل الحوار تحياتي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:02 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025