![]() |
كيف تناقشنا بكتبك ونحن لانعترف بها !!!
كتبك حجة عليك وكتبنا حجة علينا ان كان ابوبكر بهذه الفضائل العظيمة كما تزعمون لماذا السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام امتنعت عن بيعته !! بل ماتت غاضبة عليه تقولون ان الرسول صلى الله عليه واله وسلم ربى اصحابه فهل يكون ربى اصحابه احسن تربية ولم يربي ابنته (حاشاه سيد المرسلين) فاطمة سلام الله عليها اعظم منزلة من ابوبكر يكفي انك تصلي عليها خمس مرات في اليوم بينما عندما تصلي على ابوبكر تبطل صلاتك !! |
كلامهم عاظفي عديم الفائدة ملئة حب العجل قلوبهم يقول الجاهل هل يُعقل أن يدفن كافر بقرب قبر رسول الله ؟؟؟ نجيبك يا جاهل بانه هل توجد في كتاب الله او حديث مقطوع الصدور بانه يمنع الله دفن كافر عن النبي؟؟؟ ام انت تتبع ايات التي اكلتها الجراد تحت لحاف امك عائشة! وهل تنتهي حماقة الوهابي الى هنا بل تتجاوز معتقداته الباطلة ايضا يقول <<< 120 الف صحابي اجتمعوا كلهم على أن الخليفه ابو بكر .. وذلك لان الرسول امر بأن الخلافه له خذ هذه الصاعقة على راسك وراس كل وهابي البداية والنهاية - ابن كثير ج 5 ص 272 : . وفي الصحيحين من حديث مالك بن مغول ، عن طلحة بن مصرف ، قال : سألت عبد الله بن أبي أوفى ، هل أوصى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : لا ! قلت فلم أمرنا بالوصية ، قال : أوصى بكتاب الله عز وجل . قال طلحة بن مصرف وقال هذيل بن شرحبيل ! أبو بكر يتأمر على وصي رسول الله صلى الله عليه وسلم ود أبو بكر أنه وجد عهدا من رسول الله صلى الله عليه وسلم فخرم أنفه بخرامة |
120 الف صحابي يختارون(حسب قولكم)ابو بكر وعمر يقول عنها( فلتة وقى الله المؤمنين شرها)!!!!!
هذا التناقض عجيب كل العجب!!!!!!!! |
معقول الصحابة في المذهب الشيعة هم أربعة فقط ياليت الأخوة الشيعة يجاوبون .... ؟؟ ؟ ؟ ؟
|
نهج البلاغة ص 397
إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً |
اقتباس:
لا ارى ما ذكرت ما ينافي فضل الصحابه |
اقتباس:
فضائل الصحابة من كتب الشيعة وعن الكاظم، عن آبائه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ((القرون أربعة، أنا في أفضلها قرناً)).[1] وهذا أبو الأنبياء إبراهيم عليه السلام يقول لنبينا صلى الله عليه وآله وسلم ليلة الإسراء : ((مرحباً بالنبي الصالح، والابن الصالح، والمبعوث الصالح، في الزمان الصالح)).[2] وعن ابن عباس رضي الله عنهما، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : ((أصحابي الذين سلكوا منهاجي أفضل أصحاب النبيين والمرسلين، وابنتي فاطمة سيدة نساء العالمين، والطاهرات من أزواجي أمهات المؤمنين. وأمتي خير أمة أخرجت للناس، وأنا أكثر النبيين تبعا يوم القيامة)).[3] وغيرها من روايات تظهر فضل أناس ذلك الزمان الصالح، والقرن المفضل، وهم جيل الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين. وقد ذكر القوم عن العسكري رحمه الله أنه قال : (( أن آدم عليه السلام سأل الله عز وجل أن يعرفه بفضل صحابة نبيه صلى الله عليه وآله وسلم، فقال عز وجل : إن رجلاً من خيار أصحاب محمد لو وزن به جميع أصحاب المرسلين لرجح عليهم، يا آدم : لو أحب رجل من الكفار أو جميعهم رجلاً من آل محمد وأصحابه الخيرين لكافأه الله عن ذلك بأن يختم لـه بالتوبة والإيمان ثم يدخله الله الجنة، إن الله ليفيض على كل واحد من محبي محمد وآل محمد وأصحابه من الرحمة ما لو قسمت على عدد كعدد كل ما خلق الله من أول الدهر إلى آخره وكانوا كفاراً لكفاهم ولأداهم إلى عاقبة محمودة الإيمان بالله حتى يستحقوا به الجنة، ولو أن رجلاً ممن يبغض آل محمد وأصحابه الخيرين أو واحداً منهم لعذبه الله عذاباً لو قسم على مثل عدد ما خلق الله لأهلكهم الله أجمعين)).[4] وروى القوم عن الرضا رحمه الله، أن موسى عليه السلام سأل ربه : ((هل في أصحاب الأنبياء أكرم عندك من صحابتي؟ فقال عز وجل : يا موسى، أما علمت أن فضل صحابة محمد على جميع صحابة الأنبياء المرسلين كفضل آل محمد على جميع آل النبيين، وفضل محمد على جميع المرسلين)).[5] والأفضلية هذه من مستلزماتها الوسطية، أكدَّها الله عز وجل في آيات عدة، كقوله : وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ [البقرة : 143]. ولا يخفى أن أول من خوطب بهذه الآية هم الصحابة رضوان الله عليهم، تماماً كما كانوا أول من خاطب الله عز وجل في قوله : كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنْ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ [آل عمران : 110]. عن الصادق رحمه الله قال : ((يعني الأمة التي وجبت لها دعوة إبراهيم عليه السلام، فهم الأمة التي بعث الله فيها ومنها وإليها، وهم الأمة الوسطى، وهم خير أمة أخرجت للناس)).[6] ويقول الطبرسي وغيره في تفسير الآية : ((معناه أنتم خير أمة، وإنما قال : كنتم لتقدم البشارة لهم في الكتب الماضية)).[7] وقيل إن المراد : كنتم خير أمة عند الله في اللوح المحفوظ أو مبشر بها في الكتب الماضية. [8] وقد ذكرنا بعضاً من ذلك. ويقول الطباطبائي في ميزانه : الآية تمدح حال المؤمنين في أول ظهور الإسلام من السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار.[9] وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((طوبى لمن رآني، وطوبى لمن رأى من رآني، وطوبى لمن رأى من رأى من رآني. وفي رواية : إلى السابع ثم سكت)).[10] [1] - نوادر الراوندي 16 ، بحار الأنوار ، للمجلسي ، 6/315 ، 22/309 ، مستدرك الوسائل ، 14/342 ، مستدرك سفينة البحار للشاهرودي ، 8/509 ، [2] - سعد السعود 101 ، بحار الأنوار ، للمجلسي ، 18/318 ، المستدرك 1/250 ، تأويل الآيات ، 1/ ، مستدرك سفينة البحار ، 6/286 ، 266 ، تفسير القمي 1/397 ، 400 ، 401 [3] - الأمالي للصدوق ، 374 ، التحصين ، لابن طاووس ، 561 ، موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) لهادي النجفي ، 1/280 ، بشارة المصطفى ، محمد بن علي الطبري ، 65 ، فاطمة والمفضلات من النساء لعبد اللطيف البغدادي ، 175 ، غاية المرام لهاشم البحراني ، 1/85ه ، 176 ، 7/40 ، العقائد الإسلامية ، مركز المصطفى ص ، 4/134 ، شرح العينية الحميرية للفاضل الهندي ، 464 [4] - تفسير العسكري 157 ، بحار الأنوار ، للمجلسي ، 26/331 [5] - علل الشرايع 416 ، عيون الأخبار 1/220 ، تفسير العسكري 31 ، بحار الأنوار ، للمجلسي ، 13/341 26/275 92/224 99/185 ، تأويل الآيات ، 1/418 ، البرهان 3/228 ، نور الثقلين ، 4/130 ، المحتضر للحلي ، 274ا [6] - ميزان الحكمة لمحمد الريشهري ، 1/112 ، تفسير العياشي ، 1/195 ، تفسير نور الثقلين ، 1/383 [7] - مجمع البيان ، للطبرسي ، 1/810 ، الينابيع الفقهية ، لعلي أصغر مرواريد ، 9 / 134 ، حقائق التأويل ، للشريف الرضي ، 219 ، التبيان ، للطوسي ، 2 /557 ، فقه القرآن ، للقطب الراوندي ، 1 /360 [8] - دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية للمنتظري ، 2/227 ، مجمع البيان ، للطبرسي ، 2/ 362 [9] - تفسير الميزان 3/376 [10] - الأمالي ، للصدوق ، 484 ، الخصال ، للصدوق ، 342 ، كنز الفوائد ، لأبو الفتح الكراجكي ، 265 ، الأمالي ، للطوسي ، 440 ، بحار الأنوار ، للمجلسي ، 22 /305 ، 313 ، 34 /331 ، 67 /12 ، مستدرك سفينة البحار ، للنمازي ، 6 /613 ، درر الأخبار ، لحجازي ، خسرو شاهي ، 192 ، موسوعة أحاديث أهل البيت (ع) ، لهادي النجفي ، 6 /321 ، تفسير نور الثقلين ، للحويزي ، 2 /505 ، النصائح الكافية ، لمحمد بن عقيل ، 169 ، الصحابة في القرآن والسنة والتاريخ ، لمركز الرسالة ، 62 |
اقتباس:
وانا اسألك هل يوجد ايه قرأنية ولو بشطر كلمه تدل على ان امير المؤمنين (علي بن ابي طالب كرم الله وجهه) امام منصب من الله.... ارجو عدم الهروب |
(((( و إنا لنرى أبا بكر أحق بها - أي بالخلافة - إنه لصاحب الغار. و إنا لنعرف سنه. و لقد أمرنا رسول الله صلى الله عليه و سلم بالصلاة خلفه و هو حي )))). نهج البلاغة، تحقيق العالم الشيعي الشريف الرضي 1 / 132
- فى تفسير القمى على بن إبراهيم فى سبب نزول قوله تعالى (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) (التحريم:1) أن رسول الله صلى الله عليه وآله كان في بعض بيوت نسائه وكانت مارية القبطية تكون معه تخدمه وكان ذات يوم في بيت حفصة فذهبت حفصة في حاجة لها فتناول رسول الله مارية ، فعلمت حفصة بذلك فغضبت وأقبلت على رسول الله صلى الله عليه وآله وقالت يا رسول الله هذا في يومي وفي داري وعلى فراشي فاستحيا رسول الله منها ، فقال كفى فقد حرمت مارية على نفسي ولا أطأها بعد هذا أبداً وأنا أفضي إليك سراً فان أنت أخبرت به فعليك لعنة الله والملائكة والناس أجمعين فقالت نعم ما هو ؟ فقال إن أبا بكر يلي الخلافة بعدي ثم من بعده أبوك ...الخ تفسير القمى 2-قول على بن أبى طالب و إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها , إنه لصاحب الغار و ثاني أثنين , و إنا لنعرف له سنه , و لقد أمره رسول الله بالصلاة و هو حي شرح النهج لابن أبى الحديد 1/332 3- وقول على بن أبي طالب كما جاء فى النهج جاء أبو سفيان إلى على (ع) فقال : وليتم على هذا الأمر أذل بيت فى قريش , أما و الله لئن شئت لأملأنها على أبى فصيل خيلاً و رجلاً , فقال على (ع) : طالما غششت الإسلام و أهله , فما ضررتهم شيئاً , لا حاجة لنا إلى خيلك و رجلك , لولا أنا رأينا أبابكر لها أهلا لما تركناه شرح النهج لابن أبى الحديد 1/130 4- جاء رجلاً إلى أمير المؤمنين (ع) فقال : سمعتك تقول فى الخطبة آنفاً : اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين , فمن هما ؟ قال : حبيباى , و عماك أبوبكر و عمر , إماما الهدى , و شيخا الإسلام , ورجلا قريش , و المقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم و آله , من أقتدي بهما عصم , و من أتبع آثارهما هدى إلى صراط مستقيم تلخيص الشافي 2/428 5-و جاء عن الإمام السادس جعفر الصادق (ع) انه سئل عن أبى بكر وعمر رضي الله عنهما ففي الخبر ان رجلاً سأل الإمام الصادق (ع) , فقال : يا ابن رسول الله ! ما تقول فى حق أبى بكر و عمر ؟ فقال (ع) : إمامان عادلان قاسطان , كانا على الحق , وماتا عليه , فعليهما رحمة الله يوم القيامة إحقاق الحق للشوشترى 1/16 6- فى نهج البلاغة من قول أبو الحسن رضي الله عنه إنه قد بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر و عمر و عثمان على ما بايعوهم عليه , فلم يكن للشاهد أن يختار , و لا للغائب أن يرد , و إنما الشورى للمهاجرين و الأنصار , فإن اجتمعوا على رجل و سموه إماماً كان ذلك لله رضي , فإن خرج عن أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه , فإن أبى قاتلوه على إتباعه غير سبيل المؤمنين , و ولاه الله ما تولى نهج البلاغة 7- إن علياً رضي الله عنه قال في خطبته: خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر، ورى علي رضي الله عنه (أننا كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم على جبل حراء إذ تحرك الجبل، فقال له: قر، فإنه ليس عليك إلا نبي وصديق وشهيد) [الاحتجاج الشافي ج2 ص428 للطبرسي |
اقتباس:
http://www.shiaee.com/vb/showthread.php?t=42496 |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:05 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025