مساكيييييييييين يفكرون اسيادهم من صحابة الرسول عليه الصلاة والسلام

انصدمو بالواقع انهم مو من المحسوبييييييييين
يرفع ببركة الصلاة على الرسول صلى الله عليه واله وسلم

يرفع لمن يتبع صاحب الموضوع
ههههه

بسم الله الرحمن الرحيم


كاتب الموضوع ممكن سؤال نحن لحد الان لم نتفق على العشره المبشره بالجنه تاره يزيد واحد وتاره ينقص واحد الان تريد ان تتفقون على اثنا عشر الفا ههههههههههه سبحان الله واليك دليلي


قد روى القوم حديث العشرة المبشرين بالجنة وهم أبو بكر وعمر وعثمان وعلي وطلحة والزبير وسعد بن أبي وقاص وسعيد بن زيد وعبد الرحمن بن عوف وأبو عبيدة بن الجراح وليس فيهم أحد من أنصار الإمام من صحابة الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم )(أنظر أبو داود حديث رقم ( 4649 و 4650 ) وانظر العقيدة الطحاوية
وقد وضع القوم عليا وسطهم من باب دعم موقفهم لا أكثر وحتى لا تكون المسألة فجة ومفضوحة تماما كما وضعوه في مؤخرة الخلفاء الأربعة . وقد اتفق أهل السنة على تعظيم هؤلاء العشرة وتقديمهم
ومن الواضح أن التسعة المذكورين مع الإمام هم من خصومه وليس بينهم أحد كان من أنصاره يوما . . وهذا الحديث المثير للشك لم يروه البخاري أو مسلم إنما رواه الترمذي وأبو داود وابن ماجة فمن ثم فإن حال كحال الحديثين السابقين : حديث الفرقة الناجية وحديث كتاب الله وسنتي وسوف نعرض لنص حديث العشرة لنرى مدى تخبط القوم حتى في تحديد أصحاب الجنة من بين العناصر التي ضخموها
انظر حديث الترمذي وسوف تعلم ان الحديث موضوع:
يروي أبو داود عن سعيد بن زيد قال : أشهد على رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أني سمعته يقول : عشرة في الجنة : النبي في الجنة . وأبو بكر في الجنة . وطلحة في الجنة . وعمر في الجنة . وعثمان في الجنة . وسعد بن مالك في الجنة . وعبد الرحمن بن عوف في الجنة . ولو شئت لسميت العاشر . قال : فقالوا : من هو ؟ قال : سعيد بن زيد .(أنظر الترمذي ( ج 4 / 334 )
أين سعد بن ابي وقاص؟؟؟؟؟؟؟؟

إن أول ما يدفع للشك في هذه الروايات ويدفع لليقين أنها إنما اخترعت لتضخيم خصوم الإمام وآل البيت الحقائق التالية :
- إن القوم يتخبطون في تحديد من هم العشرة فتارة يدخلون سعد بن أبي وقاص وتارة يضعون مكانه سعد بن مالك . .
- إن الرواية الثانية لم تذكر الإمام عليا ولا ابن الجراح وبهذا يكون المبشرون بالجنة سبعة فقط بعد إخراج الرسول من هذه
الحسبة بالطبع . .
- إن وضعهم النبي من ضمن المبشرين بالجنة أمر يؤكد الوضع والاختلاق . .
- إن سيرة هؤلاء العشرة - إن كانوا عشرة - لا توجب لهم هذا الفضل . .
- أن راوي الحديث هو أحد المبشرين بالجنة وهو هكذا يبشر نفسه . .
- أن البخاري ومسلم لم يذكرا شيئا في باب الفضائل والمناقب عن سعد بن زيد وعبد الرحمن بن عوف . .
- أن العشرة الذين اتفق أهل السنة على تعظيمهم وتكريمهم ليس فيهم سعد بن مالك . .
- أن الرواية الثانية ذكرت تسعة فقط واستثنت سعد بن أبي وقاص .


تعقيب

شيئا اخر يفضحهم اكثر نحن نعرف من احاديث الرسول صلى الله علية والة وسلم من هم المبشرون بالجنة ونحسبهم بحساب الرياضيات والاحاديث متفق عليها 1بشر ال ياسر وقال صلى الله علية والة صبرا ال ياسر فان موعدكم الجنة فهؤولاء ثلاثة 2 قال الحسن والحسين سيدا شباب اهل الجنة وهؤولاء اثنان3 وقال ايضا علية الصلاة والسلام الجنة مشتاقة لثلاث لعلي وعمار والمقدادوهؤولا ايضا ثلاثة4 وبشر ايضا فاطمة سلام الله عليها بالجنة وهي واحدة المجموع اصبح تسعة زائد العشرة اصبح تسعة عشر اذن حديث العشرة المبشرون بالجنة هوغير صحيح


والان تريد ان نتفق على اثنا عشر الفا الذي يرى تكبيرك يظن انك حررت كل بلاد المسلمين هههههههههههههههههههههههه

مولاي للأسف سيتفآجأ صاحب الموضوع انه الصحابة عندهم اكثر من 100 ألف صحابي:rolleyes:

فبعملية حسابية على السريع

100000- 12000 = 88000 صحابي الله يعلم حالهم:o

اذا ارادوا الاحتجاج بهالرواية لا بأس ;)

وعندي بحث بسيط سأطرحه بعد كم يوم حول بعض الصحابة المختلقين:rolleyes: وهو طبعا اخذت افكاره من كتاب لا اذكر اسمه وطبعا بالمره المقبلة سأذكره لكم


الموضوع هل بقى منه شيئ؟

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله بيكم اخوتي جميعا وخصوصة الاخوة خادم الائمة وفطرس سبقتوني بالرد

لانه الرواية ذكرت اثنا عشر الف والصحابه اكثر او اقل بقليل من المئة وعشرون الف فقول صاحب الموضوع ان الامام المعصوم امام الصادقين جعفر الصادق علية السلام زكى كل الصحابة فهذه مردوده علية لانه جعل فوق المئه الف من الصحابة مجهول الحال وهم فعلا لديهم صحابة مجهولي الحال جاء في بعض كتبهم عن اسماء الصحابة فتجد الاسم فقط ولا يعرفون سيرته فحال كثير من الصحابة مجهول عندهم فهم يعرفون فقط الشيخين وعثمان وخالد وغيرهم لا يتجاوزون المئة صحابي


اللهم صل على محمد وال محمد المعصومين