![]() |
اسألك سؤال هناك عند اهل السنة طائفتين
هل انت من الطائفة التي تعتقد بأنه سيظهر مهدي من آل محمد في اخر الزمان ام ممن لايعتقدون ذلك ان كنت تعتقد بوجود مهدي سيظهر فاطمئن وقر عيناً الظهور قريبا ان شاء الله وان كنت لاتعتقد بوجود مهديا ولاعيسى ينزل ولا تصدق السنة والقران فانصحك ان تجرد نفسك من الاوهام وتبحث لك عن امام لانه من مات بغير امام مات ميتة جاهلية حديثا مروي تقريبا في جميع الصحاح |
اقتباس:
هذه ما عنده ولا ذرة أعتقاد بس يبي كلام واذا جبنا له ادله ورويات رح يظل يطلب المزيد لانه اوهامه كثيرة ومصدقها.. أختكم.. أرجوان.. |
اقتباس:
لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث رجلا من أهل بيتي يواطىء إسمه إسمي، وإسم إبيه إسم أبي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا هذا مهدي اهل السنه والوهابيه وسؤالي عن القائم ابوصالح |
اقتباس:
زميلتنا ارجوان |
اقتباس:
المهدوية والإسلام : أن فكرة الإمام المهدي (ع) في نطاق العقيدة الدينية ، بغض النظر عن تفاصيلها ، موضع اتفاق جمهور المسلمين ، فإن روايات المهدي وانتظار الفرج على يديه وظهوره ليملأ الأرض عدلاً ، وردت عند كل من الشيعة والسنة كماً، وممن رواها من أئمة السنة :لم يختلف المسلمون قاطبة في عقيدتهم بالإمام المهدي (ع) من حيث الكبرى أعني من حيث كون النبي (ص) قد بشر بخروج مصلح يقال له المهدي من نسله (ص) يملأ الأرض قسطاً وعدلاً بعدما ملئت ظلماً وجورا . بل إن الديانات السماوية كاليهودية والنصرانية ، وكبار العلماء كما جاء ذلك في الزبور والتوراة المتداولين . أما في الإسلام ففلسفتها كبيرة جداً ، خاصة عند الشيعة ، مما ورد ذلك عن أئمتهم (ع) عن الرسول (ص) . وكثيراً ما يشنع الغير في هذا المعتقد على الشيعة الإمامية ، وما كتب كاتباً عن الشيعة إلا واتخد من عقيدتهم بالمهدي وسيلة للسخرية والتهريج ، ووضع للفكر حواشي ورتب عليها لوازم واشرع سلاحه ، وتفهيق بكلامه ، وصال وجال ، وكانه اكتشف كشفاً ضخماً ، وأنه وحده العبقري ، وأن غيره الأخرين بلهاء . احمد بن حنبل في مسنده ، والترمذي في سننه ، وأبو داوود في سننه ، وابن ماجة في سننه ، والحاكم في مستدركه ، والبغوي في مصابيحه ، وابن الأثير في جامع الأصول ، ومحي الدين ابن العربي في الفتوحات المكية ، وتذكرة الخواص لابن الجوزي ، والحموي في فوائذه ، وابن حجر في صواعقه ، والقندوزي الحنفي في ينابيعه . وقد الف عدة علماء من السنة كتباً مستقلة حول الإمام المهدي (ع) ومنها : -1 البيان في أخبار صاحب الزمان ، للكنجي الشافعي . -2 عقد الدرر في أخبار الإمام المنتظر للشيخ جمال الدين يوسف الدمشقي . -3 مهدي آل الرسول ، لعلي بن سلطان محمد الهروي الحنفي . -4 كتاب المهدي تأليف أبي داود . -5 علامات المهدي لجلال الدين السيوطي . -6 مناقب المهدي للحافظ أبي نعيم الأصفهاني . -7 القول المختصر في علامات المهدي المنتظر لابن حجر . -8 البرهان في علامات مهدي اخر الزمان لعلي المتقي . -9 أربعون حديثاً لأبي العلاء الهمداني . -10 الحلية في نعت المهدي لأحمد بن عبدالله أبو نعيم . -11 مشكاة المصابيح لمحمد بن ابراهيم الحموي . -12 جواهر العقدين للسمهوري . لماذا كانت الغيبة ؟! سبق وأن أشرنا إلى أن وجود الإمام أمر ضروري اقتباس:
، وتفسير وتوضيح القوانين الإلهية والهداية المعنوية والباطنية وغير ذلك ، وأن الله تعالى برحمته قد جعل الإمام أمير المؤمنين (ع) وبعده أحد عشر إماماً من ابنائه ، ومن الواضح ان مهمة كل إمام تشبه من حيث تمام جوانب الإمامة ، وظائف الأئمة الأخرين (ع) وأنه لو لم تكن هناك موانع فإن عليه الظهور للناس ، لكي يستفيدوا منه ، وإذا كان الأمر كذلك فلماذا كان غائباً .؟ إن الأعتقاد بحكمه الله تعالى يجعل من غير اللازم أساساً أن نعرف فلسة الغيبة ، بعد أن ثبت ثبوتاً قطعياً لا شك فيه فلا يضرنا مطلقاً إذاً ، ان لا نعرف علة الغيبة ، وذلك شبيه بتلك الموارد الكثيرة التي لا نعرف وجه الحكمة فيها ، وإنما يكفينا فقط أن يثبت لدينا بالروايات الصحيحة والبراهين القوية أن الله العظيم أرسل حجته إلى الأمة ، ولكن كانت هناك بعض المصالح التي استدعت أن يبقى وراء ستار الغيبة ويبدو من بعض الروايات أن السبب الأصلي سيعرف بعد ظهوره (ع) . موعد ظهوره فلا يعلمه إلا الله تعالى |
على أنه يمكننا أن نعدد للغيبة بعض الفوائد التي قد تكون بعض الأخبار قد أشارت إليها ومنها :
-1 امتحان الأمة / لكي تنكشف الفئة التي استبطنت السوء وعدم الإيمان ، وتبدو ظاهرة متميزة عن الفئة التي تمكن الإيمان من أعماق قلوبها وراح يزداد ويتعمق بانتظارها للفرج ، وصبرها في الشدائد ، واعتقادها بالغيب ، وبازدياد الإيمان يرتفع قدرها ، وتحصل على درجات عالية من الثواب . -2 حفظة من القتل : إن ملاحظة تاريخ الأئمة (ع) - كما هو تاريخ الأنبياء (ع) - والجور الذي توجه اليهم من قبل خلفاء بتي امية وبني العباس ، ترشدنا الى أن الإمام الثاني عشر لو كان ظاهراً فإنه سيقتل لامحالة كما قتل أباؤه من قبل ، وذلك لأن الأعداء كان قد انتهى الى سمعها أنه سيظهر شخص من أهل البيت (ع) ومن ولد علي وفاطمة (ع) يحطم عروش الظالمين والمستبدين وانه ابن الإمام العسكري (ع) لذا فإن العباسيين لم يدخروا وسعاً في تقصي اخبار هذا الإمام (ع) ولاكن الله تعالى سلمهُ من كيدهم وخيب آمالهم كما فر موسى بن عمران (ع) من مصر ، ووروده على شعيب ، وعتزال نبينا المعظم (ص) في شعب أبي طالب وختفائه أخيراً في الغار حين أرادوا قتله . فكذالك المهدي المنتظر (ع) يخشى القتل لعدم وجود الأسباب العادية لنصرته وتقدمه في دعوته ، فلا مفر له من الأعتزال والغيبة حتى يأتي الله تعالى بأمره . -3 لئلا تكون في عنقه (ع) بيعة لأحد :- حيث حفظته من بيعة الظالمين والحكام الغاصبين ، وانه سيظهرحين يظهر وليس لأحد بيعة في عنقه ، فيظهر الحق عيناً ، وبلا أي مواريه ويقر في الأرض حكم القسط والعدل . -4 تكميل النفوس وتهذيبها فالناس يختلفون في درجة الأستعداد وتحمل التكاليف ، ومنه منشأ اختلاف درجات الإيمان ، وارتقاء البشر من ناحية العلوم والمعارف ، لتكميل العقول ونضوجها ، وقد ورد في وصف أصحابه أنهم العلماء والنجباء والقضاة والحكام ورهبان الليل وليوث النهار . -5 تأديب الأمة تجاه ما صدر منها تجاه الرسول وآله (ص) ، وذلك لأن الأمة لم تقم بواجبها تجاه الرسول والإمام من الأمتثال لأوامره ونواهيه ومعاونته ، بل عصته وتجاوزت في ذلك الحد ، بإذائه بكل وسيلة ، فيجوز للإمام تركها واعتزالها ، لتأديبها وتحذيرها لعلها ترجع إلى الصواب وإلى رشدها ، وتدرك فوائد وجود الرسول والإمام بين أظهرها هادياً ومرشداً داعياً . ومن الواضح أن الأعتزال ليس له حد ولا أمد معين بل حده رجوع القوم عن ضلالهم إلى رشدهم ، وتنبيههم بعد غفلتهم ، ويقظتهم بعد رقدتهم . -6 حفظ أوليائه من القتل . -7 لمصلحة خفية استأثر الله تعالى بعلمه، أختك في الاسلام.. أرجوان.. |
اقتباس:
اين الخلافه العباسيه الان اذا كان وقتها خائف من القتل ارجوان سؤالي متى خروج القائم لم اتكلم عن الغيبه |
اقتباس:
1- المهدي : عن أبي سعيد الخدري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسم : إسم المهدي أسمي . وقال أمير المؤمنين علي عليه السلام : إسم المهدي : محمد [1] وسمي بالمهدي ، لأنّ الله تعالى يهديه ويرشده إلى الأمور الخفية التي لا يطلع عليها أحد ، وإليك الحديث التالي : قال الإمام محمد الباقر عليه السلام : إذا قال مهدينا أهل البيت ، قسم بالسوية ، وعدل في الرعية ، فمن أطاعه فقد أطاع الله ومن عصاه فقد عصى الله ، وإنا سمي المهدي لأنه يهدي إلى أمر خفي [2] . 2 – القائم : يسمي بالقائم ، لأنّه يقوم بأعظم قيام عرفه التاريخ البشري ، ويقوم بالحق الذي لا يشوبه باطل أبدا ، وهذا مما يمتاز به قيامه عليه السلام لأنّ التاريخ قد سجّل قيام بعض الأفراد بثورات ونهضات ، ولكن قيامهم ونهضتهم لم تكن على الصراط المستقيم ، إلاّ أن الإمام المهدي عليه السلام يقوم بالحق .. لا غير ، وذلك الحديث التالي : عن أبي حمزة الثمالي قال : سألت الباقر ( صلوات الله عليه ) : يا بن رسول الله ألستم كلكم قائمين بالحق ؟ قال : بلي . قلت : فلم سمي القائم قائما ؟ قال : لمّا قتل جدّي الحسين عليه السلام ضجّت الملائكة إلى الله عزّ وجل بالبكاء والنحيب ..- إلى أن قال ثم كشف الله عز وجل عن الأئمة من ولد الحسين عليه السلام للملائكة ، فسرت الملائكة بذلك ، فإذا أحدهم قائم يصلي ، فقال عزّ وجل : بذلك القائم أنتقم مههم . أي من قتلة الحسين عليه السلام [3] وقال الإمام جعفر الصادق عليه السلام : سمي ( القائم ) لقيامه بالحق [4] 3- المنتظر : يسمي بالمنتظر ، لأنّ الناس كانوا ولا يزالزن ينتظرون ظهوره وخروجه ، لتطهير الكرة الأرضية من كل ظلم وجور ، وإليك الحديث التالي : سئل الإمام محمد الجواد عليه السلام : يا بن رسول الله ولم سمي : القائم ؟ قال : لأنه يقوم بعد موت ذكره ، وارتداد أكثر القائلين بإمامته . فقيل له : لم سمي : المنتظر ؟ قال : لأنّ له غيبة تكثر أيّمها ، ويطول أمدها ، فينتظر خروجه المخلصون ، وينكره المرتابون ... إلى آخر الحديث [5] 4- صاحب الأمر : يسمي بصاحب الأمر ، لأنه أفمام الحق الذي فرض الله طاعته على العباد في قوله تعالى : ( أطيعة الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم ) [6] حيث صرحت الأحاديث الصحيحة أنّ ( أولي الأمر ) هم أئمة أهل البيت عليهم السلام . 5- الحجّة : ويسمي بالحجّة ، لأنّه حجّة الله على العالمين ، وبه يحتج الله نتعالى على خلقه . [1] كتاب البرهان في علامات مهدي آخر الزمان ، للمتقي الهندي الحنفي ، الباب الثالث ، حديث 8و9 [2] كتاب عقد الدرر الباب الثالث ص 40 [3] بحار الأنوار للشيخ المجلسي ج51 ص 28-29 طبع طهران عام 1393هـ ، وعلل الشرائع للشيخ الصدوق . [4] بحار الأنوار ج51 ص 30 طبع طهران عام1363 هـ وألإرشاد للشيخ المفيد . [5] بحار الأنوار ج51 ص 30 طبع طهران عام1363 هـ ، وإكمال الدين للشيخ الصدوق . [6] سورة النساء الآية 59 |
اقتباس:
أن... موعد ظهوره فلا يعلمه إلا الله تعالى لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لطول الله ذلك اليوم حتى يبعث رجلا من أهل بيتي يواطىء إسمه إسمي، وإسم إبيه إسم أبي يملأ الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا أفهم خلاص والنهاية معك |
اقتباس:
لكن سؤالين متى خروجه |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:49 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025