![]() |
لم يصل إلى علمي أن هناك ابن لأبي بكر رضي الله عنه اسمه علي أو حسن أو حسين
لكن هل عدم التسمية دليل على عدم المحبة لا والدليل أن الرسول صلى الله عليه وسلم ليس لديه ابن اسمه علي أليس كذلك فهل ذلك دليل على عدم محبة الرسول صلى الله عليه وسلم لعلي ين أبي طالب رضي الله عنه حاشا وكلا هل تأملتي قول الباقر رضي الله عنه تعجب رجل من أصحاب الباقر حين وصف الباقر أبا بكر بالصديق!! فقال الرجل : أتصفه بذلك ؟؟؟!!!! فقال الباقر: نعم الصديق فمن لم يقل له الصديق فلا صدق الله له قولا في الآخرة.(10) المصدر : كشف الغمة :ج 2 ص 174 |
اقتباس:
يسوق مؤلفونا الأجلاء في مؤلفاتهم القيمة ما ينبهنا إلى أن هناك روايات غير صحيحة فيوردون هذه الروايات غير الصحيحة و يدرسون كل ما يتعلق برواة هذه الروايات منبهين إلى ضعفهم ، إلى نفاقهم ... إلى كل ما يتعلق بإثبات عدم صدقيتهم . عزيزنا إذا كان المصدر بين يديك فالرجاء عدم الاجتزاء بل الإتيان به كاملا ً ،ألستَ تنشد قوة الحجة ؟ |
يا حبيبي ! .. يوم جاك اليقين بديت بلعبة كل الوهابية ! .. الف و الدوران .. اقول .. انت ليس أهل انك تكمل الموضوع ! ..
|
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ الْسَّلامٌ عَلَيٌكٌمْ وَرَحْمَةٌ الله وَبَرَكَاتٌهٌ روي من كتاب المناقب لابن شهر آشوب : أن الصادق عليه السلام, سـُئل عن أبي بكر وعمر . . . فقال عليه السلام: { كانا إمامين قاسطين عادلين كانا على الحق وماتا عليه فرحمه الله عليهما يوم القيامه ! ! ! } فلما خلي المجلس قال له بعض أصحابه : كيف قلت يا ابن رسول الله (ص)؟! فقــال (ع) : نعم , أما قولي كانا إمامين فهو مأخوذ من قوله تعالى : (وجعلناهم أئمه يدعون إلى النار) و أما قولي قاسطين فهو مأخوذ من قوله تعالى : ( وأما القاسطون فكانوا لجهنم حطباً ) و أما قولي عادلين : فهو مأخوذ من قوله تعالى : ( والذين كفروا بربهم يعدلون ) وأما قولي كانا علي الحق فالحق علي عليه السلام . وأما قولي ماتا عليه : المراد انه لم يتوبا عن تظاهرهما عليه , بل ماتا على ظلمهما إياه . وأما قولي فرحمه الله عليهما يوم القيامه : فالمراد أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ينتصف له منهما آخذاً من قوله تعالى : ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) وميض شنو رأيك هسه |
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم الظالمين ..
عندما سألك الأخوة عن التسمية أو عدم التسمية هل تدل على الحب والبغض .. فأجبتهم نعم .. والآن تتراجع وتقول بأن عدم التسمية لاتدل على البغض .. ونحن أيضاً نقول ذلك , أن التسمية بإسم شخص أو عدم التسمية بإسمه لايدل على البغض والكره .. فهناك من أصحاب الإئمة الثقات تسموا بهذه الأسماء وهذا ليس حباً في الخلفاء الثلاثة, بل هي أسماء كانت مشهورة عند العرب وليست حكراً على أحد, ونحن يوجد الكثير منا من إسمه خالد وأكيد أتك تعرف موقفنا من خالد بن الوليد .. فبغضنا له لايمنعنا من التسمية بإسمه لأغراض أخرى .. مثل جمال الإسم أو إنتشاره بين المجتمع .. أما عن عدم تسميتنا لأبو بكر وعمر وعثمان في زمننا هذا .. فنقول بأن الكثير من أسماء الصحابة حتى أهل السنة لايتسمون بها مثل أسم أويس أو أوس .. لماذا؟؟ هل هذا يدل على عدم محبتكم لهم ؟؟ فنقول بأن الإختلاف الزمني والبعد الوقتي بيننا وبين هؤلاء الصحابة جعلنا نبتعد عن أسمائهم بسبب إختلاف الزمن وإختلاف الأذواق .. |
عجيب يا أخ وميض ماهذا التناقض
في الأول قلت نعم والآن تبدل أقوالك وتقول لا يعني يانعم أو لا رسينا على بر تناقض عجيب اقتباس:
وموجودة في شرح نهج البلاغة لأبن حديد المعتزلي وهي مرسلة أيضاً |
اقتباس:
شكرا لأخينا العراقي على ما ساق و اتمنى ان يكون صديقنا وميض قد قرأ الكلام متأملا ً الى اي مدى هم عظماء أئمتنا في فيض علمهم . ألف حمد و ألف شكر لله تعالى على نعمة التشيع لأهل بيت رسول الله عليه و عليهم الصلاة و السلام . |
اقتباس:
رجعنى لنفس الموضوع ياحبكم للف وللدوران وين الحرق في الروايه يا بن الخطاب ! أتراك (محرقاً عليّ بابي)؟ يا ابن الخطاب اتراك محرقا علي بابي فأين الحرق !!!!!!!!!!!!! يالله ياشباب مانبي نلخبط الموضوع وخلونا نرجع الى موضوعنا اساسي |
يارهيف لقد أشبعنا الموضوع الأساسي رداً .. فماذا تريد أكثر من ذلك .. !!
حتى وإن لم يحرق باب سيدة نساء العالمين عليها السلام .. فأنظر إلى وقاحة رده وتجاسره على إبنة رسول رب العالمين (ص) .. ويكفي همه بإحراق الباب ليستحق اللعن الوبيل عليه وعلى كل من يدافع عنه .. |
فأنظر إلى وقاحة رده وتجاسره على إبنة رسول رب العالمين (ص) .. ويكفي همه بإحراق الباب ليستحق اللعن الوبيل عليه وعلى كل من يدافع عنه ..
خويه ضد المنحرفين هذه ما منه جاره ابدا والله ما يريد يفتهم اللام شنسويله بعد |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:03 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025