![]() |
الله الهادي الي سواء السبيل ...
وماذا فيما أوردته هداك الله تعالى من إشكال لم تفهمه ؟ |
اقتباس:
اختلط الحابل بالنابل من الذي يعارض القرآن !!!!!!!! لا حول ولا قوة الا بالله دُخُول وَلَد الْبَنَات فِي ذُرِّيَّة الرَّجُل لِأَنَّ عِيسَى عَلَيْهِ السَّلَام إِنَّمَا يُنْسَب إِلَى إِبْرَاهِيم عَلَيْهِ السَّلَام بِأُمِّهِ مَرْيَم عَلَيْهَا السَّلَام فَإِنَّهُ لَا أَب لَهُ ويكون احيانا من باب التغليب كَمَا قَالَ فِي قَوْله " فَسَجَدَ الْمَلَائِكَة كُلّهمْ أَجْمَعُونَ إِلَّا إِبْلِيس " فَدَخَلَ إِبْلِيس فِي أَمْر الْمَلَائِكَة بِالسُّجُودِ وَذَمّ عَلَى الْمُخَالَفَة لِأَنَّهُ كَانَ فِي تَشَبُّه بِهِمْ فَعُومِلَ مُعَامَلَتهمْ وَدَخَلَ مَعَهُمْ تَغْلِيبًا وَإِلَّا فَهُوَ كَانَ مِنْ الْجِنّ وَطَبِيعَته مِنْ النَّار وَالْمَلَائِكَة مِنْ النُّور هل اتضح الامر عزيزي |
والله إن الآيه واضحه وضوح الشمس في عين النهار الآيه تقول({وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ} (84){وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ} (85) سورة الأنعام
هذه الذريه أمتدت من أسحاق إلى يعقوب ثم ومن ذريته داوود وسليمان وايوب ويوسف وموسى وهارون إلى أن يصل بالنسب إلى عيسى والياس عليهم وعلى نبينا واله الصلاة والسلام لنقل أن هذه الآيه لم تتضح لك ماذا عن آية المباهله؟؟؟ ولماذا تهربت ولم ترد على مشاركتي في هذا الموضوع؟؟؟ اين أنت عن آية المباهله ( فمن حاجك فيه من بعد ما جاك من العلم فقل تعالوا ندع ابنانا وابناكم ونسانا ونساكم وانفسنا وانفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة اللّه على الكافرين ). أجمع المفسرون أن ابناء الرسول هم الحسن والحسين في هذه الآيه |
اقتباس:
ولا تزعل ها هو الرد على آية المباهلة قال عبدالله بن الحسين السويدي في مناظرته مع أحد علماء الشيعة : ثم قال – أي الشيعي - : عندي دليل آخر لا يقبل التأويل، وهو قوله تعالى: ] قل تعالوا ندعُ أبناءنا وأبناءكم ونساءنا ونساءكم، وأنفسنا وأنفسكم، ثم نبتهل فنجعل لعنة الله على الكاذبين [. قلت له:- ما وجه الدليل من هذه الآية؟ فقال:- إنه لما أتى نصارى نجران للمباهلة، احتضن النبي صلى الله عليه وسلم الحسين، وأخذ بيد الحسن، وفاطمة من ورائهم وعلي خلفها، ولم يقدّم إلى الدعاء إلا الأفضل. قلت: هذا من باب المناقب، لا من باب الفضائل. وكل صحابي اختص بمنقبة لا توجد في غيره، كما لا يخفى على من تتبع كتب السير. وأيضاً إن القرآن نزل على أسلوب كلام العرب، وطرز محاوراتهم. ولو فرض أن كبيرين من عشيرتين وقع بينهما حرب وجدال، يقول أحدهما للآخر. ابرز أنت وخاصة عشيرتك، وأبرز أنا وخاصة عشيرتي، فنتقابل ولا يكوّن معنا من الأجانب أحد، فهذا لا يدل على أنه لم يوجد مع الكبيرين أشجع من خاصتهما. وأيضاً الدعاء بحضور الأقارب يقتضي الخشوع المقتضي لسرعة الإجابة. فقال: ولا ينشأ الخشوع إذ ذاك إلا من كثرة المحبة. فقلت: هذه محبة مرجعها إلى الجبلَّة والطبيعة، كمحبة الإنسان نفسه وولده أكثر ممن هو أفضل منه ومن ولده بطبقات فلا يقتضي وزراً ولا أجراً إنما المحبة المحدودة التي تقتضي أحد الأمرين المتقدمين إنما هي المحبة الاختيارية. فقال: وفيها وجه آخر يقتضي الأفضلية، وهو حيث جعل نفسه صلى الله عليه وسلم نفس علي، إذ في قوله: "أبناءنا" يراد الحسن والحسين، وفي "نساءنا" يراد فاطمة، وفي "أنفسنا" لم يبق إلا علي والنبي r. فقلت: الله أعلم أنك لم تعرف الأصول، بل ولا العربية. كيف وقد عبر بأنفسنا، و"الأنفس" جمع قلة مضافاً إلى "نا" الدالة على الجمع ومقابلة الجمع بالجمع تقتضي تقسيم الآحاد، كما في قولنا: "ركب القوم دوابهم" أي ركب كل واحد دابته. وهذه مسألة مصرحة في الأصول، غاية الأمر أنه أطلق الجمع على ما فوق الواحد وهو مسموع كقوله تعالى: ] أولئك مبرءون مما يقولون [ أي عائشة وصفوان - رضي الله تعالى عنهما -، وقوله تعالى: ] فقد صغت قلوبكما [ ولم يكن لهما إلا قلبان. على أن أهل الميزان يطلقون الجمع في التعاريف على ما فوق الواحد، وكذلك أطلق الأبناء على الحسن والحسين، والنساء على فاطمة فقط مجازاً. نعم لو كان بدل أنفسنا "نفسي" لربما كان له وجه ما بحسب الظاهر. وأيضاً لو كانت الآية دالة على خلافة عليّ لدلت على خلافة الحسن والحسين وفاطمة مع أنه بطريق الاشتراك، ولا قائل بذلك لأن الحسن والحسين إذ ذاك صغيران وفاطمة مفطومة كسائر النساء عن الولايات، فلم تكن الآية دالة على الخلافة. فانقطع.. ( المرجع : الخطوط العريضة ، محب الدين الخطيب ، ص 78-81) . |
239 - الـمـناقب : ص 189 ـ درر السمطين : ص 91ـ المناقب لعبد اللّه الشافعي : ص 154 ـ شواهد التنزيل : ج1 , ص 259.
240 - ينابيع المودة : ص /115. 241 - شواهد التنزيل : ج1 ,ص 262. 242 - للمزيد من الاطلاع , راجعوا احقاق الحق : ج14 , ص 274 و 275 والغدير : ج2 , ص 277 واحقاق الحق :ج3 , ص 296 ومابعدها, وج 14 , ص 270 ـ 277. 243 - بالتسلسل : الاية 109 و127 و145 و164 و180 من سورة الشعرا. 244 - روح المعاني : ج 25 , ص 30. 245 - شواهد التنزيل : ج2 , ص 130. 246 - نفسر المصدر : ص 131 ـ 135. 247 - نفس المصدر : ص 141. 248 - الدر المنثور : ج6 , ص 7. 249 - احقاق الحق : ج3 , ص 2. 250 - حلية الاوليا : ج3 , ص 201. 251 - مستدرك الصحيحين : ج 3 , ص 172. 252 - جامع البيان للطبري : ج25 ,ص 16. 253 - الصواعق المحرقة : ص 101. 254 - كنز العمال : ج1 , ص 118. 255 - يراجع هامش تفسير مجمع البيان مطلع سورة المؤمن (ج7 و8 ص 512). 256 - تـفـسير الكشاف : ج4 ص 220 و221 ـ تفسير الفخر الرازي ج27 , ص 165 و166 ـ تفسير القرطبي ج8 ,ض 5843. 257 - للمزيد من الاطلاع راجعوا تفسير الفخر الرازي , ج27 , ص 166 و 167. 258 - تفسير الفخر الرازي : ج27 , ص 166 ـ روح المعاني , ج25 , ص 32. 259 - مجمع البيان : ج1 و2 , ص 452 مع شي من الاختصار. 260 - صحيح مسلم : ج4 , ص 1871 , حديث 32 , الباب 4. 261 - صحيح الترمذي : ج5 , ص 638, الحديث 3732 (الباب 21 باب مناقب علي (ع ). 262 - مسند احمد بن حنبل : ج1 , ص 185. 263 - السنن الكبرى : طبقا لنقل الفضائل الخمسة , ح1 , ص 291. 264 - الدر المنثور : ذيل الاية 61 من سورة آل عمران . 265 - صحيح الترمذي : ج5 , ص 225 (الباب 4 , الحديث 2999 , ( طبعة بيروت , دار احيا التراث العربي ). 266 - مستدرك الصحيحين : ج3 , ص 150. 267 - السنن الكبرى : ج7 , ص 63. 268 - الدر المنثور : ج2 ص 38 ذيل آية البحث ( مع الاختصار ). 269 - نفس المصدر : ج39 . 270 - نفس المصدر : ص 39. 271 - تفسير الطبري : ج3 , ص 192 (وفقا لنقل احقاق الحق : ج3 , ص 47). 272 - نفس المصدر. 273 - احكام القرآن للجصاص : ج3 , ص 14. 274 - معرفة علوم الحديث : ص 50 , طبعة مصر (وفقا لنقل احقاق الحق , ج3 , ص 48). 275 - تفسير المنار : ج3 , ص 322. 276 - التفسير الكبير للفخر الرازي : ج 8 , ص 81. 277 - نفس المصدر. تضرب بعرض الحائط بكل آراء هؤلاء العلماء وتأخذ برأي حصل في مناظره عجيب هذا الشيء والآيات التي ذكرت بصيغة الجمع والمراد بها شخص او شخصين كثيره في القرآن. الرقيم القرآن قال ابنائكم وأنت قلت في ردك أخرج معه الحسن والحسين والرسول لاينطق عن الهوى إن هو إلا وحيٌ يوحى كلامك يقول أن ما فعله الرسول يفعله أي شخص وكأنك تتكلم عن شخصيه اعتباطيه والعياذ بالله اخي رسول الله اخرج معه الحسن والحسين بأمرِ من الله . أما بقية الحديث عن آية المباهله سوف تجده في موضوع آية المباهله وما أدراك ما المباهله |
اقتباس:
كلامي عن الرواية مو عن اية هناك فرق بينهما |
اي روايه تقصد؟
|
[quote=*أمواج هادئة*;296510]
من أوصى النبي آدم من بعده؟؟ إلى النبي شيث هبة الله ومن أوصى النبي إبراهيم من بعده ؟؟ إلى النبي اسماعيل ومن أوصى النبي يعقوب من بعده؟؟ إلى النبي يوسف ومن أوصى النبي موسى من بعده؟؟ إلى النبي يوشع بن نون ومن أوصى النبي عيسى من بعده؟؟ عجيب كيف يوصي وهو من أم؟؟ من أين له الأحقية أن يوصي؟؟ كيف صار نبي وهو ليس لديه أب .. وليش أوصى إلى شمعون الصفا؟ .. وهو رسالته خاصة .. قصيرة .. بأقوام معينين .. ياللعجب!! إذا الأنبياء رسالتهم خاصة وقصيرة يملكون الأحقية أن يوصون.. فكيف بالنبي محمد صلى الله عليه وآله وهو خاتم الأنبياء ورسالته عامة وطويلة !! إذن لايعقل أن لايوصي من بعده .. قال تعالى : ( إنما وليكم الله والذين أمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون{55} ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون). quote] الإمام : هو خليفة النبي صلى الله عليه وآله وينوب عنه برئاسة الدولة وهداية الناس ورعايتهم.. الرسالة صعبة يارجل لايستطيع أي شخص أن يحملها إلا إذا كان يستحقها.. |
اقتباس:
راجع موضوع عالمكم عله ينفع من في رأسه ذرة عقل.... http://www.alhawali.com/index.cfm?me...*******ID=4874 قال الحافظ ابن كثير في ذكر عيسى عليه السلام في ذرية إبراهيم: هذا فيه دلالة على دخول ولد البنات في ذرية الرجل؛ لأن عيسى لا أب له، ومع ذلك ذكر أنه من ذرية إبراهيم أو نوح، ولا تعارض. فدل هذا على دخول ذرية البنات في ذرية الرجل؛ لأن انتساب عيسى ليس إلا من جهة أمه مريم عليها السلام، وقد روى ابن أبي حاتم أن الحجاج أرسل إلى يحيى بن يعمر فقال: بلغني أنك تزعم أن الحسن و الحسين من ذرية النبي صلى الله عليه وسلم، هل تجده في كتاب الله؟ وقد قرأته من أوله إلى آخره فلم أجده، قال: أليس تقرأ سورة الأنعام (ومن ذريته داود وسليمان) حتى بلغ: (يحيى وعيسى)؟! قال: بلى. قال: أليس -يعني: عيسى- من ذرية إبراهيم وليس له أب؟! قال: صدقت. فما ثمرة هذه المسألة؟ ثمرتها أن ذرية الرجل يدخل فيها بناته، فإذا أوصى الرجل لذريته أو وقف على ذريته، أو وهبهم دخل أولاد البنات فيهم، فأما إذا أعطى الرجل بنيه، أو وقف على بنيه دون ذريته فإنه يختص بذلك بنوه لصلبه، وبنو بنيه، أي: أولاده الذكور وأولاد أولاده بنو بنيه، واحتجوا بقول الشاعر: بنونا بنو أبنائنا وبناتنا بنوهن أبناء الرجال الأباعد وقال آخرون: ويدخل بنو البنات فيهم، بما ثبت في صحيح البخاري أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في الحسن بن علي رضي الله تعالى عنهما: (إن ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين) فسماه ابناً، فدل على دخوله في الأبناء. هل فهمت... |
[quote=*أمواج هادئة*;297126]
اقتباس:
والله صدقت كل ما ذكرت هم من الرسل مامورون من الله مباشرة هل اصبح على واولاده من الرسل ونحن نلا نعرف !!!!!! لماذا لم يوصي لهم رب العزو بصريح البقرآن ؟؟؟؟؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:17 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025