![]() |
بسمه تعالى
نعم اخي متيم كربلاء ، هي مسؤلية كبيرة عليه الان ، ومن كسر شيئاً في الاسلام فعليه جبره ، وعليه جبر القلوب التي كانت تؤمن بما يظن . |
اقتباس:
جزاكم الله خير جزاء المحسنين على ما تفعلون وتقدمون .. أخي منتظر العسكري ، الرواية أعلاه لا وجود لها في مصادرنا الشيعية ، وانما هي رواية سنية ، وعلى فرض صدورها فالمناسبة -أو السر كما عبرتم- كامنة في قول أصحاب الكهف السبعة عليهم السلام : (هيء لنا من أمرنا رشدا) وهو أن يكونوا من أصحاب الإمام المهدي الثلاثمائمة والثلاثة عشر أو من جنوده عليهم السلام .. لذلك حث الحديث أعلاه المؤمن أن ينتهج هذا النهج في الانتظار ..؛ أي مجاهدة الطغيان على نهج أهل الكهف في الدعاء وفي وقوفهم أمام طاغية عصرهم دوقليتيانوس الذي هو صورة تكاد تكون تامة للدجال ..، فهذا هو السر .. وقد أشار الأستاذ الطائي إلى مناسبات أخرى تامة ، كالحديث عن يأجوج ومأجوج وغيرهما ، فأحسن .. وينبغي التنبيه إلى أن سنية الرواية لا يضر فيما نحن فيه ، لكون المقام مقام دعاء مندوب لا خلاف في ذلك = (هيء لنا من أمرنا رشدا).. أما في مصادرنا الشيعية فقد ورد قرائة سورة القارعة للأمن من فتنة الدجال .. |
جزاك الله خير شيخنا الحبيب الهاد ولاحرمنا من الطافكم وفيض كرمكم شكرا لك على التوضيح الرائع العلمي الايماني نرجو اسعاف القلوب العطشى بما يجود فيه فيض علومكم قربة لله تعالى |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:13 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025