![]() |
موضوع جدا رااائع واكثر والتفاتك اخي جدا رائع وكلماتك اكثر روعة ورقي..
وكلمة مشكور ما تكفي على موضوعوك اخي الكريم..ولا جعلك الله من الهالكين وادخلك جنات النعيم...:) تقبل اخي مروري المتواضع.. |
أخي العزيز ما أروع هذا الدرس وما أجمله
رزقنا الله جميعا رؤية مولانا الحجة المنتظر وجعلنا الله من أنصاره وشيعته |
اقتباس:
سلمت أختي الكريمة ... واين المفر من الهلاك وهذا الحال لنا في صدود عن صاحب امرنا اختي الكريمة ...! ولا أدري انحن المنتظرين ، أم هو عليه السلام المنتظر لأنصاره ...........! الله المستعان شكرا على المرور |
بارك الله بك اخي الكريم على ماسطرت اناملك من حروف
ونسأل الله العلي القدير أن يجعلنا من ألذادين بين يدي أمام العصر والزمان (عجل الله تعالى فرجه) تقبل مروري |
الأحبة الأخوات والأخوة ... في الله تعالى
ِاشكر لكم جميعكم المرور والتعليق اللطيف والدعاء لا عدمتكم جميعا .. ووفقنا الله تعالى لنصرة غائبنا وولي امرنا عليه الصلاة والسلام وعجل الله تعالى فرجه الشريف إن لنا صاحـــــــــــــــــــب ... |
الله ياحامي الشريعة .. أتقر وهي كذا مروعة ..! |
ورد عن الامام الصادق(ع) في وصف أصحاب وانصار الامام الحجة عليه السلام ....: " رجال كأن قلوبهم زبر الحديد، لا يشوبها شك في ذات الله، أشد من الجمر، لو حملوا على الجبال لأزالوها، لا يقصدون براية بلدة إلا خربوها، يتمسحون بسرج الامام (عج) يطلبون بذلك البركة، ويحفون به، يقونه بأنفسهم في الحروب ويكفونه ما يريد، فيهم رجال لا ينامون الليل، لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل، يبيتون قياماً على أطرافهم ويصبحون على خيولهم، رهبان بالليل ليوث بالنهار.هم أطوع له من الأمة لسيدها، كالمصابيح، كأن قلوبهم القناديل، وهم من خشية الله مشفقون، يدعون بالشهادة، ويتمنون أن يقتلوا في سبيل الله. شعارهم: يا لثارات الحسين(ع) إذا ساروا سار الرعب أمامهم مسيرة شهر. بهم ينصر الله إمام الحق". سَلامٌ قَوْلا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ |
مشكورأخي حيدره على الموضوع الرائع وسلمت اناملك |
سَلامٌ قَوْلا مِن رَّبٍّ رَّحِيمٍ ورد عن الامام الصادق(ع) في وصف أصحاب وانصار الامام الحجة عليه السلام ....: " رجال كأن قلوبهم زبر الحديد، لا يشوبها شك في ذات الله، أشد من الجمر، لو حملوا على الجبال لأزالوها، لا يقصدون براية بلدة إلا خربوها، يتمسحون بسرج الامام (عج) يطلبون بذلك البركة، ويحفون به، يقونه بأنفسهم في الحروب ويكفونه ما يريد، فيهم رجال لا ينامون الليل، لهم دوي في صلاتهم كدوي النحل، يبيتون قياماً على أطرافهم ويصبحون على خيولهم، رهبان بالليل ليوث بالنهار. هم أطوع له من الأمة لسيدها، كالمصابيح، كأن قلوبهم القناديل، وهم من خشية الله مشفقون، يدعون بالشهادة، ويتمنون أن يقتلوا في سبيل الله. شعارهم: يا لثارات الحسين(ع) إذا ساروا سار الرعب أمامهم مسيرة شهر. بهم ينصر الله إمام الحق". وجملة فكرة الحديث في الوصف .... والمواصفات لأنصار الإمام الحجة عليه السلام ..........: ـ العلم - التقوى - الشجاعة - الخضوع المطلق لأوامره سلام الله عليه - الطاعة المطلقة حتى يكون أطوع له من طاعة بنانك لك.... فبالله عليكم ... فأين عبدك وابن عبدك "حيــــــــدرة" ياسيدي الكريم ياصاحب الامرمن هذه الصفات ...! وأي بضاعة لدي ياسيدي ومولاي ... أقدمها بين يديك ومثلها ....! فـــــــــــلا علم ..! فالجهل مطبق سيدي ... ولا إيمــــــــان ..! فالذنوب العظام أكلت محاسني ... ولا شـــــجاعة ..! فقد قيدني حب الدنيا عن نصرتك ... ولا خضــــــــــوع لك سيدي بكلي ...! وكيف اخضع لك ... سيدي وأن لهــــــواي خاضع وطال ما أذلني ... ولا طاعة مطلقة لك سيدي .... أستقوي بها على أعدائك ... وقد اطــــــــــعت إبليس عدوكم اللدود من قبل واستغواني ... أتراني ياسيدي ... أجرؤ على وصالك ... وانا في خوض مع الاعبين ..! أم تراني .. أنظر إلي نورك ... وقد عميت مني عين بفحشها وحرامها ..! أم تراني .. أصول في دولتك سيدي ... وانا مجرم هُـــتك دمي بعصياني وتمردي ..! أم تراني .. أتلقـــــف خبر ظهورك ... وانا في معصية وعلى معصية كل عـــــمري ...! أم تراني .. أعطيك حقك سيدي ... وللناس كلهم مني حـــــقوق قد قيدتني ...! أم تراني .. لساني هاتفا بإسمك سيدي ... وقد أكبني لساني على وجهي في ناري وعذابي ..! أم تراني .. انصرك بسيفي سيدي ... وسيفي ملتف حول رقبتي ..! ويلي ... ياسيدي فمنك من يعذرني ... ... ...! ويلي ... ثم ويلي ... ثم ويلي ... ولكن أقسم يامولاي ... على ما انا فيه ... من حالي وشقوتي ... إحـــــــــــبك إحـــــــــــبك إحـــــــــــبك وأنتظر فرج نفسي ... بالميل للسعي لرضاك وقربك .. لأكـــــــــــون كما تحب أنت أن أكون ... في إنتظارك .. فاستوهبني ذنوبي وأصفح عما بدر مني وانقذني من نفسي وقَوِّ عَلى خِدْمَتِكَ جَوارِحي وَ اشْدُدْ عَلَى الْعَزيمَةِ جَوانِحي وَ هَبْ لِيَ الْجِدَّ في خَشْيَتِكَ وَ الدَّوامَ فِي الاِْتِّصالِ بِخِدْمَتِكَ حَتّى أسْرَحَ إلَيْكَ في مَيادينِ السّابِقينَ وَ اُسْرِعَ إلَيْكَ فِي الْبارِزينَ وَ اَشْتاقَ إلى قُرْبِكَ فِي الْمُشْتاقينَ وَ اَدْنُوَ مِنْكَ دُنُوَّ الُْمخْلِصينَ وَ اَخافَكَ مَخافَةَ الْمُوقِنينَ وَ اَجْتَمِعَ في جِوارِكَ مَعَ الْمُؤْمِنينَ ... حيـــــــــــــــدرة |
كلمـاتك اروع من الخيــ/ــال وأجمل من ضياء القمــر فلهـاذا أوقفت ساحـات أفكـاري لكن أحتـار قلبي فيما يكتب لكِ فكتب احترامي وتقديري لكِ و لجمال كلمــ/ـاتكِ ان شاء الله لاتهلك اخي العزيز*حيدره* تقبل مروري في صفحاتك المباركه ............. كهف الوراء |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:50 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025