![]() |
اقتباس:
فهل مريم عليها السلام اشد خوفا من الرسول صلى الله عليه وسلم !!!!!!!!! |
اقتباس:
|
اقتباس:
بل قاله من شدة زهده و الدليل شهادة علي كرم الله وجهه و ابن عباس رضي الله عنهما لعمر رضي الله عنه بالصلاح في الرواية و عموما فان لفظ مريم عليها السلام هو نفس لفظ عمر : ليتني كنت نسيا منسيا و اما احراق دارها فاصلا الباب لم يحرق و لم تضرب فاطمة و لم يسقط محسن بل مات في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ثم ان عمر قال هذا الكلام لقول الله تعالى : ( و ان منكم الا واردها ) و الدليل على هذا ان الرواية تذكر ان ابو الدرداء نفسه قال نفس الشيء رضي الله عنه |
اولا أن هذه الآثار المذكورة تدل على شدة خوف عمرمن الله تعالى وتعظيمهما لربهما، وهذا من كمال فضلهما وعلو شأنهما في الدين، ولذا أثني الله في كتابه على عباده الخائفين منه المشفقين من عذابه في آيات كثيرة كقوله تعالى: { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى })
[SIZE="5"][COLOR="Purple"][FONT="Impact"]اولا الاخ يتكلم عن عمر مابك بدأت تثني تقصد تقصد بذلك التوأم الروحي لعمر ابو بكر اطمأن انه يتحدث عن عمر وسيكون الحديث عن عمر لان كل واحد منهما يحتاج الى مواضيع للحديث عن كذبهما ورفضهما لله ورسوله ...ماعلينا الان ردا على اجابتك انك تقول ان عمر من شدة الخوف من الله تعالى كان يقول " سمعت عمر بن الخطاب وأخذ تبنة ، فقال : وددت أني هذه ، ووددت أن أمي لم تلدني ، وددت أني كنت نسيا منسيا)[COLOR="Purple"][SIZE="5"]فجئت انت لافهم ولا علم وشبهت عمر بسيدة نساء زمانها مريم صلوات الله عليها ان قول عمر وددت ان امي لم تلدني اصلا يعني ليتني لم اكن موجودا في الدنيا :السؤال لماذا عمر لم يكن يريد ان يتواجد في الحياة التي خلقها الله تعالى دار امتحان يجتازه عباده الصالحين فلو كان عمر زاهدا ورعا تقيا لماذا لم يتمنى انه ولد اصلا يعني لا وجود له؟؟اما قول مولاتنا مريم عليها السلام ففيه احاطة بالحادثة وقتها فقد قالت ياليتني مت قبل هذا يعني لاتنفي وجودها اطلاقا كما عمر الذي تمنى انه لم يولد ,بل انها كانت تتمنى انها ماتت قبل هذا الحدث اي حادث حملها بنبينا عيسى صلوات الله وسلامه عليه وهي عذراء,,وكنت نسيا منسيا لم تقل او كنت نسيا منسيا فلو قالت او كنت نسيا منسيا لقلنا انها تمنت لو لم تولد اصلا لكنها قالت وكنت اي لكنت الان نسيا منسيا,,فهمت يامعاند,, ثاثا:من المعلوم أن الخوف والخشية من لوازم العلم، كما قال تعالى: {إنما يخشى الله من عباده العلماءُ} ، وكل ما قوي ذلك العلم قويت الخشية في نفس العبد، ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً، وما تلذذتم بالنساء على الفرش، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله)، وهذا كله يورث الاستقامة على الطاعة، وحسن العبادة، والانقطاع إلى الله تعالى، قال تعالى: { رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار }، وقال عز وجل : { تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون )، فَوَصْف الله عباده بالخوف والعبادة دليل تلازمهما واجتماعهما. وبعكس هذا عدم الخوف فإنه مصاحب للتفريط وترك العمل، قال تعالى في وصف الكفار: { ما سلككم في سقر * قالوا لم نك من المصلين* ولم نك نطعم المسكين* وكنا نخوض مع الخائضين * وكنا نكذب بيوم الدين }، إلى أن قال: {كل بل لا يخافون الآخرة}، فوصفهم بعدم العمل وعدم الخوف. الان فتحت انت على عمر باب لم ترغب ان تفتحه,- حدثنا : يوسف بن يزيد ، قال : ، حدثنا : سعيد بن منصور ، قال : ، حدثنا : هشيم ، قال : ، أخبرنا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) في الناس ، فحمد الله ، وأثنى عليه ، ثم قال : لا تغالوا في صدق النساء ، فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه النبي (ص) ، أو سيقاليه ، إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ثم نزل ، فعرضت له إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين ، كتاب الله أحق أن يتبع ، أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله ، بم ذاك ؟ ، فقالت : إنك نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صدق النساء ، والله عز وجل يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً ، فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : كل أحد أفقه من عمر ، مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر ، فقال للناس : إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صدق النساء ، فليفعل رجل في ماله : ما شاء. |
اولا أن هذه الآثار المذكورة تدل على شدة خوف عمرمن الله تعالى وتعظيمهما لربهما، وهذا من كمال فضلهما وعلو شأنهما في الدين، ولذا أثني الله في كتابه على عباده الخائفين منه المشفقين من عذابه في آيات كثيرة كقوله تعالى: { وأما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فإن الجنة هي المأوى })
[SIZE="5"][COLOR="Purple"][FONT="Impact"]اولا الاخ يتكلم عن عمر مابك بدأت تثني تقصد تقصد بذلك التوأم الروحي لعمر ابو بكر اطمأن انه يتحدث عن عمر وسيكون الحديث عن عمر لان كل واحد منهما يحتاج الى مواضيع للحديث عن كذبهما ورفضهما لله ورسوله ...ماعلينا الان ردا على اجابتك انك تقول ان عمر من شدة الخوف من الله تعالى كان يقول " سمعت عمر بن الخطاب وأخذ تبنة ، فقال : وددت أني هذه ، ووددت أن أمي لم تلدني ، وددت أني كنت نسيا منسيا)[COLOR="Purple"][SIZE="5"]فجئت انت لافهم ولا علم وشبهت عمر بسيدة نساء زمانها مريم صلوات الله عليها ان قول عمر وددت ان امي لم تلدني اصلا يعني ليتني لم اكن موجودا في الدنيا :السؤال لماذا عمر لم يكن يريد ان يتواجد في الحياة التي خلقها الله تعالى دار امتحان يجتازه عباده الصالحين فلو كان عمر زاهدا ورعا تقيا لماذا لم يتمنى انه ولد اصلا يعني لا وجود له؟؟اما قول مولاتنا مريم عليها السلام ففيه احاطة بالحادثة وقتها فقد قالت ياليتني مت قبل هذا يعني لاتنفي وجودها اطلاقا كما عمر الذي تمنى انه لم يولد ,بل انها كانت تتمنى انها ماتت قبل هذا الحدث اي حادث حملها بنبينا عيسى صلوات الله وسلامه عليه وهي عذراء,,وكنت نسيا منسيا لم تقل او كنت نسيا منسيا فلو قالت او كنت نسيا منسيا لقلنا انها تمنت لو لم تولد اصلا لكنها قالت وكنت اي لكنت الان نسيا منسيا,,فهمت يامعاند,, ثاثا:من المعلوم أن الخوف والخشية من لوازم العلم، كما قال تعالى: {إنما يخشى الله من عباده العلماءُ} ، وكل ما قوي ذلك العلم قويت الخشية في نفس العبد، ولذا قال النبي صلى الله عليه وسلم لأصحابه: (والله لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلاً ولبكيتم كثيراً، وما تلذذتم بالنساء على الفرش، ولخرجتم إلى الصعدات تجأرون إلى الله)، وهذا كله يورث الاستقامة على الطاعة، وحسن العبادة، والانقطاع إلى الله تعالى، قال تعالى: { رجال لا تلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة يخافون يوماً تتقلب فيه القلوب والأبصار }، وقال عز وجل : { تتجافى جنوبهم عن المضاجع يدعون ربهم خوفاً وطمعاً ومما رزقناهم ينفقون )، فَوَصْف الله عباده بالخوف والعبادة دليل تلازمهما واجتماعهما. وبعكس هذا عدم الخوف فإنه مصاحب للتفريط وترك العمل، قال تعالى في وصف الكفار: { ما سلككم في سقر * قالوا لم نك من المصلين* ولم نك نطعم المسكين* وكنا نخوض مع الخائضين * وكنا نكذب بيوم الدين }، إلى أن قال: {كل بل لا يخافون الآخرة}، فوصفهم بعدم العمل وعدم الخوف. الان فتحت انت على عمر باب لم ترغب ان تفتحه,- حدثنا : يوسف بن يزيد ، قال : ، حدثنا : سعيد بن منصور ، قال : ، حدثنا : هشيم ، قال : ، أخبرنا : مجالد ، عن الشعبي ، قال : خطب عمر بن الخطاب (ر) في الناس ، فحمد الله ، وأثنى عليه ، ثم قال : لا تغالوا في صدق النساء ، فإنه لا يبلغني عن أحد ساق أكثر من شيء ساقه النبي (ص) ، أو سيقاليه ، إلاّ جعلت فضل ذلك في بيت المال ثم نزل ، فعرضت له إمرأة من قريش ، فقالت : يا أمير المؤمنين ، كتاب الله أحق أن يتبع ، أو قولك ؟ ، قال : بل كتاب الله ، بم ذاك ؟ ، فقالت : إنك نهيت الناس آنفاً أن يغالوا في صدق النساء ، والله عز وجل يقول في كتابه : وآتيتم إحداهن قنطاراً ، فلا تأخذوا منه شيئاًً ، فقال عمر : كل أحد أفقه من عمر ، مرتين أو ثلاثاًً ، ثم رجع إلى المنبر ، فقال للناس : إني كنت نهيتكم أن تغالوا في صدق النساء ، فليفعل رجل في ماله : ما شاء. |
عمر لا يعرف التيمم ولا أحكامه !!،، جاء في صحيح مسلم / باب التيمم ، وذكره أيضاً الحميدي فيكتابه الجمع بين الصحيحين ، وأحمد بن حنبل في مسنده ج4/ 265و 319
والبيهقي في السنن :ج1/200، والنسائي في السنن: ج1، 59 الى 61 هؤلاء كلهم عندكم من الأئمة والاعلام المعتمد عليهم في مسائل الحلال والحرام وجميع احكام الاسلام ، وذكروا بأسانيدهم عن طرق كثيرة رووا بالفاظ مختلفة والمعنى واحد وانقله من صحيح مسلم / كتاب الطهارة / في باب التيمم روى بسنده عن عبدالرحمن بن ابزي: ان رجلاً أتى عمراً فقال: اني أجنبت فلم أجد ماءً ،، فقال : لا تصل فقال عمار : اما تذكر يا امير المؤمنين ! اذ انا وانت على سرية فأجنبنا فلم نجد ماء ، أما انت فلم تصلواما انا فتمكعت في التراب - فصليت فقال النبي صلى الله عليه واله وسلم انما كان يكفيك ان تضرب بيديك الارض ثم تنفخ ثم تمسح بهما وجهك وكفيك . فقال عمر : اتق الله يا عمار ! قال : ان شئت لم أحدث به . فمن هذا الخبر يظهر زيف كلامك الجاهل وبطلان زعمك ومدعاك بان عمر عالم كما استشهدت بالاية الكريمة"( إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ) فاطر/28 ، اذ يمكن لفقيه لازم صحبة النبي طيلة اعوام وسمع منه احكام الاسلام وتلا كلام الله العزيز في القرآن حيث يقول : (( وان كنتم مرضى أو على سفر أو جاء أحدكم الغائط أو لامستم النساء فلم تجدوا ماءً فتيمموا صعيداً طيباً )) فيفتي بترك الصلاة الواجبة عند فقدان الماء!! فكيف بأصحاب الرسول وكيف بحاكم المسلمين ان يقول هذا الكلام ليس لاحد ان يقول بان عمرا كان متعمد في فتواه بترك الصلاة ولكن لنا ان نقول بانه ما كانت له الاحاطة الكافية بجميع احكام الدين ومسائل الاسلام واحكام العبادات .. فكيف يكون امير المؤمنين جاهلاً ؟؟!!اجب يامعاند ولدي المزيد |
اقتباس:
ثانيا عمر رضي الله عنه اعترف في الرواية بخطئه و تراجع عما قال يعني اين الذنب ؟؟؟!!! فهذه فضيلة لعمر رضي الله عنه لانه تراجع و لم يتكبر رضي الله عنه . |
اقتباس:
الاية ليست الاية الوحيدة التي استشهدت بها و لكن عموما فان عمر رضي الله عنه كان يرى ان المجنب يجب عليه الغسل في الضرورة و غيرها و ان التيمم يكفي للحدث الاصغر لا للاكبر و ذلك لان السائل ذكر لعمر رضي الله عنه انه مجنب , لا ان عمر لم يكن يرى التيمم ابدا . و كان عمر رضي الله عنه يرى ان التيمم لا يكفي للمجنب انما عليه ان ينتظر حتى يجد الماء فيغتسل ثم يصلي اما انه لم يكن يعلم بهذا الحكم او انه نسي فما المشكلة فان العلماء يخطئو و هم بشر كعمر رضي الله عنه . |
اقتباس:
وعاد محمد ب الى مغامراته التي لا بد منها فضيلة حتة وحده وهو يعترف بجهلة بكتاب الله اذن كيف يقيم الحدود على الناس ويقيم القسط كيف يجلس في مقام الحكم وهو يجهل ما جاء في كتاب الله فضلا عن فهم القران واتباع السنة العقل العقل |
رابعا : لقد اثنى ابن عباس و علي على عمر رضي الله عنهم حال الوفاة :
أخرج البخاري في صحيحه من حديث عمرو بن ميمون في جزء منه (( فاحتُمل إلى بيته، فانطلقنا معه وكأن الناس لم تصِبهم مصيبة قبل يومئذٍ، فقائل يقول: لا بأسَ، وقائل يقول: أخافُ عليه، فأُتي بنبيذٍ فشربه، فخرج من جوفه، ثم أُتي بلبن فشربه، فخرج من جرحه، فعلموا أنه ميت، فدخلنا عليه وجاء الناس، فجَعلوا يثْنون عليه، وجاء رجل شابٌّ فقال: أَبشر يا أمير المؤمنين بِبشرى الله لكَ، من صحبة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وقدِم في الإسلام ما قد علِمتَ، ثمّ وَلِيتَ فعَدَلْتَ، )) وهذا علي أيضا أثنى على عمر بعد وفاته فعن ابن أبي مليكة (( أنه سمع ابن عباس يقول: وُضع عمر على سريره، فتكفَّنهُ الناس يدْعون ويصلُّون قبل أن يُرفع، وأنا فيهم، فلم يَرُعني إلا رجلٌ آخذٌ منكبي، فّإذا علي بن أبي طالب، فترحَّم على عمر وقال: ما خلَّفت أحداً أحبَّ إليَّ أن ألقى الله بمثْلِ عملِهِ منك، وايْمُ الله إن كنت لأظُنُّ أن يجعلكَ الله مع صاحبيك، وحسبت: إني كنت كثيراً أسمعُ النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: ذهبت أنا وأبو بكر وعمر، ودخلتُ أنا وأبو بكر وعمر، وخرجتُ أنا وأبو بكر وعمر )) تهديد عمر بن الخطاب لفاطمة بنت رسول الله بحرق بيتها !! بسند صحيح كل رجاله ثقات حفاظ . بسم الله الرحمن الرحيم أخرج الصنعاني بسند صحيح كل رجاله ثقات ج5ص439ح9758 : عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس عن عبد الرحمن بن عوف قال عمر بن الخطاب : " ثم إنه كان من خبرنا حين توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن عليا والزبير ومن معهما تخلفوا عنا في بيت فاطمة ". راجع تاريخ الطبري ج2ص235. والفصل للوصل للخطيب البغدادي ج1 ص 490 . وأخرج ابن أبي شيبة بسند صحيح كل رجاله ثقات حفاظ ج7ص432ح 37045 : " حدثنا محمد بن بشر -الحافظ الثقة- اخبرنا عبيد الله بن عمر -ثقة حافظ- حدثنا زيد بن أسلم -ثقة حافظ إمام- عن أبيه أسلم مولى عمر قال : أنه حين بويع لأبي بكر بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم كان علي والزبير يدخلان على فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم فيشاورونها ويرتجعون في أمرهم فلما بلغ ذلك عمر بن الخطاب خرج حتى دخل على فاطمة فقال يا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم والله ما من أحد أحب إلينا من أبيك وما من أحد أحب إلينا بعد أبيك منك ((( وأيم الله ما ذاك بمانعي إن اجتمع هؤلاء النفر عندك إن أمرتهم أن يحرق عليهم البيت قال فلما خرج عمر جاؤوها فقالت تعلمون أن عمر قد جاءني وقد حلف بالله لئن عدتم ليحرقن عليكم البيت وأيم الله ليمضين لما حلف عليه ))) فانصرفوا راشدين فروا رأيكم ولا ترجعوا إلي فانصرفوا عنها فلم يرجعوا إليها حتى بايعوا لأبي بكر " . عمر ابن الخطاب يهدد الزهراء بحرق دارها اي دار النبي ودار امير المؤمنين دار من اذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا مارأيك انت في الحديث الذي ذكرته انت اعلاه الامام علي يمدح عمر ويترحم عليه وهو الذي هدد بحررق باب الزهراء بل وفعلها؟؟اجبني لكن حكم عقلك وضميرك قبل الاجابة........... مقدمة في أصول التفسير: 31، 36)عن ابن تيمية ثم تكلم عن التفاسير فقال: أما التفاسير التي في أيدي الناس فأصحها تفسير محمد بن جرير الطبري فإنه يذكر مقالات السلف بالأسانيد الثابتة وليس فيه بدعة ولا ينقل عن المتهمين. رواية الطبري والبلاذري محمد بن جرير الطبري- تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 443 ) - طبعة بيروت - حدثناإبن حميدقال: حدثناجرير، عن مغيرة، عن زياد بن كليب قال : أتى عمر بن الخطاب ، منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين فقال: واللّه لأحرقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة فخرج عليه الزبير ، مصلتا بالسيف فعثر فسقط السيف من يده فوثبوا عليه فأخذوه. البلاذري- أنساب الأشراف :الجزء (1) - رقم الصفحة : ( 586 ) - طبع دار المعارف بالقاهرة - عن المدائني عن مسلمة بن محارب عن سليمان التيمى وعن إبن عون : أن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة فلم يبايع فجاء عمر ، ومعه فتيلة فتلقته فاطمة على الباب فقالت فاطمة : يا إبن الخطاب ! أتراك محرقا على بابى ؟ قال : نعم ، وذلك أقوى فيما جاء أبوك ؟. ياامحمد ب هل سيشهد الامام علي وابن عباس لعمر بالعدالة وبان اسلامه عزا وامارته فخرا وهو يهدد الزهراء بحرق دارها ويقول لها ذلك اقوى من الذي جاء به ابوك يعني هو في شك من الذي جاء به رسول الله فيكون فعله هذا اقوى....اتمنى ان تفرمت عقلك الوهابي وتأتي للرد |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:16 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025