![]() |
اقتباس:
راحيل ,, لا زلت افتقد ذاك الحضور في حضرة الشهادة للحسين عليه السلام ,, لا زال حرفك النازف حزناً احمراً يقتبس الجمال من لون الدماء التي توضأت بها كربلاء ,, اسمع كل معنى خطته اناملك ينطق بلسان الضياء ,, فيقول كن ,, للأبداع. حقاً كان مرورك جميلاً ورائعاً. |
بين ثنايا حروفكم يسكن الابداع وبين سطور رائعتكم يسكن الالم لالم الطاهرة دام فيكم هذا الابداع والتالق |
تندكُ حُروفي عِندما أريدُ ان أبذل منها للفاطم الطُهر فلا تكفي تَسابيحُ وجدي في عوالمها عن ادراكِ منزلتها ..؛ فأكتفي بالتحديق الى الأنوار رافعة كل ضعفي في ساحتها ارجوها ان تنالني منها الشفاعة..؛ الرجل الحُر ولأني فعلاً غرقت في النص أستميحك العذر لأن حرفي لايليق بهذا الضياء المندلق سـ أتركها بيضاء من غير سوء .. اترك كبير ودي وعميق تقديري |
اقتباس:
في اسم فاطمة الصديقة ,, يكمن الم موغل في القدسية ,, ومع امتزاج القدسية بالالم ينبثق الجمال .. سفينة البحار ,, مروركم كأنتم نبيل كريم ينضح القاً |
اقتباس:
ام جعفر ,, الكريمة دوما لا عجب من ان لا تحيط الكلمات بسر الحقائق الكاملة ,, واصل الرواسي الثابتة ,, بل لا عجب ان ينحسر الوصف بكل معاني الرفعة عن حياض الزهراء ( روحي فداها ) ,, فكل مكارم الكون انما عرفت بالزهراء معانيها .. لحضورك المهيب ابداع كلون الفلق |
حجزتُ المقعد ..
وبقيتُ أرمقُ الحرف الندي .. في سيدة الندى .. فالخفقانُ مدوي هُنا .. كيف لا .. والقلبُ قبل العينْ .. يقرأ الحرف .. في طُهر الأرض وعنان السماءْ .. ! الحُر الرائع .. لازلتُ هُنا .. فالحرف في محراب عظمتها ينحني إجلالاً لها .. وكذلك أنا .. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:22 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025