![]() |
اقتباس:
الأخت الموالية المهاجرة رفحاء : بعد التحية . . . الشكر موصول لكم على هذه المشاركة القيمة وعلى هذه الابيات الرائعة . . . لقد فقدنا قلب العراق النابض الذي كان يغذيه بكل ما هو غالي ونفيس . . . تحياتي . |
|
اقتباس:
اخي الفاضل السلام عليكم احسن الله اليكم بعد التحية فيما يخص الموسيقى لم يكن لي الخيار اذ اني حصلت على القرص الاصلي من احد عشاق شهيد المحراب (قدس الله نفسه) و قمت بالتحويل والرفع على قناتي و في حينها لم اتمكن من ازالة الموسيقى شكرا للملاحظة اخي الفاضل |
اقتباس:
لا بأس أخي العزيز فالأمر خارج عن ارادتك وشكراً على التوضيح . . . تحياتي لك . |
ها نحن ومحبيك يا شهيد المحراب كل عام نتذكر دماءك التي سالت في سبيل الشهادة ومن أجل الحق ومن أجل العراق . . . ها هم الآلاف من محبيك في جميع انحاء العالم يقيمون مآتم التأبين على روحك الطاهرة ويستلهمون من مدرستك ومن فكرك كل الجهاد وكل الصبر وكل الإيمان والوقوف في وجه الطغاة و وجه العفالقة . . . لقد ذهب أعداءك إلى مزبلة التاريخ وأصبحوا في خبر كان ، وأنت مازلت حياً فينا لا ولم ولن ننساك أبداً . . . هذه الأبيات المتواضعة هدية من محب لحبيبه بل من طفل صغير لأبوه الكبير الذي تربى على نهجه وعلى فكره : * حكيم العراق * أ أكتب فيك مديحاً ومنك المديح يأخذ مديحُ ولو قلت فيك شعراً فهل يرفع شئنك ذلك أو يقيمُ فعندما أذكرك أذكر ذلك الوجه الحسن السميحُ وعندما أسمع صوتك فبصوتك كلمات تكون بالصميمُ وعندما أراك واقفاً بالشموخ كالجبل لا تهزه الريحُ وعندما تمشي بتواضع كملك له كل إحترام وتسليمُ أنت الذي وقفت بوجه الظلم وبوجهه كنت تصيحُ أنت الذي هززت عروش الظالمين وأصبحت لهم خصيمُ أنت العراق فيك أنطوى والشعب في حبك صريحُ أنت للـعراق قائداً ولولاك لضاع وصار حـطيمُ يامن نذر نفسه لأجل العراق وصار مجاهداً لا يستريحُ فقدم الشهداء من أهله ومن كان عزيزاً عليه وحميمُ ويـــــامن ضمد جراح العراقيين وهو جريحُ وكم تحملت من أجل العراق ومن أجله صرت سقيمُ ومع كل المعاناة قاومت وبقيت على نهجك الصحيحُ وأجريت الأمور الصعبة بحكمة وأنت الحكيمُ هذا هو حكيم العراق له يشهد شيعة وسنة ومسيحُ هذا نجل النبوة وطريقه على طريق أبائه مستقيمُ فرجعت إلى وطنك بعد غربة والنصر بيمينك يليحُ فستقبلك الشعب بلهفة من شباب وشيوخ وحريمُ جئت وأنت تعلم أنك للشهادة إما قتيلٌ أو ذبيحُ فقتلت بجنب جدك فهنيئاً لك هذا النعيمُ لكنك تركتنا ونحن بحاجة لمرشد مثلك ونصيحُ فأصبحنا من بعدك غرباء وكل واحد منا يتيمُ ومن بعدك العراق موحشٌ وشكله قبيحُ فقد تيتم العراق بعدك وضاع الحلم مع الحادث الأليمُ فقد سميت بروحك إلى السماء وفي السماء جسدك سبيحُ فأبى جسدك أن يدفن في التراب أو يكون مع الأموات مقيمُ لن ننساك أبداً مهما الزمان جاء أو يريحُ فأنت حيٌ معنا بنص القــرآن العــظيمُ سيبقى في القلب موطنك ثابتاً لا يزيحُ فسلامٌ عليك مني يا أبا العراق مادمت حياً سليمُ تمت في 23/05/2005 فعندما أذكرك أذكر ذلك الوجه الحسن السميحُ وعندما أسمع صوتك فبصوتك كلمات تكون بالصميمُ http://www.almodarresi.com/news/images/hakim_b.jpg وعندما أراك واقفاً بالشموخ كالجبل لا تهزه الريحُ وعندما تمشي بتواضع كملك له كل إحترام وتسليمُ http://www.freewebs.com/almontazar/i...Almontazar.gif |
لاانسى ماحييت عند استشهاد السبد الحكيم وعند مرورنا في مكان استشهاده اصوات النحيب الخافتة التى كانت تصدر من الرجال والنساء المارين رحمه الله من مجاهد ويالخسارتنا
|
الاخ محب شهيد المحراب ثق اخي رغما عني اكرر دخولي لموضوعك لما يحتويه من درر وكلمات واشعار قيمة اسال الله ان لايضيع لكم جهدا وان يكون ماتقدموه في صحيفة حسناتكم اك ر ر شكري دمت بخير |
هو العراق وكلماته هذه الوحدويه الشجاعه والصادقه اخافتهم فقتلوه ولم ياتي بعده موحدا للشيعه جامعا لها وانا لله وانا اليه راجعون
|
اليوم 1 رجب 1433 هجري ذكرى استشهاد هذا الجبل الاشم الذي جاء الى العراق ماشياً من البصرة الى النجف مع زحف مليوني لم نرى له مثيلاً الا مع المرجع الأعلى السيد السيستاني (دام ظله الوارف) . . . تركوك يا سيدي يا حكيم واختاروا اليوم آخرين لم نرى منهم شيئ !!! ما أزال أتذكر شعاراتك التي رددتها في خطبة النجف الاشرف ( نعم نعم للإعمار ) . . . يا سيدي اليوم مر على حكومتنا 9 سنوات بلا كهرباء ولا بنى تحتية . . . ليتني كنت معك يا سيدي . . . في رحاب شهيد المحراب خميس البدر مع حلول الأول من رجب تختلط المشاعر وتزدحم الأحاسيس والتي اقل ما يقال عنها صادقة, وبعد مرور تسعة سنين, وعام بعد عام يبقى ذكر شهيد المحراب السيد محمد باقر الحكيم (قدس) طود شامخ وسفر خلود وعنوان تضحية وقائد مسيرة وقائد ثورة وصانع, أوصاف ليست بعيدة عنه لكنها لن تفي حقه فاللسان يعجز والكلمات تخجل والأقلام ترتعش وتتلعثم المعاني فالخطيب المفوه خضب بدمه والفقيه الملتزم والعالم الرباني قد فقد ليثم الدين ثلمة لايسدها غيره ولا يعوضها الا هو. نستذكر في مثل هذا اليوم ذكرى شهيد المحراب والذي يعد فعلا يوما للشهيد العراقي وهو من أمضى حياته كل حياته في سبيل قضية وحمل هم شعب جاهد وناضل وبذل كل غالي ونفيس لأجل دين وليحيى مذهب, حورب وعذب وسجن وهجر وضايقه الكثير, حاول إسقاطه المدعين وناوئه المتزلفين, وحسده انصاف العلماء, باركه العلماء وسانده الاوفياء وأحبه الفقراء, نعم أحبه الفقراء المحرومين المضطهدين, لم ينس احد لم يقصر يوما بحق احد, الا بحق نفسه أعطى الجميع ولم يأخذ شئ الا الذى على جسده الطاهر, ومرضاة الله التي كانت غايته. فهل سنكون بمستوى كل ذلك العطاء ؟؟ دموعك لازالت تنساب وتتدفق سيدي وثغرك الباسم يتراى لي كلماتك ترن في إذني خطابك الجهوري, أياديك الكريمة وشيبتك الطاهرة سريرتك النقية يا اباصادق, هي من جعلتني أراك رغم وجود الجميع صدقك وعملك وثقتك بالله هو من جعلني اصبر الى اليوم على كل المحن, وان كانت المصائب تترادف والمشاكل تتحالف والمحرومية تزداد, لكن وان طال الزمن وان كانت تسع سنين فهي تسع سنين, والدمع لم يجف, تسع سنين, والقلب لم يكف عن الاضطراب, تسع سنين, وأنت باق تسع سنين, وأنت أنت كما كنت ذاك الحكيم كما كنت نفس الحكيم كما أنت أنت الحكيم, صعدت الى السماء وبقينا, ربما لايعرفك الباقون, لكنه جهل بشخص عرفه طريق كربلاء وسار مسير الحسين عليه السلام واحتضنه امير المؤمنين علي ابن ابي طالب عليه السلام ليقترن اسمك باسمه, لتكن قربانا لما أمنت وفداء وشهيدا للمحراب . http://www.burathanews.com/news_article_157637.html |
السيد الشهيد محمد باقر الحكيم
هو علم وراية وجد في ايام المحن والمصائب والفتن والبلايا لينير دروب الغافلين والتائهين عن طريق الحق والحقيقة هو مشروع نهضة العراق دولة وكيان هواخر من كنا نتوسم فيهم الصلاح والنهضة في العراق والاسلام المحمدي السلام عليه في يوم فجيعتنا به السلام عليه وعلى الاشلاء الممزقة بحقد النواصب الكفرة القاتلين في يومك الاغر سيدي ((((محمد باقر الحكيم )))) |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:35 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025