![]() |
المقصود ب ((أمهات المؤمنين)) تشريف وتكريم لرسولنا الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم من الله تعالى البغدادي |
شكراً لمرورك أخي البغدادي
وما قلته واضح عندنا وتم ذكره بالمقال |
لأن الموضوع موجه إليَ .. فهنا أسأل الله أن يوفقني بإفحامك
قال الله تعالى { النَّبِيُّ أَوْلَى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ وَأُوْلُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ إِلَّا أَن تَفْعَلُوا إِلَى أَوْلِيَائِكُم مَّعْرُوفًا كَانَ ذَلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُورًا } سورة الأحزاب – 6 فقوله تعالى: (( وأزواجــــــــــــــه أمهـــــــــــاتهم )) آية واضحة جلية و مُحكمة في القرآن، وهــــــــذا حُكم الله عز وجل ، فمن لم يعترف بأن أحد زوجات الرسول صلى الله عليه وآله ، فهو "كــــــــــــــــافر" خارج عن الملة اتفاقاً. فأنتَ يامن لا ترضى بــ عائشة رضي الله عنها - أماً لك ، تكون كافراً خارجاً عن الإسلام ويُطبق عليك حد الردة لأنك >> ترفض حُكم الله عز وجل وتكذب بآياته. وإن كنت في ريْب من ذلك فاعلم أنه اختلف العلماء في معنى أمهات المؤمنين إلى رأيين : الرأي الأول : المقصود هو أنه يحرم الزواج بهن كما يحرم الزواج بالأم . قال الله تعالى {..... وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا} سورة الأحزاب – 53 . الرأي الثاني : المقصود هو الاحترام و التعظيم و الإجلال . وقد أشار علماء المسلمين "قاطبة" من سنــة وشيـــــعة بوجـــــــــــوب تعظيم أزواج النبي كلهم من دون استثناء .. وأذكر هنا بأدلة علماء أهل البيت (سلام الله عليهم) وهي واضحة بالتفسير القاطع استناداً لقوله "وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ": 1) بلغة الفقيه - السيد محمد بحرالعلوم ج 3 ص 206 : تنبيه .. اعلم أن للام إطلاقات ثلاثة : 1- أمهات النسب . 2- وأمهات الرضاع . 3- وأمهات التبجيل والعظمة ، وهن زوجات النبي صلى الله عليه وآله . 2) تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 61 ص 277 : وقوله : ( وأزواجه أمهاتهم ) جعل تشريعي أي أنهن منهم بمنزلة أمهاتهم في وجوب تعظيمهن وحرمة نكاحهن بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم كما سيأتي التصريح به في قوله ( ولا أن تنكحوا أزواجه من بعده أبدا . فالتنزيل إنما هو في بعض آثار الأمومة لا في جميع الآثار كالتوارث بينهن وبين المؤمنين والنظر في وجوههن كالأمهات وحرمة بناتهن على المؤمنين لصيرورتهن أخوات لهم وكصيرورة آبائهن وأمهاتهن أجدادا وجدات وأخوتهن وأخواتهن أخوالا وخالات للمؤمنين . 3) أحكام القرآن - الجصاص ج 3 ص 465 : وقوله تعالى وأزواجه أمهاتهم قيل فيه وجهان . أحدهما : أنهم كأمهاتهم في وجوب الإجلال والتعظيم . والثاني : تحريم نكاحهن . وليس المراد أنهن كالأمهات في كل شيء لأنه لو كان كذلك لما جاز لأحد من الناس أن يتزوج بناتهن لأنهن يكن أخوات للناس وقد زوج النبي صلى الله عليه وسلم بناته ولو كن أمهات في الحقيقة ورثن المؤمنين وقد روي في حرف عبد الله وهو أب لهم ولو صح ذلك كان معناه أنه كالأب لهم في الإشفاق عليهم وتحري مصالحهم كما قال تعالى جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم . 4) المبسوط - الشيخ الطوسي ج 4 ص 158 : أزواج النبي صلى الله عليه وآله أمهات في معنى العقد عليهن ، وليس أمهات حتى تحرم بناتهن وأمهاتهن لأنهن ليست بأمهات على الحقيقة نسبا أو رضاعاً فيكون بناتهن أخوات ، وأمهاتهن جدات 5) تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي ج 8 ص 122 : ( وأزواجه أمهاتهم ) المعنى : إنهن للمؤمنين كالأمهات في الحرمة ، وتحريم النكاح . ولسن أمهات لهم على الحقيقة ، إذ لو كن كذلك لكانت بنتاه أخوات المؤمنين على الحقيقة ، فكان لا يحل للمؤمن التزويج بهن . فثبت أن المراد به يعود إلى حرمة العقد عليهن لا غير ، لأنه لم يثبت من أحكام الأمومة بين المؤمنين وبينهن ، سوى هذه الواحدة . ألا ترى أنه لا يحل للمؤمنين رؤيتهن ، ولا يرثن المؤمنين ، ولا يرثونهن . "والحمــــد لله الذي أتمَ لنا الديــــن" يا من تُطلق على نفسك "غرام حسيني": لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها |
اقتباس:
وعائشه خرجت عن ذلك بقتالها أمير المؤمنين عليه السلام وخروجها من بيتها التي أشترط الله أن تقر به حتى تكون أماً للمؤمنين. لاتكن تافهاً يا من تدعي أنكَ خاماً للرسول وآله وأنت عدو لآل محمد عائشه هذه التي تدعي أنها أم المؤمنين خرجت على أمام زمانها ظلماً وعدواناً. وكانت سبباً في قتل ألوف المؤمنين وتيتم أطفالهم وترمل نسائهم. فهنيئاً لكَ بهذه الأم التي لا تطيع خليفة رسول الله بل تحاربه وتؤلب عليه وتجيش الجيوش لقتاله. |
اقتباس:
اقتباس:
هكذا أنت وأمثالك .. لا تملكون أي حظ من العلم .. وليتكم تملكون قدراً من الأدب أو الفكر لكي يرد عليكم الآخرين بالأدلة الوافية والحجة الكافية لسد شبهاتكم .. ولكن تذكر: ** من لم يتأدب اليوم مع الله فوق الأرض .. فسؤدبه الله غداً في جوف الأرض .. ثم يلقى ربه وخالقه يوم العرض ** ليتكَ تلتزم الأدب، وإن لم تقدر فحبذا لو اجتنبت بذاءة اللسان (ولو كان هذا الخلق قد ورثته وطغى على جوارحك) أنت وأمثالك من بذيئي اللسان .. والله إن فعلت لأُفحمنَك بالجواب كما أفحمتك توي بأدلة من أهل البيت عليهم السلام على وجوب إجلام وتعظيم جميع أمهات المؤمنين. واعلــــــــــــم .. *الحُمْقُ داء ولا دواء له* |
اقتباس:
|
اقتباس:
هذا هو دينكم .. تريدني أن أدع لباس الأدب .. لأنك لا تمللك حظاً من الأدب فلعن الناس وسبهم وشتمهم أهم أركان دينك وهي هوايتك التي تمارسها يومياً أسأل الله تعالى أن يهديك وإن لم يكن قد كتب لك هداية في اللوح المحفوظ .. فإني أسأله أن ينتقم منك ومن أمثالك ممن يزعمون بسب أمهات المؤمنين والصحابة والصالحين من عباد الله. |
حدثنا أحمد بن محمد بن عبد الله الطلمنكي ثنا محمد بنا أحمد بن مفرج ثنا محمد بن أيوب الرقى الصموت ثنا أحمد بن عمر وبن عبد الخالق البزاز ثنا أحمد بن عمر وحدثنا المعتمر بن سليمان التيمي ثنا حميد الطويل عن أنس بن مالك قال قيل يا رسول الله من أحب الناس إليك قال عائشة قال من الرجال قال فأبوها، حدثنا عبد الله بن يوسف بن نامي قال حدثنا أحمد بن فتح حدثنا عبد الوهاب ابن قيس حدثنا أحمد بن محمد الأشقر حدثنا أحمد بن علي القلانسي ثنا مسلم بن الحجاج ثنا يحيى بن يحيى بن خالد بن عبد الله هو الطحان عن خالد الحذاء عن أبي عثمان النهدي قال أخبرني عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه إلى جيش ذات السلاسل قال فأتيته فقلت أي الناس أحب إليك ف قال عائشة قلت من الرجال قال أبوها قلت ثم من قال عمر فعد رجالاً فهذان عدلان أنس وعمر ويشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبر بأن عائشة أحب الناس إليه ثم أبوها وقد قال الله عز وجل عنه عليه السلام " وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى " فصح أن كلامه عليه السلام أنها أحب الناس إليه وحي أوحاه الله تعالى إليه ليكون كذلك ويخبر بذلك لا عن هوى له ومن ظن ذلك فقد كذب الله تعالى لكن لاستحقاقها لذلك الفضل في الدين والتقدم فيه على جميع الناس الموجب لأن يحبها رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من محبته لجميع
الناس فقد فضلها رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبيها وعلى عمر وعلي وعلى فاطمة تفضيلاً ظاهراً بلا شك وأما أفضل نسائه فعائشة وخديجة رضي الله عنهما لعظم فضائلهما وإخباره عليه السلام أن عائشة أحب الناس إليه وأن فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام وقد ذكر عليه السلام خديجة بنت خويلد ف قال أفضل نسائها مريم بنت عمران وأفضل نسائها خديجة بنت خويلد مع سابقة خديجة في الإسلام وثباتها رضي الله عنها ولأم سلمة وسودة وزينب بنت جحش وزينب بنت خزيمة وحفصة سوابق في الإسلام عظيمة وأحمال للمشقات في الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم والهجرة والغربة عن الوطن والدعاء إلى الإسلام والبلاء في الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم ولكلهن بعد ذلك الفضل المبين رضوان الله عليهن أجمعين وأما فضلهن على بنات النبي صلى الله عليه وسلم فبين بنص القرآن لا شك فيه قال الله عز وجل " يا نساء النبي لستن كأحد من النساء أن اتقيتن فلا تخضعن بالقول " فهذا بيان قاطع لا يسع أحداً جهله فإن عارضنا معارض بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم خير نسائها فاطمة بنت محمد قلنا له وبالله تعالى التوفيق في هذا الحديث بيان جلي لما قلنا وهو أنه عليه السلام لم يقل خير النساء فاطمة وإنما قال خير نسائها فخص ولم يعم وتفضيل الله عز وجل لنساء النبي صلى الله عليه وسلم على النساء عموم لا خصوص لا يجوز أن يستثني منه أحد إلا من استثناه نص آخر فصح أنه عليه السلام إنما فضل فاطمة على نساء المؤمنين بعد نسائه صلى الله عليه وسلم فاتفقت الآية مع الحديث و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام فهذا أيضاً عموم موافق الآية ووجب أن يستثني ما خصه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله نسائها من هذا العموم فصح أن نساءه عليه السلام افضل النساء جملة حاشا اللواتي خصهن الله تعالى بالنبوة كأم إسحاق وأم موسى وأم عيسى عليهم السلام وقد نص الله تعالى على هذا بقوله الصادق " يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين " ولا خلاف بين المسلمين في أن جميع الأنبياء كل نبي منهم أفضل ممن ليس بنبي من سائر الناس ومن خالف هذا فقد كفر وكذلك أخبر عليه السلام فاطمة أنها سيدة نساء المؤمنين ولم يدخل نفسه صلى الله عليه وسلم في هذه الجملة بل أخبر عمن سواه وبرهان آخر وهو قول الله تعالى مخاطباً لهن " ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحاً نؤتها أجرها مرتين " . ب حدثنا أحمد بن محمد بن عبد الله الطلمنكي ثنا محمد بنا أحمد بن مفرج ثنا محمد بن أيوب الرقى الصموت ثنا أحمد بن عمر وبن عبد الخالق البزاز ثنا أحمد بن عمر وحدثنا المعتمر بن سليمان التيمي ثنا حميد الطويل عن أنس بن مالك قال قيل يا رسول الله من أحب الناس إليك قال عائشة قال من الرجال قال فأبوها، حدثنا عبد الله بن يوسف بن نامي قال حدثنا أحمد بن فتح حدثنا عبد الوهاب ابن قيس حدثنا أحمد بن محمد الأشقر حدثنا أحمد بن علي القلانسي ثنا مسلم بن الحجاج ثنا يحيى بن يحيى بن خالد بن عبد الله هو الطحان عن خالد الحذاء عن أبي عثمان النهدي قال أخبرني عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثه إلى جيش ذات السلاسل قال فأتيته فقلت أي الناس أحب إليك ف قال عائشة قلت من الرجال قال أبوها قلت ثم من قال عمر فعد رجالاً فهذان عدلان أنس وعمر ويشهد أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبر بأن عائشة أحب الناس إليه ثم أبوها وقد قال الله عز وجل عنه عليه السلام " وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى " فصح أن كلامه عليه السلام أنها أحب الناس إليه وحي أوحاه الله تعالى إليه ليكون كذلك ويخبر بذلك لا عن هوى له ومن ظن ذلك فقد كذب الله تعالى لكن لاستحقاقها لذلك الفضل في الدين والتقدم فيه على جميع الناس الموجب لأن يحبها رسول الله صلى الله عليه وسلم أكثر من محبته لجميع الناس فقد فضلها رسول الله صلى الله عليه وسلم على أبيها وعلى عمر وعلي وعلى فاطمة تفضيلاً ظاهراً بلا شك وأما أفضل نسائه فعائشة وخديجة رضي الله عنهما لعظم فضائلهما وإخباره عليه السلام أن عائشة أحب الناس إليه وأن فضلها على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام وقد ذكر عليه السلام خديجة بنت خويلد ف قال أفضل نسائها مريم بنت عمران وأفضل نسائها خديجة بنت خويلد مع سابقة خديجة في الإسلام وثباتها رضي الله عنها ولأم سلمة وسودة وزينب بنت جحش وزينب بنت خزيمة وحفصة سوابق في الإسلام عظيمة وأحمال للمشقات في الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم والهجرة والغربة عن الوطن والدعاء إلى الإسلام والبلاء في الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم ولكلهن بعد ذلك الفضل المبين رضوان الله عليهن أجمعين وأما فضلهن على بنات النبي صلى الله عليه وسلم فبين بنص القرآن لا شك فيه قال الله عز وجل " يا نساء النبي لستن كأحد من النساء أن اتقيتن فلا تخضعن بالقول " فهذا بيان قاطع لا يسع أحداً جهله فإن عارضنا معارض بقول رسول الله صلى الله عليه وسلم خير نسائها فاطمة بنت محمد قلنا له وبالله تعالى التوفيق في هذا الحديث بيان جلي لما قلنا وهو أنه عليه السلام لم يقل خير النساء فاطمة وإنما قال خير نسائها فخص ولم يعم وتفضيل الله عز وجل لنساء النبي صلى الله عليه وسلم على النساء عموم لا خصوص لا يجوز أن يستثني منه أحد إلا من استثناه نص آخر فصح أنه عليه السلام إنما فضل فاطمة على نساء المؤمنين بعد نسائه صلى الله عليه وسلم فاتفقت الآية مع الحديث و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام فهذا أيضاً عموم موافق الآية ووجب أن يستثني ما خصه النبي صلى الله عليه وسلم بقوله نسائها من هذا العموم فصح أن نساءه عليه السلام افضل النساء جملة حاشا اللواتي خصهن الله تعالى بالنبوة كأم إسحاق وأم موسى وأم عيسى عليهم السلام وقد نص الله تعالى على هذا بقوله الصادق " يا مريم إن الله اصطفاك وطهرك واصطفاك على نساء العالمين " ولا خلاف بين المسلمين في أن جميع الأنبياء كل نبي منهم أفضل ممن ليس بنبي من سائر الناس ومن خالف هذا فقد كفر وكذلك أخبر عليه السلام فاطمة أنها سيدة نساء المؤمنين ولم يدخل نفسه صلى الله عليه وسلم في هذه الجملة بل أخبر عمن سواه وبرهان آخر وهو قول الله تعالى مخاطباً لهن " ومن يقنت منكن لله ورسوله وتعمل صالحاً نؤتها أجرها مرتين |
أراقب الموضوع البغدادي |
اقتباس:
أيبين صاير ما تقرأ بين السطور. أنا قلت منذ البداية أن هذا خادم الصهيونية (وهابي قذر)!!!. تدري ليش لأن جرجرته أشوي أشوي حتى بانت وشاطت ريحة الوهابيه من بين ثفناته القذره . فها هو يقول ............ اقتباس:
مؤدب وينتصر لعائشة التي حارب أمام زمانها .!!!!؟. ولا يهمك آني مو مؤدب وفق سياقاتك الوهابية يا خادم الصهيونية دافع بالحجة المنطقية ولا تتهرب !؟. أو أعتبرني غير مؤدب وفق سياقات الوهابية الساذجه ...ولكن لماذا تتهم ((ديننا)) نحن الشيعة وتعمم علينا ما أنا خاطبتكَ به ؟؟هذا لأنك يا وهابي هكذا أصلاً تنظر الينا فأنا خاطبتكَ بما تفهم قبل أن تبوح بمكنونات حقدكَ الدفين على التشيع والشيعة . اذا آني غلطان بتحليلي يا أستاذي وعزيزي وحبيبي البغدادي . أتقبل منك الأنذار وحتى أيقاف العضوية . لأني عرفتك من خلال المنتدى لا تجامل أبداً. وشكراً. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:09 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025