باركك الله اختنا ومشرفتنا الكريمة
وكما تفضلت فلا وجود لها حتى في ضمائرهم ليس فقط في القران والسنة
وكما ترين ففي تفسير ابن كثير يستشهد برواية الامام احمد ان في اصحابي منافقين
فهذا القران وهذه السنة التي هم انفسهم ينقلونها لا وجدو فيها لهذه العدالة المزعومة

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن من ظلمهم
اللهم العن الكفر والفسوق والعصيان
أحسنت موالنا على هذا الطرح الجميل والرائع
وهذه الوثائق الدامغة
جزاك الله خير

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ثم أما بعد:
فلعلك نسيت أو تناسيت إن الإمام علي وياسر بن عمار وسلمان الفارسي وغيرهم رضي الله عنهم وأرضاهم من الصحابة ومن الساكنين فى المدينة،فإن قلت عندهم من الفضائل ما عندهم أجيبك ولغيرهم فضائل، فلذلك يجب فهم مدلول الآيات وفيمن نزلت ولا تجعلنا العصبية العمياء أن نحيد على الطريق المستقيم، وهناك فى القرآن عام ويخصصه آيات أخرى أو أحاديث وهناك أيات مطلقة وتقيدها آيات أخرى، وقس على ذلك،هذا رد بسيط على ما طرحته أنت، وطرحك غير صائب وأتوقف عند هذه النقطة، ونسأل الله العافية والسلامة
والله تعالى أعلم وأحكم

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه ثم أما بعد:
الأخ مشرف منتدى الحوار العقائدي بوركت على تنبيهي، فأنا أخطأت فى التقديم وتأخير الأسم ليس إلا، ومع ذلك أشكرك،ونتيجة ذلك السرعة فى الكتابة، لكن وددت أن تكون منصفاً وتعلق على طوام الأخوة فى اللغة العربية، فأنا أخطأت فى تقديم الإسم لكن هناك من يكتب كوارث فى اللغة العربية وأخطاء لغوية ونحوية تعتبر كارثية لكن أنا ما تطرقت لها حتى لايتشتت الكلام،سواء فى هذا الموضوع أو فى غيره،وأكرر شكري لك على التنبيه
والله تعالى أعلم وأحكم

بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن والاه ثم أما بعد:
بوركت أخ حيدر القرشي والله هذا ما أتمناه أن يكون النقاش بروية وبتصحيح بعضنا لبعض،وأشكرك على حوارك الهادىء، ونعود للآية الكريمة، وأرجوا أن تجيب أخ حيدر القرشي عن سؤالي هذا:
من هو المقصود فى الآية الكريمة، {وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ }التوبة101
من المخاطب فى قوله تعالى (لا تعلمهم نحن نعلمهم)
والله تعالى أعلم وأحكم