أخي مسعود لا تتعجب ربما البعض يحاول ان يدافع عن السنة فينزلق بالخطأ وهو يظن انه يحسن صنعا .
خذ على سبيل المثال الحصر ابن تيمية , فقد حاول ان يرد على الحلي فسلب حق الامام علي كثيراً وانا من الذين احرقوا كتابه منهاج السنة بسبب ذلك !

اختي الزهراء لا عليك ازعجيني بالتي هي احسن أو أسوا فلن تكوني سوى إختي في الله والاخ لا يضجر من إخته .

وربما تكونين قد صدقتي بقولك سني بفكر شيعي ربما انا كذلك

حیاک الله یا اخی العزیز انا کشیعی احسب اهل السنه اخوانی و لکن تعال و ابحث فی المواقع السلفییه و شوف ماذا یقولون عن الشیعه
هل نقدر نسکت امام السلفیین و الوهابیین !!!!!!!
و لکن انا ما عدی ای مشکله مع اهل السنه غیر السلفیه و برایی یجب ان نتحد فی هذا الزمان

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ

اللهم وحد كلمتنا وانصرنا على اعدائنا

أخي العزيز ahmaid حفظك الله ورعاك
والله ليس كلهم بل هم زمرة ما يسمى " المطاوعة " هم السبب في هذا التزمت
وقد لا أبيح سراً إنني تخاصمت وإياهم في أمور عديده من ضمنها النظرة للشيعة
فمشكلتهم ليس مع الشيعة فحسب بل حتى من أنفسهم .
وإذا كنتم تعانون منهم فكيف يقول من يعيش بينهم !!!

أخي مسعود .. معاوية سني سب وشبع سبا وشبع أتباعه سبا لعلي

عجبا .. يالكثرة الأخطاء وياحب البعض للأخطاء .. إبن تيمية مخطئ ؟؟ إبن تيمية أخطأ ؟؟ إبن تيمية داهية وأخطاؤه مرسومة مخططة موجهة للشيعة أين الإجتهاد إخواني وهو كان همه الوحيد الشيعة ؟
أبو بكر أخطأ وعمر أخطأ وكلهم أخطأوا وإبن تيمية الناصبي أخطأ ؟ إذن لماذا نتبع المخطئين ؟؟

أخي مسعود بارك الله فيك , لو علم أكثر الشيعة مدى حب آل البيت عليهم السلام
عند أهل السنة لربما زالت الكثير الكثير من الاختلافات ووضحت الصورة أكثر
ألم يقل الامام الشافعي
إذا كان الرفض حب آل محمد *** فليشهد الثقلان بأنني رافضي

لا مساومة على حب آل البيت عليهم السلام عند اهل السنة

هههههه هوني عليك إختي الفاضلة
ابن تيمية ليس كل أهل السنة يعتدون به وانا أولهم فلا أعترف به نهائياً
فلو قلت لك ان الشيعة الزيدية يقولون كذا وكذا هل ألزم بقولهم الشيعة الامامية ؟؟؟
الجواب بالتأكيد لا ,, فكذلك إبن تيمية .

أما عن الاخطاء يا عزيزتي فهي لسبب بسيط جداً وهو انا نعتقد بأنه ليس هناك ملائكة مقدسة تعيش مع البشر
فالكل بشر ولا نغالي بأحد ولا نسلب حق أحد وهذا ليس تبرير او تسويغ بل لانها الحقيقة فلا نبي بعد النبي
وهذا كل شيء