ربما كان ,,,
فقد قلت لي : لا أُقلق لحظات سكونك.. فما لشبح الأرق .. يغتال ليلي... |
تجول أسئلتي ...
وتؤرق لحظتي ... وتشدني بعيداً ... ولم أجد لها إجابةً ... فلا تقل : لمَ ؟ و متى ؟ وكيف ؟ ووو... فحتى الآن .. حائر كالغرباء ... ابحث عن قارئٌ لخطواتي.. صدى صوتي ... ظل نفسي .. فرفقاً بي ... * |
في الامس ،،،
كنت غريبا ... .. واليوم ... لآ أجرؤ على الحلم ... .. وغدا.... .. .. راحــــل لوحدي .. |
أتشظـى ..
وبالقلب ألف حزن وحزن .. وكل أشلائي بقايا وجع .. ! |
أنرتي متصفحي بضياء حضورك (في الروح تسكن)
سررت بك وبحرفك الناطق بالصدق ------------------------------------ أنا اليوم بلا أَمسي .. بلا ذكرى بلا همسي .. أناجيك إذا أُمسي ... شتاءاً تطلق شمسي.. سلاما لك يا أُنسي .... سأبقى الواله المنسي .... من الآن الى رمسي.... |
سَازرعُ الـ أمل .. بداخلي خلسة .. حتى لاتراني الآقدار .. فـ تدوس كل أحلامـي .. ! |
ذلك النور..
الذي بزغ ليلا ... بدد غيوم العمر*.. وازاح عتمة الطرقات اليك.... |
استنشق الحزن ..
مرارا ... اذ كيف لي ... ان امسك الامكنة... بقبضة واحدة ،، |
خطواتي نحوك تؤرقني ...
وتملؤني .. آسى علينا .. فكيف اتلمس الطريق ... والفضاءات مؤصدة.. |
ما يحزنني اكثر ...
ان الامل ولد من عمق الوجع .. ليلد وجعا آخر .. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:48 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024