![]() |
مع انك ابعدت كتير بهالمجلّد عن المقصود ... في محاولة بائسة للتشتيت و التضليل ... لكن لي عودة ... بس حاليا في امتحان لازم أصلحو ... بإذن الله لي عودة |
اقتباس:
لي عودة ان شاءالله لأضع تعليقا على الموضوع ... و إلى حينه ننتظر من يجيب دون تلوّن : ما حكم هؤلاء : اقتباس:
اقتباس:
|
و الله العظيم يا هذه أن جهلك يثير الشفقة ... هداك الله .. نسخ و لصق بجهل عميق جدا ، حتى لا تفهمين ما نكتبه .. فلا عجب على حال الشيعة ولا عزاء عليهم .. أما موضوع أن الحسن و الحسين سيدا شباب الجنة فهذا حديث صحيح موجود في كتبنا قبل أن يكتب كتاب شيعي واحد ... ولكن مغزى طرحي له بأن هذا النص لا يبنى عليه تعميم بقولنا أنهما سيدان على جميع المرسلين ، لأن الاستدلال بالنص لا بد أن يكون عن فهم و نظر للنصوص الأخرى ، و إلا لخالف الاستدلال واقع الحال .. و لكن جئت تنسخين و تنصقين الحديث و كأنني أشكك في مصداقيته .. ولكن لا فهم .. ثم ذكرت قول الله " يابني إسرائيل اذكروا نعمة الله عليكم و أني فضلتكم على العالمين " بأنها آية صريحة بتفضيل بني إسرائيل على العالمين و لكن مدلول النص لا يفهم إلا بعلم سياقه و فحواه و معناه ...فخلاصة ما أوردناه هو لتوضيح وجوب وجود منهجية عند الاستدلال و الاستنباط .. ولكن كان علي أن أعلم أنه المخاطبة لن تفهم مهما فصّلت و وضحت .. وكلام كثير و معنى قليل .. أما كون القاتل و الزاني و العاصي مستحقون للنار فليس هذا ما ركزنا عليه ،، أنا ركزت على موضوع الخلود و البقاء الأزلي في النار .. وهذا لا يكون لأصحاب الكبائر و إن قتلوا أو سحروا أو ظلموا وهذا معروف أن من شهد الشهادتين لا يخلد في جهنم .. ما نسختيه و لصقتيه من أقوال العلماء في عدم الخروج على ولي الأمر فهذا بالمطلق و هناك المقيد بضوابط الخروج عليه فابحثي عنها و انسخيها و الصقيها ..فقد يفهما القارئ إذا جهلها الناقل .. المشكلة أنكم فعلا كما ضربت المثل في ردي السابق .. تعتبرون الدين مطعم بوفيه تأخذون منه مالذ و طاب لكم من النصوص و ترمون بالآخر عرض الحائط ، ثم تبنون عليها أحكام بجهل عميق بالنصوص الأخرى و التوفيق بينها .. فلا عزاء عليكم .. و برغم أن الموضوع أساسا لا فائدة منه ، لأننا لسنا في محكمة نحكم على أشخاص و حكمنا لا يقدم و لا يؤخر في الأمر شيئا ، و لكن أجبنا عليه لتوضيح المقصود من الأحاديث التي أخذتها من البوفيه و لكن مادامت لا تستطيع فهمها ،، فأترك الموضوع تسأل عن الحكم حتى تصدر المحكمة الاستنافية الحكم النهائي يمكن يغير حكم هذه المحكمة من واقع الأمر ..!! |
ان كنت جاهلة >>> فهناك علاج العلم و البحث لكن المصيبة في من استوطن النفاق قلبه !!! فالمنافق الكذّاب المدلّس لا علاج له ... حاليا مو كتير فاضية ... رح ارجع و أرد على محاولاتك اليائسة و الخبيثة للتضليل و الاستهزاء بالعقول ... |
اقتباس:
قال الشيخ : اقتباس:
و الجاهل هنا يحاول القول أنّ هناك حالات يجوز فيها الخروج ... حيث قال في ردّ سابق : اقتباس:
في محاولة بائسة حزينة ليحفظ ماء وجه القوم ... و تباكى المسكين بهذه العبارات : اقتباس:
القارىء لكلمات هذا الطفل ... يجده يحاول تبرير خروج الحسين و القول أنّه لم يخطئ ... فهناك ضوابط للخروج على الحاكم !!! فإذا كان ظالما يجب احداث ما يُوجِب التغيير ... و طبعا ما فعله الحسين سلام الله عليه كان الخروج على يزيد لعنه الله و من دافع عنه ... لنتذكّر بعض ردود من سبقوه : هذا عبد لله يقول : اقتباس:
و قال عبد لله أيضا : اقتباس:
فلم يقل عبد لله أنّ هناك ضوابط تحكم الخروج على الحاكم عند ظلمه !!! و لم يتباكى كصاحبه بل أعلنها بأنّ الحسين قد أخطأ في خروجه !!! و قد أورد مشكورا قول ابن عمر في هذا ... حيث أكّد أنّه لا يجوز الخروج على يزيد !!!!! و عاد عبد لله ليؤكّد على كلامه : اقتباس:
فأين الضوابط يا شيخ راجي الرحمة ... و لا أدري كيف ترجوها و أنت بهذا النفاق !!!!!! يقول الشيخ أنّ هناك ضوابط للخروج تستثني الحسين من حكم ميتة الجاهلية في خروجه على وليّ الأمر ... ما هي الضوابط يا شيخ ؟؟؟ ** حاولتم الطعن بالشيعة و تصوير الحسين بأنّه قد خرج بعد أن وصلته كتب من الكوفة ... فهل يجوز له الخروج بناءا على هذا ؟؟؟!!!! هل كان الحسين طامعا في الخلافة ... فناسبت تلك الكتب هواه ...فخرج ليطلب البيعة ؟؟؟ ان كان هذا ما تقولون ... فهذا الحكم واضح من صحيح مسلم : و حدثني وهب بن بقية الواسطي حدثنا خالد بن عبد الله عن الجريري عن أبي نضرة عن أبي سعيد الخدري قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما صحيح مسلم بشرح النووي قوله صلى الله عليه وسلم : ( إذا بويع لخليفتين فاقتلوا الآخر منهما ) هذا محمول على ما إذا لم يندفع إلا بقتله , وقد سبق إيضاح هذا في الأبواب السابقة . وفيه أنه لا يجوز عقدها لخليفتين , وقد سبق قريبا الإجماع فيه , واحتمال إمام الحرمين . راجع : http://hadith.al-islam.com/display/display.asp?doc=1&rec=4437 فهذه محاولة بائسة ... فلن يخرج الحسين طلبا للخلافة بعد أن بايع الناس يزيدا خليفة .. و هو يعلم هذا الحديث !!!!! ** ثمّ لم يجد الشيخ المسكين بدّا من محاولة التلميح للضوابط التي تحكم الخروج على الحاكم ... في محاولة لتبرير خروج الحسين ... لكن ليعود القارئ ليرى أقوال عبد لله في هذا ... و ليعود القارئ ليرى أقوال ابن عمر في هذا ... و ليقرأ القارئ هذه الآراء : في مسلم : حدثنا عبيد الله بن معاذ العنبري حدثنا أبي حدثنا عاصم وهو ابن محمد بن زيد عن زيد بن محمد عن نافع قال جاء عبد الله بن عمر إلى عبد الله بن مطيع حين كان من أمر الحرة ما كان زمن يزيد بن معاوية فقال اطرحوا لأبي عبد الرحمن وسادة فقال إني لم آتك لأجلس أتيتك لأحدثك حديثا سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوله سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له ومن مات وليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية راجع : http://hadith.al-islam.com/display/display.asp?doc=1&rec=4432 و الطريف أنّهم كانوا يتحدثون عن الحرّة !!! و يقولون لا يجب خلع يد من طاعة !!!!!!!!!!!!!!! مع كل تلك الجرائم لا يجوز ان تخلع يدا من طاعة ... فلا يجيزون الخروج على يزيد !!!!! و هذا ابن تيمية يؤكّد على أنّه لا يجوز الخروج على وليّ الأمر تحت أي ظرف و إن كان هناك ظلم : وهذا ما نفهمه من كلام شيخ الإسلام ابن تيمية عندما تكلم عن الغلبة والقهر، فقال: (...) ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة والجماعة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم، كما دلت الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي صلى الله عليه وسلم، لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة؛ فيدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما. ولعله لا يكاد يُعرف طائفة خرجت على ذي سلطان، إلاّ وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي في إزالته.. فما الذي جعل الشيخ الهزيل يستثني الحسين و عائشة و معاوية من هذا الحكم ؟؟؟!!!! في مذهب أهل السنة و الجماعة المبدأ واضح جدا مهما حاول البعض الإنكار و التزييف ... لا يجوز أن يخرج المسلم على وليّ الأمر ... حتى و إن رأى فيه ظلم ... و من يفعل هذا فقد مات ميتة جاهلية ... لا يوجد استثناء في أمر خطير كهذا ... و لم أرَ الإستثناء في الأحاديث و الروايات التي بحثت فيها ... و إنّما رأيتها في محاولة التبرير لبعض الأشخاص ... و كأنّ الأحكام وُضِعت لتناسب الأفراد كلّ حسب مكانته !!!! فالملك يجوز له ان يسرق مال الشعب >>> هناك تبرير : فهو الحاكم و هو وليّ الأمر و له كلّ الأمر ... و الشعب و المال له !!! أمّا الفقير فإن سرق تقطع يده !!!!! الشرع هو من يحكم الأشخاص و ليس الأشخاص هم من يحكمون الشرع !!! هناك حكم في أمر خطير كهذا ؟؟؟ نعم هناك حكم و ينطبق على الجميع ... << من خلع يدا من طاعة لقي الله يوم القيامة لا حجة له ... و من مات و ليس في عنقه بيعة مات ميتة جاهلية >> * مع بعض التصريف في الحديث ليناسب السلاطين * قال تعالى : " وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولى الأمر منكم " الطاعة واجبة لأولي الأمر ... و لا يجوز الخروج على وليّ الأمر .. و هذا حكم ينفّذ على الجميع ... فما فيه واسطة لحد حتى يُستثنى ... فما الحل ؟؟؟!!! و أين تكمن المعضلة ؟؟!!!!! ** هل النظام الذي اتّخذه أهل السنة في اختيار أولي الأمر صائب ؟؟ ** ** من هم أولي الأمر الذين تنطبق عليهم تلك الصفات في عدم وجوب الخروج عنهم ؟؟؟ ** ** هل نظام الشورى و أهل الحلّ و العقد هو النظام الذي ينطبق عليه الحكم ؟؟؟ ** << هناك أئمة يعتبر الخروج عليهم ظلما و جورا و يؤدّي الى ميتة الجاهلية... مهما كان من خرج عليهم ... فما هي صفاتهم ؟؟؟ و من هم ؟؟؟ >> ..................... قد يكون هذا آخر تعليق لي في هذا الموضوع إن لم يأتِ منافق جديد يحاول التضليل و التدليس في هذه الأمور الواضحة ... لكن رجاءا للمنصفين المعتدلين القراءة بتمعّن و الوقوف عند أقوال العلماء و التبريرات الهزيلة للمحاورين ... هناك حكم ؟؟؟ نعم هناك حكم ... لكن المشكلة من هم أولي الأمر الذين ينطبق عليهم هذا الحكم و لا يختلف مهما كانت منزلة من خرج عليهم ... حيث لا يجوز مخالفتهم و تجب طاعتهم ؟؟؟!!!!!! اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن أعداءهم |
رضي الله عن أبي لؤلؤه قاتل عمر وعن قتلة عثمان فقد إجتهدوا وأخطأوا فلهم أجر هل هذا يتوافق مع هذا المبدأ ؟؟ ومن يقول إن المقصود بميتة الجاهلية .. الإثم !!! يعني كل من مات في الجاهلية هو آثم ولكن يدخل الجنة !! |
اقتباس:
تناقضهم لا ينتهي أخي الكريم ... و الله المستعان |
يرفع بالصلاة على محمد و آل محمد و نتمنى أن يأتي من يفسّر تلك المواقف دون تناقض و مراوغة |
يقول النبي (صلى الله عليه وآله):
(( من رأى سلطانا جائرا مستحلا لحرم الله، ناكثا لعهد الله مخالفا لسنة رسول الله (صلى الله عليه وآله) يعمل في عباد الله بالإثم والعدوان فلم يغير عليه بفعل ولا قول كان حقا على الله أن يدخله مدخله )) وبنو أميه جرائمهم كبيره ومخالفاتهم لأحكام الله وسنة رسوله(صلى الله عليه وآله) كثيرة .. وظلمهم وقتلهم للاخيار لايخفى على احد .. حتى قال سيد الشهداء عنهم (عليه السلام): ألا وإن هؤلاء قد لزموا طاعة الشيطان, وتركوا طاعة الرحمن, وأظهروا الفساد وعطلوا الحدود واستأثروا بالفيء وأحلوا حرام الله وحرموا حلاله وأنا أحق من غَيَّر . لهذا كله خرج الحسين على يزيد الطاغي .. بارك الله فيك اختى ام محمد و نتابع معك موضوعك المهم .. |
اقتباس:
حيّاك الله عزيزتي مسلمه ... شاكرة مداخلتك و متابعتك عزيزتي ... |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:47 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025