|
من نافذة الوجع أطل على آهات وزفرات نزف معتق ملتصق بأروقة الروح قد تراكم عليه غبار الذكرى انه شايف كل محب بگلبه حبيب ومو مثل محبوبي متنصب امام انه من بيتي إذا اسلم عليه من ضريحه يگوم ويرد السلام. الســـــــــلام على باب الحوائج كاظم الغيظ |
قفص صدر الآلم بي همـي مسجـون مؤبد و الحبس مابين الضلــــــــوع و لا يشمل عفو اهمـــــوم المَساكين وحتى امن الزيارة الفـرح ممنــــوع داوودي لحــــن آهآتي مسمــــــــوع واثر سجدة عذابي ابكَصتــي مطبوع وارتــّــــــل كـــل فجر قرآن الاشجان وسط محراب بيــه اتصلــّـي الدموع تقبل الله احزانكم |
لأن حايط وجعكم صاير أتراب من عنده أسترق خطيت لوحه ولأن چفكم بعد مادگ على الباب جبتلك بابنه أيدگ أعله روحه زكي الياسري تنحني أحرفي خجلاً أمام لمعان حروفكم نثار جمانك سحر ناضري وأمطرني ماطر احساسك بعيون التواضع وافر تقديري واحترامي. |
اقتباس:
نقارن بين أبن عمران موسى وبين الكاظم التسطع شموسه تاريخ المجد نقره بدروسه ونوگف عالمواقف نلقي نظره أذا موسى الكليم أعتكف أيام أعتكف موسى الأمام أعوام وأعوام گضت عشرينهه بسجون ضلام أويلي أعله الخلص بالسجن عمره. آجركم الله |
اقتباس:
تهادر كل وجعنه من سماكم وسمّمنه وجعكم من سماكم إسمكم ما تغيّر, مَن سمّاكم وفي ومَيْغَيّره الهم والأذيه ..! |
اقتباس:
على حايط وجعهم مايسئلون وكلت گلب الوجع طعنات الغياب ... فتحتلهم امن ضلوع الجرح بوب وهمه ابوجه جرحي سدوا الباب...!! |
[QUOTE=زكي الياسري;1750331]
العزيز الغالي ابو ياسر الكعبي شوقي لك اكبر و دعائي بدوام الوصل مقيم إلك شوگي جرح يتنازف أشواگ ويتماطر على گلبي مودّه طبع بيّه الأحبه أدعيله بالخير لأن من مهجتي وروحي أودّه .... |
أودّه إشما بعد وتجفافى الغياب إشما بعدَت بيني وبينه المسافات عندي مو مهم يذكرني ... يو لا... المهم هوّه بكياني ومُهجتي يبات .. ودّي لزوار صفحات الوجع ... |
الحزن مثل العِـلِم كلمـــا يــِـزيــد ايزيد فضول الناس لأستكشــــاف مضمـونه و تلكَاهم بعضهم للبعض يشكـــــــون وبعضهم - لا - يسرّونه و يكتمــــونه و بعضهم بالقوافي التِنحَب امچلبيـــن يــِصُبْ دمــع القلـم لمّــــــن يكمشونه و بعضهم يشتكي احزانه للنجمــــــات و بعضهم للكَمر بالهم يــِــناجــــــونه لچن حزني غميج و من شجـون البيه اطباء النفس عجـــــــــــــزوا يداوونه انه الحزني عراقي ابثـورة الوجـــــدان وابوادي السلام افراحـــــــــي مدفـونه الكعبي ... مؤسس قصر الحُزن الشامخ تحية حب و اعتزاز و شوق من صميم الفؤاد لك و لجميع المبدعين بين طيات قوافي الدمع |
(چا هيّ بالمگلوب ؟ چا هيچي هيّه آنه أصبحت چتّال .. وانته الضحيّه ..!) من التراث الشعبي |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:53 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024