![]() |
وأتحداك أن تجد هذا الفعل في @@@ فهم واثقين من دينهم ومصادرهم لا يحذفون إلا المشاركات التي فيها سب لأمهات المؤمنين وصحب خير المرسلين ولكن يحال أن يحذفوا شبهة
|
ومن قال لك أننا نتهرب عن زواج عمر بل هو تزوج صدقاً وأيضاً حصل معه ما ذكر أن فاطمة جائته فلمس ساقها فقالت له أنت شيخ سوء
|
كل كلام شبكة @@@كذب ودجل وبتر للنصوص كما تفعلونه انتم هنا وكثير من مواضيع الشيعة ومشاركاتهم تحذف من دون سبب |
اقتباس:
اعتراف كبير منك يا وهابي يسجل هذه النقطة عليكم انتصار اخر لنا عليكم طلع شيخكم عمر قواد ديوث لا يحترم اعراض المسلمين مغتصب للنساء |
لا تكذب تسجل بأسم ابن عمر وعلى انه وهابي وترد على نفسك
اذا كان عمر شيخ سوء فهذا طعن بعلي بن ابي طالب رضي الله عنه لانه هو الذي زوجه قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( من اتاكم وترضون دينه وخلقه فزوجوه )) فكيف يكون من يزوجه علي شيخ سوء |
والله صارت مهزلة الان فقط احب رد الزميل ابن عمر على اخوه الامير الصغير |
عمر يفعل ذلك إلا بعد أن أصبحت زوجته وموافقة أمير المؤمنين علي وهذا جائز لأنها أصبحت زوجته ولو فرضنا أنه فعل ذلك قبل أن تصبح زوجته فهو لن يكون ديوث بل سيكون مغتصب حاشاه وسيكون الديوث هو علي ابن أبي طالب لأنه أقر أهله على الحرام وأرسل ابنته إلى رجل وحاشاه أن يفعل ذلك وأصلاً لم يحدث أن فعل عمر ذلك قبل أن تصبح زوجته والدليل أنها عندما جائت إلى أبوها قال لها هو زوجك أي أقره على فعلته
. وأخ الأمير الصغير الآن نتكلم أن وأخ حيدر على فرض صحة الرواية لأنها ثابتة عندنا وعندكم |
اين انت يابن عمر وانظر ماذا يقولون عنك الوهابية؟؟ صرت شيعي مبروك!ههههههههههههههههه |
اخ حيدر لا تتهرب عن السؤال بخلق موضوع جديد
|
اولا نحن لا نقبل بهذه الراويات وننكرها ونلزمكم بها ونقول لو قبلتم بهذا الزواج انظروا كيف حصل عندكم ثم قولك انها حصلت بعد الزواج هذا مضحك لانه كيف تقول اذن عنه شيخ سوء الا تعلم انه زوجها وله الحرية في فعل كل شي وعندكم ان الامام بعد ذلك قال لها اانه زوجك بمعنى انه يخبرها بانه يريد ومصمم على هذا الزواج زهذه الراوية توضح الامر «خطب عمر بن الخطاب إلى عليّ بن أبي طالب ابنته من فاطمة، وأكثر تردّده إليه فقال: يا أبا الحسن، ما يحملني على كثرة تردّدي إليك إلاّ حديث سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلّم يقول: كل سبب وصهر منقطع يوم القيامة إلاّ سببي ونسبي، فأحببت أنه يكون لي منكم أهل البيت سبب وصهر. فقام عليّ فأمر بابنته من فاطمة فزيّنت ثم بعث بها إلى أمير المؤمنين عمر. فلما رآها قام إليها فاخذ بساقها وقال: قولي لأبيك قد رضيت قد رضيت قد رضيت. فلما جاءت الجارية إلى أبيها قال لها: ما قال لك أمير المؤمنين؟ قالت: دعاني وقبّلني، فلما قمت أخذ بساقي وقال قولي لأبيك: قد رضيت، فأنكحها إياه. فولدت له زيد بن عمر بن الخطاب، فعاش حتى كان رجلاً ثم مات». (تاريخ بغداد 6/182). ومنها: «أن عمر خطب إلى عليّ ابنته أم كلثوم، فذكر له صغرها، فقيل له: إنه ردّك، فعاوده فقال له عليّ: أبعث بها إليك، فإن رضيت فهي امرأتك. فأرسل بها إليه فكشف عن ساقها. فقالت: مه، لولا انك أمير المؤمنين للطمت عينيك |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:24 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025