![]() |
اقتباس:
اخي الفاضل العيوشي .. كلماتك جدا معبرة وصادقة وهزتني كثيرا ،، لانها تحكي الواقع تماما.. واقع كل مسلم وجد نفسه وراثيا يتعبد بمذهب معين وانجبر به لفترة طويله من عمره ، واكتشف فجأة أن فيه ألف عيب وشقوق لاتترقع أبدا.. ساعدك الله على ماتمر به من تفكير وتدقيق وأخذ بيدك نحو حسن الأختيار .. متابعة لما تخطه يداك .. |
أترجو أُمة قتلت حسينا .......... شفاعة جده يوم الحساب
أترجو أُمة قتلت حسينا ..... شفاعة جده يوم الحساب أترجو أُمة قتلت حسينا .......... شفاعة جده يوم الحساب أترجو أُمة قتلت حسينا .......... شفاعة جده يوم الحساب أترجو أُمة قتلت حسينا .......... شفاعة جده يوم الحساب أترجو أُمة قتلت حسينا .......... شفاعة جده يوم الحساب |
أخي الفاضل ، العبوشي سلام و تحية ؛
إليك هذه الكلمات من تجربتي التي عشتها : [ كم يكون صادما للنفس ، و مؤلما لما نكتشف وفي لحظة من الزمن ، أن ما كنا نعتقده صوابا ، لم يعد شيئا مذكورا ، وأن ما تعلمناه في المدرسة على أنه الحقيقة ليس الا وهما، فلنا أن نتصور ، بعد أن نكون قد فطمنا ، وبلغنا الأشد ، لنكتشف أن تلك الهالة القدسية التي كانت تحظى به بعض الأفكار ، وحتى بعض الأشخاص ، لم تعد إلا صفرا على اليسار ، رغم أنها كانت تلقى إلينا آناء الليل و أطراف النهار ، على أنها الحق المطلق الذي لا يأتيه الباطل من بين يده ، و لا من خلفه ، وأن مجرد الإقتراب منها ـ أي تلك الهالة ـ في محاولة لإستخدام العقل الذي هو مناط التكليف ، إنما إقتراف للمحذور ، و وقوع في المحضور ، بل وتعالت عليك من حيث تعلم و من حيث لا تعلم صيحات تدعوا بالويل و الثبور ، وبالطرد من الرحمة ، والخلود في النار٠ وهذه الصدمة و هذا الألم تسبب حرجا بالغ التعقيد خاصة بالملتزمين بمثالية الذات ، وحقيقة يجب الإعتراف أن هناك صعوبة بالغة في تغيير المألوف والمتعارف عليه ، وذلك على مستوى السلوكيات ، كما يقر بذلك علماء النفس ، وبالأحرى إذا تعلق الأمر بالمبادئ و المعتقد ، فالفرد يرفض أن يتخلى بسهولة عما إعتقده وآمن به ، حتى ولو إصطدم ذلك بالحقائق و الوقائع المادية الجديدة ، فهو لا يقبل الحقائق الجديدة بكل بساطة وسهولة ، بل لا بد من وقت كاف ليستوعب هول الصدمة وآلام الإكتشاف ، هذا إن لم يحاول لإلتفاف حول هذا التناقض ، تعنتا وتعصبا ، تارة بالتشكيك في صحة البديل الجديد ، وتارة بإعادة تفسيره و تأويله بطريقة تزيل هذا التخبط ، و هذا الهول الواقع من الصدمة ٠ ] مقتطف من كتابي : الإنقلاب على منهاج النبوة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يدور بخاطري سؤال اطرحه بين يديك أخي العبوشي باعتبارك منصف وباحث عن الحق أرجو إجابته لي الإسلام الذي بين أيدي المسلمين اليوم هل وصل إليهم من علماء وروات مستقلين لا علاقة لهم بقصور السلطان أم جاء من وسط بلاط الحكم؟ |
التاريخ المزور .. وفقه كتب على بلاط السلاطين
[quote=محمد محمدي;1074127]فهو لا يقبل الحقائق الجديدة بكل بساطة وسهولة ، بل لا بد من وقت كاف ليستوعب هول الصدمة وآلام الإكتشاف ، هذا إن لم يحاول الإلتفاف حول هذا التناقض ، تعنتا وتعصبا، تارة بالتشكيك في صحة البديل الجديد ، وتارة بإعادة تفسيره و تأويله بطريقة تزيل هذا التخبطquote] وصدقت: الإيمان نصفان: نصف عقل ، و نصف نقل؛ وقد يعذر من لم يبلغه النقل ، أما من جحد عقله و سفه نفسه فلا عذر له !!؟ وصدقت: فاسم "أهل السنة " يوحي بمعنى جليل، حتى إستقبله العوام بقبول حسن إلى حد أصبح عدم التسليم به جريمة لا تغتفر !!!٠ وصدقت: "البخاري" الذي حظي بقداسة تتساوى من نواحي الإمام المعصوم،وأصبح نقده بالذات محرما عند الكثيرين، لأنه قد وصل إلى مكانة تقرب من مكانة نبي مرسل، |
كتب على بلاطهم
اقتباس:
للأسف، ولا أقولها دفاعا ولكن حسرة على أمة لم ينتهي الرق عندها ولكن تم تحويله إلى سخرية وإستغفالا: نعم، إن الورق المستخدم للكتابة هو ذلك البلاط، والحبر من ماء شطف به ذلك البط، والكاتب كتبه وهو يتمسح بذلك البلاط، قوته كان ما يلتهمه ويلحسه عن ذلك البلاط، ويضع في جيبه ما كان يلقى إليه من دراهم على ذلك البلاط، ليخدم السيد الذي يدوس ذلك البلاط... |
أخي الفاضل ، العبوشي سلام و تحية ؛
لقد فاجأتني بإستشهادك بما كتبت في غير هذا المكان ، مما يوحي أنك تعرفني !!!!! على أي شكرا لك ، و أتمنى لك كل التوفيق |
كيف يعرف الإنسان
اقتباس:
الذهب يعرف ببريقه .. والإنسان يعرف بعلمه وعقله وكلامه عندما قرأت مشاركتك السابقة .. عن تجربتك التي عشتها ... وجدت أنني أقرأ كلاما قيما وتجربة عاشها من سبقني وأنا في بداية مشوارها إن شاء الله. أعجبني ما إقتطفته في مشاركتك من كتابك "الإنقلاب على منهاج النبوة" فبحثت عنه لتحميله وقراءته ... ووجدت مقتبسات منه ... لقد عرفتك اليوم من كلامك القيم .. وليتني تعرفت بكم قديما قبل أن يستفحل بعقولنا من نقش بها .. وليتهم ما إنقلبوا بعد وفاة الرسول وعادوا أهل البيت .. لا أدري أي قلوب كانت بين ضلوعهم ليقتلوهم ... وأي عقول كانوا يحملوها ليطمسوا علمهم وسيرتهم ويشوهونها ... وأي طاعة لله ولرسوله كانوا عليها فإنقلبوا عنها .. نعم أخي تشرفت بمعرفتك عبر مشاركتك ومقدمة كتابك .. وتشرفت بمعرفة جميع الأخوان والأخوات بهذا النمتدى ... ويشرفني ذلك ... |
اقتباس:
أتمنى لك أخي الفاضل ، رحلة موفقة وكن على يقيين أن المذهب الحق ، هو مذهب آل البيت ـ عليهم السلام ـ و لا يغرنك جعجعة بني وهبان فإنها بلا طحين !!!! فأثبت ... و الزم ... طريق الحق |
اقتباس:
أخي الفاضل محمد محمدي .. مااقتطفته من كتابك عجبني كثيرا وشدني اسلوبك وافكارك بارك الله فيك وحاولت ابحث عنه بالنت صراحه لم اجده .. فياليت تضع لنا رابط الكتاب حتى نحمله ولك جزيل الثواب |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:24 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025