![]() |
اقتباس:
لانهم كذابين و مبترين و مدلسين يعني اذا قلت شيخ وهابي اعرف انه شيخ الكذابين و انا ارد عليه لان هذه كلها الشبهات الوهابية الغبية متكررة ما عندهم شي غيرها |
سنكمل لاحقا لهدم موقعه الغبي
|
قال الناصبي :
اقتباس:
كلها حديث واحد مكرر و يكفي ضعفها بوجود سلمة بن الخطاب ضعيف و عبد الله بن القاسم ابن الحارث فهو ضعيف غال |
قال ايضا : << المفروض يعرف ماذا قتل عمر بن الخطاب ؟ قتل جن و هو ما عمره حتى قتل مشرك
اقتباس:
الرد : الحديث ضعيف ومن مجاهيل و غير مذكورين في علم الرجال الشيعي و منهم : سليمان بن علي الدمشقي و ابي هاشم الرماني ( الزبالي ) و محمد بن احمد بن عبد ربه لم يوثق و اظنه من طرق السنة و ليس الشيعة و الدليل : وجدت في كتاب تقريب التهذيب لابن حجر ترجمة : 8425- أبو هاشم الرماني بضم الراء وتشديد الميم الواسطي اسمه يحيى ابن دينار وقيل ابن الأسود وقيل ابن نافع ثقة من السادسة مات سنة اثنتين وعشرين وقيل سنة خمس وأربعين ع |
قال الجويهل :
اقتباس:
الرد : الحديث منقطع لكنه متواتر عند السنةو الشيعة بل علماء السنة صححوه و وثقوه لماذا اخفى ما قيل قبله ؟؟ لان الذي قبله يذكره المجلسي من كتب السنة و انا سوف افضح هذا المدلس و المبتر تفضلوا و ركزوا باللون الاحمر لانها من مصادر علماء السنة : ج 41 - ص 173 10 - قب: روى أبو بكر بن مردويه في المناقب، وأبو إسحاق الثعلبي في تفسيره، وأبو عبد الله بن منده في المعرفة، وأبو عبد الله النطنزي في الخصائص، والخطيب في الاربعين، وأبو أحمد الجرجاني في تاريخ جرجان: رد الشمس لعلي عليه السلام، ولابي بكر الوراق كتاب طرق من روى رد الشمس، ولابي عبد الله الجعل مصنف في جواز رد الشمس ولابي القاسم الحسكاني مسألة في تصحيح رد الشمس وترغيم النواصب الشمس ....إلى أن ذكر ..وروى الكليني في الكافي أنها رجعت بمسجد الفضيح (1) من المدينة ؟...إلى ان ذكر ...وفي رواية أبي جعفر الطحاوي أن النبي صلى الله عليه وآله قال: اللهم إن عليا كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه الشمس، فردت، فقام وصلى علي (3) عليه السلام، فما فرغ من صلاته وقعت الشمس وبدت (4) الكواكب. وفي رواية أبي بكر مهرويه قالت أسماء: أم والله لقد سمعنا لها عند غروبها صريرا كصرير المنشار في الخشب.....إلى ان ذكر ...في صفحة 175 ..محمد بن مسلم عن أبي جعفر عن جابر قال: كلمت الشمس علي بن أبي طالب عليه السلام سبع مرات، فأول مرة قال له: يا إمام المسلمين اشفع لي إلى ربي أن لا يعذبني، والثانية قالت: مرني أحرق مبغضيك فإني أعرفهم بسيماهم، والثالثة ببابل وقد فاتته العصر ....إلى ان ذكر ... 11 - جا: المرزباني، عن أحمد بن محمد بن عيسى المكي، عن عبد الرحمن بن محمد بن حنبل قال: أخبرت عن عبد الرحمن بن شريك، عن أبيه، عن عروة بن عبيدالله ابن بشير الجعفي قال: دخلت على فاطمة بنت علي بن أبي طالب عليه السلام وهي عجوز كبيرة وفي عنقها خرز (5) وفي يدها مسكتان، فقالت: يكره للنساء أن يتشبهن بالرجال ثم قالت: حدثتني أسماء بنت عميس قالت: أوحى الله إلى نبيه محمد صلى الله عليه وآله فتغشاه الوحي، فستره علي بن أبي طالب صلوات الله عليه بثوبه حتى غابت الشمس فلما سري عنه صلى الله عليه وآله قال: يا علي ما صليت العصر ؟ قال: يا رسول الله اشتغلت عنها، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: اللهم اردد الشمس على علي بن أبي طالب، وقد كانت غابت، فرجعت حتى بلغت الشمس حجرتي ونصف المسجد ...ثم يذكر مصادر شيعية ....إلخ و قال ايضا : اقتباس:
الرد : وجدت عند رجوعي الى : الطبراني في معجم الكبير - ج24 - ص 144 382 حدثنا إسماعيل بن الحسن الخفاف ثنا أحمد بن صالح ثنا محمد بن أبي فديك أخبرني محمد بن موسى الفطري عن عون بن محمد عن أم جعفر عن أسماء بنت عميس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الظهر بالصهباء ثم أرسل عليا في حاجة فرجع وقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم العصر فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه في حجر علي فنام فلم يحركه حتى غابت الشمس فقال النبي صلى الله عليه وسلم اللهم ان عبدك عليا احتبس بنفسه على نبيه فرد عليه الشمس قالت فطلعت عليه الشمس حتى رفعت على الجبال وعلى الأرض وقام علي فتوضأ وصلى العصر ثم غابت وذلك بالصهباء وفي صفحة 147 إلى152بنفس الجزء حدثنا الحسين بن إسحاق التستري ثنا عثمان بن أبي شيبة ح وحدثنا عبيد بن غنام ثنا أبو بكر بن أبي شيبة قالا ثنا عبيد الله بن موسى عن فضيل بن الاستثناء عن إبراهيم بن الحسن عن فاطمة بنت حسين عن أسماء بنت عميس قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوحى إليه ورأسه في حجر علي فلم يصل العصر حتى غربت الشمس فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم ان عليا كان في طاعتك وطاعة رسولك فاردد عليه الشمس قالت أسماء فرأيتها غربت ورأيتها طلعت بعدما غربت واللفظ لحديث عثمان و في نفس الجزء ص 152 حدثنا جعفر بن أحمد بن سنان الواسطي ثنا على بن المنذر ثنا محمد بن فضيل ثنا فضيل بن الاستثناء عن إبراهيم بن الحسن عن فاطمة بنت علي عن أسماء بنت عميس قالت كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه الوحي كاد يغشى عليه فأنزل عليه يوما وهو في حجر علي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم صليت العصر يا علي قال لا يا رسول الله فدعا الله فرد عليه الشمس حتى صلى العصر قالت فرأيت الشمس طلعت بعدما غابت حين ردت حتى صلى العصر حرة عن أسماء بنت عميس روي الحديث كل من 8652- فاطمة بنت الحسين ابن علي ابن أبي طالب الهاشمية المدنية زوج الحسن ابن الحسن ابن علي ثقة من الرابعة ماتت بعد المائة وقد أسنت د ت عس ق 8654- فاطمة بنت علي ابن أبي طالب ثقة من الرابعة ماتت سنة سبع عشرة وقد جاوزت الثمانين س فق * أم جعفر في أم عون 8750- أم عون بنت محمد ابن جعفر ابن أبي طالب ويقال لها أم جعفر مقبولة من الثالثة ق هنا علمائهم يصححون الحديث انظروا : قال الشيخ عبد الفتاح أبوغدة في تعليقه على «الموضوعات الصغرى للملا علي القاري» (ص265 الطبعة الخامسة) : خبَرُ رَدِّ الشمس لسيدنا علي رضي الله عنه بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم، أصحُّ ما ورد فيه حديثُ أسماءَ بنتِ عُمَيس رضي الله عنها، وقد تفرَّدت به، وكثر كلام العلماء فيه بين مثبِتٍ له وناف. فممن نفاه: الإمام علي بن المديني، كما في ترجمته في «طبقات الشافعية الكبرى» للتاج السبكي 2 : 150 ، والإمام أحمد فقالا: لا أصل له. وتبعهما ابن الجوزي في «الموضوعات» 1 : 355-357 ، والشيخ ابن تيمية، وأطال في ذلك أيّما إطالة في كتابه «منهاج السنة النبوية» 4 : 185-195 ، وتابعه في ذلك من تلامذتِه الحُفَّاظُ الأئمة: الذهبي كما في «تنزيه الشريعة المرفوعة» لابن عَرَّاق 1 : 379-380 ، وابن قيم الجوزية في «المنار المنيف في الصحيح والضعيف» ص57 ، وابن كثير كما في «البداية والنهاية» 1 : 323 و«شرح المواهب اللدنية» للزرقاني 5 : 117 ، والحافظ الدَّلَجِي وغيرهم. وممن أثبته وصحّحه: الإمام أحمد بن صالح المصري، والإمام الطحاوي في «مشكل الآثار» 2 : 8-11 ، وجمَعَ طرق هذا الحديث وحكم عليه بالصحة أبو القاسم العمري، والحاكم النيسابوري، والبيهقي في «دلائل النبوَّة»، والقاضي عياض في «الشفا»، والحافظ الهيثمي في «مجمع الزوائد» 8 : 297 ، والحافظ ابن العراقي في «طرح التثريب» 7 : 247، والحافظ ابن حجر في «فتح الباري» في كتاب فرض الخمس في (باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: أُحِلَّتْ لكم الغنائم) 6 : 155 عند حديث أبي هريرة الذي رواه البخاري ومسلم 12 : 51-52 ، وغيرُهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم الذي يقول فيه: «... غَزَا نَبِيٌّ من الأنبياء -وهو يُوشَع بن نُون عليه السلام- فدنا من القرية صلاةَ العصر أو قريبًا من ذلك، فقال للشمس: إنكِ مأمورة، وأنا مأمور، اللهم احْبِسْها علينا، فحُبِسَت حتى فتَحَ الله عليهم». وتبعه القسطلاني في «المواهب اللدنية» وشارحها الزرقاني 5 : 113-118 ، والسيوطي في «اللآلئ المصنوعة» 1 : 336-341 وقد ألَّفَ في ذلك جزءًا سمّاه «كشف اللَّبْس في حديث رَدّ الشمس»، وكذلك الحافظ محمد بن يوسف الصالحي جمَعَ طرقه وحكَمَ عليه بالصحة، والسخاوي في «المقاصد الحسنة» ص226 ، وابن عَرَّاق في «تنزيه الشريعة المرفوعة» 1 : 378-382 ، وعلي القاري في «شرح الشفا» 1 : 589-590 ، والعجلوني في «كشف الخفاء» 1 : 220 و428 ، وشيخنا الكوثري في «المقالات» في مقالته: «مصنّفات الطحاوي» ص470، وانظره. قال الحافظ ابن حجر: «قال القاضي عياض: اختُلِفَ في معنى (حَبْس الشمس) هنا، -أي لنبي الله يوشع بن نون عليه السلام- فقيل: رُدَّتْ على أدراجها، وقيل: وُقِفَتْ، وقيل: بُطِّئَتْ حركتُها، وكلُّ ذلك محتمَل، والثالث أرجحُ عند ابن بَطّال وغيرِه». ثم قال الحافظ ابن حجر: «ورَوَى الطحاوي والطبراني في «الكبير» والحاكم والبيهقي في «الدلائل» عن أسماء بنت عُمَيس أنه صلى الله عليه وسلم دعا لما نام على رُكبةِ عليّ ففاتَتْهُ صلاةُ العصر، فرُدَّت الشمسُ حتى صلّى عليٌّ، ثم غَرَبَتْ. وهذا أبلغ في المعجزة. وقد أخطأ ابن الجوزي بإيراده -حديثَ رد الشمس لعلي- في «الموضوعات» وكذا ابنُ تيمية في كتاب الرد على الروافض في زعمِه وَضْعَه ! ». قال العلامة علي القاري في «شرح الشفا» 1 : 590 «وأما ما قال الدَّلَجِيُّ تبعًا لابن الجوزي، من أنه ولو قيل بصحة هذا الحديث، لم يُفِدْ رَدُّها -وإن كان مَنْقَبَةً لعلي- وقوعَ صلاتِهِ أداءً، لفواتها بالغروب: فمدفوعٌ لقيام القرينة على الخصوصية، مع احتمال التأويل في القضية، بأن يقال: المرادُ بقوله: غَرَبَتْ أي عن نظرها، أو كادت تغرب بجميع جِرْمها، أو باعتبار بعض أجزائها، أو أنَّ المرادَ بردِّها: حَبْسُها وبقاؤها على حالها، وتطويلُ زمانِ سيرها ببُطء تحركها، على عكسِ طيّ الأزمنة وبَسْطِها، فهو سبحانه قادر على كل شيء أراده». كتاب منبع الفوائد و مجمع الزوائد للهيثمي - ج 8 - كتاب علامة النبوة - باب حبس الشمس له صلى الله عليه وسلم 14095- عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر الشمس فتأخرت ساعة من نهار. رواه الطبراني في الأوسط وإسناده حسن. 14096- وعن أسماء بنت عميس أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى الظهر بالصهباء ثم أرسل علياً في حاجة فرجع وقد صلى النبي صلى الله عليه وسلم العصر فوضع النبي صلى الله عليه وسلم رأسه في حجر علي فنام فلم يحركه حتى غابت الشمس فقال: "اللهم إن عبدك علياً احتبس بنفسه على نبيه فرد عليه الشمس". قالت أسماء: فطلعت عليه الشمس حتى وقفت على الجبال وعلى الأرض، وقام علي فتوضأ وصلى العصر ثم غابت في ذلك بالصهباء. 14067- وفي رواية عنها أيضاً قالت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا نزل عليه الوحي يكاد يغشى عليه، فأنزل عليه يوماً وهو في حجر علي فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صليت العصر". قال: لا يا رسول الله، فدعا الله فرد عليه الشمس حتى صلى العصر. قالت: فرأيت الشمس طلعت بعدما غابت حين ردت حتى صلى العصر. رواه كله الطبراني بأسانيد ورجال أحدها رجال الصحيح عن إبراهيم بن حسن وهو ثقة وثقه ابن حبان، وفاطمة بنت علي بن أبي طالب لم أعرفها. http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=126#s10 يا الهيثمي فاطمة ثقة كما جاء في التقريب : 8654- فاطمة بنت علي ابن أبي طالب ثقة من الرابعة ماتت سنة سبع عشرة وقد جاوزت الثمانين س فق فالحديث صحيح عندهم و صدق بعض علمائهم حينما قالوا عنه صحيح |
و قال ايضا الجويهل :
اقتباس:
الرد : الحديث الاول : ضعيف جدا بسبب عباد بن سليمان لم يوثق و محمد بن سليمان الديلمي فيه غلو و ضعف و الحديث الثاني و الثالث و الرابع كلها مكررة ومن سند واحد فهي ضعيفة بسبب : بكار و عيسى لم يوثقوا و الجماعة لم نعرفهم قد يكونون كذابين و وضاعين |
و قال ايضا الجويهل في موقعه :
اقتباس:
الرد : كلها حديث واحد و هو مكرر اي آحاد لاحظوا سنده كله عن حمدان بن سليمان عن محمد بن عبد الله اليماني عن منيع ابن الحجاج عن يونس بن ابي وهب القصري الحديث ضعيف جداً بسبب : منيع لم يوثق و يونس لم يوثق اي مجهول عبد الله اليماني مجهول و لم يوثق |
و ايضا قال الجويهل :
اقتباس:
الرد : ايوب لا يوجد في هذه الطبقة من وثق و الله اعلم و الحديث لم يصدر من امام معصوم بل صدر من شخص زيدي و هو سعيد بن منصور و الراد هو الحسن بن الحسين لو القائل معصوم لكن شيء آخر و حاشى زيد ان يشرب النبيذ |
سنكمل لاحقاً مع الجويهل نور الدين الجزائري
|
قال الجاهل بعلم الرجال : تكفير عمر بن عبد العزيز رحمه الله تعالى بصائر الدرجات للصفار (290 هـ) صفحة 190 نادر من الباب أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن سليمان بن دينار عن عبد الله بن عطاء التميمي قال كنت مع علي بن الحسين في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز عليه شراكا فضة وكان من أحسن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين فقال يا عبد الله بن إعطاء ترى هذا المترف انه لن يموت حتى يلي الناس قال قلت هذا الفاسق قال نعم لا يلبث فيهم الا يسيرا حتى يموت فإذا مات لعنه أهل السماء و استغفر له أهل الأرض .دلائل الإمامة للطبري الشيعي (ق4) صفحة 204 124 / 14 - وروى الحسين بن سعيد عن القاسم عن سليمان بن محمد ابن دينار عن عبد الله بن عطاء التميمي قال : كنت مع علي بن الحسين (ع) في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز وعليه نعلان شراكهما فضة وكان من أمجن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين (ع) فقال : يا عبد الله بن عطاء ترى هذا المترف إنه لا يموت حتى يلي الناس . قلت : إنا لله هذا الفاسق ! قال : نعم ولا يلبث عليهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا مات لعنه أهل السماء وبكى عليه أهل الأرض مناقب آل أبي طالب لابن شهر آشوب (588 هـ) الجزء 3 صفحة 284 عبد الله بن عطاء التميمي قال : كنت مع علي بن الحسين في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز وعليه نعلان شراكهما فضة وكان من أهجن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين فقال : يا عبد الله بن عطاء أترى هذا المترف انه لن يموت حتى يلي الناس قلت : إنا لله هذا الفاسق قال : نعم لا يلبث عليهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا هو مات لعنه أهل السماء واستغفر له أهل الأرضينابيع المعاجز للبحراني (1107 هـ) صفحة 132 محمد بن الحسن الصفار عن أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القسم بن محمد عن سليمان بن دينار عن عبد الله بن عطاء التميمي قال : كنت مع علي بن الحسين ( ع ) في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز عليه شراكا فضة وكان من أحسن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين ( ع ) فقال يا عبد الله بن عطا أترى هذا المترف انه لن يموت حتى يلي الناس قلت أنا لله هذا الفاسق قال : نعم فلا يلبث فيهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا مات لعنه أهل السماء واستغفر له أهل الأرضمدينة المعاجز لهاشم البحراني (1107 هـ) الجزء 4 صفحة 263 1297 / 45 أبو جعفر محمد بن جرير الطبري قال: روى الحسين ابن سعيد عن القاسم بن محمد بن دينار عن عبد الله بن عطا التميمي قال: كنت مع علي بن الحسين ع في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز وعليه نعلان شراكهما فضة وكان من أمجن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين ع ثم قال: يا عبد الله بن عطا أترى هذا المترف؟ إنه لا يموت حتى يلي الناس قلت: إنا لله وإنا إليه راجعون هذا الفاسق؟ فقال: نعم ولا يلبث عليهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا مات لعنه أهل السماء وبكى عليه أهل الأرضبحار الأنوار للمجلسي (1107 هـ) الجزء46 صفحة23 باب 3 معجزاته ومعالي أموره 2 بصائر الدرجات : أحمد بن محمد عن الحسين بن سعيد عن القاسم بن محمد عن سليمان ابن دينار عن عبد الله بن عطاء التميمي قال: كنت مع علي بن الحسين ع في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز عليه شراكا فضة وكان من أحسن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين ع فقال : يا عبد الله بن عطاء أترى هذا المترف؟ إنه لن يموت حتى يلي الناس قال: قلت: هذا الفاسق؟ قال: نعم فلا يلبث فيهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا هو مات لعنه أهل السماء واستغفر له أهل الأرضبحار الأنوار للمجلسي (1107 هـ) الجزء46 صفحة327 باب 8 أحوال أصحابه وأهل زمانه من الخلفاء 5 - بصائر الدرجات: أحمد بن محمد عن الأهوازي عن القاسم بن محمد عن سليمان بن دينار عن عبد الله بن عطا التميمي قال: كنت مع علي بن الحسين ع في المسجد فمر عمر بن عبد العزيز عليه شراكا فضة وكان من أحسن الناس وهو شاب فنظر إليه علي بن الحسين ع فقال: يا عبد الله بن عطا أترى هذا المترف؟ إنه لن يموت حتى يلي الناس قال: قلت: هذا الفاسق؟ قال: نعم فلا يلبث فيهم إلا يسيرا حتى يموت فإذا هو مات لعنه أهل السماء واستغفر له أهل الأرضالرد : الرواية آحاد و هي من سند واحد لكنها مكررة في عدة كتب و انا لن اعلق على المتن لكني سوف اعلق على السند : احمد بن محمد ( بن عيسى ) ثقة الحسين بن سعيد ( الاهوازي ) ثقة القاسم بن محمد ( الجوهري ) ثقة على الظاهر سليمان بن دينار مجهول و لم يترجم له عند الشيعة عبد الله بان عطاء مجهول و لم يوثق و راجع كتاب الخوئي في معجمه و قد اورد هالحديث في ترجمته و لم يوثقه |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:24 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025