![]() |
سبحان الله الموضوع بدال مايكون ضد البخاري أصبح من صالحه
رحمك الله يالبخاري وأسكنك ربي مع النبيين والصديقين والشهداء وحسن أولائك رفيقا أشكر صاحب الموضوع على هاللفتة الرائعة لهذا الحديث لنتفكر نحن سنة وشيعة وصوفية وحتى غير المسلمين على هالإعجاز العلمي في الحديث النبوي الذي كان قبل أكثر من1400 سنة |
حتى الفئران لم تسلم فتاواهم ..
فحللوا اكلهل .. |
العلم الحديث اثبت هذا الكلام
|
صدق رسول الله
|
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وين اثبته العلم الحديث يبا ؟!؟! انتوا يا سلفين الى الان عندكم الشمس تدور حول الارض هههههههههههههههههههههههه بس بقرف الذباب وشرب بول البعير ترحون لعلم الحديث ؟!؟! مساكين والله تتبعون اجهل ما خلق الله |
أستحوا اي علم أثبت هذه
كلها من تلفيقاتكم نريد مصدر موثوق من موقع رسمي طبي و أجنبي لأن لا ثقة مع السنة لأنهم محترفين في الكذب |
اقتباس:
!!!!!!! أنا ذكرت رقم الجزء ورقم الصفحة اللي فيها الحديث من بحار الأنوار !!!!! وأكيد إنت ذكي راح ترجع للمصدر وتدور في الهامش على الكلام اللي نقلته وأكيد إنك راح تلاقيه بس يمكن إنت ما قريت مشاركاتي مع بعض . انتظر قليلا ............ |
اقتباس:
و فرحان أوي .. جبت الذيب من ذيله يعني ... :d الرد على الشبهة : الحديث رواه ابنا بسطام في طبّ الأئمة بسندهما عن عمرو بن شمر عن جابر عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: ”قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه فيه فإن في إحدى جناحيه شفاء وفي الأخرى سما، وإنه ليغمس جناحه المسموم في الشراب ولا يغمس الذي فيه الشفاء، فاغمسوها لئلا يضركم“. (طب الائمة لابني بسطام النيسابوريين ص106). وهذا الحديث غير معتبر عندنا ... أولا فلانفراده وعدم وروده في الكتب الأربعة وغيرها من الجوامع المعتبرة ... ثانيا :اعتلال سنده برواية عمرو بن شمر عن جابر الجُعفي حيث نبّه الأصحاب على أنه قد زيد في كتب جابر من هذا الطريق ما لم يروِه عن الأئمة الأطهار عليهم السلام ثالثا : فلموافقته ما روته العامة في صحاحها عن أبي هريرة لعنه الله .. وعليه فلا إشكال يتوجه إلينا في شأن هذا الحديث لحكمنا عليه بعدم الاعتبار، ويبقى الإشكال واردا على المخالفين لحكمهم عليه بالصحة والاعتبار، فهنيئا لكم طعامكم وشرابكم بنكهة الذباب! :d:d:d:d:d:d |
صدقت يارسول الله اللهم صلى وسلم على سيدنا محد وعلى اله وصحبه اجمعين |
بسمه تعالى
فائدة .. :) حديث الذباب معتبر عند البخاري و ساقط في بحارالانوار ورد في صحيح البخاري حديث منسوب لرسول الله (ص) وكان موردا للنقد من بعض الزملاء . ورد عليه آخرون بأن الحديث موجود في بحار الانوار ومنسوب الى الامام الباقر عليه السلام . ولبيان ذلك : أولا : إن ما يفرق به بين صحيح البخاري (عند السنة ) وبحار الانوار (عند الشيعة ) هو ما يلي : أ- يعتبر كتاب صحيح البخاري أهم كتاب عند إهل السنة بعد القرآن الكريم ، إذ يعتقدون بصحة كل ما ورد فيه ولذا اطلق عليه اسم ( صحيح البخاري) ، وبالتالي فكل ما يرد فيه هو ملزم لهم حسب اعتقادهم بهذا الكتاب ، ولا يخرج عن هذا الالزام إلا من يقول بعدم صحة كل ما ورد في البخاري ، وهذا مما يوقعهم بإشكالية عقائدية ، لا يجرؤ على القول بها إلا من ملك الشجاعة منهم في البحث . ب - أما كتاب بحار الانوار فيعتبر عند الشيعة ، من المجاميع الروائية التي جمعت وفق عناوين الموضوعات ، وقد اعتمد في جمعه اختيار المواضيع المناسبة للعناوين دون لحاظ صحة الحديث وعدم صحته ، إذ أن هذا موكول الى رجال الحديث في تقييم كل حديث ودراسته للحكم عليه بالصحة او الضعف او الاهمال وما شابه ذلك . وهو بالتالي ينقل الاحاديث حتى عن الكتب المعتبرة عن السنة : كصحيح البخاري ومسلم والترمذي وابن ماجة وغيرهم . فليس كل ما ورد في كتاب بحار الانوار مما يعتقد بصحته المسلمون الشيعة، بل حتى نفس المؤلف ، فإنه كثيرا ما يذكر بعض الاحاديث استطرادا فينقل ما هو موجود في كتب السنة من باب بيان المغالطات الموجودة في كتبهم ، بعد ان يبين ما يعتقد بصحته من روايات أهل البيت عليهم السلام . ثانيا : ما ورد ذكره حول الرواية في البحار هو : أولا: ذكر رواية الذباب التي ورد ذكرها في صحيح البخاري ، نقلها في بحار الانوار ونسبها الى ( البخاري والنسائي وابن ماجة ونقل كلام الخطابي )بعد وقبل الروايات المتضمنة ذم الذباب . ثانيا :ذكر رواية مصدرها كتاب ( طب الائمة ) وهي التي تنسب الى الباقر عليه السلام .وهي من الروايات الغير معتبرة عند الشيعة وذلك : أ- مصدر الرواية هو ( سهل بن أحمد ) ، وسهل بن أحمد هذا حكم عليه في كتب الرجال عند الشيعة بأنه كان يضع الاحاديث ، ويروي عن المجاهيل . وهو ما ورد بيانه في ترجمته في ( جامع الرواة الجزء 1 ص 392 ). وهذا يعني أنه لا يعتمد عند الشيعة على ما يرد عن سهل بن أحمد . فالرواية ساقطة عن الاعتبار عند الشيعة . ب - الراوي الثاني هو ( محمد بن أرومة ) وقد ورد في ترجمته في كتب الرجال أنه ضعيف ، وطعن فيه في الغلو ( جامع الرواة الجزء 2 ص78 ) . وبالتالي فهو أيضا مما لا يؤخذ بروايته . فهل اتضح الفرق بين ما ورد في البخاري وما ورد في بحار الانوار ؟؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:24 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025