![]() |
لا
قلتها مرارا .. لكنني فوجئت بقول نعم الوفا .. |
مصدوم جدا
و ارقني التفكير في كل ما جرى |
ارى اسمهم
و لست اراهم |
هل تسمعين؟ هل ترين؟ يا لحظات الوداع فسفنكِ تبحر بالعين _____________________- |
حنينٌ لك ايها الجِدار ساقني لأقف على أطلالك ويبكي حبري ..؛ |
أيكفي أن أعتذر لأبهرك ثانيةً ؟ تمرّ من أمامي ... كأيّ ليلة بلا قصائد الليالي السمراء نحيفة بما يكفي لتشبك يديك حولها وأنا أبكي كأيّ حزين وأنت تطير على جناح فراشة في ثغر الريح... على هامش الذكريات أرغب أن أستفّ ثرائك... أقف تحت رذاذ العطل المبجّلة أُدلّك صمتي بكلماتك البيضاء أيها القمر النحيل... قلْ أي شيء... لتبعثر الريح أغانيك في الفضاء ليسمعك الشعراء والرعاة والقديسين... قلْ أي شيء.... وأطفأ سراج صمتي |
العمر........ هذا الشاسع ينفرط عني ولا يكترث من يؤمّ قلبي.... من يشتري لي حصيرا ومدفأة ولغة جديدة؟ أنا هنا حاضر في كل مساء بين قمرٍ أعزل وليل مجنون... أنثر وجهي في حقول التأمل أغفو...وقلمي يحلم برغيف خبز حار |
أرمم قلبي أم أرمم قصائدي ؟ ماء النهر يجري بسرعة... دون أن يلتفت لصوتي وظمأ دمي أعلم أن الاعتذار لا يكفي وان الانتظار ... صحراء الرجاء .... بعينين ......... أسرج الأمل .... ولا مضمار |
سأبقى مُحلقة في آفاق السَماءْ فربما يأتي اليوم الذي استحيلُ فيهِ الى غيمة تحملُ عطشَ الأمنيات وحين يُصيبها الحُزن تُمطرُ تحقيقاً..؛ |
كان الرحيل قاسياً ,, كأعصار اجتث الجذور من اوردتي ,, فـأبقاها جرداء خاوية ,, تعوي في بلقعها الريح .. كم صرخت في الفراغ ,, استنجد الغيم ان يحلق في سمائي لعلي احظى ,, ولو للحظات ,, بالمطر |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:10 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025