منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العام (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=25)
-   -   مقهى أنا شيعي العالمية ... (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=76519)

ايمان حسيني 17-01-2010 04:20 PM

الهروب ..
موضوع جميل لم استطع ان اهرب منه او اقاومه..
ان دققتي النظر حبيبتي وفاء كل حياتنا عباره عن هروب ..
حتى نهرب من الحزن نبتسم نضحك
حتى نهرب من الملل نخرج نتزاور
حتى نهرب من الروتين نلجأ الى التغيير
كل شيء هروب ..
ان مللت من المواجهة او سئمت النقاشات العقيمه تهرب وتلوذ بالصمت لأنك مللت شيء لم يقدك سوى العدميه
حتى نتخلص من الماضي نهرب متعلقين بأسوار مستقبل مجهول لم يحن موعد قدومه بعد
الهروب جزء منا
سلمك الله حبيبتي اتمنى ان تكوني قد فهمتي مقصدي فعلا فكري مشتت

آمالٌ بددتها السنونْ 17-01-2010 05:14 PM

حروف ناقصه ,, اخطاء أملائية... حتى بلغ الأمر لدرجه
اختفاء كلمة كامله من الجُمل
هههههههههههه
هذه حال ردودي ومشاركاتي في اليومين الماضيين
لا اعلم ماذا دهاااااني ربما اصبحت مثل يعقوب http://smileys.smileycentral.com/cat/4/4_1_107v.gif
مســــــــــــاء الخير جميعاً

لا يوجد أحد ؟؟!!!... لمـــــــــــاذا ؟؟
طرحنا الهروب فلاذ الجميع بالفرااااااار
ههههههههه
لا بأس سأعيد قرأت ماكتبه عيمي كويتي لأخرج لكم بفلسفة تتعلق
بموضوعنا لحظــــات وأعود ..................
- أشياء تسبب الضيق
- الهرب وسيلة
- لازم تواجه بقوة
- الهرب لايعتبر حل
- راح يظل يلاحقك
هذه بعض التعبيرات التي استخدمها يعقوب في مشاركته
وكل ماذكره صحيح... الهرب وسيلة لتفادي
الأزمات والمشاكل وضغوطات الحياة بشتى انواعها
بعض البشر ينكسر بسهولة ويشعر بالعجز عند أقل مطب ... تجده يلتفت
يمين ويساراً... تائه لا يعرف كيف يواجه
لذلك يختصر الطريق ويهرب واشكال الهروب كثيرة ذكرت
بعضها في المقدمة
ولكن هل معاناة الهارب ستنتهي ؟؟
لا اعتقد ...المشكلة ستظل وستلاحقه أينما ذهب كالغيمة السوداء
لنأخذ أمثلة عن الهرب من واقع مجتمعنا ونقوم بتحليلها
ما رأيكم ؟؟
سأبدا انا ...... هرب الشاب والفتاة
الذي ذكرته لكم في المقدمة
سبب هروبهما : عدم موافقة أهل الفتاة على الزواج
هل حُلت المشكلة : لا طبعا بل انتهت بكارثة سيبقى
أثرها في نفوس جميع الأطراف للأبد
طبعاً لن يظلا في السجن للأبد وسيتزوجان تبعاً للقوانين في المملكة
ولكن أيضاً المشكلة ستظل قائمة وستترتب عليها مشاكل أخرى
يجب معالجتها كأصلاح الأمور بين العائلتين ........ الخ
كما ترون الهرب عقد الأمور أكثر أما كان يجدر بهما التفكير برويه
وايجاد حل بدلاً من الهرب
يخطر في بالي سؤال .... ماذا ينقص الهارب وكيف يشعر ؟؟!!
سأحدثكم عن تجربتي مع الهرب ولكن لاحقاً
فيجب ان اجهز نفسي للخروج ,, سأتمشى قليلاً مع ابنتي الغالية
فالجو جميل ودافىء
الى الملتقى أن شاء الله.... تحيـــــاتي لكم جميعاً







http://www.smileycentral.com/sig.jsp...p=ZNxmk142YYSA

آمالٌ بددتها السنونْ 17-01-2010 05:17 PM

أوه عذراً عزيزتي آمال
لم اكن اعلم بوجودك فعندما وصلت كان المقهى فارغ
مساكي ورد وسأقرأ ماكتبتي لاحقاً
فرناد تزن فوق رأسي
ههههههههههههه
اشوفك على خير.... نورتي

آمالٌ بددتها السنونْ 17-01-2010 07:54 PM

هاقد عدت من جديد
الرئتان منتعشتان والذهن صافي وكلي حماس للمواصلة
يسعد لي مساكم .... أختي آمال منورة عزيزتي
قرأت ما جاد به فكرك المشتت علينا
هههههههههههههههه
آمال اذا وأنتي مشتته كذا ردك .... كيف اذا الذهن صافي ؟؟!!
اعجبني كلامك كثيراً وفيه الكثير مما يدعو لتأمل
في الواقع خرجت بنتيجة من كلامك وهي .....
الهروب من شيء سلبي الى شيء أيجابي
هكذا نوع من الهروب اعتقد لا ضير منه فهو لا يعقد المشكله
بل على العكس....
توقف اضطراري أسفه ...... ولكن لي عودة
تحيـــــــــــــــــــاتي لكم جميعاً

الهادي@ 17-01-2010 08:26 PM

يسعد لي مسائكم
منورين يا رواد المقهى
عذرا كان لي هروب ليومين من المنتدى ككل
لأسباب خاصه لكن على خير
أما الآن فأنا قيد المواجهه مع موضوع الهروب
لا أختلف معكم فيما تناولتموه من مواقف
جعلت من الهروب وسيله مؤقته لمعالجة
موقف معين غلقت كل ابواب التعامل معه بجديه
وبقى باب الهروب مفتوحا ليوحي لصاحب الموقف
بأنه المنجد الوحيد ..
بطبيعة الحال هناك هروب وتهرب وتهريب
ثلاثة مصطلحات متشابه نوعا ما لغويا
ولكن مختلفه بالمفهوم والعمل ,,,
يتم التعامل معها لحلول غير صحيحه
لانها تصب جميعا بخانة المعالجه السلبيه للمواقف
فمثلا الهرب من الواجب المقدس تترتب عليه عقوبات
دنيويه وأخرويه
والتهرب من أداء الواجب المدرسي يعتبر خطأ جسيم
في مسيرة التعلم والتطوير الذاتي
والتهريب للمخدرات بين الدول مصيبة كبرى تؤثر سلبا على
المتعاطين والمدمنين عليها
من هنا يتبين بأن كل الحالات المذكوره أعلاه
هي حالات سلبيه
لكن هناك بعض الحالات الخاصه
يكون فيها الفرار (الهروب)غنيمه
كمواجهة حيوان مفترس أو الصراع الغير متكافىء
أما ما عدا هذا فالهرب لا يمثل علاج
لان المشكله تبقى قائمه
ويكون حلها بالطرق السليمه والشرعيه

طابت ليلتكم





مريم محمد 17-01-2010 10:51 PM

غالباً الهروب من الواقع لايجدي ،، لكن إن أصبح أيامه مريرة ولاطاقة لبقاء فيه
والصبر مل والإنتظار فرغ والحلول غائبه ! مالعمل ؟
الهروب هو الحل المؤقت الذي سيتم فيه إستبداله فيما بعد ...
ليس هو بهذا السوء فمن خلاله نستطيع إعادة حساباتنا وتصفية الذهن من الشوائب
والنفس من المتاعب .

العودة من بعد الرحيل قوة
غالبا لايعود من هرب وابتعد

تحياتي
مريم محمد

ليلى^^ 17-01-2010 11:16 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

الهادي@

كلامكم جدا سليم

/

و يستمر الهروب

و لابد ان تكون نهايته المواجهه

و لنأخذ ابسط مثال

نهاية هروب الانسان من حقيقة الموت هي مواجهته !

<< ما اشرب قهوة لكن ابغي عصير عطشانة موت :p ،،

آمالٌ بددتها السنونْ 18-01-2010 04:31 PM

ياهلا .. ياهلا ومية هلا
عمي هنا ؟؟!!
ويسعد لنا مســــاك منور يالغالي وسط النوااااعم وأقلامهن العذبة
الرقيقة وفي مقهى يطغى حظور الأنثى فيه أكثر من الرجل
والله وش قولكم يــــــــا بنات ؟؟http://smileys.smileycentral.com/cat/4/4_1_7v.gif
هههههههههههههههه
مريم ... ليلى يسعد لي مساكم أخواتي منورين كذلك
قبل أن تفتحو أفواهكم .... الجواااااب " لا "
لا لست من المتحيزين للمرأة ولستُ من الناشطات الاتي يدعين
لحقوق المرأة وغير ذلك
كل ماهنالك يابنات أن بين يديكم جوهرجديرة بالأحترام وهي هذه
السيد الفاضل رغم مسؤلياته ألا انه يخصص لنا ويهدينا دقائق من وقته
يفيدنا فيها من حكمته ومعرفته فهنيئاً لنا والله
كذلك أردت أن اشاكسه قليلاً مو خوب هو عمي ويحق لي http://smileys.smileycentral.com/cat/4/4_1_3v.gif
نأتي لما كتبتم في الحقيقة مداد جميل وتعزيز لما ذكر سابقاً في شأن الهروب
أختي مريم مع الهروب المؤقت الذي من خلاله يستطيع
المرء ان يصفي ذهنه ويعيد حساباته وهذه لا اختلاف عليه شريطة
ألا تطول المدة فيتحول الى تهرب وهو أحد الأنواع التي ذكرها سيدي الفاضل
الهادي@ للهروب
بالأمس طرحة سؤال ... مالذي ينقص الهارب وكيف يشعر ؟؟
- تنقصه الثقه بالنفس
- الدعم المعنوي
- العاطفة
أما عن ماهية شعوره فهي كالتالي ... يشعر بالوحدة والخوف بالأضافة
للحساسية مفرطة ازاء النقد وغيرها
في فترة من حياتي ونتيجة لظروف شخصية مررت بها صنعت لنفسي
عالماً خاصاً هذه العالم بعيد كل البعد عن أسرتي وكان مهربي من كل مايدور
حولي ... عالمي كان
الدراسة .. رفيقاتي ... دفتري الخاص وكتُبي
بعد تخرجي تلاشى جزء من هذه العالم ولم يبقى منه ألا دفتري الخاص وكتُبي
ولكن مع مرور الأيام انهار هذه العالم تمـــاماً
وكان لابد ان اعود لعالم الواقع ولأحظان عائلتي والمواجهة
مع الأسف لم يحدث ذلك ألا بعد أن اصابني الأكتئاب وفقدان الشهية
لا يطيب لي الحديث عن هذه صدقاً ولكن ربما هناك من يمر بمثل مامررت
به فيستفيق قبل فوات الأوان....
في الختام لكم مني ارق تحيه
والى الملتقى أن شـــــــــــــاء الله







http://www.smileycentral.com/sig.jsp...p=ZNxmk142YYSA

نور المستوحشين 19-01-2010 04:40 PM

بعد السلام والتحية والإكرام ...

أظنكم تتحدثون عن الهروب من الواقع واللجوء لعالم آخر حالم كان أم غيرذلك

كثيرة هي الأحداث التي تمر على الإنسان ويكون الهروب ردة فعل طبيعية

فعندما تزداد الضغوط على أحدهم فإما يهرب ممن حوله ويتقوقع في دائرة افكاره قد تقوده لمالايحمد عقباه

منهم من يصاب بانهيار ويهرب من واقعه بنوم عميق ومايسمى علميا بالغيبوبة

و و و و و و كثيرة هي حالات الهروب واكتفي بهذا القدر

تمنياتي لرواد المقهى بالموفقية

تحياااتي نور...


الأنوار الأربعة عشر 19-01-2010 05:40 PM

شكرااااااااااااااااااااااااااااا

الهادي@ 19-01-2010 08:05 PM

يسعد لي مسائكم
أعزائي الكرام
بين الخوف والتردد من جهه
وأتخاذ القرار لتحقيق أي نجاح
يكثر الكلام
وهذا هو موضوع النقاش الجديد
طابت لياتكم

(خادمة الرضا) 19-01-2010 08:44 PM



السلام عليكم
شحالكم ان شاءالله
والله فكره حلوه
وهم تغير جوء حق الاعضاء يعطيك العافية

ودي اشرب قهوة مع كيكة جالكسي
بس ولا يهمك انا بسوي الكيكة والقهو ة
علشان نتسل واذا احد حب يجيب يطلب شي عادي


بس شرايكم بعد نخلي جلستنا في المقهى

جلست مرحه ومزح وضحكه نطلع عن الجوء الحزين يعني كلنا
نعيش لحظات من المرح والمزح حتى لو كنت بالخيال
مع تحياتي

(خادمة الرضا)


ليلى^^ 20-01-2010 04:30 PM

بسم الله الرحمن الرحيم

بين الخوف والتردد من جهه
وأتخاذ القرار لتحقيق أي نجاح

يكثر الكلام


موضوع جدا مهم

احسنتم اخي الكريم لاختياره ،

لي عوده ،

الهادي@ 21-01-2010 10:27 PM

مسائكم سعيد
كأن المديره نفذت وعدها بالأستقاله المؤقته
لكن لكل غائب عذره !!!
أن شاء الله على خير


قلنا :
بين الخوف والتردد من جهه
وأتخاذ القرار لتحقيق أي نجاح
يكثر الكلام !!!

فلماذا أذن هذا التردد في المشاركه ؟؟؟؟؟؟

دلوعه 22-01-2010 01:26 AM

السلام عليكم
شخباركم خاالتي وفاء
عمو الهادي و ايمان ووووو الجميع

تسجيل مرور على المقهى

وتحيااتي للجميع
ونسالكم الدعااء

مريم محمد 22-01-2010 10:01 AM

"النــــــــــ ج ـــــــــآآآح "
لكل منا مفهومه الخاص عنما هو النجاح ،فالجميع يبحث عنه ونزحف إليه بأمالنا بلا توقف .
وآخرين يطمحون بالتحبيط من الصاعدين وقطع كفوف كادت أنا تنال العلا لوأنها كانت خرساء لوصلنا ووصلوا .

نعم هو بالظبط سبب ترددي وتردد الكثير،، الإنصات التام لكل مايقال وكل رأي يبدى حتى ولو صدر من فيه طفل أوجاهل.
أما الخوف وهو الذي له علاقه بما يقال وعما يحدث في هذا الكون الشاسع من تغيرات فضيعه وسريعه!!
قد تكون الأمور متشابكة فيما بعضها بنسبة لي لكنها تبقى متواجده عند كل منا " الخوف "
أما إن كان في الجزء الثاني فهو بجديه مفيد ويدفعنا إلى مانعمل عليه من سنون ولم نتجرأ على القيام به بسبب الجزء الأول من خوفنا الذي ليس له معنى ! وليس له أساس من الصحه .

لو وقفنا للحظه
وقلنا لأنفسنا: ممانخاف نحن ؟؟ لأصبحنا مدركين بصحة ما نفعل .

نور المستوحشين 22-01-2010 03:15 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الهادي@ (المشاركة 1031133)
مسائكم سعيد

كأن المديره نفذت وعدها بالأستقاله المؤقته
لكن لكل غائب عذره !!!
أن شاء الله على خير


قلنا :
بين الخوف والتردد من جهه
وأتخاذ القرار لتحقيق أي نجاح
يكثر الكلام !!!

فلماذا أذن هذا التردد في المشاركه ؟؟؟؟؟؟



عمي الفاضل الكل منا يسعى للنجاح بأي طريقة وبأي مجال

ولكن يبقى الخوف من الفشل ونتاج للخوف يكمن التردد

كثيرة هي طموحاتنا والحيرة عند البدء في المسير وماهي المعوقات التي ستتخلل طريقنا أو هل لما نطمح قبول من قبل ذوينا او هل سيتعارض ماأفكر به في مصلحة أحدهم هل وهل وهل ...

لذا فالأغلب يسير في طريق باختيار من حوله أو اجبرته الظروف على المسير

تحيااتي نور...

آمالٌ بددتها السنونْ 22-01-2010 08:53 PM

السلام عليكم ورحمة الله
كيف هي الأحوال ؟؟
ههههههههههههه
سعيدة جداً.. جداً .. جداً بعودتي والتواجد
بينكم من جديد
عمي من قال انا استقلت ؟؟!!
ههههههههه
غيابي كان قهري وخارج عن أرادتي وليس متعمداً
راح اقول لك شي عمي .... اليوم خلصت الجزء الثاني
من صور عائلية
هههههه استغليت غيابي عنكم وكتبت الجزء الثاني
بصراحة عانيت شوي لأنك كنت مصدر ألهام وتشجيع
لي انت وباقي الأعضاء في الجزء الأول ولكن الحمد لله
انتهت التجربة على خير..
المهم نرجع لأجواء المقهى والحظور الكرام
الأنوار الأربعة عشرة.... شكرا لمرورك أخوي
خادمة الرضا ... هلا فيكِ اختي الكريمة
ومن منا لا يحب ان يبتسم ويضحك بين الحين
والآخر ؟؟!!
لك مطلق الحرية عزيزتي في طرح ماتريدين
والحديث عن اي شيء يعتمل في داخلك
أو
شاركينا في نقاشتنا ومانطرحه....
دلوعة .... انت كنتِ في بالي قبل لا يصيب
جهاز النت عطل ولا اقدر اشبك
وكنت ناويه ارسل لك يالوردة بس هذه انتِ
جيتيني برجلك.... منورة وكلنا ندعيلك انت وكل طلاب
انا شيعي موفقين بأذن الله... سلامي لأختك بنت النور
وبنت خالتك أميرة الدلع
بالنسبة لماطرحه سيدي الفاضل الهادي@ قرأت ماتفضلت به
اختي العزيزة مريم وكذلك نور المستوحشين
في الحقيقة متردده في المشاركه في أو التعليق
هههههههههه
أمزح معاكم ..... راح اعطيكم رأيي في وقت لاحق
أوووووه قبل لا أنسى....
ليلى منوره عزيزتي وبأنتظار عودتك ومعرفت رأيك
حول الموضوع.....
تحيـــــــــــــــــــــــــــاتي لكم جميعاً
والى الملتقى ان شاء الله

الهادي@ 22-01-2010 10:44 PM

مسائكم سعيد
عمو وفاء الحمد لله على السلامه
وان شاء الله نقرأ الصوره العائليه الثانيه
عن قريب .....
لي رؤيه خاصه لمناقشة هذا الموضوع
تتجلى بمعرفة كل عنصر على حده
ومن ثم وضع الحلول للتوصل الى النتيجه النهائيه
فنبدأ ...!!
ما هو الخوف ....؟؟؟
سؤال دائما يبحث عن أجابه ...
فالخوف هاجس داخلي يكتم على الأنفاس
ويزرع الرعب في الصدرويترك ..
العيون تراقب من حولهابذهول
والشفاه ترتجفلا يمكن السيطره عليها
فيدع الصوت يخرج بنبرات متقطعةومتلعثمه
كل ذلكلحدث نحاول خوض غماره
فيترك لنا صوره سوداء
أو هاله ضبابيه تتعثر الخُطا خلالها
أما التردد....
فهو نرى الخطأفلا نستطيع أن نغيره إلىصواب
أو محاولة لتصحيح مسار الأحداث
قد يكون هذا لكوننا نحن من أرتكب الخطأ
أو أننا لا نملك الجرأة والقرار لحل عقدته ....
فهذه العناصر الثلاثه (الخوف والتردد والجرأه )
أذا ما فهمنا مضمونها جيدا وتفاعلنا معها بكل جديه
فيصبح أتخاذ أي قرار تحت مهب الريح
وعليه يجب دراسة أي قرار بأمعان
ووضع الأسس السليمه والخطوات الصحيحه
لمعالجة أي مشكله او مطب
قد يعتري طريق أي نجاح
من هنا أصبح جليا أن النجاح طريق صعب
يحتاج الى صبر ودرايه بمجالات الحياة
وألمام شامل بكل ما حولنا من أمور
والأكثر من هذا هو توفيق من الله العلي القدير
دمتم بحفظ الرحمن

آمالٌ بددتها السنونْ 23-01-2010 07:04 PM

الله يسلمك وخليك
ومساك ورد أنت وجميع رواد مقهى أنا شيعي الكرام
في الحقيقة فكرت في الموضوع مطولاً وتشعبت بي الأفكار
فالموضوع ضخم وله العديد من الجوانب التي لا يمكن تجاهلها
وعدم أخدها في الحسبان... تخيلت النجاح كالبوصلة
النجاح هو المركز الذي ثبتت عليها أبرة البوصلة التي تشير
الى اربعة أتجاهات..
جميع هذه الأتجاهات تلتقي في المركز
سأسمي لكم هذه الأتجاهات في بوصلة النجاح :
الصعيد الشخصي والأسري
الصعيد المهني
الصعيد الأجتماعي
الصعيد الديني
أختر أي اتجاه تريد وبدأ مسيرتك منه اذا وصلت الى المركزمن دون
اي صعوبات فأنت تعتبر ناجح على الصعيد ( أياً كان ) ماخترته
جميعانا نطمح لأن نكون شخصية ناجحه قوية , منفتحه,جريئة مندفعه
ولكن مخاوفنا بعض الأحيان تقف عائق لتحقيق أحلامنا وما نصبو
أليه... الخوف والتردد يولد صراع لدى الأنسان
هذه الصراع أما أن ينتهى بشكل أيجابي او سلبي
لنأخد مثلاً شخص يريد بدا مشروع.. يضعه اولا على الورق ويدرسه
من جميع الجوانب بعد دراسته يدرك أن المشروع يتطلب الكثير من
الجهد والمسؤلية عند مايصل الى هذه النقطة تتولد لديه حالة من الرهبه
والخوف هذه الخوف أما يجعله يمزق الورق أو يدفعه لتحدي ذاته
وأثبات جدارتة..
في مقولة انجليزية تقول :
face your fears with curiosity
المعنى واجه مخاوفك بالفضول... كيف ؟!!
راح اقول لكم ... الأنسان بطبيعته فضولي وعنده حب الأستطلاع
ويحب أن يعرف ماستؤول له الأمور دائماً
فأذا كان لدي خوف وتردد من الأقدام على خطوة ما فلماذا لا اواجهها
بالفضول وأرى الى أين سينتهي بي المطـــــــــــاف
ان نجحت كان بها وان فشلت ليست نهاية العالم
أختي مريم طرحت تساؤل... ممانخاف ؟؟
اختي نور اجابت بطريقه غير مباشرة في حديثها ولكن انا سأعيد
صياغتها....
معظمنا نخاف الفشل... ونخاف من النقد ونظرت الناس لنا
في الختام يسعد لي مساكم والى الملتقى ان شاء الله

ايمان حسيني 23-01-2010 10:42 PM




بين الخوف والتردد من جهه

وأتخاذ القرار لتحقيق أي نجاح
يكثر الكلام !!!


التردد بالنسبة لي يختلف عن الخوف
التردد ربما به ناحية ايجابيه وهي انني احمل هدف وانني
اصبو اليه لكن التردد هو مايجعلني افكر قليلا
واتراجع خطوة الى الوراء
المتردد هنا بحاجة الى دفعة عزيمه وشحذ الهمة والاهم الدافع
الذي من اجله يريد تحقيق هدفه
التردد ممكن ان يقود الى التنفيذ
اما الخوف ..
الخوف محبط كسم قاتل للاحلام ولكل ماننوي ان نفعله
الخوف من النتيجة يجعلني اتخلى عن احلامي
الخوف من التقريع والندم
يجعلني احيد عن المسار الذي خططت له ذات يوم
الخوف كالقيد في عنق الاحلام
موضوع جميل جدا احسنتم عمي الهادي على الاختيار
ومسائكم فل وعسل
ياغلى اعضاء
سلام وفاء حبيبتي مشتاقه مشتاقه مشتاقه
وانت بكيفج بعد:o

آمالٌ بددتها السنونْ 24-01-2010 03:32 PM

ههههههههههههههههه
ياويلي من هالمشاعر المحمومه
ألا يشوفني انا ألي مو مشتاقه لك ولسوالفنا ... المشكلة في الأوقات
ألي نتواجد فيها على الأنترنت في اختلاف
كذلك انا جدولي على الأنترنت صار له مده مو مضبوط
ع العموم أيام الله كثير ومسير الحي يتلاقى على قولت أخوانا المصرين
آمال مساكِ ورد وفل وياسميــــــــــــــــــن
أنتِ وجميع رواد مقهى أنا شيعي الكرام
قرأت ماكتبتِ عزيزتي ... وخرجت بهذه النقطة :
الدعم والتشجيع مهم و يلعب دور كبيراً في حياة الأنسان
وهو احد اسباب النجاح
ان تجد اشخاص يقفون الى جانبك ويساندونك في مسيرة حياتك
يؤمنون بقدراتك ويساعدونك على تطويرها وتنميتها لهو شيء رائع
ومن اسباب النجاح ايضاً ان تؤمن بما تقوم به وتواجه التحديات ... الخ
من الأسباب
اختي آمال شكراً لمشاركتك معانا ..... ونور المقهى يالغالية
أن شاء الله يسمح لي الوقت ومركم اليوم في قسم اللغات
تحيـــــــــــاتي لك ولجميع الرواد
الى الملتقى ان شاء الله

شهيدالله 24-01-2010 10:33 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
مداخلة سريعة لو سمحتم
الاخوة المحترمون بارك الله بوجودكم الواعي المنهجي ..
بهذا
المقهى الحيوي وطبعا اكيد الادارة الناجحة النشيطة
..ماشاءالله..مسكت الخشب ؟!!!!.......
يعجبني الاختزال والتركيز والمنهجية بمواضيعكم بالمقهى اخوتي
الاكارم ..
من المفروض ان يطرح المفكر رؤاه ومواقفة واحكامة
وتحليلاتة عبر صيرورة الحياة المتدفقة بشكل مركز ومختزل
بمقالات او بكلمات قصار لان بحسباني الشخصي ان القارىء
المعاصر بامس الحاجة الى معطيات تتدفق بهذا الاتجاة وسط زحمة
الحياة وصخبها وعنائها...ويكون الاختزال والحكمة القصيرة
المؤثرة عامل التقابل المتفردبين العقل والقلب والروح
والوجدان......
اغلب الظن ان عصر المقالات الطويلة الرؤاية المتثائبة البطيئة قد
انتهى لاننا في زمن السرعة والاختصار
وهذا ما المسة بالمقهى اختزال الكلمات وعمق المعنى عند
الاخوة المحترمين ...
الى الامام موفقين احبتي

آمالٌ بددتها السنونْ 25-01-2010 02:50 PM

وعليكم السلام ورحمة أخوي شهيد الله
أنا من سوف يمسك الخشب ويقول ماشاء الله تبارك الله
انت تعرف مقدار أعجابي بقلمك وقد ذكرت لك هذا سابقاً
وبماأني لا أحب الف والدوران مالذي يجب عليّ
فعله لجعلك تشاركنا في مواضيعنا وآحاديثنا؟؟!!
كابتشينو اقوم بصنعه خصيصاً أو كرسي بجانب السيد الفاضل الهادي@ ؟؟!!
هههههههههههههههه
اخوي شهيد الله بنيابة عن جميع رواد المقهى شكراً جزيلاً
لكلماتك التى اعتقد انها تحملنا مسؤلية أكبر من السابق للحفاظ على مستوى
المقهى ومايطرح فيه من قضايا وبدل الجهد والسعي لتطويره
أن أمكن....... اصبح لدي محلل الى جانب المفتشة ؟؟!!
ماذا سأفعل...... هل سينجو المقهى ياترا ؟؟!!
ههههههههههههههههههههههههههههههههه
ياويلي.... كُنت سأكتب أنتظرونا في الحلقة القادمة
ههههههههههه
الى الملتقى ان شاء الله وتحياتي لكم جميعاً
اخوي شهيد الله نورت وشكراً مره ثانيه لمرورك

الهادي@ 25-01-2010 08:17 PM

مسائكم سعيد
رائع جداَ ما جادت به الأقلام المثقفه والواعيه
وأسهبت في تناول الموضوع السابق بعمق ووعي ثقافي
أعطى مدلولات وتعريفات وخطط منهجيه للتصدي للخوف والتردد
الذي يعتري البعض ويحبط من نجاحاتهم ....
لذا ننتظر أطروحاتكم الجديده وفتح باب جديد للحوار الهادف
طابت ليلتكم

آمالٌ بددتها السنونْ 25-01-2010 09:08 PM

ياهلا ومية هلا
ويسعد لنا مساك ياطيب.... وانا اضم صوتي لصوتك
وسأضع رجل على رجل وانتظرأن يتقدم لنا احد الأعضاء الكرام
بموضوع جديد نتناوله بالحديث...
بصراحه انا في حالة استرخاء تام الليلة وارتشف قهوتي الخاصة
ولا رغبة لي في تفكير شيء
هههههههههههههههه
سيدي الفاضل الهادي@ نورت المقهى كالعادة وسعيدة جداً
لمرورك...... الى الملتقى ان شاء الله
تحيــــــــــــاتي لك

مريم محمد 26-01-2010 11:42 AM

موضوع أعجبني في إحدى المواقع أحببت أن نتناوله على طريقتنا المعتاده مع فنجان قهوة
ومن بعد طرح كل عضو مبدع فينا وإستخلص مافي جعبته

أعود مرة أخرى لأضع تكملة الموضوع بشكل موجز
أتمنى رؤية مشاركات جديدة وإبداعات تتسمى

-------------------------------------------------------------
حصانة الشباب..في عاتق مَنْ؟
** ** ** **
صلاح الأفراد من صلاح المجتمع، كما أنّ صلاح المجتمع من صلاح أفراده، فصلاح كلّ منهما ينعكس على الآخر، فالمجتمعات الآمنة المطمئنة التي تقلّ فيها حالات الانحراف، ولا نقول تنعدم فليس هناك مجتمع ملائكي على وجه الأرض كلّها، هذه المجتمعات تنتج أفراداً صلحاء، كما أنّ الأفراد الصالحين يقوّون بدورهم النهج الإصلاحي في المجتمع بما يشيعونه من سلوك نظيف يحدّ بدوره من قذارة الانحراف، ويجعل المنحرف متردداً في فعل يفعله، وقد يمارسه بعيداً عن مرأى الناس وسمعهم، وإذا حصر الانحراف أو المنكر في الدائرة الضيقة سهلت السيطرة عليه وتطويقه.

آمالٌ بددتها السنونْ 26-01-2010 04:40 PM

مســــــــــــــاء الخير... ياهلا ومرحبا بأختي مريم
مسرورة لرؤيتك عزيزتي
قرأت اقتراحك اختي مريم للأسف هذه الموضوع لن ينفع
ان نتناوله ونحن نشرب شيئاً ساخناً
فهو كفيل بجعل دمائنا تغلي ودرجة حرارتنا ترتفع
في هذا الجو البارد...
مشكلة الأنحرافات في مجتمعاتنا اليوم باتت ظاهرة لا يمكن التغاضي عنها
وكل يوم نقرأ في الصحف المحلية عن امور يشيب له الرأس
اذا ماسنتناوله بالحديث هو:
الأنحراف
أشكله ,, اسبابه ,, طرق علاجه
و لكم مطلق الحريه في اضافت ماتشائون
الى الملتقى ان شاء الله
مســــــــــــاكم ورد جميعاً
وتحيه خاصه وشكر لصاحبة الموضوع المقترح

الهادي@ 26-01-2010 08:01 PM

مسائكم سعيد

لندخل بصلب الموضوع مباشرةً
هناك أنحراف وهناك حصانه من الأنحراف
لنتعرف على الأنحراف أولاً ...ماذا يعني وأشكاله
فالأنحراف هو الخروج عن الطريق غير الصحيح للشريعه
او الأعراف الأجتماعيه او المعايير الثابته للمجتمع
وينقسم
الى الأنحراف الديني والسلوكي و الأخلاقي والجنسي وغيرها
وكل هذه الانواع حالات غير صحيحه أو وصمة عار بجبين فاعليها
وهناك عدة مسببات له :
منها التربيه الغير صحيحه وهذه تعتمد على البيئه التي يترعرع
بها الأنسان المنحرف مثل فقدان الحنان أو الرعايه البيتيه
وأخرى الصداقات المشبوهه أو رفاق السوء
أو أنعدام الثقافه أو التعليم وهذه بدورها تجعل الشخص
يتصرف بحماقه وبدون رادع ...
أما علاجه فيتم بعدة طرق وأهمها الحصانه الروحيه
المتمثله بالتدين وأتباع الشريعه الأسلاميه
لأن الأسلام دين الأخلاق والطريق الصحيح
وهناك الحصانه الفكريه والعقائديه التي تميز له
الخبيث من الطيب
وهناك العائله التي لها الدور المباشر في تقويم
الأنسان وتوجيهه الى الطريق الصحيح ومراقبة تصرفات
الأبناء خارج او داخل البيت وتتضمن المحاسبه على كل تصرف
سلبي او مراقبة التقنيات الحديثه التي غزت البيوت لمنع الوقوع
بالأخطاء التي يصعب علاجها .
بصراحه الموضوع عريض ولا يمكن لملمته بسطور قليله
لكن لنرى أضافات الاقلام الأخرى وخاصة التي تلوذ بالصمت
لننهج بفكرها البناء ونرتوي من ثقافاتهم
طابت ليلتكم



آمالٌ بددتها السنونْ 27-01-2010 08:20 PM





السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومساء الخير جميعا
لاأعلم من أين ابدء فبرغم من أن سيدي الفاضل الهادي@ اعطانا ملخص
رائع للموضوع وبأمكاني وبكل سهولة تناول أي نقطة أوردها واتكلم فيها
ألا اني لازلت حائرة ..... المشكلة تكمن في أني لازلت اشعر بالأشمئزاز
مما قرأته اليوم في الصحيفة عن حادثه اقدم عليها 8 شبان سأعفيكم من
ذكر تفاصيلها ... الحادثة تعتبر انحراف سلوكي وخُلقي بكل مال الكلمة
من معنى للأسف مجتمعاتنا تحتضر وعلى وشك الأنهيار وهذه هي الحقيقة
في السابق نسبة الجريمة كانت لا تذكر , بأمكانك أن تنام وأبوابك مفتوحه,
أن تسير في الشارع بكل امان لكن اليوم !!!
اذا وصلت لبيتك سالماً فحمد الله...... عجبي على اليوم
جرائم ,, تعاطي المسكر والمخدرات ,, انتحار ,, شذوذ وعلاقات محرمة
...... والقائمة تطول وتطول أحياناً اسمع عن اشياء تجعلني اتسائل:
هل انا فعلاً في السعودية ؟؟
في مجتمع عربي مسلم ؟؟!!
ولكن ماذا اقول لم يعد احد ملتزماً بدينة... لم يعد احد يهتم بتربية ابنائه
بشكل صحيح وسليم وفي رأيي هذان هما السببان الرئيسيان للأنحراف
بالأضافة لدور الأعلام والثقافات الدخيله على مجمعاتنا المسلمة كذلك البيئة
التي يتربى فيها الشخص ولا اقصد الأسرة
فأحياناً نجد ان الفتاة والشاب تربو في أسرة صالحه ولكن البيئة المحيطة
بهم فاسدة فينجرفو مع التيار السائد فنظرة محيطهم لأي انحراف
يقومون به شيء عادي وحرية شخصية لذلك لا ضير من الأقدام عليه !!
أحد شيوخنا الكرام قال مرة في مسألة الأنحراف وعلاجه : الحل
هو في نشر الوعي وسيادة الشريعه فلو ادرك الغربيون أهمية الدين
لما عاشوا الأنهيار الأخلاقي والأمراض البدنية والروحية
المتفشية لديهم بالأضافة للجرائم المنتشرة وفقدان الأمان والطمئنينه
وكلامه صحيح.... الدين الأسلامي دين رحمة لا نقمة
كما يصوروه الغرب في وسائلهم الأعلامية ومن خلال سمومهم
التي يبثونها لتأثير في عقول ابنائنا وبناتنا
وللأسف بعض شبابنا تأثر بشكل كبيرواصبح لا يبالي وينظر
للأسلام بانه عائق امام تطوره...
اضرب لكم مثال.... البنت السعودية ماكانت تفتح وجهها... اليوم
الغطى مرمي على كتفها وان تحجبت الشعر نصه طالع !!
تنظر للحجاب كاعائق امام تطورها
واذا قلت لها أن السلام فرضه ليصونك هزت كتفها ولم تبالي
مثال آخر ... العلاقات المحرمه قبل الزواج
ينظر لها الشاب اليوم كنوع من الخبرة أي انه يجب ممارستها
قبل الزواج فهذه افضل له !!!!
ياابن الناس الأسلام حرمها لأنها خطر وضرر على صحتك
وعوقبها لا تحمد عقباها وأنت تنظر لها على انها نوع من الخبرة !!!
لا توجد عقول تفكر,, الشيطان استحوذ على عقولهم
للأسف الشديد..... نسأل الله الطف في الحال عذراً للأطاله
ولكن قلمي صدقاً ممتعض وغاضب من حال اليوم والأنحرافات
المتفشية في مجتمعاتنا...
في الختام امسيكم بالخيرو الى الملتقى ان شاء الله


مريم محمد 27-01-2010 09:18 PM

كل فرد مسؤول عن تربية نفسه وترويضها
فالأباء لا يقع على عاتقهم كل العبء ،، نعم أصل النشئه لها دور والمحيط أيضاً
لكن نحن نفعل في النهاية مانريد ، عقل الفرد ملك لنفسه ..وأفكاره برأسه لاتستطيع أي قوة أن تتملكها
ما أقبح من يرمي والديه أخطاءه .

لي عوده إن شاء الله

ليلى^^ 28-01-2010 11:19 AM

سلام عليكم

كيف الحال جميعا

لا اعلم ما بي

غير قادرة على صف الحروف لاضع نقدا او رأيا !

دعواتكم ،،

نور المستوحشين 28-01-2010 08:09 PM

سلامٌ من الله عليكم رواد المقهى

ظروفي الصحية ابعدتني عن المتابعة وجولات التفتيش هنا

والبحث المستميت لأجد ثغرة من أجل إغلاق المقهى:p:p

لذا أنا هنا من أجل إلقاء السلام وتفقد الأحوال

واسألكم الدعاء

تحياااتي نور...

http://www.nsaayat.com/up/uploads/nsaayated960b2485.gif

مريم محمد 29-01-2010 11:30 AM

1- الأسرة: الأسرة المحضن الأوّل للشباب وللفتاة على حدّ سواء، وعلى مدى التربية التي يتلقاها كلّ منهما في صغره يتحدّد مستقبلهما.
فإذا حظيا بأسرة صالحة رجح أن يكونوا صلحاء، والعكس صحيح.
وقد تلعب عوامل خارجية كثيرة دورها في انحراف الشباب والفتيات، لكن دور العامل الأسري في الحماية والوقاية والصيانة من أهم العوامل على الاطلاق: (قُوا أنفسكم وأهليكم ناراً وقودها الناس والحجارة).
الأسرة هي الحجر الأساس في البناء التربويّ، وكلّما كان متيناً أمكن التنبؤ بمستقبل يبشِّر بالخير والصلاح،

2- المراكز التعليمية والتربوية: المدارس والمعاهد والمراكز التعليمية والتربوية الأخرى هي البيوت الثانية للشبان والفتيات، ولعلك تشترك معنا في الرأي إذا قلنا أنّ (المعلم) إذا كان مربياً مخلصاً، نجح في انتشال الأجيال من براثن الانحراف.
فقد يفتقد الشباب القدوة في بيوتهم لكنّهم يجدونها في مدارسهم، فإذا تمسّكوا بها ولم يتأثروا بالأجواء البيتية فقد اجتازوا عقبة كبيرة وأمنوا من تبعات الانحراف.

3- علماء الدين والمؤسسات الدينية: المراجع والعلماء والفقهاء هم آباء الأمّة والمشرفون على خط سيرها والمسدّدون لخطاها، ودورهم في حماية الشباب من الانحراف يتمثل في التثقيف المباشر بالإسلام، أو تشكيل لجان ومؤسسات تربوية مسؤولة ترعى هذه الشريحة وتؤمّن لها سبل الحماية، وتشعر أبناءها من كلا الجنسين أنّهم محطّ عنايتها ومحبّتها واحتضانها الأبويّ.



مريم محمد 29-01-2010 11:32 AM

هذه جزء من النقاط المذكورة

أتمنى أن نتوسع في الحديث من هذا الجانب

لي عودة

آمالٌ بددتها السنونْ 29-01-2010 09:48 PM

مســــــــــــــاء الخير جميعاً
اخواتي العزيزات ليلى ... نور ... مريم
سعيده لمروركن لي همسة في أذن اختي ليلى .... استرخي عزيزتي واريحي نفسكِ
قليلاً ربما انتِ تجهدين نفسك مؤخراً لذلك
لا تسطيعين استجماع افكارك
همسة كذلك في أذن اختي نور... لن تجدي أي ثغرة فرفعي الرايه البيضــــاء
ههههههههههه
لآن دور اختي مريم .... شكراً عزيزتي لأضافتك
وماأوردته من نقاط سبق لنا وناقشنا اهميتها في مختلف مواضيعنا السابقة
ولكن من يريد ان يضيف اي شيء فالباب مفتوح
مممممم في شي لفت انتباهي في النقاط المذكورة وبأمكاننا ان نتناوله كموضوع

القدوة واهميتها وماتمثله في حياة كلٍِ منا
بأنتظار آرائكم واضافتكم...............
في الختام لكم مني ارق التحايا
والى الملتقى ان شاء الله


مريم محمد 01-02-2010 03:04 PM

4- الكتّاب والأدباء والمثقفون: ما لم تتوجه عناية الكتّاب والأدباء والمثقفين الإسلاميين إلى الشباب، ويتخصص بعضهم في دراسة أسباب ومظاهر وآثار وطرق معالجة الانحراف، ووضع خطّة شاملة في بناء الوعي الإسلامي فكراً وأدباً وثقافة، فإنّ الشباب إمّا أن يلجأوا إلى كتابات غير منسجمة مع هويتهم، وإمّا أن يعيشوا الفراغ الذي ألمحنا إليه.

5- الثقافة الإصلاحية: ثمة أسلوب معاصر في المعالجة على المستوى التثقيفي يُطرح على شكل منشورات ملوّنة ومصوّرة وصغيرة، تناقش كل نشرة مشكلة انحرافية محددة وبشكل مكثف، أي إنّها تجيب على أسئلة محددة، فيمكن لنشرة من هذه النشرات أن تعالج ظاهرة التدخين بين الشباب والفتيات، وتتساءل: ما هي مضار التدخين، وكيف تجتنبه؟
هذه النشرات أشبه شيء بالمنشورات الصحيّة التي تعالج مرضاً معيناً وبمستوى ما يصطلح عليه بـ(الثقافة الشعبية أو الجماهيرية) أي الثقافة التي تقدم وجبة سريعة من المعلومات المنقّطة والمضغوطة والنافعة كأوليات في التثقيف بالمرض وبسبل معالجته.

6- مواقع الشبكة المعلوماتية الخاصّة بالشباب: تتولّى هذه المواقع الشبابية مسؤولية جسيمة في رصد الظواهر الانحرافية وطرحها على صفحات مواقعها الشبابية والنسوية، ذلك أنّ الأنظار اليوم متجهة إلى هذا الاختراع الذي يشدّ الانتباه ويسترق الكثير من الوقت وينافس العديد من وسائل التثقيف التقليدية.



مريم محمد 01-02-2010 03:06 PM

وهذه دفعه أخرى من النقاط أتمنى عودة الرواد للمقهى .

لم كل هذا الجمود؟؟! فالموضوع يتطلب المشاركه أكثر

وأفضل أن نتناول ماطرحته أختي وفاء نادر

والسلام

آمالٌ بددتها السنونْ 01-02-2010 03:49 PM

هلا .. هلا وغلى اختي مريم
و مساكي ورد انتِ وجميع رواد مقهى انا شيعي الغـــــــــــــــائبين
ههههههههههههه
اختي مريم لا تلوميهم فالبعض مشغول بالأمتحانات والبعض
الآخر مشغول بظروف خاصه والبعض كذلك يعاني من حالة كسل
كمديرة المقهى ....
هههههههههههههه
بصراحه شديدة نعمت في الأيام الماضيه بالراحة والأسترخاء وصرت اطوف
اقسامي المحببة وأنا اشعر بأني حرة نفسي
المقهى منذُ افتتاحه و مسؤليته كالقيد بالنسبة لي بالرغم من أني
احب ان اراه دائماً مكتظ بالزوار والنقاشات فيه لا تهدأ ألا أن هو في النهاية
يقيدني كثيراً لذلك عمدت لفكرة الأمسيات الأدبية
للنال قسط من الراحه ونستمتع بالكلام الجميل البليغ.. على فكرة
أمسيتنا الثانيه قريبه وسأعلن عنها في الوقت المناسب...
نأتي لما اضفته عزيزتي نقاط مهمه فالمجتمع يجب ان يعد العتاد والعدة
لمواجهة الأنحرافات فتكاثف جهود افراده كفيله بتطهيره والقضاء على كل مايهدد
بسقوط كيانه وجميعنا نعلم كيف كانت عقابة الحضارات والأمم
التي انتشر فيها الفساد من قبل الله سبحانه...
الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب على كل مسلم
ووارد في قوله تعالى : " كنتم خير أمة أخرجت لناس تآمرون بالمعروف وتنهون
عن المنكر "
نحن كأفراد لنا طريقتنا في الأصلاح ... الكُتاب والمثقين كذلك ... الدعاة والشيوخ
الحُكام وتطبيقهم لشريعة...... الخ
بهذه الطريقة سيصبح الفساد والأنحراف محاصر وبالتدريج سيتضائل
حجمه الى أن يتلاشى بأذن الله
اختي مريم شكراً لمشاركتك وحظورك أحلى تحيه مني لك
والى الملتقى أن شـــــــــاء الله

مريم محمد 01-02-2010 06:48 PM

هلا بأختي العزيزة وفاء نادر

القيود هي قيودك قيدتي نفسك ببنفسك لاأحد سواك هع

فلا تغيبي مثل هذه الغيبه مرة أخرى

ننتظر عودة الأحبه


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 10:55 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024