![]() |
نصيحة لكل من يقرأ الموضوع
عليه ان يحفظ الردود عنده لان هذه جميع شبهات النواصب و هي متكررة |
قال نور الدين الجزائري الجاهل بعلم الرجال و الحديث :
اقتباس:
الرد : الحديث الاول ضعيف بــ جبريل بن احمد و بتفرد محمد بن عيسى بيونس فهذه لا تقبل الا اذا ورد سند آخر مثله لأنه يضع الحديث فيه و كذلك ابراهيم المؤمن لم يوثق و كذلك نصر و عمة زرارة لم يوثقا و الحديث الثاني ضعيف بـــ علي بن حديد الواقفي وهو لم يوثق و يمكن قد صنع هذا الحديث لينصر مذهبه |
قال نور الشيطان :
اقتباس:
الرد : الحديث ضعيف بجهالة علي بن احمد بن بقاح و كذلك عمه و اذا كان هذا الذي اسمه يوسف هو يوسف بن السخت فيكون الحديث مرسل بينه و بين الكشي و كذلك ابن السخت ضعيف و مرتفع القول و اذا كان غيره فيكون الشخص مجهول فكل الامور الحديث يكون ضعيف و مصفوع في عرض الجدار و الضرطة راحت في وجه نور الدين لتخيسه |
قال الجزائري نور الدين المالكي الجويهل :
اقتباس:
سنبدأ بروايات رجال الكشي و نرد على الجاهل المتحاذق الحديث الاول 335: لا يوجد فيه اشكال : قد يكون يلتقي معه في مجالس اخرى او اماكن غير منزله و لا يشترط السماع يكون في منزله او مجلسه الخاص الحديث الثاني 337 : لا يوجد اشكال في قوله (( حدثني وصي الأوصياء و وارث علم الأنبياء محمد بن علي )) و لا يوجد طعن فيه من الامام بل الناس قالت عنه جن جابر لان في تلك الفترة كانوا النواصب يترصدون الشيعة و يقتلونهم و اما اختلاطه لا ينافي الوثاقة فنحن نأخذ منه في حال استقامته و سلامته مثل ما يفعل السنة مع ابي اسحاق السبيعي في حال اختلاطه و قد قال الامام عنه بسند صحيح : 336 - حمدويه وابراهيم، قالا: حدثنا محمد بن عيسى، عن علي بن الحكم عن زياد بن أبي الحلال، قال: اختلف أصحابنا في أحاديث جابر الجعفي، فقلت لهم: أسأل أبا عبد الله عليه السلام، فلما دخلت ابتدأني، فقال: رحم الله جابر الجعفي كان يصدق علينا، لعن الله المغيرة بن سعيد كان يكذب علينا. ] الحديث الثالث 342 : فيه ابي جميلة و هو ضعيف و واقفي و كذاب و اما متنه لا يوجد اشكال و لا ننسى ان الكذابين وضعوا روايات كثيرة في جابر و ايضا يدلسون فيه لذا كثرة الاحاديث فيه كلها مصنوعة من الضعفاء و الكذابين و قد قال عنه العلماء و منهم : الخوئي في ترجمة جابر الجعفي : إن النجاشي ذكر أنه قل ما يورد عنه شئ في الحلال والحرام ، وهذا منه غريب ، فإن الروايات عنه في الكتب الاربعة كثيرة ، رواها المشايخ ، ولعله - قدس الله نفسه - يريد بذلك أن أكثر رواياته لا يعتنى بها ، لانه رواها الضعفاء - كما قال : روى عنه جماعة غمز فيهم ، وضعفوا - فيبقى ماروته عنه الثقات ، وهي قليلة في أحكام الحلال والحرام . الحديث الرابع 343: ضعيف بجبريل بن احمد و كذلك ابي جميلة الكذاب و الضعيف و مشكلة متنه نفس الحديث رقم # 3 الحديث الخامس 344 : لا يوجد طعن من الامام و اما سنده ضعيف بالنصر بن الصباح فيه غلو و اما متنه راجع حديث رقم # 2 الحديث السادس 345 : ضعيف بنصر بن الصباح و فيع غلو و ضعف و بمحمد بن زيد الحافظ لم يوثق و اظنه مجهول الحال وهو غير الهاشمي و بعمرو بن شمر الضعيف و الذي يضع الحديث في جابر الان جاء دور من كتاب الطوسي في معرفة الرجال تم الرد عليه في الحديث الاول من رجال الكشي و سيتم الرد عليه بالتفصيل في الرد على الحديث من كتاب الميرزا و الخوئي سيأتي. و الان جاء دور من كتاب الميرزا النوري الطبرسي و للاسف الغبي الناصبي نقل السبب فيه انظروا ما نقله و هو لم ينبته ما نقله : (( فهو إما محمول على التقية عن زرارة وهو في غاية البعد أو موضوع كما لا يخفى على من تأمل فيما قدمناه كيف وهو من الذين رووا النص من الباقر على الصادق (ع) بالسند الصحيح كما رواه الكليني والطبرسي والمفيد والسروي وغيرهم )) غبي ينقل الشيء و لا ينتبه له و اما من كتاب الخوئي فهو قدر رد على الناصبي نور الدين لكن اعمى الله قلبه قبل بصيرته انظروا ما نقله الناصبي الغبي و لم ينتبه له : (( وأما قول الصادق عليه السلام، في موثقة زرارة (بابن بكير): ما رأيته عند أبي إلا مرة واحدة، وما دخل علي قط، فلابد من حمله على نحو من التورية، إذ لو كان جابر لم يكن يدخل عليه سلام الله عليه، وكان هو بمرأى من الناس، لكان هذا كافيا في تكذيبه وعدم تصديقه، فكيف اختلفوا في أحاديثه، حتى احتاج زياد)) طبعا هو هنا لم يكمل النص يعني بتره لكي يخفي على عوامه السذج هنا سوف اكمله ما قاله الخوئي : (( حتى احتاج زياد، إلى سؤال الامام عليه السلام عن أحاديثه على أن عدم دخوله على الامام عليه السلام لا ينافي صدقه في أحاديثه، لاحتمال أنه كان يلاقي الامام عليه السلام في غير داره: فيأخذ منه العلوم والاحكام، ويرويها، إذن لا تكون الموثقة معارضة للصحبة الدالة على صدقه في الاحاديث المؤيدة بما تقدم من الروايات الدالة على جلالته ومدحه، وأنه كان عنده من أسرار أهل البيت سلام الله عليهم. )) كما قلت لكم سابقا ليس شرط يلتقي معه في بيته يعني مثلا ان و النجف الاشرف نلتقي في اماكن اخرى منها النت لكن و لا مرة ألتقيت معه في بيته |
و قال ايضا في موقعه :
اقتباس:
الرد : حديث الاول رقم # 285 : ضعيف جدا و منقطع السند و لا سند له حديث الثاني و الثالث و الرابع ذات رقم # 286 , 297 , 289 , 291 : فيها تمجيد لابي بصير و انه من اهل الجنة و هو عالم كبير حديث السادس رقم # 292 : مرسل الاسناد لان حمدان هو محمد بن احمد بن خاقان النهدي يلقب بحمدان و سقطت واسطة بين محمد بن عمر الكشي و بين حمدان القلانسي ( ياليت هنا احد يتأكد منها لاني بحثت و رأيت يوجد المفروض واسطة او اثنين لكن اريد منكم التأكد اكثر عنها ) و حمدان يروي عن معاوية بن الحكيم و معاوية ليس من رجال شعيب و هذا على ما اعتقد و الله اعلم انه خطأ و مغالطة وقد قال الخوئي في ترجمة محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي : له كتاب الرجال كثير العلم ، وفيه أغلاط كثيرة ( و انا اقول من ناحية السندية ) و في هذا الحديث المقصود به بابي بصير ليس ليث بل يحيى بن القاسم ثقة لان شعيب يروي عن يحيى بن ابي القاسم ابي بصير و ليس ليث و هنا ترجمة شعيب بن يعقوب : 5750 - شعيب بن يعقوب: = شعيب العقرقوفي. قال الشيخ (353): " شعيب بن يعقوب العقرقوفي، له أصل، أخبرنا به الحسين بن عبيد الله، عن الحسن بن حمزة العلوي، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد بن عيسى، ومحمد بن أبي عمير، عنه، وأخبرنا به ابن أبي جيد، عن ابن الوليد، عن الصفار، عن يعقوب بن يزيد، وعلي بن السندي، عن ابن أبي عمير، وحماد بن عيسى، عن شعيب ". وقال النجاشي: " شعيب العقرقوفي أبو يعقوب، ابن اخت أبي بصير يحيى ابن القاسم، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن (عليهما السلام)، ثقة، عين و طبعا هذا الذي يرويه عنه الحسن بن علي بن ابي حمزة عن ابيه عنه الحديث السابع رقم # 297 : ضعيف بجبريل بن احمد و بتفرد الرواية محمد بن عيسى عن يونس لان لم يتبعه احد عليها الحديث الاخير رقم # 298 : لن ادقق على سندها لكن يوجد فيها مدح له و لا يوجد قدح |
و قال ايضا في موقعه المتهالك :
اقتباس:
الرد : الحديث الاول رقم # 276 : لا يوجد اشكال و لا طعن و اذا يقصد في عدد احاديثه كثيرة فهذه انا اتعبرها قليلة مقابل شيوخهم و رواتهم الذين رووا اكثر من مليون حديث احدهم و بعضهم مائتي الف حديث انظروا اليهم و الى الاعجايب من رواتهم : إبراهيم بن أبي الليث: سمعت الاشجعي يقول: سمعت من الثوري ثلاثين ألف حديث. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 7 ص 247 الطبقة السادسة - مسألة الجزء السابع http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=1013&idfrom=1101&idto =1204&bookid=60&startno=89 قال أحمد بن حنبل: قال لي الحجاج: قال لي ابن أبي سبرة: عندي سبعون ألف حديث في الحلال والحرام. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 7 ص 331 الطبقة السابعة - ابي ابي سبرة - مسألة الجزء السابع http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1230&idto=1230&bk_no=60&ID =1131 خلف الخيام : سمعت صالح بن محمد ، يقول : قال أحمد بن صالح : كان عند ابن وهب مائة ألف حديث ، كتبت عنه خمسين ألفا . وعن أحمد بن صالح قال: صنف ابن وهب مئة ألف وعشرين ألف حديث، كله سوى حديثين عند حرملة. قلت: ومع هذه الكثرة فيعترف ابن عدي، ويقول: لا أعلم له حديثا منكرا من رواية ثقة عنه. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 9 ص 233 الطبقة الثالثة عشر - مسألة الثاني عشر - أحمد بن صالح http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=1962&idfrom=2101&idto =2232&bookid=60&startno=86 قال الحافظ أبو علي النيسابوري: سمعت ابن عقدة يقدم أبا كريب في الحفظ والكثرة على جميع مشايخهم، ويقول: ظهر لابي كريب بالكوفة ثلاث مئة ألف حديث. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 11 ص 395 وقال محمد بن أبي حاتم: سمعت أبا عبدالله يقول: ما نمت البارحة حتى عددت كم أدخلت مصنفاتي من الحديث. فإذا نحو مئتي ألف حديث مسندة. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 12 ص 412 وقال غنجار في " تاريخه ": حدثنا أبو عمرو أحمد بن محمد المقرئ، حدثنا أبو بكر محمد بن يعقوب بن يوسف البيكندي، سمعت علي بن الحسين بن عاصم البيكندي يقول: قدم علينا محمد بن إسماعيل، قال: فاجتمعنا عنده. فقال بعضنا: سمعت إسحاق بن راهويه يقول: كأني أنظر إلى سبعين ألف حديث من كتابي. فقال محمد بن إسماعيل: أو تعجب من هذا ؟ ! لعل في هذا الزمان من ينظر إلى مئتي ألف حديث من كتابه. وإنما عنى به نفسه . الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 12 ص 416 قال إبراهيم بن محمد الطيان: سمعت أبا مسعود يقول: كتبت عن ألف وسبع مئة شيخ، أدخلت في تصانيفي ثلاث مئة وعشرة، وعطلت سائر ذلك. وكتبت ألف ألف حديث وخمس مئة ألف حديث، فأخذت من ذلك خمس مئة ألف حديث في التفاسير والاحكام والفوائد وغيره. الذهبي: سير أعلام النبلاء ج 12 ص 483 الحديث الثاني رقم # 280 : ضعيف و يكفي وجود بكر بن صالح و كذلك رواية محمد بن احمد بن يحيى عن عبد الله بن احمد الرازي لا تقبل مستثني عنها راجع ترجمة عبد الله بن احمد في كتاب معجم الرجال للخوئي و عبد الله بن احمد الرازي لم يوثق و ذكره الحلي في الخلاصة في قسم الضعفاء و قال التوقف عن روايته و الخوئي لم يوثقه وهذه ترجمة احمد بن محمد من كتاب الخوئي ج16 ص 48 (10182) - محمد بن أحمد بن يحيى بن عمران: قال النجاشي: " محمد بن أحمد بن يحيى بن عبد الله بن سعد بن مالك الاشعري القمي، أبو جعفر: كان ثقة في الحديث، إلا أن أصحابنا قالوا: كان يروي عن الضعفاء، ويعتمد المراسيل، ولا يبالي عمن أخذ، وما عليه في نفسه مطعن في شئ، وكان محمد بن الحسن بن الوليد يستثني من رواية محمد بن أحمد ابن يحيى، ما رواه عن محمد بن موسى الهمداني، وما رواه عن رجل، أو يقول بعض أصحابنا، أو عن محمد بن يحيى المعاذي، أو عن أبي عبد الله الرازي الجاموراني، أو عن أبي عبد الله السياري، أو عن يوسف بن السخت، أو عن وهب بن منبه، أو عن أبي علي النيشابوري، أو عن أبي يحيى الواسطي، أو محمد بن علي أبي سمينة، أو يقول في حديث أو كتاب ولم أروه، أو عن سهل بن زياد الآدمي، أو عن محمد بن عيسى بن عبيد، بإسناد منطقع، أو عن أحمد بن هلال، أو محمد بن علي الهمداني، أو عبد الله بن محمد الشامي، أو عبد الله بن أحمد الرازي، أو أحمد بن الحسين بن سعيد، أو أحمد بن بشير الرقي، أو عن محمد بن هارون، أو عن ممويه بن معروف، أو عن محمد بن عبد الله بن مهران، أو ما ينفرد به الحسن بن الحسين اللؤلؤي، أو ما يرويه عن جعفر بن محمد بن مالك، أو يوسف بن الحارث، أو عبد الله بن محمد الدمشقي. قال أبو العباس بن نوح: وقد أصاب شيخنا أبو جعفر محمد بن الحسن ابن الوليد في ذلك كله، وتبعه أبو جعفر بن بابويه - رحمه الله - على ذلك، إلا في محمد بن عيسى بن عبيد، فلا أدري ما رأيه فيه، لانه كان على ظاهر العدالة والثقة...إلخ و اما حديث الثالث رقم # 283 : ضعيف بجبريل بن احمد و تفرد محمد بن عيسى بيونس و أما حديث الرابع رقم # 284 : ضعيف بجبريل بن احمد و بتفرد محمد بن عيسى بيونس و كذلك عيسى بن سليمان لم يوثق |
و قال في موقعه و هو يجهل حتى في القراءة باللغة العربية و ليس فقط علم الرجال :
اقتباس:
الرد : انظروا الى حماقته ينقل الحديث و قد قال المحقق فيه ضعف التحرير الطاووسي (1011 هـ) للحسن صاحب المعالم صفحة433 311 - عوف العقيلي روى أنه كان خمارا يؤدي الحديث كما سمع في الطريق ضعف تفصيل الترجمة طاهر بن عيسى لم يوثق و فرات بن احنف ترجمته من الخلاصة قسم الضعفاء : 1 - فرات) بن أحنف العبدي قال الشيخ الطوسي (ره) أنه يرمى بالغلو والتفويض في القول وقال ابن الغضايرى فرات بن أحنف كوفي روى عن علي ابن الحسين وأبي جعفر وأبي عبدالله عليهم السلام كما زعموا أنه غال كذاب لايرتفع به ولا يذكر وقال ابن العقيقي أنه كان زاهدا " رافضا " للدنيا ثم قال عن بعض مشايخه من أهل الكوفة أنه كان يقول أن في محمد شيئا " من القديم. |
و قال الجزائري في موقعه المتهالك :
اقتباس:
هنا تم الرد على هذه الشبهة الغبية بالتفصيل و خاصة في مشاركة رقم 3 و كذلك يوجد في اول مشاركة روايات كثيرة صحيحة متصلة الاسناد من اي امام الى النبي ص http://www.ishiaa.com/vb/showthread.php?t=82653 |
احسنتم كثيرا وبركت الايادي الحيدرية الولائية اخي وحبيبي هذا المدعو نور الدين غبي ولا يستحق الرد وهو ليس شيخ بل ادمن في غرفة وهابية وهو متخصص با القص واللصق وانا حاورتة في غرفة لا يصمد بل بل يكذب ويقاطع والبتر سلاحة ولايستحق كلمة شيخ لانه مغفل
|
قال الجزائري الناصبي و هذه شبهة رأتيها في عدة منتديات و مواقع : ( طبعا توجد عديد من الروايات الصحيحة التي تنهي موضوعه لكن سنسايره ) اقتباس:
الرد : الحديث الاول رقم 7 من الكافي : الحديث سنده ضعيف بعدم توثيق الخشاب لكن سنده بالنسبة لي ليس مهم و متنه لا يوجد فيه اشكال لكن عقول بني وهب المعاق تريد صناعة الاشكال انظروا ماذا جاء في الحديث : (( الاثنا عشر الإمام من آل محمد ع )) الامام علي بن ابي طالب متفق عليه من آل محمد لكن هم يستشكلون بهذا النص ((ومن ولد علي )) اين الاشكال و هو ابيهم و هو الاول و قد قال في بداية الحديث 12 من آل محمد و لم يقل كلهم 12 من ولد علي بن ابي طالب ع بل جاء في الحديث كلمة ( من ولد ) و لم يقل كلهم و كلمة ( من ) جزئية من الكم و العدد الحديث الثاني من الكافي رقم 9 : في سنده ابي جارود و أما متنه لا يوجد اشكال لانه قد جاء : (( الأوصياء من ولدها )) و لم يقل كل الاوصياء بل قال (من) و كلمة من جزئية و هم عددهم 11 امام و الامام علي بن ابي طالب عليه السلام هو ابيهم و ركز ما قاله جابر الانصاري رضوان الله عليه : (( فعددت اثني عشر آخرهم القائم ع ثلاثة منهم محمد وثلاثة منهم علي )) صدق جابر صدق جابر صدق جابر و كذلك ابي جارود صدق لان الثلاثة الذين اسمائهم محمد من ولد فاطمة عليها السلام هم : الباقر و الجواد و الحجة و الثلاثة الذين اسمائهم علي هم : السجاد و الرضا و الهادي و علي بن ابي طالب عليه السلام هو رأسهم و ابيهم و اكرر ركز ما جاء في الحديث ( من ولدها ) و لم يقل 12 امام كلهم من ولدها وكلمة ( من ) تفصل بين الاب و الابناء الاحدى عشر و الحديث الثالث رقم 13 من كتاب كمال الدين : فيه ضعف بابي الجارود و اما متنه نفس السابق و نفس الحديث الثاني سنده مكرر و الحديث الرابع من كتاب الارشاد : نفس الحديث الثاني و الثالث فهو مكرر و فيه ابي الجارود و الحديث الخامس رقم 103 من كتاب الغيبة : ضعيف سندياً بمحمد بن نعمة السلولي لم اظفر له ترجمة و بوهيب بن حفص و عبد الله بن القاسم و ابي السفاتج لم يوثق و اما متنه نفس الحديث الثاني يعني ولادها (من) الاثنا عشر امام و لا ننسى ان ابيهم هو اولهم و كلمة من جزئية و ليست شمولية و الحديث السادس من روضة الواعظين : لا يوجد له سند و اما متننه نفس الحديث الثاني يكون رده . الحديث السابع من كشف الغمة : إسناده مكرر مع الاحاديث السابقة وفيه ابي الجارود يعني لو قرأ الحديث قبله الذي نقله لألقمه الحجر حينما جاء هكذا : فقال له ابن عباس : من هم ؟ قال : أنا وأحد عشر من صلبي أئمة محدثون هل ركزتم باللون الاحمر ؟ هذه تلقم فمه و اما قوله في الحديث المطلوب الذي اشار اليه نور الدين باللون الاحمر فقد جاء (( والأئمة من ولدها فعددت اثنى عشر اسما )) قال من ولدها و لم يقل كلهم من ولدها يعني علي بن ابي طالب عليه السلام ابيهم و هو الاول لان كلمة ( من ) جزئية يعني كأنكم تقولون رأينا 12 قطعة منها لقاسم ( يعني جزء منها لقاسم ) و اما حديث من كتاب وسائل الشيعة : نفس السند يعني مكرر و فيها ضعف بأبي جارود و أما المتن قد ذكرته مراراً لا يوجد اشكال لكن العقل الناصبي غبي لا يفهم و لا يفرق بين كلمة ( من ) و ( كلهم ) |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:06 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025