منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى الإجتماعي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=74)
-   -   ارشيف مواضيع عاشق الزهراء في قسم الامومة والطفل (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=54133)

ربيعيه 07-05-2009 03:51 AM

في ميزان اعمالك ان شاء الله

ربيعيه 07-05-2009 03:53 AM

ان شاء الله نكون والدين صالحين الى اطفالنا

وربنا يساعدنا على تربيتهم التربيه الصح
يه

البحرانية 07-05-2009 11:55 AM

احسنتم الطرح اخي عاشق الزهراء
جعل الله ثواب هذا العمل في ميزان حسناتك
جزاك الله عنا كل خير ان شاءالله
موفقين للخير


http://www.w6w.net/album/35/w6w_w6w_...772f3b3f50.gif

البحرانية 07-05-2009 11:56 AM

احسنتم الطرح اخي عاشق الزهراء
جعل الله ثواب هذا العمل في ميزان حسناتك
جزاك الله عنا كل خير ان شاءالله
موفقين للخير
http://alfrasha.maktoob.com/pic/data...itled-1589.gif

البحرانية 07-05-2009 11:58 AM

احسنتم الطرح اخي عاشق الزهراء
جعل الله ثواب هذا العمل في ميزان حسناتك
جزاك الله عنا كل خير ان شاءالله
موفقين للخير

http://alfrasha.maktoob.com/up/244699639264755259.gif

البحرانية 07-05-2009 11:59 AM

احسنتم الطرح اخي عاشق الزهراء
جعل الله ثواب هذا العمل في ميزان حسناتك
جزاك الله عنا كل خير ان شاءالله
موفقين للخير

http://www.geocities.com/asd_asd3366/32.gif

البحرانية 07-05-2009 12:01 PM

احسنتم الطرح اخي عاشق الزهراء
جعل الله ثواب هذا العمل في ميزان حسناتك
جزاك الله عنا كل خير ان شاءالله
موفقين للخير

http://www.al-wed.com/pic/7881.gif

البحرانية 07-05-2009 12:02 PM

احسنتم الطرح اخي عاشق الزهراء
جعل الله ثواب هذا العمل في ميزان حسناتك
جزاك الله عنا كل خير ان شاءالله
موفقين للخير

http://dl2.glitter-graphics.net/pub/...g6z2gpvydi.gif

عاشق الزهراء 09-05-2009 05:24 PM

من أقوال السيد محمد الشيرازي قدس سره حول الإسرة
 
حول الأسرة
(1) يجب تربية الفتيات الصغيرات تربية إسلامية صحيحة وتعليمهن کيفية إدارة بيت الزوجية في المستقبل والصناعات اليدوية کالخياطة، والتطريز، والقيام بکافة الأعمال المنزلية.
(2) إن العرف لايلاحظ احتياج البنت ألى الشاب أو الشاب ألى البنت، بل يشترط المهر الکذائي والدار الکذائية وما إلى ذلك، وهذا ممّا يرفضه الإسلام جملة وتفصيلاً.
(3) على رأس الأمور الهامّة التي جاء بها الإسلام وأكّد عليها في قوانيه هي مسألة الزواج المبكّر والحدّ من الفساد مهما أمكن.
(4) الزواج المبكر من موجبات تجديد الحياة، فهو ضمانٌ من الفساد، والكآبة، والقلق، والمرض.
(5) إنّ الزواج من دوافع العمل، فتحمّل المسؤولية من قبل الرجل والمرأة تدفعهما للاشتغال والاهتمام المتزايد.
(6) السيادة لها مقوماتٌ فكريةٌ، وعمليةٌ، ونفسيةٌ، وهي ملكةٌ في الإنسان، قبل أن تكون وجوداً في الخارج، فمن اللازم على المسلمين أن يربّوا أولادهم على السيادة، بأن يوصوا إليهم، ويشعروهم بأنّهم سادةٌ، كما عليهم أن يوجدوا في أنفسهم ملكة السيادة، وأن يعملوا لتحقيق هذه المهمة في حياتهم العملية.
(7) تنشأ الأزمة العائلية من الإنسان نفسه، وذلك قد يكون من جهة ضعف الالتزام بالدين عند أحد الزوجين حيث يخون بالآخر أو ما أشبه الخيانة، وقد يكون لضعف الأخلاق حيث إنّه كلّ واحدٍ منهما يتخلق بالأخلاق اللائقة بالزوجين، ولكنّه لا يلتزم.
(8)إنّ للمداراة أثراً كبيراً في حفظ النظام الأسري، فالأسر التي تسودها المداراة تجدها غالباً ما تتجاوز المشاكل والمشاحنات.
(9) إذا لجأ الوالدان إلى أساليب العنف والقوة في تعاملهم مع أطفالهم، فإنّ ذلك عادة ما يخلق للأسرة مشاكل لا أول لها ولا آخر.
(10) لاشكّ في اختلاف الطبائع حسناً وسوءاً، لكن لا يغفل عمّا للتربية والإيحاء النفسي من أثرٍ واضحٍ في الأمر، فمن الضروري أن يربي الإنسان نفسه على حسن المعاشرة.
(11) لقد حطّم الانقلاب الصناعيّ كيان الأسرة الغربية وذلك باختلاط النساء بالرجال تحت شعار العمل، فاستجابت المرأة الغربية، لذلك بعد أن بخل الرجل بالإنفاق عليها، وترتب على ذلك ظهور صورٍ جديدةٍ من العلاقات بين الرجل والمرأة في غياب الضوابط الدينية وغفوة الضمير والشرف والأخلاق، ونتيجة لذلك أصبحت المرأة كياناً منتهكاً، خرج من الإفراط إلى التفريط، علاوةً على الانقلاب النفسي والسلوكي الذي أصاب المرأة، فاعتبرت الرذيلة، والانحلال، والتهتّك في الغرب شيئاً معتاداً.
(12)إنّ الاسلام حينما دعا الناس إلى الزواج، فإنّه بالمقابل أخذ يدعوهم إلى التساهل فيه ورفع كلّ الحواجز الحائلة دون تحقّقه.
(13)من أهمّ ما يلزم لحاظه في الزواج، هو البساطة في إجراء مراسم الزواج، وعدم تعقيدها من قبل الأهل والأقرباء، ممّا يشجع الشباب والشابات على الإقدام على الزواج، وستحلّ كثيراً من مشاكلهم، بالإضافة إلى تخليص المجتمع من مشاكل العنوسة، والفساد الأخلاقي، والسقوط في مستنقعات الرذيلة.
(14)يلزم ألاّ يتوقع كلّ واحدٍ من الزوجين عن الآخر ما لا يطيقه أو يصعب عليه من الأمور المادية والتهيؤ وما أشبه ذلك، وإلاّ فكثيراً ما ينتهي الأمر بهما الى ما لا يحمد عقباه من المفارقة أو التواتر أو الطلاق.
(15) إنّ الإسلام أكّد على أن يتعامل الزوج مع زوجته باللين، والرحمة، وترك العنف وأساليبه، كما دعاه إلى التغاضي عن أخطائها والمغفرة لها حتى وإن كانت سيئة الخلق، فإنّ اللاعنف واللين يقودانها في النهاية إلى التراجع نحو الخير والمحبة.
(16) إنّ دافع الإنسان إلى الدين والعقيدة هو دافعّ فطري غريزي، وقد سلّم به حتى الذين لايؤمنون بالدين. فإنّنا إذا لم نغذ إخواننا وأبناءنا من ثقافتنا الإسلامية الصحيحة، فسوف نترك فراغاً كبيراً في حياتهم.
(17)ممّا يجعل البيت جنةً مفعمةً بالهدوء والسعادة، ألاّ يجبر أحدهما الآخر على العمل في البيت أو للبيت، فإنّ الإجبار يحوّل البيت إلى جحيمٍ لايطاق، يحترق بناره الجميع بما في ذلك الأولاد إن وجدوا.
(18) إن غير المتزوج – خصوصاً من النساء – يكون في كآبةٍ حاضرةٍ وقلق على المستقبل، فإذا جنح إلى الحرام تعرض إلى مختلف الأمراض الجنسية والمشاكل الاجتماعية، وإذا كبت نفسه وقع في الأمراض النفسية والجسدية.
(19)إنّ عمليات «منع الانجاب» من أجل تحديد النسل، هي جاهليةٌ ثانيةٌ، ولكن بأسلوبٍ جديدٍ.
(20) من أبرز المصاديق الجلية الدالة على أنّ الإسلام يذمّ العنف في التعامل الأسري هي تأكيداته الكثيرة الداعية إلى عدم التجاسر على الزوجة عبر الخشونة أو الضرب الذي يهدّ أركان الأسرة ويذهب بمودّتها وصفاتها.
(21) من يتصفح تاريخ البشرية فضلاً عن تعاليم الأديان، يدرك أنّ النظام العائلي، وزيادة النسل، وعدم اختلاط الأنساب، والابتعاد عن الخيانات الزوجية والتحلل والابتذال، هي قضيةٌ نفسية وفطرية.
(22) يجب أن يمنع استعمار المرأة، لكي ترجع المرأة إلى عزّ الزوج ويرجع الزوج إلى عزّ المرأة، وذلك بمنع البغاء منعاً باتاً، وحيث إنّ النساء ـ في الغالب ـ أكثر من الرجال، فاللازم، إباحة تعدّد الزوجات.
(23) الزواج كما قرّره الإسلام حاجةٌ جنسيةٌ واجتماعيةٌ بين الرجل والمرأة، مع ملاحظة الأخلاق والإيمان.
(24)للتربية دورٌ مهمٌ في تعديل وتهذيب أفكار المسلمين، ونرى الذين اهتموا بهذا الجانب رأوا ثماراً طيبةً، ونتاجاً رائعاً.
(25) لقد انخفض حجم السكان في البلدان الغربية كبعض دول أوروبا، منذ نصف قرن تقريباً، وذلك بسبب زوال، أو ضعف الروابط والعلاقات الأسرية والاجتماعية المشروعة... وبالتالي أباحة الزنا واللواط والسّحاق، وجواز اتخاذ الأخلاّء والخليلات، ممّا يجعل الرجل والمرأة في «راحة مزعومة» من التزامات العائلة.
(26) من وصايا الإسلام الخالدة في مسألة اللاعنف في الأسرة هو أن تتعامل الأسر مع أطفالها بالمودّة والرحمة وما أشبه من أساليب اللين التي غالباً ما تربي الصغار على الطريق السليم وتأخذ بيدهم نحو الصواب والسداد.
(27)على الرغم من كلّ هذا الوضوح، لانسجام الفطرة مع تأسيس بنيان الأسرة والحياة الزوجية، وأنه لا قوام للنوع الأنساني ألا بالركون أليه وتحصين أركانه، إلاّ أنّه مع ذلك ترى بعض الأصوات تنادي بالسباحة ضدّ التيار الإنساني والفطري، والتنكّر لهذا القانون الكوني.
(28)إذا كانت العائلة نواة المجتمع، ومحور رقيّه وتخلفه، فينبغي أن يكون لها من الرعاية والمسؤولية حصةٌ بالغةٌ.
(29)ينبغي على الإنسان أن يكون في كلّ شؤونه حسب قدراته وإلاّ كان الحرمان والمشاكل من نصيبه.
(30)أصل التربية، هي هداية الإنسان إلى الصّراط المستقيم.
(31)جاء الإسلام وطرح أسلوبه الإلهي في تنظيم الأسرة، الأمر الذي أخذ بيدها نحو التكامل والسداد، والرأفة والمحبة، بعد أن كانت غارقةً في أوصال الرذيلة والفساد، والخشونة والعنف.
(32)من الطبيعي جداً أنّ الأطفال إذا شعروا أنّ الوالدين يكنّان لهم خالص العطف والحنان، فإنّهم سوف ينسجمون مع أسرهم ويتفاعلون مع الأجواء السائدة فيها، ويتقبلون الكلام من والديهم ويتربون تربيةً حسنةً.
(33) إنّ مسألة صنمية العادات وشيوع الانحرافات من المسائل العامة البلوى، التي يكاد لا يخلو منها بلد، ومن هنا تنبع ضرورة اضطلاع ذوي البصيرة والاطلاع بالقيام بمواجهة شجاعةٍ لهذا الداء الفتّاك، وبيان مواضع الخلل فيه.
(34) أنظر كيف يمهد الإسلام سبل السعادة الزوجية ويشدّ الزوجين إلى بعضهما ويبني حولهما سوراً منيعاً للعيش بداخله في بحبوحة الهدوء، والطمأنينة، والسلامة، والاستقرار.

عاشق الزهراء 09-05-2009 08:10 PM

تواجد جميل ورائع مشكورين عليه جميعا


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 06:39 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024