![]() |
أرى صفحة بيضاء في الأفق ..
أرنو بشده إلى تغميس روحي .. في محرابها .. إلى أن أصيّر بياضاً .. لايشوبه الدنس .. ! |
أهلا بك هيام الحب
انرتي متصفحي المتواضع بتواجدك الجميل |
حثثت الخطى ،،
نحوك ،، أتلهف الدنو ،، ولا زلت ،، فكم سأحتاج من الوقت لأصل الى ,, بقعة لا احد الاك فيها ,,, |
أرغب في المكوث فيك ...
اكثر... يستحضر كل ذاتي نحوك... أتسلل لكل مداك... حتى تشعرني .. بفقر حلمي قبل ذك |
تلك غصّةٌ لا زالت تخنقني ,,
أن لا أكون على المسار الصحيح ،، أن لا نكون ... رغم غرابة القصة وندرتها ،، الاّ انني مشغوف كما تعلم ،، بكل شأنك ،،، قبل أن أرى أو أسمع أي شيء ،، وبدون اي شيء ،، حتى بتّ أشعر بانعدام الرؤية الى الاشياء ,, كلها ،، غير حرفك الفضي ،، وطيفك البهيّ ،،، وكل الامنيات تنتفض فيّ ،، تناديك ،، ارغب في اشياء كثيرة ،، تعلمها جيدا ،، ربما لا يشبهنا احد ،، وربما لسنا مثل الآخرين ,, لكني ،، لا أطيق إنفتاق محاجر اخرى للحزن ،، ولا اقوى على رؤية الحلم يغادر عينيك ,, فلا زال طيفك يوقظني ،، يدعوني ،، لمائدة الحرف لديك,, فتتظخم رغبتي ،، لأسرد مقاطع الفرح عليك ,, والذي يؤلمني حد التهشم ،، أن يكون ذلك كله أشبه بحلم ،، أو هو حلم ،، رحماك الهي ،، |
تلك الزوايا البعيدة ..
لا ينبغي إظهارها لأحدّ .. لذلك لآ يزعجني أبدا ً أن ثمة .. أشياء لاتبدو قريبة ولا أراها .. ولا تضايقني الأجزاء التي يسقط سقفها .. في كلّ يوم بمقدار الشبه .. بيني و بين ظلي .. ! |
أحبُ أن أدير ظهري عن قلبي ..
وأن أبكـي بشكل خفـيّ .. حتى لاتراني عينيك .. ! |
أحسً . .
بأني مرهق من ركض السنين ،،،، وإن تجاعيد الأيام ،، لا تريني سوى ابتسامة مبتورة ،،،، باتت الدنيا سجنا لانفاسي،،، وإن الساعات لا تعني إلا مزيداً من الألم ،،، وإن كل شئ أصبح موجعا ،، حتى الحرف اصبح لا يجيد صنع الابتسامات ..... |
أحسً . .
بأني مرهق من ركض السنين ،،،، وإن تجاعيد الأيام ،، لا تريني سوى ابتسامتة مبتورة ،،،، باتت الدنيا سجنا لانفاسي،،، وإن الساعات لا تعني إلا مزيداً من الألم ،،، وإن كل شئ أصبح موجعا ،، حتى الحرف اصبح لا يجيد صنع الابتسامات ..... |
كقطرات الندى ،،
تحتاجك الروح ،، لأرائتها بهجة تفتقدها ،، لأنها تيقنت الآن ... أنك أعزّ ما تملك ،،، |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:08 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025