![]() |
اقتباس:
ان رواية سعيد و علقمة تذكر ان عمر شرب بعد ان كسر الشراب و عاد نبيذا و اما رواية ابراهيم تذكر انه ذاق قبل كسره و لا يمكن الجمع بينهما ففي هذه الحالة نقدم قول سعيد و علقمة لان كلاهما ادركا عمر و لان كلامهما اصح من ابراهيم . و عموما ساعيد ما ذكره ابن معين و احمد : كلام سعيد مقدم على ابراهيم : قال الحاكم في علوم الحديث : " أكثر ما تروى المراسيل من أهل المدينة عن ابن المسيب. ومن أهل مكة عن عطاء بن أبى رباح . ومن أهل البصرة عن حسن البصري . ومن أهل الكوفة عن إبراهيم بن زيد النخعي . ومن أهل مصر عن سعيد بن أبى هلال . ومن أهل الشام عن مكحول ". قال : " وأصحها كما قال ابن معين مراسيل ابن المسيب ، لأنه من أولاد الصحابة ، وأدرك العشرة وفقيه أهل الحجاز ، ومفتيهم ، وأول الفقهاء السبعة الذين يعتد مالك بإجماعهم كإجماع كافة الناس ، وقد تأمل الأئمة المتقدمون مراسله فوجدوها بأسانيد صحيحة ، وهذه الشرائط لم توجد في مراسيل غيره " اهـ قال الحافظ ابن حجر في تقريب التهذيب (2396) وقال: " سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم القرشي المخزومي أحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار من كبار الثانيةأحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار من كبار الثانية اتفقوا على أن مرسلاته أصح المراسيل وقال ابن المديني لا أعلم في التابعين أوسع علما منه مات بعد التسعين وقد ناهز الثمانين ع". وقال الخطيب في الكفاية (1/404) أخبرنا أبو نعيم الحافظ قال انا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم في كتابه قال سمعت العباس بن محمد الدوري يقول سمعت يحيى بن معين يقول أصح المراسيل مراسيل سعيد بن المسيب قال ابن رجب في شرح العلل (1/96) :" وقال ابن معين : (( مرسلات سعيد بن المسيب أحب إلىّ من مرسلات الحسن ، ومرسلات إبراهيم صحيحه إلا حديث تاجر البحرين ، وحديث الضحك في الصلاة )) " فها هو يحيى بن معين الذي قال بان مرسلات ابراهيم صحيحة يقول ان اصح المرسلات هي عن بن المسيب يعني قول سعيد مقدم على قول ابراهيم . و اما قول احمد لا باس به فهذا تدليس منك لانك بترت النص الكامل و ها هو : وقال أحمد بن حنبل : مرسلات سعيد بن المسيب أصلح المرسلات ، ومرسلات إبراهيم النخعي لا بأس بها ، وليس في المرسلات أضعف من مرسلات الحسن ، وعطاء بن أبى رباح ، فإنهما كان يأخذان عن كل واحد قال انا عبد الله بن جعفر قال ثنا يعقوب بن سفيان قال حدثني الفضل بن زياد قال سمعت أبا عبد الله يعني أحمد بن حنبل يقول مرسلات سعيد بن المسيب أصح المراسيل قال أحمد كما في تهذيب التهذيب (4\76): «مرسلات سعيد صحاح. لا نرى أصح من مرسلاته». للملاحظة : اسلوب التطفيش الذي تمارسه على امل ان امل من الكتابة لن ينفعك فانا مستعد ان اوصلها الى الصفحة الف و ان لم تصدق فجرب . |
لاجديد وسنعيد اعيد واكرر نفس الكلام ولانرى رد سوى الكوبي بيست ولااعرف الاداره الى متى تنتظر ومن ثم اقرر الكلام مره اخرى ولاتعارض بينهما والجمع هي طريقه ابن حجر في الامور الاول-في بيان من قيل عنه انه كان لايرسل الا عن ثقه وقال احمد بن حنبل مرسلات ابراهيم النخعي لاباس بها عن يحيى ابن معين ' مراسيل النخعي عندي صحيحة التمهيد لابن عبد البر الجزءالاول فمراسيل سعيد بن المسيب ومحمد بن سيرين وابراهيم النخعي عندهم صحاح اذن قالوا وانت لاتقرا ونعيد ارجع واقول ليس موضوع البحث مراسيل سعيد الامر ليس هذا وكلامك الا تشتيت الموضوع فقط ونكمل ارجع واقول موضوعنا ليس سعيب ابن المسيب نعم مراسيله صحيحه وهي لم تعارض ابراهيم النخعي فنجمع بين الامرين والنتيجه صحيحه وهذه الزبده وبقيه الامور ايضا ثابته لعمر وانت تكرر فقط الاول-في بيان من قيل عنه انه كان لايرسل الا عن ثقه وقال احمد بن حنبل مرسلات ابراهيم النخعي لاباس بها عن يحيى ابن معين ' مراسيل النخعي عندي صحيحة التمهيد لابن عبد البر الجزءالاول فمراسيل سعيد بن المسيب ومحمد بن سيرين وابراهيم النخعي عندهم صحاح |
والان القاضيه وزياده ارواء الغليل لمحمد ناصر الدين الالباني الجزءالسادس 1682 - (روى سعيد بإسناده عن إبراهيم النخعي: " أن النبي (صلى الله عليه وسلم) ورث ثلاث جدات اثنتين من قبل الأب وواحدة من قبل الأم " وأخرجه أبو عبيد والدارقطني). 2 / 61 ضعيف. أخرجه الدارقطني (ص 463) وكذا البيهقي (6 / 236) من طريق منصور عن إبراهيم بن يزيد النخعي به. قلت: وإسناده صحيح مرسل. وأخرجه الدارمي (2 / 358) من هذا الوجه بنحوه. وأخرجه البيهقي من مرسل الحسن البصري أيضا. قال الحافظ: " وذكر البيهقي عن عمد بن نصر أنه نقل اتفاق الصحابة والتابعين على ذلك. إلا ما روي عن سعد بن أبي وقاص أنه أنكر ذلك. ولا يصح إسناده عنه ". والوثيقه http://www.saifoali.org/up/files/pnm...7dipzgvuyr.png اذن الالباني قبل بمراسيله وهو يرسل على النبي وهو صحيح اذن اذا ارسل عن عمر كما صرح هو يعتبر صحيح على مبنى الالباني ايضا |
اقتباس:
قاتل الله الجهل !!!! اولا هو قال مرسل و المرسلات من الضعاف يعني اسناده حتى ابراهيم صحيح و لكنه مرسل عن ابراهيم ثانيا ان افترضنا صحة ما تقول , اين معارضة هذه الرواية لقول سعيد و علقمة او قول احد سبق ابراهيم!!!!!! ثالثا انا اصلا لم اطعن في ابراهيم الا ما تعارض مع قول من تقدم اذ ان القاعدة تقول : لو عارض مرسل صحيح مع متصل صحيح فان المقدم هو المتصل الصحيح فاين المعارضة هنا !!!!! ثم انه لا يقبل عن عمر من التابعين ما يعارض قول سعيد عن عمر لان رواية عمر . قاتل الله الجهل !!! و اما بالنسبة لما ذكرته و عدته كعادتك و انا متوقع ان تعيد و تعيد و في نفس الوقت تتهمني بالاعادة و لكن انظر: ان رواية سعيد و علقمة تذكر ان عمر شرب بعد ان كسر الشراب و عاد نبيذا و اما رواية ابراهيم تذكر انه ذاق قبل كسره و لا يمكن الجمع بينهما ففي هذه الحالة نقدم قول سعيد و علقمة لان كلاهما ادركا عمر و لان كلامهما اصح من ابراهيم . و عموما ساعيد ما ذكره ابن معين و احمد : كلام سعيد مقدم على ابراهيم : قال الحاكم في علوم الحديث : " أكثر ما تروى المراسيل من أهل المدينة عن ابن المسيب. ومن أهل مكة عن عطاء بن أبى رباح . ومن أهل البصرة عن حسن البصري . ومن أهل الكوفة عن إبراهيم بن زيد النخعي . ومن أهل مصر عن سعيد بن أبى هلال . ومن أهل الشام عن مكحول ". قال : " وأصحها كما قال ابن معين مراسيل ابن المسيب ، لأنه من أولاد الصحابة ، وأدرك العشرة وفقيه أهل الحجاز ، ومفتيهم ، وأول الفقهاء السبعة الذين يعتد مالك بإجماعهم كإجماع كافة الناس ، وقد تأمل الأئمة المتقدمون مراسله فوجدوها بأسانيد صحيحة ، وهذه الشرائط لم توجد في مراسيل غيره " اهـ قال الحافظ ابن حجر في تقريب التهذيب (2396) وقال: " سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم القرشي المخزومي أحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار من كبار الثانيةأحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار من كبار الثانية اتفقوا على أن مرسلاته أصح المراسيل وقال ابن المديني لا أعلم في التابعين أوسع علما منه مات بعد التسعين وقد ناهز الثمانين ع". وقال الخطيب في الكفاية (1/404) أخبرنا أبو نعيم الحافظ قال انا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم في كتابه قال سمعت العباس بن محمد الدوري يقول سمعت يحيى بن معين يقول أصح المراسيل مراسيل سعيد بن المسيب قال ابن رجب في شرح العلل (1/96) :" وقال ابن معين : (( مرسلات سعيد بن المسيب أحب إلىّ من مرسلات الحسن ، ومرسلات إبراهيم صحيحه إلا حديث تاجر البحرين ، وحديث الضحك في الصلاة )) " فها هو يحيى بن معين الذي قال بان مرسلات ابراهيم صحيحة يقول ان اصح المرسلات هي عن بن المسيب يعني قول سعيد مقدم على قول ابراهيم . و اما قول احمد لا باس به فهذا تدليس منك لانك بترت النص الكامل و ها هو : وقال أحمد بن حنبل : مرسلات سعيد بن المسيب أصلح المرسلات ، ومرسلات إبراهيم النخعي لا بأس بها ، وليس في المرسلات أضعف من مرسلات الحسن ، وعطاء بن أبى رباح ، فإنهما كان يأخذان عن كل واحد قال انا عبد الله بن جعفر قال ثنا يعقوب بن سفيان قال حدثني الفضل بن زياد قال سمعت أبا عبد الله يعني أحمد بن حنبل يقول مرسلات سعيد بن المسيب أصح المراسيل قال أحمد كما في تهذيب التهذيب (4\76): «مرسلات سعيد صحاح. لا نرى أصح من مرسلاته». و اضيف ايضا ضربة قوية لك : عن رسول الله صلى الله عليه وسلم : لا تشربوا في نقير ، ولا مزفت ، ولا دباء ، ولا حنتم ، واشربوا في الجلد الموكأ عليه ، فإن اشتد فاكسروه بالماء ، فإن أعياكم فأهريقوه الراوي: قيس بن النعمان المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3695 خلاصة الدرجة: صحيح |
و هنا ضربة اخرى فان قول ابراهيم لم يعارض قول سعيد و علقمة بل ايضا :
أخبرنا عبد الرزاق قال : أخبرنا ابن جريج قال : أخبرني إسماعيل أن رجلا عب في شراب نبذ لعمر بن الخطاب بطريق المدينة ، فسكر ، فتركه عمر حتى أفاق ، فحده ، ثم أوجعه عمر بالماء فشرب منه . مصنف عبد الرزاق الصنعاني ج9 ص224 يعني عمر شرب بعد الكسر حدثنا أبو بكر قال حدثنا ابن مسهر عن الشيباني عن حسان بن مخارق قال : بلغني أن عمر بن الخطاب ساير رجلا في سفر وكان صائما ، فلما أفطر أهوى إلى قربة لعمر معلقة فيها نبيذ قد خضخضها البعير ، فشرب منها فسكر ، فضربه عمر الحد ، فقال له : إنما شربت من قربتك ، فقال له عمر : إنما جلدناك لسكرك.مصنف ابن ابي شيبة ج6 ص502 فخالف قوله قول حسان بن مخارق و قول اسماعيل و قول سعيد و علقمة . |
و قول علقمة مقدم على قول ابراهيم و غيره , اذ ان علقمة عاصر الرسول صلى الله عليه وسلم و ابو بكر و عمر و عثمان و علي فانظر:
فقيه الكوفة وعالمها ومقرئها ، الإمام ، الحافظ ، المجود ، المجتهد الكبير، أبو شبل علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك بن علقمة بن سلامان بن كهل وقيل : ابن كهيل بن بكر بن عوف ، ويقال : ابن المنتشر بن النخع ، النخعي ، الكوفي ، الفقيه عم الأسود بن يزيد وأخيه عبد الرحمن ، وخال فقيه العراق إبراهيم النخعي . ولد في أيام الرسالة المحمدية، وعداده في المخضرمين ، وهاجر في طلب العلم والجهاد ، ونزل الكوفة ، ولازَمَ ابن مسعود حتى رأس في العلم والعمل ، وتفقه به العلماء ، وبَعُدَ صيته . حدث عن عمر ، وعثمان ، وعلي ، وسلمان ، وأبي الدرداء ، وخالد بن الوليد ، وحذيفة ، وخباب ، وعائشة ، وسعد ، وعمار ، وأبي مسعود البدري ، وأبي موسى ، ومعقل بن سنان ، وسلمة بن يزيد الجعفي ، وشريح بن أرطاة ، وقيس بن مروان ، وطائفة سواهم . الرابط من ترجمته :http://www.islamweb.net/newlibrary/s....php?ids=16588 فان عارض كلام علقمة كلام ابراهيم فمن المؤكد تقديم كلام علقمة . |
لاجديد وسنعيد اعيد واكرر نفس الكلام ولانرى رد سوى الكوبي بيست ولااعرف الاداره الى متى تنتظر ومن ثم اقرر الكلام مره اخرى ولاتعارض بينهما والجمع هي طريقه ابن حجر في الامور الاول-في بيان من قيل عنه انه كان لايرسل الا عن ثقه وقال احمد بن حنبل مرسلات ابراهيم النخعي لاباس بها عن يحيى ابن معين ' مراسيل النخعي عندي صحيحة التمهيد لابن عبد البر الجزءالاول فمراسيل سعيد بن المسيب ومحمد بن سيرين وابراهيم النخعي عندهم صحاح http://www.saifoali.org/up/files/pnb...1jzsuk1diy.png اذن قالوا وانت لاتقرا ونعيد ارجع واقول ليس موضوع البحث مراسيل سعيد الامر ليس هذا وكلامك الا تشتيت الموضوع فقط ونكمل ارجع واقول موضوعنا ليس سعيب ابن المسيب نعم مراسيله صحيحه وهي لم تعارض ابراهيم النخعي فنجمع بين الامرين والنتيجه صحيحه وهذه الزبده وبقيه الامور ايضا ثابته لعمر وانت تكرر فقط الاول-في بيان من قيل عنه انه كان لايرسل الا عن ثقه وقال احمد بن حنبل مرسلات ابراهيم النخعي لاباس بها عن يحيى ابن معين ' مراسيل النخعي عندي صحيحة التمهيد لابن عبد البر الجزءالاول فمراسيل سعيد بن المسيب ومحمد بن سيرين وابراهيم النخعي عندهم صحاح http://www.saifoali.org/up/files/pnb...1jzsuk1diy.png والان القاضيه وزياده ارواء الغليل لمحمد ناصر الدين الالباني الجزءالسادس 1682 - (روى سعيد بإسناده عن إبراهيم النخعي: " أن النبي (صلى الله عليه وسلم) ورث ثلاث جدات اثنتين من قبل الأب وواحدة من قبل الأم " وأخرجه أبو عبيد والدارقطني). 2 / 61 ضعيف. أخرجه الدارقطني (ص 463) وكذا البيهقي (6 / 236) من طريق منصور عن إبراهيم بن يزيد النخعي به. قلت: وإسناده صحيح مرسل. وأخرجه الدارمي (2 / 358) من هذا الوجه بنحوه. وأخرجه البيهقي من مرسل الحسن البصري أيضا. قال الحافظ: " وذكر البيهقي عن عمد بن نصر أنه نقل اتفاق الصحابة والتابعين على ذلك. إلا ما روي عن سعد بن أبي وقاص أنه أنكر ذلك. ولا يصح إسناده عنه ". والوثيقه http://www.saifoali.org/up/files/pnm...7dipzgvuyr.png اذن الالباني قبل بمراسيله وهو يرسل على النبي وهو صحيح اذن اذا ارسل عن عمر كما صرح هو يعتبر صحيح على مبنى الالباني ايضا |
اقتباس:
اقتباس:
اولاكلامك لو عارض مرسل صحيح متصل صحيح فنقدم من اساسا الروايه كلها محموله على الارسال من سعيد وابراهيم اذن هما بنفس الاتجاه لاتتحذلق علينا واضح والان مرسل عن النبي وصحيح من الالباني واضح وووووووووووووووووواضح بلا لف ودوران اما قولك حديث النبي فشاهد النبي ماذا فعل لا كما تقول الحاوي الكبير للشافعي الجزءالثالث عشر ص388 عن ابي مسعود البدري الانصاري قال عطش رسول الله -ص- وهو يطوف بالبيت فاستسقى فأوتى بنبيذ من السقايه فشمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــه وقطب وجهه ودعا بذنوب من ماء زمزم فصب علبه وشرب منه والوثيقه http://www.saifoali.org/up/files/012...v7not00mne.png يعني يشم لا يشرب مثل عمر هنا ولكن شاهد عمر بموضوع ابراهيم النخعي الذي ثبتناه وهذا ايضا شرح معاني الاثار للطحاوي الجزءالرابع ص218 كتاب الاشربه حديث 6459 وقد روى عنه في ابابحته من النبيذ الشديد عن عمر انه كان في سفر فأتى بنبيذ فشرب منه فقطــــــــــــــــــــــــب ثم قال ان نبيذ الطائــــــــــــف له غـــــــــــــــــــــــــــرام فذكرشدة لااحفظها ثم دعا بماءفصب عليه وشرب والوثيقه http://www.saifoali.org/up/files/ffl...pu6amosfd3.png |
اقتباس:
عادتك اصبحت معروفة و هي تهرب منك اولا ما الدليل ان ابن حجر قبل الروايتين مع بعض ثانيا ما دليلك انه لا يوجد تعارض بل التعارض موجود رواية تقول شرب بعد الكسر و رواية تقول ذاقها قبل ثم كسرها !!!! و قد عارض قول علقمة و سعيد و اسماعيل و حسان بن مخارق و لا تتهرب منوجود التعارض لانهة موجود . ثالثا حتى الان الوحيد الذي قال بصحة كل ما قاله ابراهيم هو بن معين و في نفس الوقت هو يقدم قول سعيد عليه كمت بينا سابقا فاي حجة !!! ابن معين يؤكد كلامي . |
اقتباس:
اما انك جاهل او تتجاهل بصراحة قلنا ان الرواية من علقمة متصلة : و قول علقمة مقدم على قول ابراهيم و غيره , اذ ان علقمة عاصر الرسول صلى الله عليه وسلم و ابو بكر و عمر و عثمان و علي فانظر: فقيه الكوفة وعالمها ومقرئها ، الإمام ، الحافظ ، المجود ، المجتهد الكبير، أبو شبل علقمة بن قيس بن عبد الله بن مالك بن علقمة بن سلامان بن كهل وقيل : ابن كهيل بن بكر بن عوف ، ويقال : ابن المنتشر بن النخع ، النخعي ، الكوفي ، الفقيه عم الأسود بن يزيد وأخيه عبد الرحمن ، وخال فقيه العراق إبراهيم النخعي . ولد في أيام الرسالة المحمدية، وعداده في المخضرمين ، وهاجر في طلب العلم والجهاد ، ونزل الكوفة ، ولازَمَ ابن مسعود حتى رأس في العلم والعمل ، وتفقه به العلماء ، وبَعُدَ صيته . حدث عن عمر ، وعثمان ، وعلي ، وسلمان ، وأبي الدرداء ، وخالد بن الوليد ، وحذيفة ، وخباب ، وعائشة ، وسعد ، وعمار ، وأبي مسعود البدري ، وأبي موسى ، ومعقل بن سنان ، وسلمة بن يزيد الجعفي ، وشريح بن أرطاة ، وقيس بن مروان ، وطائفة سواهم . الرابط من ترجمته :http://www.islamweb.net/newlibrary/s....php?ids=16588 فان عارض كلام علقمة كلام ابراهيم فمن المؤكد تقديم كلام علقمة . و الثاني الذي عارضه ابراهيم هو سعيد : قال الحاكم في علوم الحديث : " أكثر ما تروى المراسيل من أهل المدينة عن ابن المسيب. ومن أهل مكة عن عطاء بن أبى رباح . ومن أهل البصرة عن حسن البصري . ومن أهل الكوفة عن إبراهيم بن زيد النخعي . ومن أهل مصر عن سعيد بن أبى هلال . ومن أهل الشام عن مكحول ". قال : " وأصحها كما قال ابن معين مراسيل ابن المسيب ، لأنه من أولاد الصحابة ، وأدرك العشرة وفقيه أهل الحجاز ، ومفتيهم ، وأول الفقهاء السبعة الذين يعتد مالك بإجماعهم كإجماع كافة الناس ، وقد تأمل الأئمة المتقدمون مراسله فوجدوها بأسانيد صحيحة ، وهذه الشرائط لم توجد في مراسيل غيره " اهـ قال الحافظ ابن حجر في تقريب التهذيب (2396) وقال: " سعيد بن المسيب بن حزن بن أبي وهب بن عمرو بن عائذ بن عمران بن مخزوم القرشي المخزومي أحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار من كبار الثانيةأحد العلماء الأثبات الفقهاء الكبار من كبار الثانية اتفقوا على أن مرسلاته أصح المراسيل وقال ابن المديني لا أعلم في التابعين أوسع علما منه مات بعد التسعين وقد ناهز الثمانين ع". وقال الخطيب في الكفاية (1/404) أخبرنا أبو نعيم الحافظ قال انا أبو العباس محمد بن يعقوب الأصم في كتابه قال سمعت العباس بن محمد الدوري يقول سمعت يحيى بن معين يقول أصح المراسيل مراسيل سعيد بن المسيب قال ابن رجب في شرح العلل (1/96) :" وقال ابن معين : (( مرسلات سعيد بن المسيب أحب إلىّ من مرسلات الحسن ، ومرسلات إبراهيم صحيحه إلا حديث تاجر البحرين ، وحديث الضحك في الصلاة )) " فها هو يحيى بن معين الذي قال بان مرسلات ابراهيم صحيحة يقول ان اصح المرسلات هي عن بن المسيب يعني قول سعيد مقدم على قول ابراهيم . فالتعارض موجود و الخلاصة ان علقمة متصل و سعيد مقدم على ابراهيم و قول ابراهيم يعارض قولهما حتى لو قيل عن مراسيله صحيحة الا بشرط ان لا يعارض قول المتصل و قول من اصح منه و هذا راي اجمع عليه العلماء بما فيهم ابن معين , و هذا امر معروف. فالخلاصة ان عمر شرب بعد ان كسر الشراب بالماء . |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:25 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025