![]() |
و لا زال حميد يهرب و يحاول الهرب
و لا زال حميد يهرب و يحاول الهرب و لا زال حميد يهرب و يحاول الهرب و لا زال حميد يهرب و يحاول الهرب و لا زال حميد يهرب و يحاول الهرب |
وهذا اخر جووووووووووواب لهم
وانظروا يا عالم انظروا يا سنه انظروا يا وهابيه يتهمون الشيعي بالهرووووووووووووووووووووووووب ومااذا يفعلون لقد تم حظرك للسبب التالي: تطاول على الصحابه رضوان الله تعالى عليهم التاريخ الذي سيتم رفع الحظر فيه: لا يوجد |
لقد تم حظرك للسبب التالي:
تطاول على الصحابه رضوان الله تعالى عليهم التاريخ الذي سيتم رفع الحظر فيه: لا يوجد |
لقد تم حظرك للسبب التالي:
تطاول على الصحابه رضوان الله تعالى عليهم التاريخ الذي سيتم رفع الحظر فيه: لا يوجد <<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<< انظروا يا وهابيه الى منتدياتكم يكذبون عليكم ويقولون ان الشيعي كذب يكذبون ويقولون هرب السؤال هل يجوز الكذب ولماذا الكذب الا دليل ضعف وضعف وضعف وننتظر من يكمل الحوار |
السؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤال
اذا كانت مغفووووووووووووووووووووووووووووووووره فلماذا قال بن باز انها مغمووووووووووووووووووووره وبدليل قوله ان بعضها اقيم فيها الحد وهي كفاره لهم فاذا قبل الله توبتهم ورضي عنهم فلما الحد والكفاره وننتظر وعندنا دليل قراني على بطلان عداله صحابتهم وبصيغه اخرى نقربها في لحظه الزنى في لحظه شرب الخمر في لحظه السرقه في لحظه القذف في هذا اللحظه هل الصحابي كان مطيعا لله ام مطيعا للشيطان هل الصحابي في لحظه الزنى كان مطيعا لله راغبا بالخير ام راغبا بالفساد في لحظه السرقه هل الصحابي كان راغبا باطاعه الله عز وجل ام كان راغبا بالفساد الذي نهى الله عز وجل عنه في لحظه شرب الخمر هل الصحابي كان راغبا بعدم الشرب او راغبا بوفره وكثره الخمر وكثره شربه من احب عمل قوم حشر معهم وننتظر |
وللتاكيد
مباشرة ندخل في الموضوع وقول قال ابن عثيمين في شرح العقيدة الواسطية لابن تيمية ص477 : " ولا شك أنه حصل من بعضهم -أي الصحابة- سرقة (!) وشرب خمر (!!) وقذف (!!!) وزنى بإحصان وزنى بغير إحصان (!!!!) ، لكن كل هذه الأشياء تكون مغمورة في جنب فضائل القوم ومحاسنهم وبعضها أقيم فيه الحدود فيكون كفارة . وبعضها أقيم فيه الحدود فيكون كفارة . وبعضها أقيم فيه الحدود فيكون كفارة . وبعضها أقيم فيه الحدود فيكون كفارة . وبعضها أقيم فيه الحدود فيكون كفارة . عجيب اذا من لم تقم عليه الحدود بعضها الاخرررررررررررررررررررر كما قال بن عثيمين بعضها وهذا يعني بعضها الاخر لم تقم فيه الحدود ولا زال بلا كفاره بلا كفاره بلا كفاره فمن الضامن من |
عَنْ عَلِيٍّ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( ثَلَاثٌ هُنَّ حَقٌّ : لَا يَجْعَلُ اللَّهُ مَنْ لَهُ سَهْمٌ فِي الْإِسْلَامِ كَمَنْ لَا سَهْمَ لَهُ ، وَلَا يَتَوَلَّى اللَّهَ عَبْدٌ فَيُوَلِّيهِ غَيْرَهُ ، وَلَا يُحِبُّ رَجُلٌ قَوْمًا إِلَّا حُشِرَ مَعَهُمْ )
رواه الطبراني في " المعجم الأوسط " (6/293) ، وفي " المعجم الصغير " (2/114) ، قال المنذري : إسناده جيد . وصححه الشيخ الألباني رحمه الله في " صحيح الترغيب والترهيب " (3/96) ومن الأحاديث المشهورة في هذا المعنى حديث أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ السَّاعَةِ ، فَقَالَ : مَتَى السَّاعَةُ ؟ قَالَ : وَمَاذَا أَعْدَدْتَ لَهَا ؟ قَالَ : لاَ شَيْءَ ، إِلَّا أَنِّي أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ . قَالَ أَنَسٌ : فَمَا فَرِحْنَا بِشَيْءٍ فَرَحَنَا بِقَوْلِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ ، قَالَ أَنَسٌ : فَأَنَا أُحِبُّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ ، وَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ مَعَهُمْ بِحُبِّي إِيَّاهُمْ وَإِنْ لَمْ أَعْمَلْ بِمِثْلِ أَعْمَالِهِمْ ) . رواه البخاري (3688)، ومسلم (2639) ثانيا : المحبة المقصودة في الحديث نوعان : النوع الأول : المحبة الدينية ، أي المحبة لأجل الدين والمعتقد ، فمن أحب الصالحين لصلاحهم وأحب ما هم عليه من التقوى والدين ، رُجِي أن يجمعه الله بهم في جنته ، ومن أحب الكفار لكفرهم ومعتقدهم ، ووالاهم على ما هم فيه ، كان ذلك أيضا سببا لدخول النار معهم . قال ابن بطال رحمه الله : " بيان هذا المعنى أنه لما كان المحب للصالحين إنما أحبهم من أجل طاعتهم لله ، وكانت المحبة عملا من أعمال القلوب ، واعتقادًا لها ، أثاب الله معتقد ذلك ثواب الصالحين ، إذ النية هي الأصل ، والعمل تابع لها ، والله يؤتي فضله من يشاء " انتهى باختصار من " شرح صحيح البخاري " لابن بطال (9/333) وقال الحافظ ابن كثير رحمه الله – في تفسير قوله تعالى : ( وإن جاهداك لتشرك بي ما ليس لك به علم فلا تطعهما ) -: " أي : وإن حرصا عليك أن تتابعهما على دينهما إذا كانا مشركين ، فإياك وإياهما ، لا تطعهما في ذلك ، فإن مرجعكم إليّ يوم القيامة ، فأجزيك بإحسانك إليهما ، وصبرك على دينك ، وأحشرك مع الصالحين ، لا في زمرة والديك ، وإن كنت أقرب الناس إليهما في الدنيا ، فإن المرء إنما يحشر يوم القيامة مع من أحب ، أي : حبا دينيا ؛ ولهذا قال : ( والذين آمنوا وعملوا الصالحات لندخلنهم في الصالحين )" انتهى من " تفسير القرآن العظيم " (6/265) ويقول ابن حجر الهيتمي رحمه الله – في حديثه عن كبيرة محبة الظلمة أو الفسقة وبغض الصالحين - " عد هذين كبيرة هو ما دلت عليه الأحاديث الصحيحة : ( المرء مع من أحب ) وله وجه ، إذ الفرض أنه أحب الفاسقين لفسقهم ، وأبغض الصالحين لصلاحهم ، وظاهر أن محبة الفسق كبيرة كفعله ، وكذا بغض الصالحين ؛ لأن حب أولئك الفاسقين وبغض الصالحين يدل على انفكاك ربقة الإسلام وعلى بغضه ، وبغض الإسلام كفر ، فما يؤدي إليه ينبغي أن يكون كبيرة " انتهى باختصار من " الزواجر عن اقتراف الكبائر " (1/184) النوع الثاني: المحبة الموجبة لتشابه الأعمال والأخلاق ، فمن أحب أحد العلماء الصالحين وتشبه بما هو عليه من الصلاح والتقوى دخل الجنة بذلك ، ومن أحب الفاسقين أو الكافرين ، وأدت به محبته إلى التشبه بأحوالهم ومعاصيهم كان معهم في العقاب أيضا . يقول أبو حامد الغزالي رحمه الله : " قال الحسن : يا ابن آدم ! لا يغرنك قول من يقول : ( المرء مع من أحب ) فإنك لن تلحق الأبرار إلا بأعمالهم ، فإن اليهود والنصارى يحبون أنبياءهم وليسوا معهم ، وهذه إشارة إلى أن مجرد ذلك ، من غير موافقة في بعض الأعمال ، أو كلها : لا ينفع " انتهى من " إحياء علوم الدين " (2/160) أما الحب الدنيوي الذي يكون باعثه قرابة أو صداقة أو مصلحة مادية أو زواج أو غير ذلك من أسباب الدنيا الفانية ، فلا يكون سببا للجمع في المحشر أو المصير ، فالمسلم الذي يحب والدته غير المسلمة حبا فطريا ، ولا يحشر معها ، وغير المسلم الذي يحب صديقه المسلم مثلا من غير إسلام وإتباع لا يحشر معه ، وهكذا كل أنواع المحبة الدنيوية لا مدخل لها في معنى هذا الحديث . ويقول الزرقاني رحمه الله : " ( المرء مع من أحب ) في الجنة بحسن نيته من غير زيادة عمل ؛ لأنّ محبته لهم لطاعتهم ، والمحبة من أفعال القلوب ، فأثيب على ما اعتقده ؛ لأن الأصل النية ، والعمل تابع لها ، ولا يلزم من المعية استواء الدرجات ، بل ترفع الحجب حتى تحصل الرؤية والمشاهدة ، وكلٌّ في درجته . وقال السخاوي : قال بعض العلماء : ومعنى الحديث أنه إذا أحبَّهم عمل بمثل أعمالهم ، قال الحسن البصري : من أحبَّ قومًا اتبع آثارهم ، واعلم أنك لن تلحق بالأخيار حتى تتبع آثارهم ، فتأخذ بهديهم ، وتقتدي بسنتهم ، وتصبح وتمسي على مناهجهم ، حرصًا أن تكون منهم " انتهى من " شرح الزرقاني على المواهب اللدنية بالمنح المحمدية " (5/304) ومع ذلك ننبه الشباب إلى أن التعلق باللاعبين والممثلين – بأخبارهم وأحوالهم وأيامهم - إنما هو من الأوهام والخيالات التي لا تجر إليهم إلا كل فساد وشر ، وهي الباب للتخلق بأخلاقهم ، والعمل بمثل أعمالهم ؛ فإن بين الظاهر والباطن ارتباطا لا يجهله أحد ، والمشاكلة في الظاهر توجب المحبة في الباطن ، وهكذا العكس بالعكس . أما الحب النافع فهو حب الصالحين والناجحين والمبدعين فيما يعود بالنفع على الأمة والبشرية جميعا ، حبا يدفع نحو التقدم والنجاح في الدنيا والآخرة بإذن الله تعالى . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " وهذا الحديث حق فإن كون المحب مع المحبوب أمر فطري لا يكون غير ذلك وكونه معه هو على محبته إياه فإن كانت المحبة متوسطة أو قريبا من ذلك كان معه بحسب ذلك وإن كانت المحبة كاملة كان معه كذلك والمحبة الكاملة تجب معها الموافقة للمحبوب في محابه إذا كان المحب قادرا عليها ، فحيث تخلفت الموافقة مع القدرة ، يكون قد نقص من المحبة بقدر ذلك وإن كانت موجودة ، وحب الشيء وإرادته يستلزم بغض ضده وكراهته مع العلم بالتضاد.." انتهى من " مجموع الفتاوى " (10/752) . والله أعلم . |
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" وهذا الحديث حق فإن كون المحب مع المحبوب أمر فطري لا يكون غير ذلك وكونه معه هو على محبته إياه فإن كانت المحبة متوسطة أو قريبا من ذلك كان معه بحسب ذلك وإن كانت المحبة كاملة كان معه كذلك والمحبة الكاملة تجب معها الموافقة للمحبوب في محابه إذا كان المحب قادرا عليها ، فحيث تخلفت الموافقة مع القدرة ، يكون قد نقص من المحبة بقدر ذلك وإن كانت موجودة ، وحب الشيء وإرادته يستلزم بغض ضده وكراهته مع العلم بالتضاد.." انتهى من " مجموع الفتاوى " (10/752) . <<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<<< <<<<<<<<<<,, السؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤا ل وكما قال بن تيميه ان المرء مع من احب سؤالنا في لحظه الزنى في لحظهش رب الخمر في لحظه القذف في لحظه السرقه الصحابه كانوا مع رسول الله ام هل كانوا مع الله ام عاصين لله ومطيعين للشيطان وانتم بنفسكم قلتم هي كبائر لا صغائر ام كانوا مع الشيطان وبذلك يحشروون مع من احبووووووووووووووووووا وهو الشيطان ام ماذاا وننتظر حميد الغانم |
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" وهذا الحديث حق فإن كون المحب مع المحبوب أمر فطري لا يكون غير ذلك وكونه معه هو على محبته إياه هل الصحابه عندما زنوووووووووووووووووا كانوا محبين للشيطان وباعتراف بن تيميه هم يحشرون ويجمعون مع الشيطان |
حيا الله الحبوووووووووووووب / حميييييييييد
وش السالفة يا رجال حنا فى منتدى عقائدى وإنته مسوى حالك دون جوان تبى تقيب طارى العشك والغرام مو هون "الله يهديج" |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:28 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025