|
|
شبكة بني جمرة الإعلامية
السيد جعفر العلوي: أريد أن أوكد لشعبنا في البحرين ان المحكمة الجنائية الدولية قبلت الدعوى المقامة ضد النظام الخليفي وإن ما تروج له بعض المنابر السلطوية أن المحكمة لم تقبل الدعوى هو دليل الرعب والخوف، وما تعيين جواد العريض كمحام لهو أكبر دليل على قبول الدعوى ، فنصرا من الله لشعبنا والموت للطغاة. |
ننشر لكم قائمة بأسماء جميع علماء الدين والقيادات الذين بالسجون لنشرها بجميع التجمعات الأسلامية الشيعية والقائمة قابلة للزيادة في حال الإعتقال و التأكد من الجديد ، إليكم القائمة بالأسماء و المنطقة الأصلية و الإنتماء :1- الأستاذ عبد الوهاب حسين علي أحمد النويدرات - تيار الوفاء2- سماحة العلامة الشيخ عبدالجليل رضي منصور المقدادالبلاد القديم - تيار الوفاء3- سماحة الشيخ الأستاذ حسن علي حسن محمد مشيمعجدحفص - حركة حق4- سماحة الشيخ محمد حبيب الصفاف المقدادالبلاد القديم - حركة حق5- سماحة المفكر الشيخ سعيد ميرزا أحمد النوريعالي - تيار الوفاء6- سماحة الشيخ عبدالهادي مهدي حسن المخوضرالسنابس - حركة حق7- سماحة الشيخ الميرزا عبدالله عيسى المحروسالمنامة - حركة حق8- سماحة الشيخ رياض الحنيمدينة حمد9- سماحة الشيخ إدريس عبدالحسين المغنيالعكر10- سماحة الشيخ جاسم الدمستانيدمستان - جمعية أمل11 - سماحة السيد محمد علي العلويالمنامة - جمعية أمل12 - سماحة العلامة الشيخ عبدالعظيم المهتدي البحرآنيالمحرق - جمعية أمل13 - سماحة الشيخ علي حسن مقدادالمعامير14 - سماحة الشيخ علي سليمجدعلي15 - سماحة السيد هادي الموسويبني جمرة - جمعية أمل16 - سماحة الشيخ محمد جعفرالمصلى 17 - سماحة الشيخ عادل الجمريبني جمرة - جمعية أمل18 - سماحة السيد عدنان السيد رضا الموسويبني جمرة - جمعية أمل19 - سماحة الشيخ جعفر عباس محمد الصيرفيالمنامة - جمعية أمل20 - سماحة العلامة الشيخ محمد علي المحفوظبني جمرة - جمعية أمل21 - سماحة الشيخ ياسر عبدالله الصالحجنوسان - جمعية أمل22 - سماحة السيد مهدي سيد هادي الموسوي بني جمرة - جمعية أملاللهم فرج عنهم فرجاً عاجلاً ..
|
اسلام تايمز - العراق يتمسك بالقمة ويحذر من اشتعال المنطقة إذا استمر القمع في البحرينجمهورية البحرين جماعه علماء طلبوا من حمد بن عيسى عدم التعرض للنساء والمقدسات فإشترط سحب محاكمته في لاهاي فرد العلماء أن الأمر ليس في يدهماعتقال الدكتورة نجاح خليل الحداد نائب رئيس اطباء المراكز اليوم وبعد ايام من اعتقال ابنها المهندس خليل ايراهيم حسينإلمالكية | اعتقال الشرطي حسين أحمد حبيب في منزل عمه وأخذ ابن عمته أحمد ومحمد باقر ورمي محمد بالقرب من منزل خالهجمهورية البحرين الشعب متيقن من ان حمد بن عيسى سيعمل بقانون الطوارئ على الواقع حتى بإنتهائه والشعب يعرف أن حمد بن عيسى يغدر ويفجرقناة الانوار 2 : بعض نقاط التفتيش في البحرين بدأت تطلب من الشيعة التبرئ من ولاية علي بن ابي طالب عليه السلام في موقف طائفي بغيض .الواشنطون بوست دافع عن مطر مطر
|
فيديو للتوثيق وللمحكمة الدولية أحد المصابين بطلق مباشر في الرأس. http://im3.gulfup.com/2011-05-07/1304798353931.jpg الأسم: شاكر إبراهيم أحمد العمر: 27 سنة الرقم الشخصي: 840306857 المنطقة: سترة - القرية تاريخ الإصابة: 15/3/2011 (مجزرة سترة) مكان التوقيف: مركز الوسطى. قصة الإصابة: عندما هاجمت قوات درع الجزيرة وقوات آل خليفة المرتزقة جزيرة سترة في تاريخ 15/3/2011 كان المصاب المعتقل شاكر إبراهيم أحمد يقود سيارته في أحد طرق منطقة سترة وتفاجئ بقوات الشغب بسرعة جنونية تأتي عكس المسار فحاول أنقاذ نفسه من الاصطدام بهم فصعد الرصيف فقام أحد أفراد قوات الشغب بإطلاق طلقة شوزن على السيارة مباشرة من مسافة تقدر بـ 4 أمتار أخترقت زجاج السيارة وأصابته في رأسه، وولت القوات هاربة من المكان فتم نقل المصاب إلى مجمع السلمانية الطبي وتم أجراء عملية جراحية عاجلة له في نفس اليوم. وأختفى بعد مهاجمة مجمع السلمانية من قبل قوات درع الجزيرة وقوات آل خليفة حيث أنه معتقل في مركز توقيف الوسطى. مع العلم أن لو كانت نافذة السيارة مفتوحة أثناء الحدث لكانت الإصابة قاتلة. يرجى المساعدة في إرساله للجهات المختصة بتوثيق جرائم النظام من أجل المحاكمة الدولية.(حركة أحرار البحرين، مركز البحرين لحقوق الإنسان نبيل رجب) جمعية أمل، حركة خلاص. فيديو للمصاب في المستشفى http://www.4shared.com/video/gA7--_62/hhhhh1.html http://www.4shared.com/video/h3g98FA2/hh2.html http://www.4shared.com/video/kADsIW__/hh3.html http://www.4shared.com/video/wSmNO6uH/hh4.html فيديو للمصاب بعد أجراء العملية الجراحية http://www.4shared.com/video/LvzubjGh/hhh6.html http://www.4shared.com/video/5Rny6aXf/hhh5.html صادر عن شباب التغيير – سترة 9/5/2011 |
عادل مرزوق :يا رئيس جامعة البحرين ،أي ضمير ذلك الذي دفعك للتوقيع على أوراق تنهي مستقبل طلبتك؟ أي أمانة أكاديمية بقت في جعبتك /صحيفة الاندبندنت البريطانيه تقول : ما هذا التناقض يا ملك البحرين ، تعلن وقف قانون الطوارئ وتسمتر باعتقال المعارضين !!/مجلة نيويورك:تناقضات في اعترافات على شاشة التلفزيون من المتظاهرين البحرينيين الذين صدرت بحقهم أحكام بالإعدام /أسماء الطـلبة المعتقلين من كلية الحقوق- جامعة البحرين: 1- زينب سيد ناصر 2- جواد جاسم المحاري 3- سيد مجتبى سيد احمد
|
رفع قانون الطوارىء اهو لانعاش الاقتصاد
و الشعب سوف يستمر في مطالباته و لا إنعاش لاقتصاد آل خليفة فقد شارف على مفارقة الحياة |
رفع قانون الطوارىء اهو لانعاش الاقتصاد
|
اقتباس:
|
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمه الله وبركاتة اللهم صلى على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف لئلا يظهر (صدام) جديد.. ارفضوا السقيفة! هذه الأمة بحاجة لأن تسترجع مشهد صعود طاغية بغداد ثم سقوطه أخيرا لكي تستخلص الدروس والعبر، وأول ما يجب أن تدركه في هذا المقام هو أن تسلّط مثل صدام التكريتي عليها لم يأتِ إلا بسبب إرث سياسي دفع باتجاه الخنوع والخضوع والاستسلام للأمر الواقع، بما فيه من مرواغة ومخادعة أعطتا حقا للظالم في أن يظلم! ووصول صدام إلى الحكم واستمراره فيه طوال ما يزيد على ثلاثة عقود لم يكن إلا نتاج هذا الإرث السياسي العكر، الذي صنع له البيئة المناسبة للطغيان، وهي البيئة التي تخلّت فيها الأمة عن الالتزام بقانون "ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من أولياء ثم لا تُنصََرون". (هود: 113). وكان أيضا من صفات هذه البيئة البالية؛ تزيين الباطل إلى درجة أن يغدو حقا! ونسج التبريرات لكل ممارسة ظالمة أو موقف إجرامي، استنادا إلى أن الضرورة والأولويات تقتضي ذلك! أو أن الظروف حتمته! بل وصل الأمر إلى درجة التشكيك في أصل هذه الممارسة؛ هل أنها ظالمة أم لا!! ومجيء صدام التكريتي إلى الحكم، ثم ممارساته الظالمة التي تكاد لا تُحصى، جاءت وفق هذا السياق. فقيل إن تقارير تعذيبه لشعبه "ترهات صنعتها مرتزقة من عملاء الاستعمار"! وقيل إن إقدامه على حرب إيران "ضرورة لحماية البوابة الشرقية للأمة العربية"! وقيل إن غزوه للكويت "له ما يبرره إذ كان الغرب على مقربة من الاستحواذ على نفط الخليج"!! وهكذا توالت التبريرات الواهية التي حوّلت صدام إلى مظلوم بدل ظالم! ثم إلى بطل قومي وتاريخي لم يبقَ له إلا القليل حتى يدخل فاتحا القدس! وعند تقصّي جذور هذه الحالة، نجد أنها تكوّنت بفعل ذلك الإرث السياسي الذي صنعه مؤتمر السقيفة الأسود، وهو أول مشروع تآمري في تاريخ هذه الأمة لمعاكسة إرادة الرب، وقهر رغبة الشعب. ذلك المشروع الذي أتاح للظالم الفرصة لأن يمارس ظلمه كما يشاء دون أن يلقى محاسبة أو اعتراضا، بل على العكس من ذلك، تجده يلقى ثناء وتمجيدا! فكل ممارسة ظالمة في تلك الحقبة وما تلاها كان لها ما يبررها حتى الآن، وظهرت الأقاويل ذاتها.. وأصبح القتل والإرهاب والإرعاب وهضم الحقوق وانتهاك الحرمات مبرَّرا بمقولة "اجتهد فأخطأ"! ومصطدَما بفرمان "عدالة الصحابة والخلفاء الراشدين"!! ومادام العقل المسلم مقرا بهذه التبريرات الخرافية ومذعنا لتلك الفرمانات الجاهلية؛ فإن من المنطقي جدا أن لا تؤشر مؤشرات عقله ضد الظالم في عصره، أي ظالم كان، لأن الإرث السياسي هذا غيّبه عن رؤية الحقيقة كما هي، وبالتالي فإنه ظل صامتا يتشكك في قرارة نفسه عما يجب أن يفعله، فيما الظالم يسرح ويمرح ويتحكم بالبلاد والعباد دون حسيب ولا رقيب! ولو أن الأمة اتخذت منذ اليوم الأول لمشروع السقيفة التآمري قرارها بالتصدي له، كما فعل الشيعة المؤمنون آنذاك، لما حصل ما حصل من الظلامات حتى اليوم. ولو أن المسلمين وقفوا وقفتهم ضد زعيمي الانقلاب أبي بكر وعمر، واصطفوا خلف قيادتهم الشرعية المتمثلة بآل محمد صلوات الله وسلامه عليهم؛ لما تمكن صدام وأضرابه من أبناء البغايا من التسلط على شعب مثل الشعب العراقي. فإن أبا بكر وعمر هما اللذان أسسا أساس كل ظلم وجور وقع على هذه الأمة منذ أن تطاولا على مقام النبوة والإمامة، وهما اللذان جاءا بمعاوية ويزيد ومروان والسفاح والمنصور والمتوكل.. وصدام! وهما اللذان مهّدا الطريق للتجبّر والتسلط والطغيان لكل مهووس بالظلم والإرهاب، ولذا فإنهما - بنص الروايات - مشاركان لكل هؤلاء الظَّلَمَة في ظلمهم، وهما اليوم من يتحمّلان - قبل صدام وأمثاله - وزر مظالم البشر، ومسؤولية الدماء التي أريقت بغير ذنب.. لا سيما دماء العراقيين. وهذا المعنى يؤكده إمامنا الباقر (صلوات الله وسلامه عليه) إذ يقول: "ما اهريق دم، ولا حُكِم بحكم غير موافق لحكم الله وحكم رسوله صلى الله عليه وآله، وحكم علي عليه السلام؛ إلا وهو في أعناقهما". (رجال الكشي ص180). وكذلك يؤكد إمامنا الصادق (صلوات الله وسلامه عليه) بقوله: "ما اهريق في الإسلام محجمة من دم، ولا اكتُسِب مالٌ من غير حلّه، ولا نُكِح فرجٌ حرام؛ إلا وذلك في أعناقهما إلى يوم يقوم قائمنا عليه السلام". (رجال الكشي ص180 وبحار الأنوار ج30 ص266). وحتى لا يظهر في الأمة طاغوت جديد و"صدام" آخر، فإن عليها أولا أن تعي أسباب ما وقعت فيه، والتي مكّنت الطواغيت من التسلط والتجبر. ثم عليها أن تتخلص من هذا الإرث السياسي السيئ الذي جاءها من مؤامرة السقيفة، فترفض كل ظالم، حتى ولو نُسِجت من أجله الأساطير التي جعلته رمزا مقدسا، فمن دون أن ترفض الأمة السقيفة ومجرميها والظالمين الذين تخرجوا منها؛ فإنه ليس بمقدورها أن ترفض أي ظالم اليوم، لأن الازدواجية في المعايير لا يمكنها أن تصل بالمرء إلى شاطئ الأمان. بعد ذلك؛ على الأمة أن تعيد تشكيل وعيها السياسي بناء على منظومة وتراث أهل بيت النبوة عليهم الصلاة والسلام، فتنقاد إلى أحكام الدين، وقيادة الفقهاء العدول الأتقياء من نواب الإمام عليه السلام، حتى لا تترك الفرصة لأحد من المجرمين لأن يطغى ويتجبّر ويتكبّر. ومن دون ذلك فإن الظلم سيبقى لا محالة! ومن دونه يمكن أن نرى "صدام" آخر.. نعوذ بالله! |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 11:36 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024